ابراهيم الحمدان
الحوار المتمدن-العدد: 3263 - 2011 / 1 / 31 - 17:47
المحور:
الادب والفن
غيرتُ زماني
غيرتُ مكاني
غيرتُ رائحة عطري...وأحلامي
غيرتُ كم غيرت.................
ورجعتُ الى ماكتبتهُ من شعر
لأضعَ عنواناً لكل قصيدة كتبتها
لأراكِ ترقصين على أنغامها
يا امرأةً من بنات أحلامي
رسمتُ وجهكِ ...كما أشتهي
مشْطتُ شعركِ ... كما أشتهي
وجعلتكِ ترقصين وتتكلمين ... كما أشتهي
وعندما هممتُ أحملك
وجدُتني... حاملاً كُلَ أحزاني
#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟