أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - مُبارك أنت طالق..طالق...طالق














المزيد.....

مُبارك أنت طالق..طالق...طالق


شيرين سباهي

الحوار المتمدن-العدد: 3262 - 2011 / 1 / 30 - 22:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتوالىَ الساعاتُ وتتوالىَ الايام ومازلتَ تضاجعُ الخيبة تارة تماطل وتارة تتملص وتارة تأتي بثوب الخطيب ذو الصوت الاجش.
وأنتَ خيُر من يعلم ان الزمن قد رجع بالمصرين الى عهد الناصر...منَ منا يستنشُق طيبَ الحرية ولايحظنها ويبادلها الشوق.. ... ؟
أي رجل هو من لا يشتهي حظن نفرتيتي ...؟
لقد أنتهى زمن الثرثرة الخطابية وانتهى زمن المنابر . لقد شدَ رحاله صوتَ الصياط
أنت ما قادَ المصرينَ لأنتفاضة الشارع . مصر تستعد لاجراء الانتخابات لأنها ادركت الطريقُ الى الحرية .
والحياة الكريمة ونشوة الديمقراطية . رربما تكونُ هذة أحلام وربما لا...القادم وهم من سيقرر
وبالطبع أن من سيقودهم هو منهم البرادعي .
نتمنَى أن لا تٌسير دفةَ مِصر مع الريحُ الامريكية.
كما كانَ مُبارك مصري الجنسية يهودي الوطنية أمريكي القومية. لأول مرةً منذُ ثلاثين سنة ويزيد بنت النيل
تستعدُ لتختارُ قرينها دون خوف .هذة المرة أختارت ثوب زفافها أحمراً كان كلونِ الورد ودم شهداء النيل ولكنها في نهاية الامر هي عروساً.
مهرها حلاوة النصر وأرواحُ لن تحضَر الزِفاف.
. لنا أمالُ كما هي لهم بشروق الشمس من تحت جلد الفقراء وطموح الشباب ولعنة المرض . يبقى الاروعُ في كُل ذالك هو مرؤة الرجال الذي تتوج بصرخة ابناء النيل وهم يعلنون لأيام الاختيار.
ويصرون عليه مبارك مصر تعلن أمام العالم انت طالق ...طالق ...طالق.



#شيرين_سباهي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُبارك يبيعُ خَمرة الكلام في سوق الخمارة...
- مِصر تحمل كفن أخناتون على صوت الحرية....
- تمخض التونسيون فأنجبو ثَورتهم علىَ عَربةِ خُضار
- خطوة خطوة ..... نعيد البناء الاعلامي العراقي
- عليك ببو الجوادين ....والله اصير خوش وزير
- أختتام المنتدى العربي الاوربي الاول للقيادات الشيابية في الن ...
- حللتَ أهلاً وطبتَ سهلاً
- ياسيدة الخلاص ياأمنا الحنون ......لماذا اهل العراق ينحرون... ...
- أستنكار مذبحة كنيسة النجاة منظمة النسوة النمساوية
- انتَ تعويذتي
- امرأةُ اللا منتهى
- منظمة النسوة النمساوية تبارك أكليل الحوار المتمدن في جائزة - ...
- حينَ كنتَ هنا...
- بين الصبر...وغياب الضمير ...عراقيةُ تتحدى وتشقُ عنِانِ السما ...
- سفينةُ مرمرة التُركية سجاعةُ بنت الاحمد وشهامةُ رجال
- وفاء الحكمي فتحت علينا ابواب المرتشون
- عندما تنزفُ الغيوم
- أغترب
- لماذا....؟
- يخافَ فراقي


المزيد.....




- قردة الشمبانزي تشرب ما يعادل زجاجة جعة يومياً من الفاكهة الم ...
- ألمانيا: حمولة -غريبة- تضع سائقة في ورطة!
- التحول الطاقي في ألمانيا.. نصف الحياد المناخي وأكثر من نصف ا ...
- هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن ا ...
- هل يعاني جو بايدن من ضائقة مالية؟
- زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار مسيّرات هجومية
- شهداء وسط استمرار الاحتلال في نسف مباني مدينة غزة
- كيم جونغ أون يختبر مسيرات هجومية بالذكاء الاصطناعي
- زلزال قوي جديد يهز كامتشاتكا الروسية ولا أنباء عن خسائر
- 100 مسيّرة من سيناء نحو إسرائيل.. دعاية أم تصعيد ضد مصر؟


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - مُبارك أنت طالق..طالق...طالق