أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)















المزيد.....

عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 3178 - 2010 / 11 / 7 - 13:36
المحور: الادب والفن
    



( في 26 تشرين الاول ـــ أكتوبر ــ من عام 2010 تمر الذكرى الخامسة عشرة على رحيل الفنان والشاعر والملحن العراقي البارز المرحوم عزيز علي ؛ وما هذه الاسطر الا باقة ورد عطرة يفوح شذاها على قبره اعتزازا وتكريما )

* التاسعة
كأن سلطات الحكم في محاربة الطيور المغردة التي تحلق خارج السرب ؛ هي واحدة في مختلف العصور .
اذ ان تلك الطيور المشاكسة التي لاتعرف غير فضاءات الحرية مجالا واسعا لتحليقها ؛ تأبى ان تنصاع لارادة تتحكم بها لاي سبب كان . وعزيز علي طائر غريد من ذلك النوع العاشق للحرية ؛ ولهذا فقد اختلفت الاساليب الشكلية في ايقافه عند حده ؛ ولكن الهدف كان واحدا في اقتناصه وحجزه : انها عبارة مركزة ؛ تحتـــــاج الى تفكيك يستند على وقائع يمكن ايجازها على النحو التالي :
× قاد ( عام 1927 ) مظاهرة ضد قرار وزارة المعارف بفصل الاستاذ أنيس النصولي وكذلك ضد كل الفئات التي طالبت بترحيله ؛ ففصل هو من الدراسة في الاعدادية المركزية ؛ واضطر على النقل الى دار المعلمين الابتدائية في الكرخ.
× قاد ( عام 1928 مظاهرة كبرى ضد زيارة الداعية الصهيوني الفريد موند الى بغداد حيث صور من قبل الشرطة وهو يقف حاملا شعار (تحيا الامة العربية ) ؛ ففصل من دار المعلمين الابتدائية .
× فصل من الوظيفة في اوائل حزيران سنة1941لنشاطه الاذاعي في تأييد ثورة مايس ضد الانكليز .
× في يداية شهر تموز من ذات السنة ( حيكت له تهمة حيازة مروحة منضدية من اموال اليهود المنهوبة وحكمت عليه محكمة عسكرية بالحبس سنتين )
× بعد ان قضى في السجن اكثر من سنة ؛ سيق الى معتقل العمارة حيث يحتجز عدد كبير من القوميين والوطنيين بتهمة الانتماء الى النازية .
× حينما امضى في السجن والمعتقل سبعة وعشرين شهرا ؛ اطلق سراحه في شهر آب سنة 1943 ؛ وكان الوحيد الذي ارسل الى بغداد مخفورا من دون كل المعتقلين الاخرين
× حينما حل في بغداد طلب منه مدير الشرطة العام ؛ اختيار مدينة أخرى غير بغداد للاقامة ؛ وان يتوجه فورا الى الاذاعة لتقديم بعض اقواله ؛ لينفي عن نفسة تهمة النازية .
× اختار كربلاء في تلك السنة للاقامة لوجود اقاربه هناك ؛ ولكنه امتنع عن الذهاب الى الاذاعة ( كما قد طلب منه ) لتقديم بعض اقواله .
× بعد اربع سنوات أي عام 1947 عاد الى بغداد بناءا على طلب رسمي من التقدمي المعروف الاستاذ حسين الرحال مديرالدعاية العام بالوكالة حيث رجاه الرجوع الى الاذاعة وتقديم اقواله ؛ وافق على ذلك شريطة اان يقدم ما يراه مناسبا من دون أي اشراف او رقابة ؛ فكان له ذلك ؛ حيث استمع اليه الجمهور في بداية عام 1948 وهو ينشد :

حبسونا عذبونا والله لوله تقتلونه
وتحركونا وتذرّونا لهذا الوطن حنا نصونه
ما نخونه لاتظنونا
× ظل يقدم اقواله من الاذاعة ( بين اقدام واحجام و ومنع تحذير) على ذات الاسلوب الذي عرف به من الشجاعة والتحدي ؛ حتى قيام ؛ ثورة 14 تموز 1958 فجند نفسه لها مدة شهرين كاملين ؛ وكان آخر
( قول ) له من الاذاعة العراقية هو ما انشده مخاطباالاستعمار الانكليزي :
بالغش والفتنة وبالدس هواية سمعتوا جلمة ييس
ثخنتوها ييزي عاد ...نو نو نو نو لهنـــانة وبس

وقد ختمه بقوله :
يا وطن أبشر ها ليوم لجلك نبخس
كل ما نملك ونجود والله بالنفـــــس
دتظل رفعة راس وبسمـك نتنومس

في منتصف عام 1993ونحن جلوس في بيته المتواضع في الداودي ــ قرب سكة القطار ؛ دار الحديث بيننا حول معاناته الصحية والمادية ؛ ولأن الراحل عزيز علي كان حساسا جدا من موضوع البحث في اموره الشخصية ايا كان دافعها او هدفها ؛ فقد حاولت جاهدا ان اطرح عليه سؤالاعاما ليس فيه اية رائحة للاستدراج؛ وكدت ؛( ولكثرة ما ردده قبل طرحه ) ؛ ان احفظه عن ظهر قلب حيث قلت : ( ابو عمر ... انا اعرف بانك لاتحب ابدا ان يخوض احدهم في امورك الشخصية الا ما ترغب انت بالافصاح عنه فهل لي بسؤال لايتعلق بك كفرد اعتيادي بل باعتبارك شخصية عامة ؟ نظر الي مليا وقال ما دام السؤال من الصديق خالص عزمي فهاته ! ؛ قلت ؛سؤالي هو : هل كان سجنك واعتقالك وفصلك خلال مختلف الفترات الماضية بسبب مواقفك السياسية آنفة الذكر وحسب أم لاسباب اخرى قد نجهلها نحن ؟ عاد و نظر اليّ ثم اطرق قليلا وقال : اهم شيء وقبل ان اجيبك ؛ أذكرّك بأمر هام (هو ان جميع المشاكل والمتاعب السياسية التي كانت سببا لما تعرضت اليه ونلت منه الأذى؛ ترجع أحداثها الىما قبل ثورة 14 تموز عام 1958 ) . والآن اليك جوابي ! ليس كل ما نلته من سجن واعنقال وفصل كان بسبب مواقفي واقوالي وحسب ؛ بل يرجع ايضا الى ما كنت اتمتع به من شهرة واسعة عمت العراق وبعض الاقطار العربية وكان من ضريبتها تلك المعاملة القاسية التي تلقيتها ؛ لان شهرتي تلك لم تأت عن طريق المداهنة والتقرب والمديح ؛ بل جاءت وهي تستمد قوتها ونضوجها وتأثيرها الجماهيري من الصدق في كشف الحقيقة ؛ ومع ذلك ؛ فكنت كلما انقطعت عن الاذاعة فترة من الزمن ؛ سمعت من المسؤولين عبارة استطيع ان اوجزها كالآتي ( هسه بطلنا منريد منك مديح او ثناء ؛ بس خلي الناس تسمع صوتك بالراديو ؛ لان منريد قال وقيل حول سكوتك )
وكان ردي على ذلك ما انشدته :
أسكت لتحجي تبتلي خل يلعبون الشومه لي
ان شركت ون غربت خوجه علي ملا علي
كول الدنيا ربيع وكمره

في تلك اللحظة فآجأني فناننا الكبير بطرح سؤال منطقي و مسكت يقول ( هل كان بيد الجهات المؤثرة و المرتبطة بالقوى الكبرى يوم ذاك أي حينما كنت اصرخ من الاذاعة باعلى صوت ضدها ان تتركني وشأني ... وانا الذي ما تركت فرصة الا وشتمتها ولعنتها وحرضت الجمهور عليها وعلى اتباعها ؟ ) . قلت ان المنطق كله معك ( طبعا لا يمكن لها ان تتركك وشأنك !) . هنا عاود النظر اليّ مطمئنا ؛ ثم وقف وهو يقول تسمح لي من فضلك ومشى متجها نحوغرفته الخاصة الواقعة امام ناظري ّعلى يسار مدخل الدار ؛ ثم عاد بعد لحظات وهو يحمل كتابا بيده وجلس ليقول : هذا كتاب فيه اقوالي وصفحات قليلة جدا ملخصة عن سيرتي كان قد خطه صديقي يحيى سلوم العباسي ؛ و عندما راقت لي صيغته طبعت منه عددا محدودا ؛ لذا يسرني ان اقدم اليك نسخة منه ولكن بعد الفراغ من حديثنا :
قلبت الكتاب وقد اعجبني خطه و اخراجه ؛ وقلت يبدو لي ان هذا الكتاب هو ذاته الذي سبق ان نشرته دار النهضة ؛ قال ولكن هذا الكتاب منقح ومزيد وواضح الخط والطبع . فلما اعدته اليه ؛ قلب في صفحاته قليلا ثم توقف عن ذلك وهو يبتسم ويقول :هل ترغب بالاستماع الى بعض النماذج من لعناتي القاسية عليهم ؛ كلما عاودت القراءة فيها ؛سألت نفسي ( عزيز افندي شلون تريدهم يرضون عنك ويضموك الى صفوفهم ؟)
قلت له ؛ ان القاءك التعبيري ؛ يوازي انشادك ؛ فأسمعني نماذجك أطال الله عمرك :
اليك هذه المجموعة :

لكن اللي يدري يدري وأكثر العالم متدري
وسرنا محد يدري بيه
وقف هالبستان ذري صايرة للاجنبي

وهذه عن فلسطين
يا عرب هالصهيونيين انتهكوا حرمة داركم
والجار ينخاكم يكلكم هالله هلله بجاركم
الله واكبر يا عرب لحكولهم لحراركم
او قولي في القدس
يا مهد عيسى المسيح يا قبلة المسلمين
يابيت الله القديم يا قدس ... يافلسطين
صرتي نهبه صرتي لعبه
بيد ها لمستعمرين
اوقولي الاهم في برنادوت حينما اغتيل
يا كونت كلنالك يابه يا كونت موشي واذنابه
يا كونت تره ذوله عصابه لكن جان براسك صوت

اوقولي برجال السياسة

ذوله الملاليح لابد ما نحاسبهم
سلموها للريح جنها موسفينتهم
بس بالتصاريح اقبض من دبش عنهم
ومنصار ما صار
ما حركوا قدم عن قدم

ياعرب كثروا الملاليح
وسفينتنا غرفت مي
وفوكها معاكسنا الريح
وذاك الموج اليطوي طي

هنا اعتدل في جلسته ؛ وقال ؛ هل تعتقد باني لو كنت مهادنا للسلطات وسائرا في ركابها ؛ كنت سأظل مراوحا في مكاني كموظف بسيط وبراتب زهيد ؛ ام سأحتل مركزا بارزا في الدولة كما حصل مع الآخرين الذين طبلوا وزمروا للمستعمر واعوانه ؛ فأضحوا وزراء وسفراء ونوابا ... الخ . ؟ أذن بقائي في ذلك المركز الوظيفي المتواضع جدا ؛ هودليل آخر على انني لم اتقرب اليهم ولم يسعوا الى ضمي الى جوقتهم .
هذا آخر ما عندي في الوقت الراهن ؛ وارجو ان تكون الصورة أصبحت واضحة ؟
قلت ؛ نعم انها واضحة ومنطقية ومقنعة ؛ واحب ان اوضح انا ايضا ؛ بأنك ستبقى ذلك الشاعر والملحن والمنشد العملاق الذي عرفناه وستبقى قامة عراقية شامخة ابدا .

خرجت منه ؛ وسرت بسيارتي مسافة بسيطة نحو موقع بيتي في حي الجامعة ؛ ثم توقفت في ركن هاديء ؛ وفتحت مفكرتي ودونت اهم نصوص الحوار الذي دار بيننا خشية عليه من النسيان ؛ وهي عادة توثيقية لازمتني طيلة مسيرة حياتي .

العاشرة
في نهاية الثمانينات من القرن الماضي ؛ اضطر عزيز علي ؛ ان يقتطع من داره في الداودي جزءا ليبيعه ويحسن به شيئا من وضعه المالي المرتبك ؛ وحينما عرضه للبيع أشتراه ( احدهم) وابتنى عليه دارا تشرف بعض شبابيك غرف طابقها الاول على حديقة دار عزيز علي بشكل مباشر ؛ لقداحتج فناننا الكبير على هذا التصرف غيراللائق ورجاه أكثر من مرة ضرورة ايقاف البناء وتحويل الشبابيك الى اتجاه آخر ؛ الا ان الجار الجديد لم ينصع لذلك . وعلى الرغم من تدخل الجيران والاصدقاء لايقاف تلك ( الشرفية ) والتجاوز ؛ الا انه استمر في البناء حتى أكمل الدار ؛ ثم نزل فيها وعائلته وهي على الحال التي ارادها دونما تغيير .
اتصل بي ( ابو عمر ) هاتفيا وهو منزعج الى اقصى حد ؛ شارحا القضية بايجاز وطالبا وجهة نظري القانونية ؛ استمهلته لحين دراسة الموضوع طبقا لوثائق دائرة التسجيل العقاري في الكرخ وخرائط البناء الرسمية المحفوظة لدى وحدة المنصور .
لماأكملت الدراسة من مختلف جوانبها الفنية والقانونية ؛ توصلت الى ضرورة اقامة الدعوى في محكمة بداءة الموضوع. فلما اتفقنا على هذا الاجراء ذهبنا سوية الى كاتب عدل الكرخ حيث وثقنا وكالته العامة لي ؛ واتجهنا بعدها الى محكمة بداءة الكرخ أمام حديقة الزوراء يومها ؛حيث اعددت لائحة الدعوى في غرفة المحامين ثم أقمتها بعد دفع الرسم وتحديد يوم للمرافعة . لقد استمرالنظر في هذه الدعوى فترة غير قصيرة : كان يرغب ابو عمر ــ اثناء جميع المرافعات ــ مصاحبتي بغية الاطلاع على كل صغيرة وكبيرة ؛ بل كان يحضر احيانا في قاعة المحكمة ويتابع سير النقاش في المرافعات .
وبعد جهد جهيد دام لاشهر مع دوائر المساحة والتسجيل العقاري والضريبة والخبراء الذين انتدبتهم المحكمة للكشف على التجاوز ؛صدر القرار لصالحنا ؛ ثم صدق استئنافا وتمييزا ؛ فلم يبق امام الخصم الا تصحيح القرار امام الهيئة المختصة لمحكمة التمييز؛ حيث صدر القرار لصالحنا ايضا بالاجماع .

لقد ابى عزيز علي ؛ ان يمر كل ذلك الجهد الاستثنائي الذي طال امده ( مرافعة ؛ وكشفا موقعيا ؛ وتعقيبا مستمرا مع الخبراء ؛ ومراجعات متعددة للمحاكم ) دون ان يقدم شيئا تكريميا لي ؛ الا ان اصراري الجدي على عدم تسلم اية اتعاب منه عن هذه القضية جعله يفكر باسلوب كريم آخر ؛ فكان ان دعاني الى بيته وكانت جلسة ضيافة كريمة لا تنسى ؛ وعندما هممت بالخروج ؛ قدم لي ( طقما ) من اقداح الكريستال الجيكي البوهيمي النفيس الذي كان يعتز به ؛ محبة وتقديرا ؛ و ما زلت احتفظ بهذا التذكار العزيز لحد هذا اليوم
( والى حلقة اخرى اضافية )



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على مذبح الصلاة
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (2)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء ( 1 3 )
- عمالنا وعمال تشيلي
- تسع سنوات بنجاح ؛ وفوز جوهري متألق
- حول مسرحية الأصم .... الاخرس
- الأصم .... الاخرس
- من فيض مشاعري
- آثارنا التي تدمر وتنهب يوميا
- 14 تموز ونزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم
- تقديم ديوان احلام الورد
- موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (2 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (1)
- المهجرون وقانون الانتخاب
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 3 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 2 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي (1) *
- في الفن التشكيلي / بين نوري مصطفى بهجت وخالص عزمي
- نوح القمرية من على نخلة الصالحية


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)