أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال المظفر - كيف اخونكِ ... وانتِ في عيوني














المزيد.....

كيف اخونكِ ... وانتِ في عيوني


جمال المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 3224 - 2010 / 12 / 23 - 16:29
المحور: الادب والفن
    


كيف تتصورينَ أني اخونكِ
وانتِ مثل الله
تسرينَ في دمي
وفي عروقي
وأن حبك كان كالأعصار
يزلزل كل اجزائي
بل زاد في حروقي
وانتِ الملاك الذي طهرني
من عهري ....
ومن فسوقي
ومن امتهان كرامتي
أو من ضياع حقوقي
كيف لااحبكِ
وكانت شمس الله
تشرق من عينيك
في ابهى شروقِ
وانا الذي
من شفتيكِ تعلمتُ القراءة
والكتابة
وكيف اذوب في لغة ِ
العروقِ
أنا لاأبدل النساء
بآلاف الدراهمِ
او بقوافل الغزلان والنوقِ
ياأسيرة الشفتين
تذكري
بأن الكون يرقص
عندما تذوبين على شفتيَ
او تتغلغلين مابين العروقِ



#جمال_المظفر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اين لعينيك ِ هذا السحر
- جمالك لايهز مشاعري
- ماكنت اعرف ان البحر اصغر من عينيك
- تسكعي على شفتيَ
- لم خلقتني انثى
- قلصوا رواتبكم بدلا من ان تظلموا الشعب
- رساله الى سمراء
- كيف تتصورين
- اخطاء ليست مطبعيه
- اقيموا مزارا لسيد الشرفاء
- اكذوبة الانسحاب
- متلازمة الطركاعه
- ومازال مسلسل حلب العراقيين مستمرا
- ماراثون سياسي اقليمي
- ماعلاقة التسييس بانتفاضة الجياع
- عندما تتحول أعمدة الكهرباء إلى مشانق
- تحملنا طويلا يارب العزة
- أقنعة اللذة في النص الشعري الأنثوي
- شخبط شخابيط ... لخبط لخابيط
- رئاسة الوزراء وصراع الاشاوس


المزيد.....




- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما
- نجم مسلسل -ذا واير- الممثل جيمس رانسون ينتحر عن عمر يناهز 46 ...
- انتحار الممثل جيمس رانسون في ظروف غامضة
- فيلم -القصص- يحصد التانيت الذهبي في ختام أيام قرطاج السينمائ ...
- مدينة أهواز الإيرانية تحتضن مؤتمر اللغة العربية الـ5 + فيديو ...
- تكريمات عربية وحضور فلسطيني لافت في جوائز -أيام قرطاج السينم ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال المظفر - كيف اخونكِ ... وانتِ في عيوني