هل نقد المسؤولين والثوار خط أحمر وأكثر؟

تبدأ المشكلة الحقيقيةعندما تتدخل العواطف الصادقة أو الكاذبةوالمصطنعة والتعبير عنها بتعسف فى النشاطات أو الكتابات السياسة. اننى أعتقد بأن هذه الظاهرة منتشرة ومتجذرة فى العراق من شماله وجنوبه وفى إعتقادى يكون المسؤول محبوبا عندما لا يشعر بانه بحاجة الى من يمتهن مهنة الدفاع عنه فى الأعلام ولا يدعهم يقومون بهذه المهمة نيابة عنه وان تتطلب ذلك يُسخر قلمه وحججه للدفاع عن نفسه وأعماله بطريقة متواضعة بحيث تجعل من اللغة المهذبة والحجة المقنعة والصدق زاد يومى للفكر ينتظره الجمهور بلهف وشو.ق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كردستان يا عزيزي تبنى دولة يشهد العدو والصديق إن للسيد مسعود دور كبير وبارز في عملية بنائها , دولة تؤسس لدولة كوردستان الكبرى وتحاول خلق الظرف الذاتي والموضوعي لجعل الحلم ,حلم الآباء والأجداد حقيقة , وهذا حق مشروع أقرته كل الشرائع التي آمنا بها
ولكن السؤال الذي ينبغي توجيهه لهذا الصحفي المرتزق .. هل إن العدالة الإجتماعية قائمة في كردستان التي تقبع تحت قبضة السيد مسعود منذ عقدين من الزمن ..أم إن هناك أناس صرت تمتلك المليارات على حساب مئات آلاف البشر الذين مازالوا يعيشون ظروف الفقر المدقع وتتفشى بينهم الأمراض والجهل والأمية في المدن والأقضية البعيدة عن مركز حكمه في سره رش ,أثناء زياراتنا المتعددة لكردستان والتي لم تقتصر على هولير و سليماني بل شملت العديد من المناطق التي كنا فيها عام 78 والتي وجدناها ما زالت لم تنل حظها من التطور ولو بنسبة واحد إلى عشرين مما نال هاتين المدينتين, وفي أربيل باذات ألتقيت ذات مرة أرملة ولها أربعة أيتام تعمل خبازة في البيوت مقابل أجر وكانت لا تمتلك أجرة عودتها إلى بيتها
هذا الواقع ينطبق عليه المثل
من فوك هالله هلله ومن جوه يعلم الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

عجيب أمر الحقوق والعدالة فى العراق. كانت لى خدمة تقاعدية ما يقارب 17سنة عندما تركت الوظيفة فى شهر مايس 1987وكنت بدرجة رئيس مهندسين فى مستشفى صدام سابقا و رزكارى حاليا. تركت الوظيفة وأختفيت أمام الأنظار بعد أن أمر الأمين العام للصحة والشوؤن الأجتماعية، وكانت درجته الحزبية عضو شعبة، بحبسى مدة ستة أشهر حسب ما بلغنى عريف الشرطة المسؤول عن أفراد الشرطة المتواجدين فى المستشفى لأننى لم أمتثل لأوامره غير الرصينة والصبيانية و جزاء لما قمت به من جهود فى إعادة تأهيل المستشفى لأستقبال المرضى بعد مضى شهر تقريبا من قصف الطائرات الحربية وانسحاب الشركة اليابانية من الموقع وطلبت مليون دولار من وزارة الصحة فى بغداد لأصلاح الأضرار(حسبما سمعت فى حينه). المهندس زانا حويزى، وهو حى يُرزق، شاهد على كل ما جرى بينى وبين الأمين العام أما المبلغ الذى صرفته كان بحدود 30 ألف دينار وكان الدولار عندها يعادل دينار واحد و750 فلسا. لربما لا أستحق أنا أى راتب تقاعدى إن قدمت طلبا بذلك لأننى..

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد ورد لقب زميلى سهوا فى تعليقى السابق الأسم الصحيح هو زانا مصطفى عزيرى وليس زانا حويزى

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للدكتور كاظم حبيب وعندي عدة اسئلة اريد منك ومن القارئ الاجابة لتقييم التجربه الكوردستانيه بعد انهيار الاتحاد السوفيتي استقلت عدة بلدان عن روسيا وحوسمة الدوله على قدم وساق اذ بادرت تلك البلدان الى استدعاء الاستثمارات الاجنبيه لبناء بلدانها كل على طريقته الخاصه مع محيطه والدول الاوربيه ماذا حصل حضرت على سبيل المثال الى اذربيجان شركات تركيه للبناء وكل ما قامت به لم ياءتي واحد بالمئه من بناء ستالين الشامخ لحد الان في هذا البلد اما الفنيين فلا عد لهم ولا حصر دون مشاريع ضخمه تستغلهم في اعادة البنى التحتيه والسؤال هنا اذا اعتبرنا ان كوردستان لم تكن فيها تنميه اصلا سوى معامل السمنت والسيكاير وعدد الفنيين لايتجاوز المئات ومنذ الانتفاضه الى هذه اللحظه لم نجد مشاريع صخمه فاين هو تاءهيل فنيين لتعويض الاهمال الحكومي للمنطقه اي بعد اكثر من عشرين سنه يحق للمواطن الكوردي ان يسئل ان كان المناضل هو مقاتلا فكم يحتاج من السنين كي يتاءهل فنيا ام يهتدي بتجربه الخليج المال منا والخبرة من الهنود لصبحي ساله يي ان يدرك مافعل كاسترو وجيفارا في كوبا عقب انتصارهم وكيف صمدو اما الامريكان

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد كاظم حبيب
تحية طيبة
موضوع في غاية الاهمية خاصة و نحن نمر بالمرحلة الانتقالية للتحول الى دولة ديمقراطية على الطراز الشرقي !!! ,
انا برايي كردية اعيش في كردستان العراق المشكلة القائمة ليست في حرية التعبيير بحد ذاتها و لكن في حرفية صحفيينا , شخص مثل هذا الصحفي لو كان له معلومات بسيطة عن الصحافة و كيفية الكتابة لا يفكر ان يكتب مقال كهذا , و ليست ذنب السيد مسعود ان يكتب هكذا مقال عنه (حسب ما يتصور كاتب المقال انه دعم له) انا برايي المعوقات في قضية حرية الصحافة هي اولا ان صحفيينا يكونو حرفيين و يتعلمو و يطور قابلياتهم في مجال مهم جدا و هي الاعلام و اخص بالذكر الصحافة هذا يضمن حقوقهم و بالتالي يساعد على حرية الصحافة الفعلية في دولة تمر بالمرحلة الانتقالية للديمقراطية .
الصحافة لها حرية هنا نوعا ما تتماشى مع المرحلة الراهنه التي نمر بها و التي تحتاج الى عمل و جهد من قبل كل الاطراف لتكون لها حرية حقيقية و بالاخص الصحفيين انفسهم (تطوير قدراتهم و كفاءاتهم و المعرفة الحقيقية و العميقة باخلاقيات الصحافة ), التغيير لا يحصل اذا لم نبدا بانفسنا فدعنا لا نلقي اللوم دائما على الاخرين
و شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اود ان اضيف
الحكومات و خاصة الشرقية منها لا تعطيك حقك اذا انت لم تطالب به و تناضل في سبيله , و اذا اردنا ان يكون موقفنا قوي يحب ان نكون حرفيين و حججنا قوية لذلك بناء القدرات انجح طريق للتغيير , لقد انتهت زمن الحروب و النزاعات المسلحة سلاحنا الان المطالبة و المدافعة السلمية للتغيير .
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزيز الدكتور كاظم حبيب
ان الحصول على رواتب من السلطات في كردستان (إذا كان ذلك صحيحا) قد يقوض مصداقية واستقلالية الأشخاص أو الأطراف التي تستفيد من هذه المزايا، ونحن بحاجة الشفافية من جميع السياسيين والشخصيات العامة، من أجل المصداقية السياسية.
مع أطيب التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتمنى لك عمرا مديدا وصحة دائمة
نحن نعلم جميعا التراجع الثقافي والفكري في مجتمع استبدادي قمعي عشائري ، وبالتأيد اقليم كردستان جزء من العراق ، وعليه لا نستغرب من تخلف فكري قائم ، والسبب بالتأكيد هو الخوف المستأصل في السيكولوجية والبيولوجية للانسان العراقي من شماله وحتى جنوبه ، والقوة هي سيد السيطرة من غير وعي بل الخنوع والاذلال ، وتلك هي نتائج القمع والقتل والحروب والفاشية والتسلط والعنجهية الاستبدادية ، مما خلق في نفسية المواطن العراقي وللاسف ، الازدواجية المقيتة ، الخادعة للناطق قبل سيده ، والتي يدفع ثمنها الباهض السيد والريس وليس الخانع والمرؤوس ، وما على المسؤول ، ان يعي واجباته الحقيقية تجاه شعبه عموما قبل خصوصياته ومعارفه وتحزبه وادلجة سياسته ، القاتلة للحزب وللرئيس وللواقع المؤلم الذي يتفاعل معه ، بصدق ونية حقيقية مؤثرة ايجابا وليس سلبا ، وعلى الرئيس مسعود ان ينتبه للتملق القاتل والمدمر هناك مثل عراقي مفاده (اذهب مع اليبكيك .. وليس مع اليضحكك)

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رفيقي و أستاذي العزيز ،إنها بداية حسنة (مع أنها خجولة قليلا )، أتمني أن يليها کتابات لک ولکل من يعز عليهم مستقبل أقليم کوردستان و العراق عمومآ ضد سيئات الواقع المؤلم الجاري علي ألأرض ،( و بخاصة من قبل الذين يعيشون في البلد ممن يدعون أنفسهم يساريين و تقدميون ) و کسر طوق الصمت القاتل الذي مبعثه‌ الرکض وراء الأمتيازات . و دمت يا عزيزي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---