ابراهيم الحمدان
الحوار المتمدن-العدد: 3282 - 2011 / 2 / 19 - 14:28
المحور:
الادب والفن
دَمّريني.... دَمّريني
طُوبى لِدَمارِ عِشقكِ ... يُغريني
طوبى لشفتين تُكفّنانِ رُوحي ... فَتُحييني
مَن عَلمَّكِ فُنونَ الحربِ
طُقوسَ الموتِ
جُنونَ النار
وَكَيف َبقبلةٍ واحدة
تُدَمري عمريَ كُلَهُ
وعُمراً جديداً فوقَ شفتيكِ تُعطيني
طوبى لدَمارٍ تُحدثُه شفتاكِ
تُبَعثر روحي
وباستكانةِ الجمر للنارِ ... تستكيني
دَمّريني
دَمّريني
#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟