- مقتطف من مقالة -راسمالية الدولة -

ها انا افي بوعدي وانسخ مقالة للينين نفسة وللمزيد من العلومات راجع كتاب لينين مرض الطفولة اليساري فانة يحتوي ايضا ايضاحات تفي بالغرض مع اعز تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية رفاقية
سوف ارد عليك بعد ان اطلع على الموضوع بشكل اكثر
وشكرا جزيلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مضحك جدا: هل توجد الرأسمالية في أشكال عادية وغير عادية؟
وما حدث للماركسيين الذين تثير رأسمالية الدولة اللينينية دهشتهم قبل أقل من شهر؟

على أية حال، انهم يتفقون معنا الآن بأن رأسمالية الدولة كانت موجودة في روسيا في عصر لينين. وبقي الآن فهم الطابع البرجوازي لاشتراكية الدولة اللينينية وكولخوزاتها وتناقضها مع التعاونيات الاشتراكية.

ليست رأسمالية الدولة سوى النظام الرأسمالي ذاته. كما وليست الاشتراكية سوى التعاونيات الخاضعة للتسيير الذاتي. وما حققتها الثورة السوفييتية لم تكن سوى التعاونيات الخاضعة للتسيير الذاتي. أما لم تكن السلطة السوفييتية سوى اعاقة التعاونيات الشيوعية -الكومونات- الخاضعة للادارة الذاتية للمنتجين أنفسهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الصعب جدا بالنسبة للمثقفين البرجوازيين في المجتمعات المتخلفة التمييز بين الاشتراكية ورأسمالية الدولة -الملكية الخاصة للدولة- فلدى هؤلاء المثقفين ان الاصلاح الزراعي أو التأميم اجراء اشتراكي، لانهم لا يميزون بين الطابع التعاوني للعمل الرأسمالي الخاضع لقادات الدولة الطفيلية البيروقراطية في ظل الرأسمالية بما فيها رأسمالية الدولة، والطابع التعاوني للعمل الاشتراكي في ظل ادارة المنتجين الذاتية.
فالسؤال اذا هو: من يقود هذه التعاونيات؛ الدولة أم المنتجين أنفسهم؟

ان النظام الرأسمالي نظام تعاوني في العمل، ولكن من خلال رأس المال، وهو اذا مردود لرأس المال على حساب حياة الشغيل، كما نجده اليوم بدرجة من الكمال في التعاونيات الصينية التي أكثر متقدمة من الكولخوزات الروسية التي لم تكن تطويرها سوى تحقيقا لوصايا لينين من قبل ستالين.
وهذا ما لا يفهمه المثقفين البرجوازيين، فالكومونة -التعاونيات الشيوعية- ليست الكولخوزات، بل شكل خاص من التعاونيات الرأسمالية الناتجة في روسيا من رأسمالية الدولة الاحتكارية الخاضعة لرجال الدولة الطفيليين، وهذه التعاونيات موجودة اليوم في كل مكان في ظل الدولة الرأسمالية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انهم انتهازيون لا لانهم انتقدوا سياسة لينين البرجوازية بصورة صحيحة تماما: رأسمالية الدولة، بل لانهم استسلموا في الأخير بسياسة لينين البرجوازية رغم انهم كانو واعين بالطبيعة الرأسمالية لهذه السياسة. وانهم عارضوا مبدأ الدكتاتورية الشخصية للينين وقادات الحزب من البداية، ولكن في الأخير اصبحت الفرقة هذه خادمة سياسة لينين البرجوازية في الانتاج والادارة: رأسمالية الدولة والدكتاتورية الشخصية!
هذه هي انتهازية فرقة اليسار، وهم في الأخير اصبحوا ضحية لانتهازيتهم في عهد ستالين.

سوف نقدم قريبا اطروحاتنا حول رأسمالية الدولة ودكتاتورية لينين الشخصية، اي حول اشتراكية لينين بوصفها صورة كاريكاتورية لرأسمالية الدولة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالكومونة -التعاونيات الشيوعية- ليست الكولخوزات، فالكولخوزات شكل خاص للتعاونيات الرأسمالية الناتجة في روسيا من رأسمالية الدولة الاحتكارية الخاضعة لرجال الدولة الطفيليين، وهذه التعاونيات موجودة اليوم في كل مكان في ظل الدولة الرأسمالية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اريد ان اقول لك ان تتطلع على ما كتبه الرفيق انوربخصوص راسمالية الدوله
رايته قد سبقتي مشكورا
ولنفرض جدلا ان مشروع لينين من خلال راسمالية الدولة يادي الى الاشتراكية
لماذا فشل؟
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول لينين: (ان رأسمالية الدولة هي اقتصاديًا أعلى بما لا يقاس لنظامنا الاقتصادي الحالي)، (ان المرحلة الأولى التي قد وصلنا إليها بحلول ربيع 1921 هو تطوير رأسمالية الدولة على أسس جديدة. وهنا يمكن تسجيل نجاحات مؤكدة).

هذا هو تفاصيل مشروع لينين المزعوم وسياسته الاقتصادية الجديدة -نيب: تطوير رأسمالية الدولة على أسس جديدة، ورأسمالية الدولة نظام أعلى من نظام لينين، حسب لينين نفسه، فهو لا يتحدث إلا عن رأسمالية الدولة، وان استخدام تعابير بروليتارية، واشتراكية، وشيوعية ليس سوى الخدع، الاشتراكية التي لم تكن موجودة إلا في ذهن دراويش لينين، ولم تستهدف سوى سحق التعاونيات الاشتراكية –الكومونة (المشاعة، الشيوعية)، فلينين عدوا لدودا للشيوعية، وهو يعرف كيف يحارب الشيوعية، فالفكر الماركسي – اللينيني يقوم بتقسيم اللحظات في التاريخ وفقا للفلسفة الهيغلية التي يستخدمها لينين لجعل الشيوعية حلم بعيد لا يصل اليها البشر الا بعد الانتقال الى رأسمالية الدولة، وثم الى الاشتراكية، وبعدها بفترة جدا طويلة الى الشيوعية.
أما الشيوعية فموجودة تحت اقدامنا، وهي ليست سوى التعاونيات ينظمها المنتجون أنفسهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق والاخ العزيز فؤاد محمد تحية رفاقية
لقد قرات كل ماكتبة انور نجم الدين لكن للاسف لايمكن ان تثمر كل كتاباتة في تحقيق الكومونة المفترضة في ظل الظروف الحالية وظرف روسيا انذاك ان محظ تجريدات لا اكثر . الشيوعية ومجتمعها لايمكن تحقيقها الا بثورة مسلحة اكتوبرية الطابع لينينية التنظير تزيل كل الطبقات الطفيلية وغير ذلك ما هو الا لعب ولهو مع اعز تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول لينين: -بعد التراجع عن بناء الاشتراكية إلى رأسمالية الدولة، والذي كنا مضطرين إلى القيام به في ربيع عام 1921 نرى أن قواعد التجارة ونظام المال هما اللذان يجب ترتيبهما اليوم - لينين-.

ان الاشتراكية اللينينية = رأسمالية الدولة، أما رأسمالية الدولة = قواعد التجارة ونظام المال. وما قواعد التجارة ونظام المال ان لم تكن قواعد المجتمع الرأسمالي؟
بقدر ما هو مستحيل ان يفهم مريد من مريدي الشيخ أسرار شيخه، بقدر ما هو مستحيل ان يفهم لينيني أسرار لينين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---