أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2011 - دور المرأة في صنع ثورات الشعوب وقراءة الواقع والمستقبل والتحديات التي تواجهها - فؤاد ابو لبدة - المرأة في يوم عيدها كيف نقيم دورها















المزيد.....

المرأة في يوم عيدها كيف نقيم دورها


فؤاد ابو لبدة

الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 04:03
المحور: ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2011 - دور المرأة في صنع ثورات الشعوب وقراءة الواقع والمستقبل والتحديات التي تواجهها
    


يأتي يوم المرأة العالمي هذا العام برونق خاص , ليس لكونه جاء يحمل معه بشائر التغيير والتحرر وانهيار الدكتاتوريات وتحقيق الانتصارات والديمقراطية في المجتمع العربي وحسب , بل لكونه يأتي وتحتفل به المرأة بمرور عامين بعد اليوبيل الماسي لعيدها , حسب ما أوعز البعض ان أول الاحتفالات بيوم المرأة كانت في الثامن من آذار لعام 1908 حينما قامت عاملات مصنع النسيج في نيويورك بتنظيم مسيرة تجوب شوارع المدينة رافعات قطع الخبر في يد وفي اليد الاخري الورود كتعبير عن سلمية المطالب النسائية وتحقيق العدالة الاجتماعية ورفع الظلم والاضطهاد , وأيضا كانت الورود إحياء لما لحق بالنسوة من قمع في أولي المسيرات الاحتجاجية التي شهدتها مدينة نيويورك في عام 1857 لتتحول رمزية المعركة الاحتجاجية المطلبية الي خبز وورد , ولم يتوقف الأمر في حدود النضال المطلبي لرفع الظلم والاضطهاد وتحديد ساعات العمل ورفع الأجور ومنع تشغيل الأطفال ......الخ بل تطور الأمر لتشارك فئات أخري من النساء لتشمل طبقات وسطي تضم صوتها لصوت عاملات مصنع النسيج لترتفع سقف المطالب وتشمل شعارات تطالب بالحقوق السياسية للمرأة و علي رأسها حقها في الانتخابات وبدا الاحتفال بيوم الثامن من آذار يوم المرأة الأمريكية في عام 1909 تخليدا للنضال المطلبي والعادل , ولم يتم الاعتراف رسميا بعيد المرأة إلا في عام 1977 حينما أصدرت المنظمة الدولية قرارا يدعو فيه دول العالم لتحديد يوما تحتفل فيه المرأة به واعتباره عيدا لها , ليقع اختيار غالبية الدول ليوم الثامن من آذار , ومنذ ذلك التاريخ تخرج المرأة في هذا اليوم لتذكر العالم دائما بالظلم الاجتماعي والقهر الذي لحق بهم في العصور السابقة من استعباد وإهدار للكرامة الإنسانية لهن والامتهان من المكانة الاجتماعية لهن , ويصبح يوم الثامن من آذار يوم تنطلق به نساء العالم بالمسيرات السلمية وتنظيم المهرجانات الخطابية للمطالبة بمزيد من الحقوق والحريات وتذكير العالم دوما بالحيف الذي لحق بهن .
إن طبيعة التطور الإنساني للمجتمعات ارتفع فيها رقي المجتمعات تجاه النظرة للمرأة وفقا لاختلاف فلسفة ورؤية ووجهة النظر الايدولوجيا لكل مجتمع وان كان اليسار هو اقرب الرؤى إنسانية وعلمية تجاه قضية المرأة نظرا لكونه من دعاة التحرر من الاستعباد الطبقي والفكري أو الجنسي وهذا يعني ان نظرة اليسار للمرأة تقضي بعدم التمييز ما بينها وبين الرجل باعتبار ان الاضطهاد القومي عندما يمارس علي أي مجتمع محتل فلا تفرق آلة البطش الاحتلالية ما بين الرجل والمرأة لكونها تضطهد الشعب بأكمله برجاله ونساؤه وأطفاله وشيوخه وتعمل علي قتل ثقافة وتراث وهوية الشعب المحتل وهذا ما لمسناه في عصرنا الحديث من الاحتلال الأمريكي للعراق الشقيق والاختلال الإسرائيلي لفلسطين وهذا النوع من الاضطهاد لا يتواجد إلا بواجد الاحتلال فقط وهذا يعني ان من يعاني من مثل هكذا احتلال هم نساء فلسطين والعراق فقط وأيضا هناك التقاء ما بين الرجل والمرأة في ممارسة الاضطهاد الطبقي عليهم من قبل النظام الرأسمالي حيث الاحتكار والمضاربة والمنافسة والمزاحمة والكسب الغير مشروع واستغلال الطبقة العاملة في لقمة عيشها , وهذا النوع من الاضطهاد يعاني منه الرجل والمرأة علي السواء , هناك اختلاف فسيولوجي ما بين الجنسين قد يحتم أحيانا ان يختص رجال بمهام معينة قد لا تقدر علي انجازها النساء لكن في الميدان الذهني يلتقي الاثنان بهذا الاتجاه حيث لا اختلاف في الفكر أو العقل أو مراكمة التحارب الا بمقدار ثقافة كل منهما ومدي القدرة علي التحليل العلمي والتكيف مع الفكر الإنساني وهضمه ليتحول الي بركان إبداعي لا يهمد , كون الانتقال من حالة الخمول لاقتحام ميدان الإبداع والتقدم العلمي والتقني لن يتسنى لها ان تتحقق إلا بإعمال العقل وحك للدماغ وإطلاق الذهن للجري في مارثون طويل مع الزمن بحركته الدائمة التي لا تتوقف .
كثيرا ما ينظر المجتمع العربي وان كان بنسب متفاوتة من قطر لآخر بنظرة دنيوية تجاه قضية المرأة لعدة أسباب منها طبيعة المجتمع العربي ألذكوري , ونقول هنا ألذكوري كون هذا المجتمع كثيرا ما يميل للرجال وتفضيلهم علي المرأة وتضخيم الخطأ الذي توقع به بينما تعمل علي التقليل من نتائج الخطأ لو كان ارتكبه رجل تحت شعار المجتمع وعاداته وتقاليده وما يسمح به بالنسبة للشاب ويحذر ارتكابه من الفتاة , كما يميل المجتمع للموافقة بان يتعلم الشاب في تخصصات علمية معينة بينما لا يحق للفتاة ان تلتحق بنفس التخصص ونستطيع ان نورد هنا مثالا علي سبيل الحصر لا التعميم أن لا نري اعتراضا من العائلات في غزة عند اختيار احد أبنائها لدراسة الفنون الجميلة بينما نجد الأسرة في حالة طوارئ قصوى في حال مناقشة الفتاة لأسرتها بأنها تنوي دراسة هذا التخصص الجامعي وكذلك بعض المهن مسموح بها لفئة الرجال والاعتراض عليها وربما رفضها بالنسبة للفتاة , وهذه النظرة الدونية إضافة لانحداريتها لأدني مستوي في بعض المجتمعات التي تنظر للمرأة كماكينة للتفريخ وينحصر دورها في مجال الاهتمام والرعاية الأسرية فقط , جعلت من المجتمع العربي برمته مجتمعا استهلاكيا غير إنتاجي بحكم أن نصف المجتمع فيه لا يعمل وبالتالي تعطيل الماكينة الإبداعية الإنتاجية داخل المجتمع , وهذا ما يدلل علي ارتفاع الإنتاجية في الدول المتقدمة التي بلغت مشاركة المرأة فيها اكتر من خمسين بالمائة قياسا بالمجتمع العربي , إضافة للعقلية العربية المتحجرة في تمسكها بالمفاهيم القديمة وحكمها المسبق علي قضية المرأة وعدم المقدرة علي تغيير تلك المفاهيم بفعل الخجل الاجتماعي الذي يسيطر ويخيم علي الكثير من العقول العربية والذي ربما أصبح عند البعض اقوي من الخوف اللاهوتي , ويتطلب هنا من المجتمع العربي أن يغير تلك النظرة عند الحكم أو اتخاذ الموقف من تلك القضية الجوهرية والهامة في تطور المجتمعات وهذا الأمر لا ينسحب علي قضية المرأة وحدها بل عند الموقف من أي ظاهرة واتخاذ الموقف يمر بستة مراحل أساسية ونذكرها هنا :_
أولا - تحليل الظاهرة , وهذا يعني الخوض في جوهر تلك الظاهرة والبحث فيها هل هي ظاهرة طبيعية فطرية لازمت الإنسان منذ بداية الخليقة أو ظاهرة اجتماعية اقتضها الظروف والعوامل الاجتماعية في المجتمع ولنأخذ مثالا هنا ظاهرة نضال المرأة سواء في النضال التحرري ضد الاحتلال أو النضال الطبقي لتغيير الواقع الاجتماعي من واقع سيئ لواقع أفضل .
ثانيا - إعادة ترتيب الظاهرة , وليس هنا المقصود بالترتيب الفني بل إعادة الظاهرة إلي أولياتها وتسلسلها التاريخي مسترشدين بالنضال التاريخي للمرأة ومشاركتها في ثورات الشعوب في اكتر من مجال بالنضال التحرري القومي لمسنا المشاركة النسائية في التحرر من الاستعمار في فلسطين علي مدار الثورة الفلسطينية وبمشاركة أوسع في الانتفاضتين الشعبيتين والعراق والجزائر أثناء الاحتلال الفرنسي والمغرب ومصر وليبيا وفيتنام التي عرفت فيها ما يسمي بالفتيات ذوات الشعر الطويل ومقارعة الاحتلال الأمريكي وغيرها من الدول وعلي صعيد النضال الطبقي شاهدنا المشاركة في الثورة البلشفية أثناء الحكم القيصري الدكتاتوري وفي بوليفيا وعمال المناجم وألمانيا وغيرها .
ثالثا - النموذج أو الموديل , من خلال تلك المآثر البطولية التي تظهر أمامنا بلوحة مشرفة من عملية نضالية لا بد وان يمثل أمامنا نموذج لتلك العملية النضالية ليتم الاحتذاء به لنري شادية أبو غزالة الشهيدة الفلسطينية التي روت بدمائها ارض الوطن , ونشاهد الشهيدة دلال المغربي التي قادت فرقة كوماندو وسط البحر من لبنان الي فلسطين لترسو للشاطئ بعملية فدائية استشهادية , والمناضلة الرائعة ليلي خالد متمنين لها دوام الصحة والعافية التي أرعبت العدو بقدرتها الفائقة بخطف الطائرات وتحويل مسارها من مطار لأخر في تحدي صارخ للأجهزة الأمنية والاستخباراتية , والمناضلة الجزائرية جميلة بوحريد التي آثرت كل أنواع العذاب أثناء التحقيق معها علي ان تبوح بإسرار رفاقها الثوار , والمناضلة المغربية الشهيدة سعيدة المنبهي التي خاضت معركة الأمعاء الخاوية مع السجان لتعلن إضراب مفتوح عن الطعام للاحتجاج علي سوء الأحوال المعيشية في السجون لتكون أو شهيدة عربية تستشهد في إضراب عن الطعام وترهب السجان وتثبت للسجن بقسوة قضبانه ورطوبة جدرانه انه لن يثني المناضل عن عزيمته , وعلي الصعيد العالمي يبرز أمامنا صورة المناضلة روزا لوكسمبرغ التي سحلتها عربات الطغمة الامبريالية وتترك ابنتها الرضيعة تتضور جوعا وبكاء في سبيل الحرية والتقدم , وكذلك الثائرة البوليفية دومتيلا دي شنغارة التي علي صوتها في كتابها دعوني أتكلم .
رابعا - الاستنتاج وهنا تفرض علينا تلك النماذج الرائعة والصور المشرقة نحنا أمام أي ظاهرة تلك التي تدفع بأم تترك طفلتها أمام أعينها ولا تري في تلك اللحظات سوي الوطن والحرية , نري ام تضم فلذة كبدها لعظام صدرها ولسان حالها يقول لا بأس ابنتي العزيزة أو ابني العزيز الغالي الوطن أعظم منا جميعا , أنا الشمعة التي ستحترق من أجلك ومن اجل مستقبل أفضل لك وباقي الأطفال , نستنتج أنها بالفعل ظاهرة نبيلة في سبيل التقدم والحريات , ظاهرة تستحق التقدير والإعجاب , نستنتج أن تلك النماذج جديرة ليس فقط دراستها وحسب , بل الاحتذاء بها والسير علي هديها ومواصلة الدرب الذي اختاروه .
خامسا -الحكم وهذا ما يستدعي هنا النظر لتلك الظاهرة بعلمية وتحليلها بدقة من بداية تكوين هذه الظاهرة لحين بروز النماذج والنظر إليها بتمعن هل هي ظاهرة جديرة بالاحتذاء بها هل هي ظاهرة عادية أم أنها ظاهرة تفوق العادة وفريدة من نوعها ولها شيء من الخصوصية يتضمن إيمان كبير بعدالة القضية التي استشهدوا من اجلها , تتضمن ترك الهم الشخصي والانحياز التام للهم العام وايثارية مطلقة في ذوبان الفرد لمصلحة الجماعة والنضال من اجل حرية للجميع وليس مطلب شخصي أو فردي أو عائلي .
سادسا - بعد الحكم علي تلك الظاهرة من خلال إتباع الخطوات السابقة لا بد لنا من اتخاذ الموقف الصريح والمعلن تجاه تلك الظاهرة , ولا ندع مجال لقراءة الموقف من منظور مغاير لطبيعته أو حرفه عن مساره أو التخلي عن الموقف المبدئي " لا عذر لمن أدرك الحقيقة وتخلي عنها " ولا بد أن يتم الدفاع عن الموقف في حال شكل قناعة راسخة بواقعيته وصوابيته وترسيخه وتعزيزه بغض النظر إذا ما كان يتساوق مع العادات والتقاليد في المجتمع أو يقترب أو يبتعد عنها .
علي ضوء تلك المعايير السابقة علي كيفية تحديد الموقف من أي ظاهرة واسترشدنا هنا بمثال عن النضال النسوي في المجتمع نتمنى من أن ترتقي العقلية العربية في اتخاذ المواقف وعدم التحجر في مواقف معلنة مسبقا بعيدة عن التحليل العلمي وتتمترس وراء حاجز كبير يفصل ما بينها وبين العلمية اسمه العادات والتقاليد والتي عفا الزمن علي الكثير منها .
وفي النهاية نبرق بالتحية التبريكات لجميع النسوة في العالم بيوم الثامن من آذار يوم المرأة العالمي التي تمثل الأم والأخت والزوجة والصديقة والقريبة وبنت العم وبنت الخال .....الخ وكل عام وجميع النسوة بألف خير



#فؤاد_ابو_لبدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة غزة والهروب الي الامام
- تكتيك ناجح وتوصيف سيئ
- الفيس بوك وحده ليس بديلا عن الشارع
- حكومتي غزة ورام الله من لم يأتي منكم بخطيئة فليرمي الأخر بحج ...
- اليسار الفلسطيني وتعميم التجربة المصرية
- سيناريو امريكي غير مستبعد
- سيف القذافي بعصا غليظة وقطعة جزرة
- الاخوان المسلمين بمصر من السلفية الدينية الي العلمانية
- الثورة المصرية دروس وعبر
- الثورة ومبارك وسياسة عض الاصبع
- سيناريوهات مرتقبة للقاء ال نهيان ومبارك
- يا شيخ امام جاءوك بالبشارة
- بلاشفة التحرير ومناشفة مبارك
- خطابي اوباما ومبارك غزل عفيف وصريح
- اوباما واعادة رسم المنطقة العربية
- مبارك:تغيرات جديدة بمذاقات امنية وعسكرية
- خطاب مبارك مفرغ من محتواه
- هل سيكون شهر يناير قدر التغيير في مصر ؟؟؟
- افضل طريقة للدفاع عن النفس هي الجوم
- جندي تونسي يستحق ارفع الأوسمة


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- مشاركة النساء فى حرب الشعب الماوية فى النيبال (الفصل الثالث ... / شادي الشماوي
- الإعداد للثورة الشيوعية مستحيل دون النضال ضد إضطهاد المرأة! ... / شادي الشماوي
- من الرائدات : أميرة الفكر والأدب , الكاتبة المبدعة مي زيادة ... / مريم نجمه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2011 - دور المرأة في صنع ثورات الشعوب وقراءة الواقع والمستقبل والتحديات التي تواجهها - فؤاد ابو لبدة - المرأة في يوم عيدها كيف نقيم دورها