أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عصام البغدادي - رحلة السادات ورحلة الالوسي 1-2















المزيد.....

رحلة السادات ورحلة الالوسي 1-2


عصام البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 975 - 2004 / 10 / 3 - 05:56
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


أولا- زيارة الراحل أنور السادات للقدس المحتلة في عام 1977.

عندما ذهب المرحوم انور السادات في 19 نوفمبر 1977 الى القدس ليلتقي مناحيم بيغن ، كانت له اسبابه التى تدعوه الى ذلك ، حينما ادرك ان الحل العسكري حتى بعد حرب اكتوبر 1973 لن يحقق اعادة سيناء المحتلة منذ عام 1967 للسيادة المصرية ، كانت له دوافعه وكان هناك ما يأمل على تحقيقه ، وهو استعادة شبه جزيرة سيناء، حرباً أو سلماً، لكنه كان أول من كسر حاجز عدم الاتصال العلني مع الدولة العبرية بالزيارة العلنية المباشرة ، وعن هذه الزيارة التاريخية‏,‏ قال الكاتب الفرنسي تييري ديجردان في كتابه " السادات‏..‏ فرعون مصر" إن كارتر مثله مثل السادات‏,‏ فهم بسرعة أن التفاهم مع شخص متشدد مثل بيجين فيه فرص أفضل لدفع الأمور إلي الأمام‏,‏ عن التعامل مع الأشخاص المعتدلين المترددين الذين يخافون من اتهامهم بالخيانة من جانب ناخبيهم‏‏.

وفي يونيو‏1977‏ أرسل كارتر رسالة مكتوبة للسادات لم يفصح عن مكنونها‏.‏ وإن كان التصور أن كارتر استدعي كل الاحتمالات التي يمكن لرئيس وزراء إسرائيل بيجين أن يثيرها‏.‏ وقد يكون أشار إلي فكرة اللقاء وجها لوجه‏(‏ بين السادات وبيغن) وبعد هذه الرسالة بوقت قصير‏,‏ سافر السادات إلي رومانيا حيث التقي بالرئيس شاوشيسكو‏,‏ الذي كثيرا مالعب دورا مهما في مسائل الشرق الأوسط‏,‏ لما له من علاقات مع العرب وإسرائيل‏.‏ فشاوشيسكو يعرف بيجين‏,‏ فقد التقي به قبل اسابيع في زيارة رسمية له لبوخارست وبالتأكيد فان السادات سوف يسأله عنه‏.‏ هل هو يريد السلام؟ هل هو صادق في نياته؟ هل هو رجل صاحب إرادة قوية؟ ويرد عليه الرئيس الروماني بأن بيجين بلا شك صهيوني وصهيوني جدا‏,‏ ولكنه رجل سلام‏,‏ لأنه يعرف ماهي الحرب‏.‏ ولكنه أيضا‏(‏ بيجين‏)‏ حسب رأي الرئيس الروماني ويريد ان يترك اسمه علامة في تاريخ الشعب اليهودي‏.‏

ولكن علي الرغم من ذلك فإن السادات تحدث بالفعل عن خططه مع شاه إيران‏,‏ الذي كان يعتبره من أفضل أصدقائه‏.‏ ثم اتجه بعد ذلك نحو الملك الحسن الثاني ملك المغرب‏,‏ والذي كان دائما رجل اللقاءات السرية مع الإسرائيليين‏,‏ فقد كان يحب أن يلعب دور الوسيط‏, ويؤمن بضرورة الاتصال المباشر وجها لوجه لحل المشكلات‏.‏ وفي أكتوبر‏77,‏ يعد الملك الحسن الثاني لقاء سريا بناء علي طلب السادات‏,‏ بين حسن التهامي ممثل رئيس الجمهورية وموشي ديان وزير خارجية إسرائيل‏,‏ في الرباط‏.‏ وحسب أقوال أبو إياد‏,‏ مسئول المخابرات في منظمة التحرير الفلسطينية إن وزير خارجية إسرائيل قدم وعوداً مغرية بأنهم سوف يقدمون تنازلات كبيرة في حالة قيام الرئيس السادات بزيارة إسرائيل‏.‏ ومن ناحية أخري‏,‏ شجع ملك المغرب السادات علي القيام بهذه الرحلة‏,‏ وأكد أنها سوف تكون حدثا تاريخيا‏,‏ وأنه ـ أي ملك المغرب ـ سوف يكون أول من يسانده وفي التاسع من نوفمبر‏,‏ يعلن السادات في خطبته أمام مجلس الشعب المصري أنه مستعد للذهاب إلي آخر العالم حتي إلي إسرائيل لمقابلة المسئولين الإسرائيليين في بيتهم في الكنيست لو أن هذا سوف يساعد علي خدمة قضية السلام.

ثمة خطايا نسبت للرئيس السادات منها : انه كان مفاوضا سيئا‏,‏ وأنه كان بسبب تعجله للنتائج‏,‏ يفضي لكيسنجر بحقيقة السقف النهائي للمطالب والمواقف المصرية‏,‏ بينما لا تفصح إسرائيل عن حقيقة مواقفها إلا بعد مساومات ومفاوضات شاقة ومضنية‏,‏ تضطر مصر في خلالها إلي تقديم المزيد والمزيد من التنازلات‏.‏ مما جعل البعض يعتقد ان السادات اصبح العوبة بيد كسينجر، عراب التسويات إن السادات كان ألعوبة في يد كيسنجر‏,‏ والولايات المتحدة‏,‏ الي جانب الحديث المألوف عن خديعة كيسنجر للسادات‏.‏ غير أن مطالعة ما كتبه كيسنجر في الجزء الثاني من مذكراته " سنوات القلاقل" حول الرئيس السادات وحده من بين جميع زعماء العالم الذين تعامل معهم كيسنجر في أثناء فترة عمله‏,‏ تكفي ـ وحدها ـ لكشف زيف هذه المقولة‏.‏ فبعد شرح مستفيض للفارق بين الزعماء العظام والرجال العاديين‏,‏ يؤكد كيسنجر‏ ‏ أنه مدين بالعرفان لذلك الرجل العظيم‏,‏ الذي كان له ـ أي لكيسنجر ـ شرف العمل معه في خطواته الأولي نحو السلام‏ .‏ ويمضي كيسنجر مؤكدا أن‏ ‏ ما فعله السادات لشعبه ولشعوب المنطقة يفوق مرارا كل ما قدمه الزعماء من أصحاب الخطب الرنانة‏,‏ ويقر بأن ما فعله السادات في سنوات قليلة يعد من قبيل المعجزات التي لم يكن متصورا أبدا أن تستغرق أقل من عقود من الزمن‏ .

الأهم من ذلك أن السادات اتهم ببيع القضية مع ان كل وثائق كامب ديفيد حول اتفاقية إطار التسوية في الشرق الأوسط‏,‏ التي تم الاتفاق عليها بين مصر وإسرائيل في‏17‏ سبتمبر عام‏1978,‏ وبنود معاهدة السلام المصرية ـ الإسرائيلية الموقعة في‏29‏ مارس 1979‏,‏ كانت تتضمن إشارات واضحة تتعلق بالتسوية الشاملة للصراع العربي‏-‏الإسرائيلي‏,‏ في حالة قبول الدول العربية بذلك‏.‏ حيث نصت افتتاحيتا كلتا الاتفاقيتين علي أن السلام المصري ـ الإسرائيلي هو خطوة نحو السلام الشامل في المنطقة‏,‏ كما نصت علي دعوة باقي دول المنطقة إلي الدخول في اتفاقات مماثلة‏.‏

يذكر الدكتور حسن حمدان العلكيم في مقالة له بعنوان (فن التفاوض) نشرها في 12 أيلول 1999 في موقعه الشخصى على شبكة الانترنيت :

" على الرغم من أن التفاوض فن فإن امتلاك المفاوض للمعرفة الشاملة بحيثيات القضية وأدق تفاصيلها وإيمانه بها ومعرفته بثقافة الخصم ومنطلقاته الفكرية والثقافية من ناحية وإلمامه بالخطوات الموضوعية والإجرائية وامتلاكه للحنكة الدبلوماسية وامتلاكه لبعض السمات الشخصية كمهارات المراوغة والصبر وأن يكون مستمع جيد ويمتلك قدرة لغوية تمكنه من فهم لغة التفاوض المعتمدة والتلاعب بالألفاظ والصياغة ومؤمن بروح الفريق في العمل من ناحية ثانية فإن القراءة الأولية لطبيعة المفاوضات العربية الإسرائيلية تشير إلى الملاحظات التالية:
(1) إن العد التنازلي في الموقف العربي قد بدء فعلياً مع زيارة السادات للقدس التي أفقدت العرب ورقة إستراتيجية وهي الاعتراف العربي بحق الكيان الصهيوني في الوجود فقد كان الإسرائيليون على استعداد لتقديم تنازلات عديدة للحصول عليه نظراً لكونه الهدف الأول الذي يسعى الصهاينة إلى تحقيقه من خلال الحرب أو التفاوض وهو ما كان ينبغي على العرب استثماره إلى اللحظة الأخيرة بهدف تعظيم مكاسبهم. وربما يتساءل القارئ الكريم عن الكيفية التي سيتم بها التفاوض إذا لم يكن هناك مفاوضات مباشرة والإجابة هنا سهلة جدا وبسيطة وهو أن التفاوض لا يعني فقط اللقاء المباشر بين أطراف الصراع على طاولة واحدة أو ما يعرف بدبلوماسية الوجه لوجه علماً بأن ما يمكن تحقيقه من خلال المفاوضات غير المباشرة والسرية في كثير من الأحيان كما حدث في أوسلو مثلاً لا يقل أهمية عن المفاوضات المباشرة بل يمكن أن يفوقها ويمكن الإشارة هنا إلى العديد من الأمثلة في السياسة الدولية المعاصرة إذ يمكن الإشارة هنا إلى المفاوضات العربية الإسرائيلية في أعقاب هزيمة يونيو 1967.
(2) الرهان على أن مفاتيح السلام بيد الولايات المتحدة ووضع جميع الأوراق في سلة واحدة يعد من الأخطاء الإستراتيجية التي لا تغتفر لأنه لا يمكن التنبؤ بنتائجها من ناحية ثم أن الولايات المتحدة لا تعد طرف محايد وبذلك لا تصلح لأن تكون وسيط بين العرب وإسرائيل بحكم طبيعة العلاقة بينهما من ناحية أخرى. وبالتالي فإن القبول بوساطة الولايات المتحدة يعني الإقرار الضمني بأن النتائج التي ستترتب على المفاوضات لن تكون عادلة. ويعود ذلك إلى اعتبارات عديدة وليس فقط إلى دور اللوبي الصهيوني مع عدم التقليل من أهمية الأخير فإن هناك عوامل ومعتقدات أخرى كالعامل الديني والعامل الاقتصادي والعامل السياسي إضافة إلى عداء البعض للسامية.
(3) وفي ميزان العلاقة الصفرية كان لاختيار واشنطن أثار نفسية غير مباشرة على المفاوض العربي والمفاوض الصهيوني. ففي حين يكون التأثير سلباً على الجانب الأول يكون أثره إيجاباً على الطرف الثاني نظراً لارتباط مسمى كامب ديفيد مثلاً بأمر له قيمة توراتية مما يجعل المفاوض العربي يعيش حالة من انهزام الذات واقل نفساً (صبراً) واكثر استعداداً لتقديم تنازلات للطرف الأخر بهدف الخروج من المأزق الذي يعيشه في أسرع وقت ممكن وهو ما يعكس في حقيقته التنازلات التي قدمها السادات في مفاوضات كامب ديفيد وما تبعها من تنازلات عربية على المسار الفلسطيني والأردني."

أكد كوفي عنان السكرتير العام للأمم المتحدة في الذكري السنوية الخامسة والعشرين لزيارة الرئيس الراحل أنور السادات للقدس أن الرئيس السادات شخصية تاريخية استطاع من خلال هذا المسعي التاريخي والمقصود به زيارة القدس أن يستقطب جوارح العالم ويغير من الخريطة السياسية في الشرق الأوسط..
وأضاف عنان في محاضرة ألقاها في جامعة مريلاند وبحضور زوجة الرئيس الراحل السيدة جيهان السادات وذلك لتخليد ذكري الرئيس السادات بأن زيارته للقدس كانت خطوة عملاقة يدفعها الإيمان وبعد النظر واستطاع إقناع الشعب الإسرائيلي بأن بإمكانهم فعلا التمتع بالسلام مع مصر ولكن ما من سلام يمكن أن يقوم علي احتلال أرض الغير.

الثمن الذى دفعه السادات بعد اربعة سنوات من تلك الزيارة:

ففي كل عام من شهر أكتوبر يأمر أنور السادات باقامة عرض عسكري كبير احياء لذكرى حرب أكتـــوبر الذي انتصر فيها الجيش المصري العظيم في عام 1973 م . وقد أقيم ذلك العرض حسب ما أعد له في عــام 1981 م وحدثت المفاجأة التى أذهلت العالم حيث أغتيل أنور السادات بشكل لم يسبق له مثيل .
فقد قام بالتخطيط لعملية الاغتيال بدقة متناهية شخص يدعى عبدالسلام فرج ونفذها أربعة هم (خالـــــــد الاسلامبولي – عطا طايل- عبد الحميد عبدالسلام – حسين عبدالسلام ) وقد استغرقت عملية الاغتيال مدة لا تزيد عن دقيقة واحدة راح ضحيتها أنور السادات ومعه 7 ممن كانوا قريبين منه في منصة العرض وأعتبـر هذا الاغتيال أسرع اغتيال في التاريخ المعاصر ولكن كيف تم ذلك الاغتيال ؟
كيف تم اغتيال أنور السادات ؟
في 6 من أكتوبر من عام 1981 م أستعدت مصر بأكملها لاحياء يوم النصر باقامة العرض العسكــــري السنوي الذي يشارك فيه رئيس الجمهورية وقادته والقوى العسكرية الفاعلة . وفي بداية الحفل جلس فحامة الرئيس أنور السادات بالزي العسكري المصمم على الطريقة الهتلرية حيث كان أنور السادات في بداية شبابه متأثرا بهتلر في طريقة لبسه وحركاته العسكرية ويقال بأن زوجته جيهان السادات حاولت جاهدة أقناعه بلبس القميص الواقي للرصاص تحت بدلته العسكريه كما كان يفعل فى كل سنه ولكنه رفض ذلك .
جلس الرئيس أنور السادات على منصة العرض مزهوا بمشاهدة قواته وهي تمر أمامه بالعربات المدرعة والآليات المختلفة وقبل أغتياله بحوالى نصف دقيقة مرت فى سماء العرض تشكيله من الطائرات العسكريــــة كانت تقوم بحركات أستعراضية جميلة دفعت كل من كان جالسا على مقاعد المتفرجين بما فيهم أنور السـادات وقادته وحرسه الخاص الى رفع أبصارهم الى السماء لمشاهدة ذلك العرض الرائع . وفي هذه اللحظة توقــفت احدى توقفت احدى عربات المدفعية أمام المنصة وعلى بعد حوالى 20 مترا ونزل منها الضابط خالد الأسلامبولي حيث لم لم يفطن به أحد ممن كانوا بالمنصة التى بها أنور السادات سوى أنور السادات الذي أعتقد أن الضابط المقبل ناحيته كان قادما للسلام عليه ولكن الضابط المذكور قام بالقاء قنبلة يدوية أنفجرت أثناء ارتطامها بحائط المنصة تلتها قنبلة أخرى القاها المدعو عطا طايل ثم تلتها قنبلة ثالثه أخرى ألقاها خالد الاسلامبولي لم تنفجر ثم ألقيت القنبلة الرابعة من عبدالحميد عبدالسلام أنفجرت في وسط الجالسين فكان مـن تأثير الانفجار المدوي الذي أحدثته القنابل اليدوية الثلاث أن أنقلبت الكراسي بمن كان عليها وسقط جميع من كان في منصة الرئاسة تحت كراسيهم لهول صوت الأنفجارات المتعاقبة . وأصيب بعض الحضور وكان أكبــر خطأ أرتكبه أنور السادات في حق نفسه وقوفه على قدميه أثناء هذا الهجوم الصاعق وكانت آخر كلمة تلفظ بها هي (( خونة)) قبل أن تلتقطه الرصاصات المنطلقة من الرشاش المنصوب على العربة المدرعة التى كان يقف فوقها المدعو حسين عباس فبمجرد أن رآه أطلق عليه زخات من ذلك الرشاش فسقط أنور السادات يتخبط فــي دمه .. وأجهز عليه خالد الاسلامبولي الذي كان قد وصل الى المنصة برشاشه . كما قام بقتل عدد من مساعدي أنور السادات وضيوفه هو ورفيقه ... ويقال أن العملية لم تستغرق سوى 40 ثانية فقط .


يتبع في القسم الثاني : زيارة مثال الالوسي



#عصام_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميجاوتي : سيدة الديمقراطية
- فــؤاد ســالم: صوت الارض
- المحامية اللبنانية: بشرى الخليل
- منصب مستشار الامن القومي
- التدخل الايراني والضربة القادمة
- عدد شهر أيلول من المجلة العلمية العراقية
- قصتان قصيرتان جداً
- أني آسف يا كونت أني أتراجع عن عرضي
- الكتابة على مواقع شبكات الانترنيت
- أمريكا ومبدأ : المال والرجال
- العراق: شركة الولايات المتحدة وعملائها
- أم فراس
- عودة المجلــة العلميـــة العراقيــة للصدور على شبكة الانترني ...
- كيفية التعامل مع المصاببن بالايدز
- شهر تموز- الشهر الميلادي السابع
- تايلاند والايدز-ج2- المرض واسبابه
- تايلاند والايدز-ج1- نظرةعامة للمرض
- أكاذيب ايران النووية-ج4-المستقبل
- أكاذيب ايران النووية-ج3-الواقع الحالي
- العلاقات الجنسية الشاذة – ج 10- قصص من الواقع


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عصام البغدادي - رحلة السادات ورحلة الالوسي 1-2