سذاجة رجال الدين

العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3269 - 2011 / 2 / 6 - 01:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

كم انتم سذج يارجال الدين وعلى رأسهم الخامنئي الخرف وثانيهم القرضاوي صاحب الافكار العفنه وعراب الاسره الحاكمه في قطر.الخامنئي وسروره بأنتفاضتي تونس ومصر وفرحه الغامر قيام جمهوريتين اسلاميتين جديدتين على غرار جمهوريته الكسيحه.وخطب بالمصلين وهاج وماج واستبشر خيراً قيام الجمهوريات الجديد .واستشاظ غظباُ لقمع المنتفضين في البلدين ونسي نفسه كيف قمع انتفاضة المعارضه الايرانيه بكل ماأوتيه من قوة وبطش.كلا وكلا....ايها الخامنئي الخرف أوكد لك جهلك بقرأة الواقع المتيسر كون الشعوب وعت مايدور بخلد رجالات الدين وافكارهم البليده وكرههم لكل ماهو حضاري ومتمدن ومواكبة تقدم الشعوب.وعبرتنا في مايجري في العراق من ديمقراطيه زائفه مقنعه وداخلها عفن كعفونة عمائم اهل الدين.اما الشيخ القرضاوي صاحب الافكار العفنه وعراب اسرة أل ثاني أين كنت قبل الانتفاضه المقدسه لتظهر علينا من خلال الجزيره التافهه المسمومه وتصرح تصريحاتك بظرورت رحيل مبارك من السلطه ومباركة الشباب اين انت من الفساد يارمزه كم قبضت ثمن تصريحك هذا من اولياء نعمتك الامراء.ليس بغريب عليك ايها الشيخ المتملق بدعائك الطويل العريض وأبتهالاتك بسقوط الصنم وحفظ شباب الانتفاضه الاصلاء.االشباب لاحاجه لهم لدعائك وتهرقطاتك انت معروف مداح الاصنام العربيه وصاحب البغضاء لكل ماهو خير للشعوب كونك منغلق على فكرك التافه.خيراً لكم ان تستكينوا أنت وكل جلادينا من اهل الدين بفتاويكم الخرفه.حيث بدأت الشعوب تعيكم وتعي مفرداتكم الفجه ولا تتبع افكاركم الضحله .هذا عنوان الشباب الجديد أنزووا خلف فتاويكم وصوامعكم وتلذذوا بأطايب الطعام كي نخلص منكم ومن دعواتكم السمجه.

#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل