أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس داخل حسن - إقرأوها بسلام آمنيين














المزيد.....

إقرأوها بسلام آمنيين


عباس داخل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3269 - 2011 / 2 / 6 - 18:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أقرأوها بسلام آمنيين
*المساجلات والمماحكات الكلامية لم تعد تنفع في زمن الصورة الرقمية والانترنيت بنقل المعلومة والتقانات السمعية والبصرية المتطورة التي نعجز عن تعدادها وتصنيفها انها ثورة الاتصالات والتي تدار الثورات بوسائلها المتعددة من الفيس بوك والتويتر والموبايل والفضائيات التى تعمل على مدار الساعة والاقمار الصناعية ومايحصل اليوم في ميدان التحرير في مصر خير دليل وحقيقة لايمكن تشويهها مهما حاول المتخلفون والانتهازيون والمأزومون
* بعد فترة انقطاع دامت سبعة عشر عاماً عدت اكتب بكل استقلالية وحرية كما كنت ابان عهد الديكتاتور المقبور وفي مناطق اكثر خطرا واشد فتكا وجل اعضاء حكومات مابعد (الاختلال) يعرفون من هو صاحب هذه السطور بعضهم استوزر والاخرون في طريقهم . وليس هنا مجال للادعاء فكل شيء موثق وانا لاابحث في قمامة التاريخ او أنبش ماضي الاخرين لكن مادفعني لكتابة هذه السطور بعض مَن ارسل لي رسائل الالكترونية يريد ان يخدش استقلاليتي التي اعتز بها مابقيت حيا (بتصوري قومجي وماشابه ) بكل ثقة واصرار اقول انا مستقل ولم ولن انتمي لاي طائفة اوحزب او منطقة بعينها ، أنتمي لهذا المجتمع الانساني الجديد الذي يؤمن بحقوق الانسان والتعددية والمساوات واحترام الاخر .
*بعض الذين يعيشون في ظل انظمة ديكتاتورية اودول الخوف العراق مثالا ،نعذرهم ونتمنى من اعماق قلوبنا ان تاتي لحظت تحررهم وكسر حاجز الخوف مثلما فعلوها سابقا مع الديكتاتور ولن يتراجعوا ويضيعوا تضحياتهم بالاستسلام للخوف من اذناب الاحتلال .
وانه لشرف عظيم مابعده شرف مناصرة الاخوة في مصر اوغيرها من البلدان التى تسعى للخلاص من اغلال الديكتاتورية والهيمنة الاستعمارية ونهب الشركات المتعددة الجنسيات التي باتت وبالا على المجتمع الانساني برمته.
*اقول لضعيفي الايمان بالشعوب واحرارها ومن المترددين إقرأوا ارادات الشعوب وثوراتها بعيون الحرية وقلوب مؤمنة لابقراءات حكامكم وملوككم فهم صم بكم عمي لايفقهون ولايشاهدون مايجري لشعوبهم من جوع وامتهان وقتل ودماء ومآسي بسبب ملذاتهم وسياساتهم وجشعهم ، التي اوصلت البلاد والعباد الى مرحلة شديدة التعقيد والسوداوية
على الجميع ان يعرف قاب قوسين او ادنى سيدخل الاحرار ممن ساند الشعب المصري آمنيين الى كل ميادين مصر وميدان التحرير بفضل ارادة الشعب المصري ويشهد العالم اليوم مظاهرات تنديد على قمع دواب السلطة وانتهاكات حقوق الانسان بكل انحاء المعمورة .
*على المترددين او الخائفين اقراوأ ثورات الشعوب آمنيين دون تردد اوتملص اووخنوع لان القدر سيستجيب للشعوب مهما طال الزمن وتجبر الطغاة والصورة في مصر نابضة وحية بدمها ولحمها وروحها وستظل محفورة في ذاكرة الانسانية وسيستمر ميدان التحرير مكمن الاخبار على مدار الساعة بعد ان تحول ارض عبادة تقام فيه الصلوات والقداسات وعقد القرآن والصور باتت ناطقة بجزالة فأسمعوها بسلام آمنيين من الوسوسة والتبعية .
اسمعوها بسلام آمنيين .... إقرأواها بسلام آمنيين .... إدخلوها بسلام آمنيين



#عباس_داخل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر يامه يابهيه
- البكباشى والشعب المصري
- شر البلية مايفتك
- مصر ..اوهام العودة للوراء
- مصر: لاصوت يعلو فوق صوت الشعب المصري
- من هوجة عرابي الى ثورة الشعب المصري
- أوباما .... عقاب اصلع بجناح واحد
- عدوى ويكيليكس تصيب قناة الجزيرة
- الرئيس يتوسل سيدي بوزيد
- خارج نطاق التغطية
- نداءات نائية
- بطاقة تعريف
- سيدي بوزيد يترجل سيداً
- مقامة في الرعبلة العراقية
- ادب قصة قصيرة
- الف ليلة وليلة باللغة الفنلندية


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس داخل حسن - إقرأوها بسلام آمنيين