|
ميجاوتي : سيدة الديمقراطية
عصام البغدادي
الحوار المتمدن-العدد: 967 - 2004 / 9 / 25 - 09:39
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
في خطابها الاخير الذى لم تتطرق فيه لى الاعتراف بهزيمتها ديمقراطيا امام منافسها - مدير الامن السابق - على منصب الرئاسة الاندونيسية اعتذرت اعتذارا بالغا من شعبها قبل ان تغادر موقع الرئاسة الذى وصلته بدوت انتخابات ديمقراطية لتغادره وفق اصول اللعبة الديمقراطية الحديثة في اندونيسا فمن هي ميجاوتي ؟
بالتأكيد لم يكن يخطر بذهنها ان تكون في احد الايام بمنصب الرئيس و لم تحلم يوما بالوصول للرئاسة في إندونيسيا.. وتمنت لو اقتصرت حياتها على العناية بأسرتها من مأكل وملبس ومشرب، ولكن زوجها الثالث دفعها للحياة السياسية.. وترك المطبخ.. والنزول إلى ملعب السياسة. ولدت السيدة ميجاواتي(54 عاما) واسمها الكامل "دايا برماتا ميجاواتي سيتاواتي سوكارنو بوتري" لأول رئيس لإندونيسيا، والزعيم القومي "محمد سوكارنو" الذي حكم إندونيسيا بين عامي (1945-1968) وكان مولدها في مدينة "جوغجاكرتا" في جاوة الغربية، وذلك في23/1/1947، وهي أكبر بناته من زوجته الثانية "فاطمواتيط، وبقيت "ميجاواتي" في القصر الرئاسي بعد أن تركته أمها عندما تزوج أبوها زوجته الثالثة "هارتيني".
ولكن الحياة الثرية التي يتميز بها كل قصر انتهت عندما وضع الجنرال سوهارتو بعد استلامه للسلطة أباها تحت الإقامة الجبرية في منزل آخر حتى مات والدها سوكارنو في عام 1970، وكانت ميجاواتي وهي في ذلك الوضع المنبوذ سياسيا واقتصاديا قد اضطرت إلى أن تترك دراستها في جامعة "باجاجاران" في "باندونج" حيث كانت تدرس العلوم الزراعية بعد عامين من الدراسة (1965-1967) وذلك خلال فترة إسقاط أبيها التي دامت أشهرا، ولم تعد للدراسة مرة أخرى إلا بعد وفاة أبيها حيث درست علم النفس لمدة عامين في جامعة إندونيسيا (1970-1972) وهذا مما لا يذكر من قبل الكثيرين.
وكانت خلال دراستها الثانية خائفة مما يمكن أن يحدث لها ولأخواتها وإخوانها الأصغر منها بعد وفاة أبيها، حيث إن زوجها الأول وهو الطيار في القوة الجوية "سوردينو" قد اختفى خلال عمله في أجواء إقليم "إريان جايا" في شرق إندونيسيا ولم يعد له أثر وذلك في عام 1970 أيضا، ثم كان لها قصة حب مع دبلوماسي مصري يدعى "حسن جمال أحمد حسن" وقيل إنه كان رجل أعمال أيضا. وتعد هذه نقطة غير واضحة في حياتها، وكما يقول أحد أعوانها: "إنها لا تتحدث عن هذا الأمر أبدا"، وتريد نسيانه، ويقال: إن الزواج بينهما انتهى بكارثة، ولا يعرف ماذا يعني ذلك، وهل استمر الزواج يوما واحدا أم أسابيع أم أشهرا.
وتزوجت في عام 1973 السياسي اليساري "توفيق كيماس"، وهو الزواج الثالث لها والذي ظل مستقرا معها إلى يومنا هذا، ولهما 3 أبناء - ولدان وبنت -، ويقال: إن توفيق هو الذي حركها ودفعها للسياسة محققا مَثَل "وراء كل امرأة عظيمة رجل عظيم"! حيث يروى عنها أنها لم تكن تحب السياسة، وأما زوجها فهو شخصية معروفة بالطموح السياسي والاندفاع نحو الأعمال التجارية!!
كانت نقطة التحول الأولى في حياتها السياسية عام 1987عندما دعيت من قبل قيادة الحزب الديمقراطي الإندونيسي إلى قيادة الحزب، فدخلت ميجاواتي وزوجها في الجولة الانتخابية وفازا معا في تلك الدورة، حيث ظلا نائبين في البرلمان حتى عام 1992، ولم تكن حياتهما ثرية في البداية وظلت ميجاواتي تهتم بأعمال المنزل ورعاية الأبناء كغيرها من الأمهات، مع أنها لم تفكر في الانتقام لأبيها، وأدى ذلك إلى اتهام المعارضة والإصلاحيين لها بأنها ظلت سلبية تجاه دورها السياسي كابنة لأول رئيس إندونيسي، ورغم ذلك فإن الجنرال والرئيس سوهارتو توجس خيفة من مقارنة الصحفيين بينه وبينها بالقول بأنهما يعكسان مثال "كوري أكوينو" زوجة المعارض الفليبيني القتيل التي قادت الشعب الفليبيني في انتفاضته الأولى عام 1986 لتسقط قاتل زوجها الجنرال الديكتاتور، والرئيس "فيردياند ماركوس"؛ ولذلك وفي ظل حكم "سوهارتو" الشمولي الذي افتقد فيه أي صوت للمعارضة بحديده وناره رأى سوهارتو في ميجاواتي أمل المعارضة له، وأنها قد تكون حقا المهددة الأولى له.
ومع كل ضعف الحزب فإن سوهارتو.. شاهد ميجاواتي وكأنها شبح قديم يخرج من قبر والدها!
ففي عام 1996 دعم "سوهارتو" أحد الأجنحة في الحزب الديمقراطي الموالية له فدمروا مبناه وقاموا بأعمال تخريبية، وأعلنوا عزل ميجاواتي عن قيادة الحزب، وهو ما أسدل الستار على دور ميجاواتي في عهد سوهارتو حيث لم تتصدَّ لذلك، ولم تحاول الدفاع عن منصبها الحزبي؛ ولذلك في عامي 1997 و1998 ـ وعندما قارب حكم سوهارتو على النهاية ـ لم تخرج ميجاواتي -ولم تدعِ أنها قامت بذلك- لتقود مظاهرات طلبة الجامعات الإندونيسية حتى إن قادة الحركات الطلابية أكدوا في ذلك العام بأنه في الوقت الذي خرج فيه الطلبة الإسلاميون وبعض الوطنيين إلى الشوارع والبرلمان ووجدوا من يساعدهم من السياسيين الإسلاميين مثل "أمين رئيس" رئيس مجلس الشعب ومؤسس حزب الأمانة الوطني وغيره من مؤسسي حزب العدالة الإسلامي، فإنه لم يجد اليساريون في ميجاواتي الزعيمة المستعدة للتضحية لمواجهة سوهارتو الذي قد يقدم على أي خطوة دموية للحفاظ على حكمه.
وأوصدت ميجاواتي أبواب بيتها ولم تقبل أحيانا لقاء بعض زعماء الطلبة اليساريين، ولم تعد ميجاواتي تظهر بقوة في الساحة السياسية إلا بعد أن اطمأنت أن كوابيس سوهارتو قد انتهت وأنه لم يعد له دور فعلي، وهذا ما يفسر تأخر الإعلان عن حزبها الذي ظهر في زمن صار ادعاء الإصلاح، ورفع الشعارات الإصلاحية سمة لجذب التأييد فإن حزبها لم يكن ليجعل المفاهيم الإصلاحية جزءا أساسيا من أيدلوجيته الغامضة.
كانت ميجاواتي على وشك استلام السلطة بعد تقدم حزبها النضال من أجل الديمقراطية - على الأحزاب الأخرى في أول انتخابات أقيمت في البلاد منذ 44 عاما في يونيو 1999 حيث حصل حزبها على 34 % من مجموع الأصوات، وكانت تتوقع تأييد قسم من نواب الأحزاب الأخرى لتستلم الرئاسة في أكتوبر 1999، لكن ترشيح وحيد جاء إجهاضا لأحلامها في اللحظات الأخيرة غير أنها لم تواجهه على أمل أن يكون ذلك سبب تعاون بينهما اعتمادا على العلاقة الوثيقة بينها كمعارضة اسميه للرئيس "سوهارتو"، وبينه كزعيم يقف وراءه الملايين وكلاهما يعتمد على نفس المناطق جغرافيا في كسب تأييدهما الشعبي، كما أن وحيد ليس بالإسلامي بالمعنى الواضح والمفهوم مما يحمله السياسي الإسلامي من مفاهيم فهو أقرب إلى القومية أو الوطنية الممزوجة بمسحات من الفكر الإسلامي، بل ولديه أفكار علمانية في المجال السياسي، غير أن الإسلاميين انتخبوه آنذاك تفاديا لترشيح ميجاواتي التي قالوا بأنها كانت خطرا على الإسلام والمسلمين في تلك الفترة خاصة مع توعد قيادات وجماهير حزبها بالنيل من الإسلاميين، وقد بدت بوادر ذلك بحوادث عنف من قبلهم؛ ولذلك أراد وحيد والنواب الإسلاميون والوطنيون تهدئة جماهير ميجاواتي بانتخابها نائبة للرئيس.
ويذكر أن الرئيس الإندونيسي السابق "سوهارتو"، ومنذ بداية السبعينيات، أمر بتقييد الهامش الديمقراطي، وحوله إلى ديكور تجميلي ليس فيه سوى 3 أحزاب، وأعطى لحزبه "غولكار" الحاكم كل السلطات والإمكانيات وحتى القوانين ليكون الحزب الأول بلا منازع، وجمع الأحزاب الإسلامية في حزب التنمية المتحد - أكبر الأحزاب الإسلامية بالبرلمان - وجمع الأحزاب النصرانية والعلمانية واليسارية في الحزب الديمقراطي الإندونيسي.
ترأست ميجاواتي في عام 1993 الحزب الديمقراطي، وهي المرة الأول التي تترأس فيها حزبا، وكان الحزب الديمقراطي حزبا معارضا بالاسم فقط دون أدنى دور.
فقبل ثلاثة أعوام مضت كانت ميجاواتي سوكارنو بوتري نائبة للرئيس الاندنويسى عبد الرحمن وحيد لكن زيارة قام بها اعضاء البرلمان الاندونيسى صباح الاحد 22 تموز 2001 في منزلها الخاص تلقت فيه دعما معنويا باختياراها رئيسة للبلاد ورغم ان الرئيس المخلوع قد امر بحل البرلمان الا انه جرت مراسيم لمحاكمته امام البرلمان وكان من ضمنها دخول ميجاوتي البرلمان لتحظى بعاصفة من التصفيق ولتظهر ابتسامة فرح كبيرة على وجهها بمناسبة اختيارها الرئيس الخامس لاندونيسا وميجاواتي ( 54 عاما ) هي الابنة الكبرى لمؤسس إندونيسيا سوركانو الذي أعلن استقلال بلاده عن الاستعمار الهولندي بعد الحرب العالمية الثانية. وأطيح به عام 1966 عبر انقلاب قاده الجنرال سوهارتو الذي حكم إندونيسيا 32 عاما بقبضة حديدية. وتنتمي ميجاواتي لحزب النضال الديمقراطي الذي فاز بمعظم مقاعد البرلمان في أول انتخابات حرة جرت في إندونيسيا عام 1999. وتزوجت ثلاث مرات ولديها ثلاثة أطفال ودرست في جامعتين إلا أنها لم تتمكن من إتمام دراستها الجامعية ودخلت في معترك الحياة السياسة مؤخراً .
كيف اصبحت رئيسة لاندونيسا اكبر دولة اسلامية؟ أقر أغلبية أعضاء مجلس الشعب الاستشاري (البرلمان) الإندونيسي عزل الرئيس "عبد الرحمن وحيد" من منصبه وتعيين نائبته "ميجاواتي سوكارنو بوتري" رئيسة للبلاد.
وكانت ميجاواتي قد تلقت دعما معنويا قبل اختيارها رئيسة للبلاد، حيث زارها جميع رؤساء أحزاب البرلمان الإندونيسي في منزلها الخاص صباح الأحد (22/7/2001) ولم يغب سوى ممثلي حزب النهضة القومية (حزب الرئيس وحيد)، وأكدت في تصريحها المقتضب للصحفيين بأن هدف الاجتماع كان تقوية الروح الجماعية والتقارب بين القيادات العليا للأحزاب، وقال "أمين رئيس" رئيس البرلمان في نهاية الاجتماع "إننا وافقنا على دعمنا الأخلاقي للسيدة ميجاواتي لتكون حكومتها مستقرة حتى عام 2004 وناقشنا كذلك الأولويات التي على حكومة ميجاواتي التعامل معها" .
وكان البرلمان قد بدءيوم 23/7/2001 جلسته الخاصة لمحاكمة وحيد؛ لما قام به خلال حكمه، وذلك في تحد واضح للمرسوم الرئاسي الذي أصدره وحيد مساء الأحد 22/7/2001 بحل البرلمان وإعلان حالة الطوارئ.
وافتتح المجلس أولى جلسات محاكمة الرئيس برئاسة رئيسه "أمين رئيس" وبموجة تصفيق قوية رحبت بقدوم المرشحة للرئاسة "ميجاواتي سوكارنو بوتري التي قدمت لابسة الزي الجاوي بلون بنفسجي وابتسامات عريضة تظهر فرحها، وذلك مع اقتراب موعد تسليمها الرئاسة؛ لتكون الرئيسة الخامسة لإندونيسيا.
وكان وحيد قد دعا في مؤتمر صحفي عقده بقصره الرئاسي وبثه التلفزيون مساء الأحد إلى تجميد حزب غولكار الوطني الحاكم سابقا، والذي يعد ثاني أكبر الأحزاب في المجلس وله أهميته السياسية والعددية في شأن عزل الرئيس، وقد وقع على ذلك في قرار باسم "القائد الأعلى للقوات الإندونيسية المسلحة" واعدًا بإجراء انتخابات عاجلة خلال عام .
وكرر وحيد اتهامه لمجلس الشعب بأن الجلسة التي يعقدها أعضاؤه ليست دستورية ولا قانونية مقرا بأنهم سيعزلونه بقوله :"غدا (الإثنين) سيتم عزلي من قبل المجلس، وهذا يعني أنهم يدعونني إلى معركة إثبات القوة بدلا من البحث عن وفاق سياسي ..وإذا أرادوا أن يجرب كل منا قوة الآخر فهذا حسن ..فلنجرب ذلك وسنرى من سيخرج من هذا منتصرا وسأراقب بدقة ما يحصل في معركة القوى".
ومن جانبها اعتبرت ميجاواتي القرار الرئاسي لليل الأحد غير قانوني، وقال أحد مستشاريها بعد اجتماع حزبي لها :"إن المجلس سيعين ميجاواتي رئيسة للبلاد بسبب انتهاك الرئيس للقانون" وقد التقت ميجاواتي بعدد كبير من الشخصيات الهامة التي زارتها بعد منتصف الليل وإعلان الرئيس وحيد الطوارئ ومنهم رئيس الجيش الأدميرال ويدودو والوزير المنسق للشؤون السياسية والأمنية أغوم غوميلار.
ويشار إلى أن ممثلي الجيش الثمانية والثلاثين الأعضاء في البرلمان مع النواب الآخرين قد رفضوا المرسوم الرئاسي لوحيد بحل البرلمان، كما أعلنت المحكمة الدستورية العليا أن المرسوم غير قانوني واعتبرته انتهاكا للدستور.
كان الرئيس وحيد قد أرجأ إعلان الطوارئ في البلاد الجمعة 20-7-2001 حتى يوم 30-7-2001، لكن البرلمان سارع بعقد جلسته السبت 21/7/2001، حيث صوَّت جميع الأعضاء الحاضرين في الجلسة البالغ عددهم 601 لصالح عقد جلسة عاجلة خلال 48 ساعة، فيما رفض ذلك 5 أعضاء فقط، وامتنع 4 عن التصويت، في حين تغيب حوالي 94 عضواً .
وميجاواتي ( 54 عاما ) هي الابنة الكبرى لمؤسس إندونيسيا سوركانو الذي أعلن استقلال بلاده عن الاستعمار الهولندي بعد الحرب العالمية الثانية. وأطيح به عام 1966 عبر انقلاب قاده الجنرال سوهارتو الذي حكم إندونيسيا 32 عاما بقبضة حديدية.
وتنتمي ميجاواتي لحزب النضال الديمقراطي الذي فاز بمعظم مقاعد البرلمان في أول انتخابات حرة جرت في إندونيسيا عام 1999.
ويتركز مؤيدو وأنصار ميجاواتي بين الأميين والفقراء الذين تضرروا كثيرا من سوء الأزمات الاقتصادية التي عاشتها إندونيسيا خلال السنوات السابقة لاختيارها رئيسة للبلاد.
نكتة: من جوانب مسابقة جيش المهدى الديمقراطية : أجمع خمس صور للصدر واحصل على ستيان مجاناً.
#عصام_البغدادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فــؤاد ســالم: صوت الارض
-
المحامية اللبنانية: بشرى الخليل
-
منصب مستشار الامن القومي
-
التدخل الايراني والضربة القادمة
-
عدد شهر أيلول من المجلة العلمية العراقية
-
قصتان قصيرتان جداً
-
أني آسف يا كونت أني أتراجع عن عرضي
-
الكتابة على مواقع شبكات الانترنيت
-
أمريكا ومبدأ : المال والرجال
-
العراق: شركة الولايات المتحدة وعملائها
-
أم فراس
-
عودة المجلــة العلميـــة العراقيــة للصدور على شبكة الانترني
...
-
كيفية التعامل مع المصاببن بالايدز
-
شهر تموز- الشهر الميلادي السابع
-
تايلاند والايدز-ج2- المرض واسبابه
-
تايلاند والايدز-ج1- نظرةعامة للمرض
-
أكاذيب ايران النووية-ج4-المستقبل
-
أكاذيب ايران النووية-ج3-الواقع الحالي
-
العلاقات الجنسية الشاذة – ج 10- قصص من الواقع
-
أكاذيب ايران النووية-ج2- المنشآت
المزيد.....
-
رسميا.. ترامب يختار ماركو روبيو وزيرا للخارجية الأمريكية بإد
...
-
إسبانيا: أمطار غزيرة تغمر مناطق الجنوب والشرق وتجدد مخاوف حد
...
-
دراسة تكشف تجاوز عدد مرضى السكري حاجز 800 مليون بالغ عالميا
...
-
استمرار الغارات الإسرائيلية على مناطق في لبنان ومجلس الأمن ي
...
-
قنبلة هيدروجينية تسقط على بقرةَ!
-
غايتز المرشح لمنصب المدعي العام الأمريكي يقر بتبعية القرم لر
...
-
في اليوم العالمي للسكري، ماذا نعرف عن هذا المرض؟
-
-سيمافور-: بايدن سيلتقي السبت المقبل الرئيس الصيني في ليما و
...
-
إعلام أمريكي: ترامب يفكر في تعيين محاميه تود بلانش نائبا لوز
...
-
الخارجية الروسية تقيم فرص التوصل إلى توافق حول الإعلان الختا
...
المزيد.....
-
قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند
/ زهير الخويلدي
-
مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م
...
/ دلير زنكنة
-
عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب
...
/ اسحق قومي
-
الديمقراطية الغربية من الداخل
/ دلير زنكنة
-
يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال
...
/ رشيد غويلب
-
من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها
...
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار *
/ رشيد غويلب
المزيد.....
|