أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اماني نجار - الميلاد و رأس السنة الجديدة و شخصية سانتا كلوز حقائق و اساطير ...! و اعياداً هنا و هناك و منها الاحتفال بعيد الجيش العراقي ..















المزيد.....



الميلاد و رأس السنة الجديدة و شخصية سانتا كلوز حقائق و اساطير ...! و اعياداً هنا و هناك و منها الاحتفال بعيد الجيش العراقي ..


اماني نجار

الحوار المتمدن-العدد: 3239 - 2011 / 1 / 7 - 11:23
المحور: الادب والفن
    


الميلاد و رأس السنة الجديدة و شخصية سانتا كلوز حقائق و اساطير ...! و اعياداً هنا و هناك و منها الاحتفال بعيد الجيش العراقي ..
اخواننا الارمن يعيدون ب 6-12 بميلاد المسيح و التعميد سويةً و نجد ان العراقيين يحتفلون بعيد الجيش العراقي منذ زمن الملكية و الى اليوم ذاك الجيش الذي ذاع صيته بالعالم يوماً من الايام بما قام به من صولات و جولات و حارب الجيش الذي يعتبر خامس بالعالم انذاك و حارب العالم يوما و اقوى الاقوى و ضرب صواريخ لمن كانوا لا يتجراء من العرب ان يرميهم بوردة و ما حال له اليوم و لشعبه لا ندري
و الاقباط يعيدون بيوم7-12 ، اخترت و طلبت من الجميع المشاركة بعد ان عايد العالم كله و جعلنا من الطفل و مريم و سانتا ان يشبهونا حتى باللبس التقليدي العربي المعروف للعالم كله (غطرة و عقال و عباءة و دشداشة بيضاء ناصعة و ما للون الابيض ما يحمل من تفاؤول) حتى نجعلهم قريبيين منا اكثر و نحن قريبيين منهم ايضاً كما نجد ان شعوب الارض لم تترك المسيح و مريم محافظين على الشكل الاوربي المرسوم بلوحات كبار الفنانيين و نحن حتى لو اخرجناه مع انه ولد ببيت لحم و هي منطقة شرقية عربية و لكن كون منطقة اهل العبي و العقال اغنى فعليهم و اجب المشاركة لمساعدة الغير المحتاج اكثر من غيرهم بالعطاء و التسامح ، و كذلك ولو بالخيال و التأمل لنحلم انه ولد بصحراء .
حتى يجعل الانسان يشعر باخيه الانسان لأنه الذي هو رب الانسان فعل بتواضع هذا للانسان و لا ان يمنيه اي يحمله منية و ان يجد نفسه صعلوكاً امامه كلا .
ولد بصحراء بدل اسطبل الحيوانات الذي ولد به فالاثنين لا مكان لهم لأن الصحراء هي موطن البدو الذين لا ارض لهم و لا وطن محدد لهم كل فترة رحل متجوليين يجوبون الارض بحثاً عن حياة افضل و الكفاف اليومي كذلك المسيح عندما ولد لم يستقبله احد فاصبح بلا مأوى و لا ارض لتولده امه براحة و نجد ان الشعب الفلسطيني اليوم مثل معلمهم بلا ارض و ووطن و حالهم حال البدو الى حداً كبير و نجد ان حال المسيحيين بالشرق اصبح ليس بأحسن من سيدهم و من اتبع المسيح بحق لاقى صعوبات و مهدد ببلده بالترحيل و ترك الوطن و ان يكون بدونه رغم ان هذا ينطبق على العديد من بلدان شرقنا من غير المسيحيين و حتى ممكن من المسلمين لأن الخطة و التدمير يشمل الكل و الكل مظلوم نجد ان البشر سواسية بالظلم بعالم اليوم المتطور و ليس حسب مبدأ ان البشر سواسية بالحقوق بزمن شرعة حقوق الانسان ، فهي دعوة للبكاء و النحيب و الحزن و الالم على حال الانسان و كل انسان اليوم . مسكين هو الانسان بيوم فرحه و الاحتفال بمناسباته العزيزة المبهجة على قلبه يخربون له هذا و يجعلونه حزيناً و ميتاً و حتى الذي هو يعيش يعيش بموت
اصبح بدون حتى يشعر من هم بدون من اهل الكويت و الارض و اصبح مشرد لان المشردين ليس لهم مأوى حتى يشارك( الهوم ليس) و المتسولين و المشردين المنبوذين و ممكن حتى لو قيل له انه بلا عقل و بحالة نفسية سوف يقبل لأنه مجنون بحب الناس و يريد ان يكون معهم كيف ما هم و يستقبلهم و يستوعبهم دون اسئلة و لا فلسفة عمياء مبهمة و لا كاني و لا ماني
العيد اردناه سعيداً بهيجاً ليحتفل به الناس و يشاركون العالم فرحتهم به بهذه المناسبة التي هي مرة بالسنة و لكن بعد انفجارات كنيسة سيدة النجاة بالعراق قريب على موعد العيد نجد ان اخواننا المصريين و بايام العيد و الاحتفال بتقديس القداس للميلاد و بهجته على طريقة الارهاب التي بالعراق قد فجروا كنيسة القديسيين بالاسكندرية و نجد ان حادثة نجع حمادي و مقتل الابرياء الشباب للعيد الماضي لم تندمل جراحها و لم يدعوا الناس تعايد مسرورة بسلام بعيد الفرح و المشاركة و المحبة و الذي يجمع العالم لماذا كل هذا و اصبح الانسان لا يفهم و على شفير الهاوية و السقوط العظيم الذي كأنه النهاية و الاشخاص او الفئات الحقيقيين من هم ورائها و نجد ان قسم من اعلامنا العربي غير منصف بالدفاع او التمويه و القول ان القاعدة لم تصرح رسمياً الى الان انها المسؤولة اهم مع الضحايا ام مع الجاني او من يريد عدم التركيز ان يكون الموضوع بالاعلام لايام و ايام و يستحق الموضوع اكثر من هذا نقدم تعازينا بل بكاءنا لهذا الارهاب و لهذه الظاهرة التي اصبحت مألوفة مع الاسف الشديد ببلداننا العربية و نقدم تعازينا و اسفنا لجميع المتضريين و عوائلهم و لجميع شعوب الشرق المتضررين و لرجال الدين من الطرفين العراقي و المصري للكردنيال عمانوئيل دلي و للبابا شنودة لأننا مكتوفين الايادي و نحن بدول المهجر مرتاحين الى حداً ما اكثر لا نعمل شيء
هذه الاعياد مرة حزينة و ليلة الكريسميس اصبحت سوداء و ليلة رأس السنة بدل ان تكون منورة ببهجة الالعاب النارية قد اصبحت مشتعلة بنار مستعرة بسيارات مفخخة و انفجارات و ارهاب واحداث عجيبة غريبة و البشر لا حول و لا قوة لأن غالبية البشر هو بلا نفوذ ولا قوة مسكين و يحتاج ان يكتب عنه اسفارو اسفار و فصولاً و فصول مراثي (رثاء) ليس للنبي ارميا انما دعوة لكل كتاب و مدوني و مفكري و فلاسفة الارض قديماً و حديثاُ و اللسان يعجز لما يحدث من كل شيء و لكن يوجد احداث تخطها ذاكرة ابدية .

مهما كان من الم نحتفل بالميلاد و ادعو الجميع ليحتفلوا و بكل مراسيمه و لا نقول نحتفل بحفلات و خصوصا ان العديد من بلداننا العربية و تبقى السهرة مفتوحة الى ساعات الفجر و ممكن من قبل يوم يستمر الاحتفال الى ثاني يوم للسابعة صباحا و المشروب و اطلاق العيارات النارية دون مراقب من الحكومة فنجد ان الناس تكون غير امينة و خصوصا بالرجوع ليلا بسياراتها ممكن احد من الذين يكون شارب حتى الثمالة و يقود ان يعاكس و يضايق و يقود بسرعة جنونيةلأنه لا يوجد قوانيين تحمي و تمنع القيادة تحت تأثير الكحول و كذلك نجد ان التدخين الذي هو في القاعات للحفلات و الاراكيل و هذا خطر على الصحة كبارا و صغارا اذا المحتفلين جلبوا صغارهم للحفلة و نجد ان بالغرب يوجد تحديد و قانون اذ يمنع المشروب على الساعة الثانية ليلا و له قوانيين صارمة و غرامة و اغلاق للمحل و سحب لارخصة لذلك لا الواسة تنفع و لا اي شيء يمشي حتى المحسوبية و هذه ظاهرة حضارية لأن الناس ممكن ان تحتفل ليس الا لساعات و حد الصباح فما هي هذه الساعات الاضافية بسبب ان الناس بالوطن العربي و الشرق اكثر فاضين و لديهم وقت فراغ كثير يريدون ان يملؤوه عكس هنا و كل شيء له حد و جمي الانسان ان يضع حد لنفسه من نفسه زو ما عدا العربدة و المضايقات لأن الامن السكيورتي ليس كافيا او مرشى او ان المجموعة يوجد بينهم غرباء ، نجد ان الوزارة متمثلة بالعمدة يحتفلون باول يوم السنة الجديدة مع المواطنيين مع تقديم الطعام مجانا و القاء التحية على شخص العمدة و معايدته و هو بدوره يقوم باخبار الناس بما قامت مدينته و بلديته من اعمال و الضرائب التي الناس قد دفعوها اين ذهبت و كل سنة اني احرص ان احضر هذا الاحتفال و استهل به سنتي الجديدة بمدينتي الصغيرة الجميلة مع اشهر و اكب عمدة عمراً و هي السيدة (هيزيل التي اصلها من الهنود الحمر لكندا و تبلغ الرابعة و الثمانيين فهي نشيطة و بيوم عطلتها و اهم العطل الذي كم من مشغول بالاحتفالات هي تلتقي الناس و تخصص من وقت عطلتها و من جهدها ) اني جداً اكون مرتاحة و فرحة و منشية لأعرف بلدتي و مدينتي ماذا عملت للعام كله و لا نكون مثل الاطرش بالزفة لأنه المعلم من سيادة نائب الوزير و الوزير قد وصل وسع للمكان و صعب لقاءه و التسليم عليه لأنه ممكن ليس من نفس جنسنا الادمي الانساني و الوزارة و البلدية حالها حال اذ بحال يرثى لها و لا نستطيع المكوث طويلا لأننا اذ اردنا و عفوا على هذا استعمال دورة المياه هي خارج الخدمة كما العادة بالعديد من دوائر الدولة طبعاً عكس بيت الوزير و( الحبربشية) قصور، لأن الميلاد اكثر من هذا و حتى لو يظن البعض انها قصة او اسطورة او اقرب الى الاسطورة و متداخلة بها الاساطير و قصص الالهة الوثنية الاخرى لشعوب الارض ليوم الميلاد تحديداً في 25 -12 و و كذلك ما لقصة شجرة الميلاد و كذلك بابانوئيل لها ارث غير مسيحي بالاصل و لكن كل هذه الاشياء و بتزيين الشجرة بعدة الوان و العاب الذي يقوم به الصغار قبل الكبار و ما يبعث بهم من فرحة و هو الاهم ، ان التاريخ يعيد نفسه و كما ان المسيحية اخذت هذا اليوم من قبلها من الامم لماذا لا يؤخذ المسيح و كل قصصه او التي سوف تفيد هؤلاء الناس لجذب الناس الى مذهبهم و معتقدهم لأنها اسهل الطرق و بسبب الشهرة و للشهرة و المنفعة و لاسباب قوية على اختلافهم هذه الجماعات نجد انه يوجد جماعات قد انتحلوا هذا الاسم و كل قصصه يسوع هذا و ليس فقط قصة ميلاده(بيبي جيزيز، واو) لأنها مشهورة و اشهر قصة و هو اشهر شخصية بالتاريخ و مهما كانت اسبابهم التي احياناً تسيء للمسيحية الحقيقية التني جاءت قبل الفي عام و من الرسل الاوليين و الاباء الاولين قد اباحوها لانفسهم في حين نجد ان المسيحية عندما اتخذت هذا اليوم و قد اعلنه قسطنطين و يوجد من يعتبره انه انتهاك للحرية الدينية و ان في ذاك الوقت روما كانت تسير بقوانيين و ليس بعشوائية و قد اصدر مرسوم ان روما مسيحية و كذلك جعل من يوم الاحتفال بعيد الشمس يوم الاحتفال الرسمي بالميلاد و لكن هذا لم يسيء للبقية و حتى للذين اخذت منهم بل هم بدأوا بالزوال و انتشرت المسيحية و تعاليم المسيح الانسانية الذي جاء بكل المحبة للبشر و لهذا العالم الذي كان وحشياً و لا زلنا الى اليوم نتبع مبدأ البقاء للاقوى و رغم هذا و رغم انه و لا حتى اتباعه الاوائل لم يحملوا سيفاً و لم يقطعوا حتى شجرة و بالسلام ز المحبة قد انتشر ما جاء بهي هذا الذي ولد ببيت لحم اليهودية (تعني الخبز و هو ايضاً رمز للمسيح الذي جسده برمز الخبز يتقدس الجميع بالقداس لتناوله للخلاص )و ذاك الناصري من الناصرة الذين قالوا باستنكار:"امن الناصرة يخرج شيء جيد ". الى ان المسيح بتعاليمه التي تدعوا للمحبة و السلام و الكارزميا التي كان يحملها و انه شخصية حقيقية جاءت للعالم البشري لتبين الحب الانساني الالهي للانسان هي من جعلته رغم كل شيء محبوب و الجميع يريد ان ينسب له اشياء او ينتسب له و يأخذ منه و من شخصيته و قصصه و حتى انتحال اسمه و اعطاءه لحركات و اديان و جماعات هو منها براء و ليست كنيسته التي اوصى ان تبنى و لكن من البشر هي و ان الكنيستين العريقتين بتعاليمه الحقيقية و الاصلية العريقة بالتاريخ المأخوذ من الرسل الاوليين و الاباء يحافظون عليها و المنتمين لها بمحبة باقين لا يردعهم شيء لأنه العالم كان و لا يزال و خصوصاً عالم اليوم لم يترك شيء بحاله و هو نفسه قال:" الحرف يقتل". فلن نكون حرفيين متزمتين و كتابيين منزليين انما نكون روحيين اكثر كما كان المعلم نفسه و اوصى به و العالم رغم كل شيء يتجه للروحانيات و ليس للدينيات و التدين و الممارسات الدينية الطقسية بل للايمان المفتوح المتنور بمحبة و لا نستغرب انه من يوجد لا يحتفل بيوم 25-12 و يخالف العالم و يحتفل لاحقاً اما 6-1 او 7-1 (العراق لهؤلاء الفئة مزحاً البقية يدعوهم سفن اب ، 7 اب) و لهم وقائع تثبت ان هذا التاريخ هو الميلاد الحقيقي للطفل يسوع ,من هو مهتم اذا حقيقي التاريخ ام و اذا كل شيء حقيقي مئة بالمئة و لكن الاهم و اني اشجعهم رغم بث التفرقة و لكن الاهم في هذا انهم لا يتبعون الغرب و اصبحنا نتبع الغرب بكل شيء و نهمل اصالتنا الشرقية العريقة و لكن المهم اننا نحتفل و نفرح و لا ندع الحرف يقتلنا و الايمان هو بالقناعة و القلب و افكر ثم اؤمن و روحاني .
للناس بالميلاد و طفله شؤون و عذرائه و حتى لو كانت الاية حسب التقليد اليوناني "ها ان العذراء سوف تحبل و تلد ولد و يدعى عمانوئيل و معناه الله معنا " العذراء هي فتاة معني بها و رغم ان العديدين ام لا يؤمنوا بمريم و يعتبروها خاطئة و زانية و مخالفة للشرع او يهمشوا دورها و لكن هي لم تختلف عن طفلها جاءت بمباديء محبة و سلام و هذا الاهم و عفتها بهذا اكثر يحتاجها الناس اكثر من مظهر لنوع الباس لأنها لو كانت بزماننا ل ارتدت مثل بنات هذا الزمن اي مثلنا بزمانها ارتدوا هذا فارتدت و نحن اليوم بهذا الميلاد نريدها ان ترتدي ايضا عباءة فلن تقول كلا لابنائها الذين تحبهم لأنه هذا من مبادئها
لا يهم متى التاريخ لميلاده و من اين اصلا جاء و كل الاشياء التي هي مرتبطة به و لا حتى المكان الذي جاء منه ليحج الناس للمكان اي اذا ولد ببيت لحم ام بالفضاء حتى انما المهم المحبة التي جاء بها و غمر العالم بفرادتها و السلام الذي جعله امير السلام و امير القلوب و جاء لعالمنا و جلب لنا كل هذا الذي نحتاجه مثل الهواء و الماء لحياتنا و انسانيتا التي تحتضر بشقاء عدم المحبة و بل سلام داخلي و بالعموم و كأنه طوفاناً اخر و لكن ليس لنوح انما من فعل الانسان نفسه قد اقتلعها من عالمنا دون رجعة و قد اخذت الفرحة معها ايضا و الامان و الرفاهية و راحة البال
الاديان اخذت من الاساطير التي قبلها لتسهيل توصيل الفكرة الدينيية للناس ولأن الاديان و كتبها هي كتب تاريخية و ثقافية و الغاية الانسانية التي ترجوها و لا بد لمنفعة الانسان و لخيره و ان يعيش دون خوف و فرحان ان يفكر ثم يؤمن حتى لا يصبح الدين افيون الشعوب نجد ان كلمة (Christmas) المقطع الاول (Christ) المخلص تعني و (mas) هو مشتق من كلمة فرعونية معناها ميلاد و نجد ان في الشرق الاقصى قد احتفل الصينيون ب25-12 كعيد ميلاد ربهم جانغ تي و ابتهج قدماء الفرس في نفس لايوم و لكن احتفالاً بميلاد الاله البشري ميثراو ولادة الاله الهندوسي كريشنا هي الولادة الابرز بين الهة الهند فقد كانت في منتصف ليلة 25 من شهر سرافانا الموافق 25- ديسمبير جلب البوذيون هذا اليوم من الهندوس تقديساً لبوذا ،كريس الاله الكلداني ايضاً ولد بنفس اليوم ،اسيا الصغرى تركيا الحالية و قبله بخمسة قرون عاش المخلص "ابن الله" اتيس الذي ولدته نانا يوم25-12 ، الانجلوساكسون و هم جدود الانكليز كانوا يحتفلون قبل المسيحية بنفس التاريخ على انه ميلاد الههم جاو وابول و نفس اليوم الاله الاسكندنافي ثور و الشخص الثاني من الثالوث الالهي الاسكندنافي ولد في نفس اليوم
السنة عند الليتوانيين كانت تبدأ عند انقلاب الشمس في لاشتاء اي 25-12 و هو عيد كاليدوس ، هذا اليوم و التاريخ كان بهيجاً على الروس القدماء فهو يوم مقدس يدعى عيد كوليادا و قبلها بثلاثة ايام يكون عيد كوروتشن و هو اليوم الذي يقوم الكاهن بعمل طقوس خاصة ليوم كوليادا
سوريا و القدس و بيت لحم كان هناك عيد ميلاد المخلص اتيس 25-12
باليونان القديم النساء تغمرهم الفرحة و هم يغنون بصوت عال :"يولد لنا ابن هذا اليوم!" يقصد به ابن ديونيسس الابن المولود للاله الاكبر
جلب هذا اليوم كعيد الاله باخوس و ذلك من بعض عبادة الروم و منه الى اله الشمس سول انفيكتوس .
في القرن 4 احتفل المسيحيين بالميلاد ب 25-12 و تزيين الشجرة يرجع للدول الاسكندنافية قبل المسيح و كان قبلا عيد الشمس التي لا تقهر و ان الايام بعد25-12 كانت تطول و لهذا احتفلوا و كذلك نجد في انكلترا الانغلوساكسونية كانت السنة تبدأ في ال25 من ديسمبير لكن اعتباراً من نهاية القرن12 و حتى اعتماد التقويم الغريغوري 1752 كانت السنة تبدأ في عيد السيدة في 25 من اذار و ليس تاريخ الميلاد فقط يرجع لاصول غير مسيحية و كذلك العديد من لاطقوس الخاصة بالميلاد و ابرزها استخدام اشجار الميلاد حيث كانت معابد الرومان تزين بالاشجار دائمة الخضرة في عيد ساتورن فضلا عن تزيينات نبات الاس البري هو مرتبط بشعب الدرويدز و نبات الدبق 0ابو الهدال او الكشوت) مرتبط بالساكسون و ترجع معظمها الى المنطقة الاسكندنافية كان للشجرة التي تضيء بالليل معنى رمزي تسمى شجرة الضوء او السماوية و ترمز للولادة و البعث من الموت اما المصابيح او الشموع التي توضع عليها ترمزالى روح و ترمز الشجرة للعام الجديد او الانقلاب الشتوي كما ترمز الى الجنة و ترمز الاضواء و الكرات المنيرة الى الشمس و القمر و النجوم حيث تعلق على اغصان الشجرة التي تمثل الوجود فتسمى الشجرة الكونية اما عادة وضع الهدايا امام الشجرة الى ما قبل المسيحية فقد كانت العطايا و الهدايا تقدم الى الاله ديونيسيوس (اله الاحتفالات عند الاغريق) و الاله اتيس و الالهة اتارغاتيس و سيبيل عند الاسكندنافيين فقد كانت تحرق الشجرة بعد انتهاء الاحتفالات و في المسيحية تمثل صورة الانسان كما تمثل البعث من الموت من خلال موت المسيح و هناك اعتقاد بأن الشجرة التي صنع منها الصليب الذي صلب المسيح هي شجرة المعرفة و بالتالي يمكن تحقيق الخلاص و الحياة بالشجرة التي جاء من خلالها هبوط ادم و حواء من الجنة و كذلك موت المسيح و لها الشجرة معنى رمزي في مسيحية القرون الوسطى حيث ترمز الى الموت و الحياة التي تحمل ثماراً طيبة على جانب و ثماراً عفة على الجانب الاخر ممثلة لاعمال الانسان الخيرة و الشريرة بينما جذع الشجرة هو المسيح نفسه
احدى الاساطير الاسكندنافية ان البعثات المسيحية عندما قامت بقطع شجرة سنديان مقدسة باسقة عملاقة نبتت من بين جذورها شجرة صنوبر صغيرة كانت هي اول شجرة لعيد الميلاد و اول شجرة تم تزيينها في ريغا اصمة لاتفيا احدى دول البلطيق 1510 اما ليلة الميلاد كانت قبل ذلك احتفال تخص الانقلاب الشتوي مرتبطة بالاله الاسكندنافي اودين و كانت تسمى ليلة الامهات من اهم المناسبات الاحتفالية ببريطانيا القرن 8 و كانت قرأة الطالع و البخت و الحظ و المستقبل تتم عادة في تلك الليلة و نجد ان هذا عرف للعالم جميعه اليوم جميل فهو من اجدادنا بالانسانية اذاً هو تاريخنا ايضاً و السائد ان الاحلام بتلك الليلة تنم و تكشف عن المستقبل كان الى وقت قريب الاحتفال ببعض العناصر الوثنية شيئا مشينا و كان ذلك الاحتفال برأي المعارضين تحديا يسمح لقوى الارض الفوضوية (متمثلة بالرقص و ارتداء الملابس التنكرية) بالسعي للسيطرة
ان طائفة المسيحيون المتزمتون في نيوانغلاند في الولايات المتحدة اتنباعها يرفضون الاحتفال بعيد الميلاد بينما 1801 حظر مجلس النواب في بنسلفانيا ارتداء الملابس التنكرية في عيد يول في 1881 حظرت قوانين ولاية فيلادلفيا ارتداء الملابس التنكرية في ليلة الميلاد و هذا ما حدا بالراغبين في مواصلة ذلك الى التحايل على القانون بنقل توقيت هذا الى ليلة رأس السنة و هو شيء جميل والداي و هو من مواليد الاربعينيات كان يقوم بهذا بشبابه ببلدنا العزيز ايام الخير و الفرح
الاعتقاد الشائع ان تسمية سانتا كلوز منحوتة من اسم سانت نيكولاس و هو القديس الراعي للاطفال حسب التسمية المستقاة من الالمانية و بعض المصادر تقول انه شخصية حقيقية عاشت في ازمير في القرن 4 و كثيرين يرون ان سانت و معاونيه من الاقزام السحريين ترجع الى ما قبل المسيحية اذ ان الاله الاسكندنافي الشمالي اودين وبشكل ما الاله الروماني ساتورن باتا متخفين تحت قناع شخصية بابانوئيل فأن مرافق اودين المخلص و مساعده الروح المشاكسة لوكي و هو رجل ذو رأس كالماعز بات متخفيا تحت قناع معاون بابانويل المعروف باسم كرامبوس في اساطير وسط اوربا الذي يعاقب الاطفال المسيئين العاقين للوالدين و يقدم لهم بدلا من الحلوى قطعا من الفحم الاسود و حتى غزلان الايل التي تجر عربة بابا نويل الثلجية ما هي الا الحيوانات المقدسة للام العظمى المقدسة ايزا او ديزا عند الشعوب الاسكندنافية حسب الباحثة ايليز ان التقليد المتبع في العبادات الوثنية يمكن ان يستخدم في تمجيد الله طالما لم يكن في ذلك اي اثم او اساءة و اذا احب الاطفال الاضواء و الزينة على شجرة الميلاد فأنها اداة جيدة يمكن استخدامها لتوضيح حقيقة الله لهم و لشخصية سانتا ليست القصة بحد ذاتها سيئة اذا قصت على انها مجرد حكاية و طالما اخبر الاهل اطفالهم بحقيقة سانتا اذا سألوهم عن تلك الحقيقة حسب اباء و كهنة الكنيسة و كذلك اذا لم يأخذ سانت و هداياه مكان يسوع و هو بطل الميلاد و ليس سانتا بطله كل هذه المعلومات السردية التاريخية المطولة عن الاساطير هي من الانترنيت و لكن لماذا قمت بسردها الغاية ليست للاطالة بمعلومات يمكن عمنا كوكيل كما يقول عنه الاب زكريا بطرس و كوكيل ابو الهوايل ان نعرفها و لا نحتاج ان نقراءها بمقال و لكن الغاية ان لا اشتت ايمان المؤمنيين و لكن الانسان و اديانه و معتقداته الايمانية و حتى روحانياته و انبيائه و اربابه حتى هم من هذا التاريخ الانساني القديم و المترابط و الواحد يأخذ من الثاني لفائدة الانسان و هذا المهم بل الاهم و ان حتى الكتب السماوية قد الهم لكتابها ان يكتبوها و اخذوا من حضارات زمانهم و هذا ليس خطأ او عيب ضد هذا الكتاب او هذه الاديان بل اغنتها و قربتها للناس في ذاك الزمان اكثر لأن تلك كانت حضارتها اولا و متأثرة بها و هذا يحسب لهم هؤلاء الكتاب
نجد ان كل هذا التشابه و هو نفس التاريخ للاحتفال لكل تلك الالهة على مر التاريخ قد اختفى و ظل الاله الحقيقي و الاحتفال به من كل شعوب الارض رغم كل شيء لأنه محب و رئيس السلام و من امن به قد اخذ من هذه الاساطير كما قلنا قد اغنى المسيحية و المسيح لهو فرحان بهذا لأنه لم يقوم بالافتاء باي شيء فاستقبل و يستقبل الجميع و هو الحي و قال:" تعالوا الي يا ايها المتعبين و الثقيلي الاحمال و انا اريحكم " و يستقبلنا دائما بفرح حتى لو شتمناه و يضمنا الى صدره كلاب الحنون الذي يضم اطفاله و كذلك كمكا الام تضم صغارها الحلوين بلا تفكير او مقدمات فقط بمحبة و سلام
كل ميلاد احب ان اختار و اجعل من طفل الميلاد و والداته و سانت يلبسون و لهم تقاليد شعب من شعوب الارض
يتبع باعياد الميلاد القادمة بمقالاتي ،لأنه واحد منا و ممكن ان نعتبر اي طفل يولد بتاريخ مولده اياً كان او بأي تاريخ الفرحة التي يخلق و البرائة التي له هو طفل ميلاد يولد جديد و من جديد
الميلاد هو قصة و حكاية من حكايتنا ممكن جدتي و جدي يرويها لنا و ممكن اصدقاء مجتمعين بمحبة على فنجان قهوة او قدح شاي و يتبادلون اطراف الحديث العادي و يناقشون دون انتباه قصص الناس و قصصهم بعفوية و من هو الفرح و من هو المتشائم دون عمل و صعب التحصيل على لقمة العيش فهل سوف يهمه الاميلاد او انها سنة جديدة و هو يجد ان الرب غير مهتم به لأنه بلا عمل و غيره غني اذ ليس فقط له عمل للعيش فلماذا يهتم به و حتى يجد بخضم هذه الحياة صعب ان يفرح او يشارك الناس بطريق دنيوية و ليس دينية هذه المناسبة لأن بالعالم الان و ببلدان الغرب خصوصا الناس بلا عمل ممكن ان يكونوا بلا مأوى و لا احد يستقبلهم كما حدث للمسيح عندما و لد و كيف الجميع قد نبذه و نبذها و نبذ يوسف و هو ببطن امه فكم الناس قاسين و نجد ان الاله والانبياء و الصالحين و الذين يتحملون بمحبة و لا يتذمرون و يأخذونها بسلام و بروح عفوية رياضية طيبة كانت قاسية عليهم و هم لها فكيف الانسان العادي له مسكين واني اقول ان الحيوانات التي كانت بالاسطبل الذي ولد به يسوع المسيح كانوا ارحم من اولائك البشر الذين لم يرحموا حاملا على وشك الولادة و غرباء بالمدينة الباردة المزدحمة (رغم ان قصة الحيوانات الذين دفئوا المولود الرضيع خصوصا لأنه لا حول و لا قوة لأن مولود الانسان الوحيد لا يستطيع الدفاع عن نفسه عندما يكون طفل رضيع عكس الحيوانات و كذلك قد دفوا اهله و نجد ان الحيوانات من البقرة و الحمار و غيرها قد شعروا كما لهم دائما الشعور بالاحداث قبل البشر ان الطفل لا يستطيع حماية نفسه )، اختارهذا كله تواضعاً و حتى يكون قريباً من الانسان و من ضعفه و لحظاته الذين بقصة الميلاد و بمغارة الميلاد هي اساطير و حكايا شعبية لكني ارفع القبعة تقديراً للذي اوجدها بقصة الميلاد اولئك الحيوانات . و يصبحوا مشردين بالشوارع القاسية القذرة ببعض من الدول بكل الاشكال و من هو الغير مؤمن سوف يتحدثون عن الميلاد و قصصه و ما هو متعلق به و ما الكل يعمل و كيف العالم يحضر و من عمل هذا و تلك الدولة صنعت تلك الشجرة و هذه المغارة و المراكز التجارية و الشوارع مزينةفقط الانسان يجب ان يستمتع بهذا و لا يفوت الفرصة و ان يكون الاهم فرح و مشارك لاخيه الانسان و ان يعايده و لو بكلمة بسيطة حلوة و لكن تعني الكثير و لا يبخل لا بالمعايدة و بالكلمة الحلوة على الاقل و الميلاد و رأس السنة الميلادية لا ينتهي الحديث عنهم و لا يمل رغم اني اطلت لأنه من اكثر المواسم التي احب و استمتع لأن العالم جميعه مشارك و كل شيء محتفل و متداخل ببعضه و له جذور تاريخية تجمع تاريخ العالم و تصبه بشخص و حدث للانسان
العيد شاف الناس لحق الناس حسب الاخوين رحباني بمسرحيتهم الرائعة المعبرة عن الشعب (المحطة) .
يكفينا محبتك و سلامك يا سيدي ايها الطفل و الشاب و الرجل و الانسان و الانسانة المحبوب
هو بكل زمان حي لذلك يحتفل به الناس بكل زمان ، و هو حسب المكان مولود بفلسطين، و لكن هو لكل الاماكن تابع و لا يقول لنا كلا لذلك نجد ان كل شعب يجعله و يرسمه على شكله لذلك انا اخترته ان يكون بهذا الشكل هذه السنة بجو الصحراء و هواصلا لم يولد هناك و كل سنة اختار لتراث و شكل شعب و او ممكن حتى ان نخلط كل الشعوب ونلبسه كل مرة زي بنفس السنة كما العروس بحنتها تقوم بهذا كما هي عادة الشرق للاحتفال و نجمع كل اشكال و الوان البشر بشخص واحد و نختار ان نرسم و نحتفل بكل الفصول و نجمعها كل هذا ممكن ان يكون فكر و خيال مجنون و لكن حتى يفرح الانسان و يشارك اخيه الانسان،اذ هو واحد و لكن متعدد الوجوه كما نجد لبوذا و تعدد اشكال بوذا و كل هذا حتى يلبي احتياجات و طلبات الناس فنج بوذا ليس فقثط عديد الايادي انما النائم المستلقي الواقف و الجالس و الفاتح يديع يدعو و كذلك السمين و هو بالاشكال البقية ليس سميناً انما بشكل ما يصوروه سميناً و قصيراً و له بطن منتفخة كالمرأة الحامل و هو الرجل و الاله انما ليهب الناس نعمة الاطفال للذين هم محرومين منها لأنهم زينة الحياة الدنيا
نغني مع الايرلنديين اغنية الميلاد و هي 12 يوم للميلاد التي كانت محرمة من قبل الانكليز و منعوا الاكاثوليك من ممارسة شعائرهم الدينية فألفوا هذه الاغنية التمويهية بقصد ممارسة لاشعائر دون علم السلطات البروتستانتية و اليوم هي اشهر من نار على علم و من التراث تعتبر فيحيا التراث و الفن و التأليف و الحرية و الارادة الانسانية الصلبة و الفرح و الاحتفال رغم القهر و المنع و الظلم و الاستبداد ، بمولده سوف نزغرد و نهليل (هاليلويا) و نهلهيل (بالعراقي) هلاهيل و نتغنى بالزجل الفلسطيني للفاسطيني
آيواها و المسيح ولد ، آيواها العالم افرح بمولده ،آيواها ولد لينا مخلص ، آيواها و الميلاد و راس السنة لكل البشر .
اوشعنا لابن العلي
الى ميلاد قادم و رأس سنة جديدة قادمة لنحياها معا بشرا و مستبشرين
الفم يعجز رغم كل شيء عن وصف هذا الحدث العجيب و ما يتم به و ما يحضر له اناسا و زمانا و مكانا و عالم مجتمع ،
ببساطة محبة فرح احتفال مشاركة عطاء مجانية مجتمعين انسان لانسان رغم (صعب ان نجمع بني الانسان ) ،و اله و انسان لانسان كل شيء للانسان
عام مضى و عام قادم و الازمة المالية العالمية الاقتصادية تعصف ما زالت بالعالم و لكن لنتفائل ببداية عام جديد لعله يجلب الخير و لا فقط نمني النفس و نظن اننا نضحك على انفسنا بأن نختلق لنا مناسبات لنحتفل و نفرح و كأننا مخدرين بمخدرات و ميروانه من نوع اخر و اركيله(نركيله) جديدة الصنع لا تشبه للذي موجود و حتى ابرع صانعيها من بلاد العرب لم يصنعوا مثلها كمثل الشركات التي تستغل الانسان و مناسباته لتحولها لتجارة مربحة لها و لخسارة الانسان بأن ينفق ماله و جهوده حتى يحتفل او يفرغ ما بداخله من اسى من هذه الحياة حتى لو اصبح طعم المناسبات بلا طعم او قيمة حقيقية، فقط شكليات و صرف و ديكور و نفاق اجتماعي و عادات جوفاء ارستقراطية و اتكيت متبع ، حتى لا يتهم البعض انهم متخلفين و لا يتبعون الموضة بالصرف و التبضع و كان ميلاداً بلون احمر كعادة لون الميلاد المميز و لكن هذه السنة بالدم هو احمر و باشلاء الناس المبعثرة هنا و هناك بلا ذنب نريد ان نكتب لنا اغنية ميلاد لنا و نحن نؤلف كتاب لنا و ننزله علينا و لا نريد ان نحتفل بعد بنفس المناسبة و اليوم الذي يصادف عيد الجيش لتأثرنا و دمارنا بسبب الحروب لأننا نريد فقط سلام و ان نحيا بشراً اولاً و بسلام و محبة و مشاركة انسانية لبعضنا و لكن نريده نفس الميلاد و مواسمه و اشياءه المعبرة العميقة الروحية و ممكن اضعف الايمان حتى لو ليست روحية و هي القشة التي نتعلق بها لأنه يحمل هذه المعاني و لن نؤلف و نخترع كاشياء اخرى تمنيناها و لم تكن فاردنا ان نشغل عقلنا و خيالنا بابسط الاحوال و الامكانيات لنخترع جديد بدل القديم و ما نرغب به حتى لو كانت ليست فقط احلام لانسان نائم انما حتى لو هي احلام اليقظة و الاحلام ليست خطأ او رجس من عمل الشيطان اياً كان انساناً ام غيره و لا ممنوعة او عيب او حكر على احد لأنه حتى يفرغ الانسان فهي وسيلة و حتى يشعر انه على قيد الحياة
انه الميلاد و سنة جديدة و كل عام و الجميع بخيررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر



Happy New Year 2011
سلام معكم
اماني نجار
[email protected]



#اماني_نجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاطفال و معمول العيد الشرقي (الكليجة) و المعمول العيد الغرب ...
- نستقبل العام الجديد بقبلة فرنسية ساخنة (امووووووواح)
- طفل الميلاد و سانتا كلوز و مريم العذراء بغطرة و عقال و عباءة ...
- عشيرة قخذ بني لوريالLOREAL
- هيلويين العراق و شهداء كنيسة سيدة النجاة
- نعايد بعبارة عيد فطر سعيد ام تعيس!
- الألف خطوة تبدأ بميل مع بداية العام الجديد2010 و الشعلة الاو ...
- الآبنة الضالة ....... و آما بعد و المطالبة بحكم مؤبد للرجال ...
- هي نفسها
- برتش كولمبيا (فانكوفر) المقاطعة الكندية ... جزيرة الجبال
- عادات و تقاليد تحتاج الى رقابة نوعية و أعادة طبع وتغييرلنمط ...
- الله أصغر و ليس الله أكبر
- الآلم ملحمة (الجوع و العطش)
- ملائكة العلم و هولاكو الارهاب
- شيء لا يشبه شيء و حرر امرأته


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اماني نجار - الميلاد و رأس السنة الجديدة و شخصية سانتا كلوز حقائق و اساطير ...! و اعياداً هنا و هناك و منها الاحتفال بعيد الجيش العراقي ..