أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2010















المزيد.....

موجز لما نشرت عام 2010


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 3249 - 2011 / 1 / 17 - 12:21
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


( هكذا يمضي العام ؛ وأجري ـ كعادتي ـ جردا بما بما نشرت من نثار ثقافي على مختلف الاصعدة القانونية والادبية والفنية والشعرية ؛ لكي يبقى رصيدا اعتز بومضاته التي تسجل صفحات من تاريخ جهدي الفكري ؛ وفي ادناه مجتزأات من ذلك النتاج )
*وجهات نظر نشرت في العام السابق
انها لقطات موجزة لما قمت بنشره في المواقع والصحف خلال عام 2009؛ متضمنا نتاجا في الشعر والقصة والمسرحية والاراء السياسية والتحليلات ووجهات النظر القانونية في بعض جوانب المعرفة.

( 14، 15 ، 16 /6 /2010 )


* حملة التضامن مع تظاهرات البصرة والناصرية من اجل الكهرباء :

ان استمرا ر ألحاق الاذى بالشعب العراقي وبخاصة تلك التي تتععلق بأبسط
متطلبات العيش الذي يليق بالانسان ؛ انما هو بمثابة تعذيب نفسي وجسدي ؛ لايمكن
السكوت عليه او التغاضي عنه بأية حال من الاحوال ؛ وما التظاهرات الا صورة مبسطة
للمطالبة السلمية بالحقوق
(27/ 6/2010)

*حملة لاقرار يوم للمسرح العراقي
منذ نصف قرن أو يزيد ونحن نصرخ باعلى صوت ان المسرح هو الركيزة الاساس في
دنيا الثقافة بعامة ؛ وهو عنوان صادق وفعلي لصورة حقيقية عن مدى تقدم أية أمة
تعيش في هذا العالم الواسع ؛ لهذا فأن الاحتفال به انماهو أقرار بفاعليته وتأثيره ؛
وان الاحتفاءبأبنائه من حاملي مشعل التطور انما يشكل دعامة للنهوض بالمسرح على
مختلف الاصعدة ؛ لايمكن تجاهلها او اهمالها
( 27/6/2010)
* رؤية موحدة نحو مسار جديد للمرأة
الى متى نعتبر المرأة عالة على المجتمع ؛ وان اي حق يمنح لها ؛ انما
هو منة او صدقة نغدقها عليها ؛ اذا كانت المرأة في العراق نصف المجتمع ( بل وأكثر)
كما تدعي الادبيات الانسانية ؛ فلماذا لايكون النموذج الحقيقي هوتطبيق فاعلية تنفيذ
واقع الحال ؛ وذلك بجعلها ممثلة بموجب تلك النسبة في كل المواقع وعلى مختلف الاصعدة ؛
ام ان الذكورية السلطوية تمنع اختراق تلك الخطوط الحمر الوهمية المتخلفة
(27/6/2010)
* التضامن مع الكتاب والصحفيين
علمتنا الديمقراطية الواقعية الحقيقيةعبر كفاحها من اجل تثبيت حقوق الشعوب ؛
الشعوب ؛ ان الاعتصام هو رسالة سلمية مهذبة لابراز التحدي للظلم والتعسف والاستهانة
بالحقوق المشروعة لكل فئة تجدان حيفا قد لحق بها ؛ وعلى هذا الاساس فوقوفنا مع هذه النخبة
في اعتصامهم في ساحة الاندلس من بغداد ؛ انما يعزز من تضامننا الجاد مع هذه النخبة المثقفة من
الكتاب والصحفيين الافذاذ
( 27/6/2010)
* ضد مصادرة ارادة الشعب
ان الحكومة المطالب بها ؛ هي تلك التي تمثل كل العراقيين بغض
النظر عن اعراقهم او طوائفهم ... الخ وفي مثل هذه الظروف السيئة التي يعيشها
العراق ؛من حكومة تمارس أمكنياتها الدستورية من أجل تطبيق مبدأ المساواة
بالحقوق والواجبات لكل ابناء العراق
(27/6/2010 )
* تقديم ديوان احلام الورد
تشكل هذه المجموعة الشعرية ( احلام الورد ) مرحلة متواصلة مع ما نشره الشاعر
فاضل حسون العلي من قصائد اختار لها التعـــــــــبير الوجداني في غنائية رومانسية ؛
منهجا مدروسا ؛ طغى على كل ما عداه من صيغ وتعابير أخر .

(1/7 /2010 )

* 14تموز ونزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم
تأسيسا على كل هذا الذي عرضنا موجزه ؛ فان نزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم ؛ لم تكن نزاهة فردية اجمع عليها الشعب ويشير لها بالتجلة والاحترام وحسب ؛ وانما هي نزاهة تركت بصماتها الواضحة على مجمل مسيرة تلك الفترة الوطنية التي لم يكتب لها ان تستمر لاقل من خمس سنوات اذ أجهزت عليها عواصف كاسحة شتى( داخلية وخارجية) لامجال لبحثها فهي خارج نطاق الموضوع الذي حددنا عنوانه
(13 /7/2010)


* المساوة ما بين المرأة والرجل
لايعني التمايز ما بين المرأة والرجل الا تخلفا ذكوريا يبعد نصف المجتمع او اكثر عن ابرز مساحات العمل المثمر في شتى الحقول . اذ ليس هناك مبدأ عصري يمنع المرأة من أخذ موقعها اللائق بها وبمجتمعها . لهذا وغيره يتوجب ايقاف الهيمنة الذكورية عند حدها في التسلط والقمع ؛ واحلال
المساواة في الحقوق والواجبات محلها لكي يستقيم الحال وتتبدل النظرة الضيقة فتتعدى حدودها الى عالم واسع من الحرية
(23/7 /2010)

* آثارنا التي تدمر وتنهب يوميا
لو ان نزرا يسيرا من القوات الهائلة التي حطت غاشمة على ساحته بدءا من لحظة نزول الاحتلال وحتى اليوم خصص لحماية أثاره وتراثه ومخطوطاته وابداعات فنانيه ( وهذا ما تسمح به الاتفاقية المعقودة بعدئذ مع الولايات المتحدة ) ؛أو لو ان بعضا من حشود السيطرات المحلية الضخمة المنتشرة في كل شارع من البلاد خصصت للغرض ذاته ؛ لوجدنا ان مفاخرمهد الحضارات ما زالت ـ لحد هذا اليوم ــ في بيتها الازلي امنة مستقرة ؛ ماثلة امام باصرة المدنية الانسانية بكل شموخها ورفعتها لاان تكون مخفية في زوايا الزور من كهوف العتمة الدامسة ؛ حيث تحرسها ـ متلفتة مرعوبة ـ تجارة الدناءة و الحقد الدفين
( 31/7 /2010 )
* موقع ابناء الموصل والعناية بالنوابغ
من المسر حقا ان ينبري هذا الموقع المتألق ابدا ؛ الى منح القراء الصورة الحقيقية عن جهابذة العلم والادب والفن في أم الربيعين من الذين وصلوا الى مرتبة يفخر بها كل عراقي اصيل .ويقف اليوم فيمقدمة كوكبة هذا البهاء الساطع : الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف واحدا من مفاخرنا وصفوة مفكرينا وكتابنا (4 / 8 / 2010 )
* مساندة الدعوى القضائية لممثلي المجتمع المدني العراقي
انا معكم : لان من ابسط القواعد القانونية التي كفلتها الدساتير المطبقة فعلا دونما اي تحريف او تجاهل ؛ ان تقام مثل هذه الدعاوى ما دامت هذه القضايا تمس الحق العام وتدافع عن حقوق الفرد والمجتمع ان اقامة الدعاوى في مثل هذا الجانب انما تشكل حقا مشروعا في استخادم ابسط آلية من آليات الاحتجاج وهو ما كفلته وثيقة حقوق الانسان والقوانين الدولية نافذة المفعول فسيروا على هذا النهج ونفذوه عمليا فهو مطلب شعبي و مدعاة للاكبار والتقدير والاحترام
( 21 /8 / 2010 )



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتفالات موصلية في الذاكرة (3) ليلة تراثية في بغداد
- احتفالات موصلية في الذاكرة (2) مهرجان الشاعر ابي تمام
- احتفالات موصلية في الذاكرة (1) افتتاح بناية المحاكم
- الرقابة البرلمانية على الحكم
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (5 )
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (4)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)
- على مذبح الصلاة
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (2)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء ( 1 3 )
- عمالنا وعمال تشيلي
- تسع سنوات بنجاح ؛ وفوز جوهري متألق
- حول مسرحية الأصم .... الاخرس
- الأصم .... الاخرس
- من فيض مشاعري
- آثارنا التي تدمر وتنهب يوميا
- 14 تموز ونزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم
- تقديم ديوان احلام الورد
- موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (2 )


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2010