فضائية يسارية منيرة للفكر

علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 3219 - 2010 / 12 / 18 - 06:50
المحور: ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية
    

فضائية يسارية منيرة للفكر
هناك العشرات من الفضائيات التي تبث مختلف المواضيع ولاتجاهات الفكرية ولكنها حتى التي تتعدي الحرية والحيادية إذا كانت هناك نية لبث وإطلاق فضائية تنادي بالحريات والفكر الحر الذي يتبنى نفس فكر الحوار المتمدن تحتاج أولا إلى توفير التمويل الذي لا يجعلها أسيرة ومربوطة بجهة تمويل تقيدها وتفرض عليها مسار خاص ويمكن إن يكون هذا التمويل من تبرعات ومساهمات عدد من كتاب الحوار المتمدن ودعم من أحرار ومفكري عرب أو أجانب والإعلانات تشكل جهة تمويل لا باس بها
ونحن نحتاج ألان إلى الفكر الحر والمشوق البعيد عن التعقيد الذي يكون سهلا ومميزا ومشوقا ونبتعد عن التعقيد والمصطلحات التي لا يفهما ولا يعبها الكثير من المتابعين
تهدف إلى سماع مختلف الآراء والجهات وتحقق أمال الشعوب في الحرية والمطالبة بحقوق الإنسان المهدورة في عالمنا العربي
ولا باس ان يبدأ المشروع من خلال بث من الانترنيت ويمكن ان يساهم كتاب الموقع بالعمل مجانا كعمل تطوعي الهدف منة نشر الوعي بين القراء والمستمعين
ولا أتصور إن احد سيرفض العمل التطوعي في هذا المشروع وانا احد المستعدين لهذا العمل قدر المستطاع والله ولي التوفيق
علي الطائي
17/12/2010

#علي_الطائي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل