أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - هادي الهلوي.... المثقف القطباني















المزيد.....

هادي الهلوي.... المثقف القطباني


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 3288 - 2011 / 2 / 25 - 22:16
المحور: الادب والفن
    


لقد تربى العلوي المولود عام 1932 في بيئة لوالد عامل بناء أمي وجده السيد سلمان متفقهاً حيث لم يدركه في حياته فقد مات جدّه وعمره خمس سنوات في كرادة مريم. إذ بلغ سليل الحضارتين العلوي الرابعة عشر وبدأ ميله الى القراءة حيث عثر على بقايا مكتبة جده التي أهملها أولاده الأميون , فبدأ بقراءة كتب جده.
يصف هادي العلوي كرادة مريم في تلك الفترة كما وصفها إنجلز :فلاحين مستقرين لكنهم في حالة انحطاط ,شأنها شأن المدن:.فرغم خصوبة التربة ووقوع الكرادة على ضفاف دجلة فقد كانت مزارعها كالهشيم المحترق وبساتينها خفيفة متفرقة الشجر)).
لقد أنهى دراسته الثانوية عام 1950 وتخرج من كلية التجارة والاقتصاد بتفوق عام 1955 وتفادى مصافحة الملك حين وزعت الشهادات على المتفوقين.ودرس الحضارة والتراث الاسلامي والفقهي والتاريخي وحفظ القرآن ونهج البلاغة والشعر الشعبي . وساهم في الحركة الشيوعية وخرج من العراق قسراً سنة 1977 وسافر الى الصين وانتقل الى دمشق وتوفي فيها يوم 26 أيلول 2003.
ينتمي هادي العلوي الى المتصوفة من طراز خاص جمع التصوف الاسلامي مع التصوف التاوي الصيني النزعة والسلوك وأضاف الفكر الماركسي في جوانبها المشاعية للثقافة الشرقية.
يميز مشروعة الفكري في تعامله مع التراث والتاريخ وأساليبه الحياتية والثقافية وعلاقته باللاهوت والسلطة, اذ يعتبر ثورة المسيح هي حركة اجتماعية لمواجهة الحركات اليهودية والرومانية الوضعية والتصدي لقوانين الرومان في تجارة الأجساد والرجال . إذ إعتبر المسيح من المتصوفة الشرقيين قبل القيام بالتبشير المسيحي لسباب عده منها , يعتقد العلوي اطلاع المسيح على الفلسفة الصوفية التاويه الصينية عن طريق التجارة بين بلاد الشام والصين في تلك الفترة لوجود طريق الحرير الذي يربط هذه المناطق.
لقد عاش العلوي حالة التصوف التاوي: والتاو هو الحق المطلق الذي يقوم عليه الوجود من جهة ديمومته واتسامه من جهة مخلوقية أي الاتحاد بين البشرية والألوهية .كما يروي العلوي (ان الصوفية بتاريخها الاجتماعي والمعرفي وقبلها التاوية والمسيحية هي دعوة للحرية وكوننة الانسان دون أن يملكه شيء مع الصد لمركزية الدولة وجبروتيتها في ادارة الشؤون للخلق.
يعتبر التصوف لدى العلوي ليس ضرباً من السلوكيات الفردية الشاذة والمنعزلة بل هو نشاط ديني عملي متأصل في علوم ومعارف وممارسات ذوقية منطلقة عن وجد ديني عميق الغور في نفس المتصوف. والتصوف يعتبر نوع من انواع الحوار الفكري الذب اشتهرت به البلاد الاسلامية في العصر العباسي.
كما ان للمؤثر المسيحي تأثير كبير على التصوف الاسلامي ووجود افكار مشتركة بين الديانات المقدسة لها انعكاس على الأفكار التصوفية وعلى المنطق الصوفي .
لقد اطلع العلوي على الكتب التاريخية والتراثية وجغرافيا الاقاليم تراثياً وعربياً واسلامياً وقد اطلع على الفلسفة الماركسية لكن هجرته الى الصين كشفت له الصين
الحضاري والمؤرخ والحاضر الشيوعي.
فبعد قراءة مصادر الفقه والتفسير تبينت له حقيقة اولية هي التي كانت نقطة الانتقال .وهو ان التاريخ الاسلامي كان من صنع البشر.وبعد قراءة العلوي للكتب الماركسية واول قراءته كتاب (صنجة في صف الفلسه) للكاتب الماركسي اللبناني جورج حنا , اكتشف العلوي الحقيقة وفهمة الجديد للتراث واصبح ماركسياً مؤمناً بالفلسفة الماركسية استنادا ًللمعرفة الفلسفية حيث تميزت تلك الفترة فترة الاربعينات
بالمد الوطني العارم الذي دفع الكثيرين من مثقفي العراق للوصول الى الماركسية.
لجريدة الاهالي للمناضل كامل الجادرجي الاثر الكبير لاطلاعه على المستجدات من الافكار اليسارية والديمقراطية ولصديقة شاكر جابر التأثير الكبير لتحوله للفكر الماركسي اليساري حيث كان علب الشوك مصدر الوعي الثقافي والحضاري في تلك الفترة.
كانت للتراث الاسلامي باستخدام المنهج الماركسي في مجلة المثقف عام1960 التي يصدرها علي الشوك وغانم حمدون وامجد حسين وفي مجلة اتحاد الادباء ايضاً كانت البحوث حول ابو حيان التوحيدي وكتابه (مثالب الوزيرين), وبأسم مستعار خوفاً من وزير الارشاد ومحاربته للافكار اليسارية فب العراق في تلك الفترة.
كان للعلوي رأي في الارض ,بأن الانسان وبعض الأرض من الانسان والولادة هي سرمدية لها لغتها الخاصة بها وما يصيب أبناء الأرض كذلك . ولعبارة عن تشبيه بين الأمكنة من خلال الخلق وتراثهم المشاعي(مبدأ لا ملكية للأرض)الذي سماه ماركس (نمط الانتاج الآسيوي).
لقد نظر الى التاويين الصينيين بانهم القلوب النابضة بالحضارات الشرقية بنضالهم الاجتماعي ضد الدولة واللاهوت. اذ دمح العلوي التصوف الاجتماعي بالتصوف المعرفي في نبذه للسلطات, اذ ان التصوف الاجتماعي هو نضال ضد أعباء الدولة واللاهوت والمال. لقد جمع بين المسيح والحلاج( حيث كان للحلاج خيال جامع في طواسينة وكتاباتة. تفجر باطن الانسان وتشعل فيه الحرائق , لكنها خالية من النسق المنطقي حسب تعبيرة).
وللمشاعية في مفهوم العلوي هي ( وعي مشترك للآسيويين لذين يتشكل تاريخها من الصراع بين نزعتين متكافئتين في الشده هما النزعة الاقطاعية والنزعة المشاعية).
اما اللقاحية فهو لا يشترط (إلغاء الدولة فهي تثبّت عقدة الناس تجاه السلطة وبالتالي تجاه وعي المعارضة الغالب في العلاقة بين الحاكم والمحكوم).
واللقاحية كمنحى رفض للدولة التي تبلورت به شخصية العربي في العصر الجاهلي واستمرار فعلها طيلة عصور الاسلام وهي تعتبر أهم عناصر التحريض في الصراع السياسي والاجتماعي الذي ازدحمت به تلك العصور.
وللتزاوج بين الماركسية والموروث الاسلامي الشرقي يعتبر العلوي مما عرف بالمدافعين عنه كباحث يهتم بالموروث حالياً بثلاث ساحات هي :
الأول: الرجوع للتراث بوصفه عقيدة , وهذا هو تراث الاصولية.
الثاني: الرجوع للتراث لمحاربته بأعتبارة قاعدة اصولية وهذا نمط مرتبط بالحملة الغربية القائمة على الاسلام.
الثالث: الرجوع للتراث لتأصيل الثقافة الوطنية , وهذا نمط معاد للأصولية والاستعمار في آن واحد .والأخير من مؤسسيه بالتحديد هو العلامة الشهيد(حسين مروه)وأنا أحد تلاميذه السائرين بدربه , وحسين مروه ماركسي وفي ماركسيته يتمثل الاسلام من دون أن يلجأ الى الاسقاط. لأنه في شخصه كمفكر يجتمع على خلفيتين من تحصيله الثقافي هما التراث والماركسية وقد دخل اليهما من خلال الاحاطة بمصادرهما. مع طريقة بالتعامل الوجداني مع مصادره التي منحتة المصداقية العالمية.
وله رأي العلامة العلوي بامكان انشاء شيوعية محلية تبدأمن التراث والتقاليد المشاعية ودمجها في الماركسية بعد تفريغها من القداسة , بحيث يكون الماركسي حراً في التعامل مع تراثة ويساريته في وقت واحد .
ان حرية التفكير الفلسفي للفلاسفة والمفكرين سيسبب عدم انجاح رجال الدين في السيطرة الكاملة علة الدولة كما حدث في اوروبا فانها تتجه للا ندماج في الدولة.فالدعوه الى دمج الدين مع الدولة تعتبر خطوة ارتدادية بالنسبة للعصر الاسلامي . وسوف تحقق رجال دين مسلمين حلمهم طويل الأمد في الدمح الكامل بين الدين والدولة وهذا ماقامت بة الكنيسة في اوروبا في الاندماج في الدولة.
العلوي والتصوف القطباني:
يعتبر التصوف القطباني ظاهرة فردية يقف وراءها قطب كبير يواجه الدولة بقضبانيتة وآليات غير هجومية ويبدوا ان الأقطاب اتعظوا من مأسات الحلاج فتجنبوا تكرارها. فالقطب هو مثقف وليس سياسياً او قائداً اجتماعياً. المثقف يؤثر في مجيطه من جهة التوعية لا من جهة التنظيم , وللقطب الكوني مواجهة ضغط الدولة بمفردة. ولكن من غير أن يكون قادراً على قلبها , حيث القطب ينكر الوساطه بينه وبين الاله
التي طورها الحلاج وهذا قد يكون الشبه بين المتصوفة والأحناف الظاهرة المسيحية المعروفة قديماً.
اجتمعت ظاهرة التصوف الاسلامي بين الثورة المعرفية والنضال الاجتماعي وهذا شبيه بظاهرة (التاو) الصينية التي ترفض الملك والامبراطور ,بل حكيم بسيط يقود دولتهم . أي ليست فوضوية. ودولة التاو شبيه بدولة المشاعية التي نادى بها النعمان بن المنذر في مشروعه التوحيدي بضم العرب تحت جناحي الدولة وقد فشل لأنه نصب نفسه يعد ذلك ملكاً. كذلك اللقاحيون يرفضون الملوكية بما تعنية من الخضوع لدولة.
لقد اختفى المتصوفة افكارهم بثورة فكرية تجاوز بها اللغة التقليدية ليؤسس ادباً متقدماً على الأدب السائد بأداة هي الرمز وهذه تعتبر من أداة الأدي العالمي. حيث يعتبر الكلام الرموز أرقى فنياً من الكلام المباشر لخفاء أفكارهم المناهضة للعقيدة السائدة. لقد وضحت عند الصوفي ومدرسته مثل البسطامي والكيلاني وأتباعه والحلاج كحالة استثنائية ونلاحظ ذلك في طواسينه للحلاج.
ولدى العلوي مفهوم في المتصوف أو المثقف القطباني فهو النموذج المتسامي والأعلى لوحدة المشاعية واللقاحية . لقد أخذ العلوي المثقف القطباني من لاوتسه
وغوته وماركس ومن الصحابة ورجال الخوارج وثوار الشيعة وفقهاء السنة وبعض لخلفاء الأمويين ومعارضي الخلافة العباسية.
لقد أخذ من لاوتسة الفلسفة التاوية الصينية ومن الصحابة شخصية روزبا الفارسي ومن الالتزام شخصية أبا ذر أما الثقافة القطبانية فمن عامر العنبري لامتناعة عن أكل اللحم وعدم حضور صلاة الجمعة والامتناع عن الزواج ومقاطعة الحكام والأكل على موائدهم .أما محاربة الظلم والحكام الظالمين فمن شخصية الجهم بن صفوان لصراعة ضد المظالم الاجتماعية للدولة ونظامها العسكري ومواقفها السياسية من سلوكية بشار بن برد.اما المعري فقد وجد فيه نموذج المثقف القطباني ويعتبر مثالاً في سلوكيات العلامة العلوي.ولقد لقب العلامة العلوي نفسة بسليل الحضارتين ووضع لوحة على باب سكنه لجمعة بين التصوف الاسلامي والتاوية الصينية التي يعتبرها أهم حضارتين في العالم باعتبارهما منوال المثقف الكوني أي أكثر منهم بصنع الآخر .لقد استنتج العلوي بلغته الصوفية( ان الحكيم يعتزل عن كل ما يغاير حقيقة الحق وليس الناس) وقيد هذه العملية حقيقة آتية من الموحدة بروح مشاعيه ولقاحيه.وهي فكرة وصفها في أواخر حياته بعبارات أدبية في مقدمة ديوانه
(ديوان الوجد):حيث اعتبر حقيقة المشاعية هي نزاهة الانسان عن علاقة البيع والشراء . يقول فيما يقول المثقف القطباني:
أيها الرب المشاعي الجليل
أيها الحق الذي ليس يزول
لك من أشمائك الحنى دليل (كونفوشيوسي الموج43)
ويوصب هادي العلوي في مدارات صوفية لكل من يدري أن يكون له وجدان(أن يبدأ بقراءة الادباء والفلاسفة وعلماء الطبيعة ثم يختمها بقراءة التاو والتصوف والحكمة ثم يحفظ أسماء الذين تضمنتهم قائمتنا مع المخلص الذي قدمته لكل منهم حتى يكونوا أنبياؤه الذين يرشدونه في مجاهل الحق والخلق).
يهد التصوف في صراعة الاجتماعي والذي يعارض للسلطات الثلاث هي سلطة الدولة وسلطة الدين وسلطة المال, والنضال من أجل حقوق الفقراء والمضطهدين لتأسيس المشاعية التي انتظمت نضال المتصوفة من أول متصوف هو ابراهيم بن أدهم وآخرهم هو المتصوف عبد القادر الكيلاني ليس كما يعتقد بعض الباحثين ان آخر المتصوفة هو ابن عربي . لقاعدة المشاعية عند المتصوفة هدف تحويل الأموال الخاصة الى أموال عامة وايجاد شخصية حرة من القيود وزاهدة لا ا تكالية على الملذات ومتعففة من شظف العيش وصغائرة.
لقد أنكر حكماء المتصوفة اذلال الانسان وإلغاء عقلة ( فقالوا ان الروح لم يقع تحت ذل كن) كإمبراطور سماوي يتحرك وفق قاعدة ( كن فيكون).
ان مواصفات مشاعيي الاسلام التي تصدرها أبو ذر الغفاري وتتوجها بالقرامطة لتضم اليها أقطاب الصوفية الاجتماعية ومن النبوية الساطعة نجدها عند الماركسيين الاجتماعيين من أمثال برنادشو , تولستوي , ايغار غولبرغ السويديين وغوتة التي امتزجت ثقافته بمسيحيتة ( ثم تأتي الماركسية بثورتها الفكرية الشاملة المنفتحة على ثقافات الأمم في حركة انشقاقات كبرىعلى خط الثقافة العربية بمنهجيتها ).
لمواصفات الفلسفة التاويه الصينية في القرن الخامس قبل الميلاد ومشاعيه السيد المسيح ومزدكيه الساسانية والثقافة المنشودة للرد الوطني( هي الثقافة الحديثة المدعومة بالتراث العربي الاسلامي المستخلص من ساحات الصراع بين الاقطاع واللقاحية والدولة) أما الرافد الآخر تراث الصين المستخلص من نفس الساحات التراثية.
كان لسلسل الحضارتين دوراً في مساعدة العراقيين المهاجرين في سوريا الشقيقة من صندوق الهيئة المشاعية الذي كان يديرة بمساعدة الأفراد العراقيين في الخارج الذين لبو دعوته وقد دعا لتأسيس ( الهيئة المشاعية للشعب العراقي)بوصفها حركة مشاعية تخص العراق بدون صفة سياسية لها ولاترغب أن تكون حزباً سياسياً , ومن هنا يقول عبد القادر الكيلاني (أفضل الأعمال إطعام الجياع) ومن حكمة الروحانيين أو المثقف الكوني القطبي أن يتخلى عن اللذائذية وأن لا يتخلى عن حقوقة وحظوظه للخلق لأن روحانيته المشاعيه ملتصقة بحقوق الناس وحظوظهم.








#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقيل علي... ومأسات شاعر
- ناظم حكمت والنزوح للحرية
- المغني والشاعر والمعلم فيكتور جارا
- دعوة لدراسة ظاهرة الزواج المبكر


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - هادي الهلوي.... المثقف القطباني