أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ولأن الحب حياتي














المزيد.....

ولأن الحب حياتي


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3209 - 2010 / 12 / 8 - 04:54
المحور: الادب والفن
    


ها قد أقبل المساء
حبيبتي
ولأن الحب حياتي
عبادتي
زهدي
حجتي
صلاتي
دعوتي
تهجدي
زكاتي
ولأن حبك هو كل غاياتي
بحثت عنك
في أعين الناس
في ضحكات ألأطفال
في كل شئ جميل
لم أجدك
وأضعت نفسي
لم أعد أُعْكَسُ
على صفحة مرآتي
لا أستطيع لمس أحاسيسي
كأني أُعْدَمُ ذاتي
ولأن الحب حياتي
فكل يومٍ أتلوا مرثاتي
كل يوم أُذْبَحُ صامتاً
كم أتمنى
لو أُسْـمِـعُ أناتي
ولأن الحب حياتي
فأني أعيش وحيداً
مشرداً
منبوذاً
كمتسولٍ على ألأرصفة
والطرقات
ولأن الحب حياتي
ضاعت بين أيام الناس
سويعاتي
ها قد أقبل المساء
حبيبتي
مساءك الخير
صغيرتي



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ويسألوني من هي ش.ز
- وأراكِ حبيبتي
- ألأحصاء والقضية الكوردية 1
- نار برومثيوس
- أيها الملاك الصغير
- لا تعودي لزيارتي
- يا نديمي أسقني , ألا يا أيها السقي -8-
- الفردانية والتغيير ألأجتماعي
- ألا يا أيها الساقي -9-
- مناجاة مع الهلال
- الى معلمتي
- حلمٌ جميل
- مبهرٌ الجمر عندما بهدوءٍ يخمد
- القضية الكوردية وألأحصاء
- كتبوا وكتبنا عن الحب
- أتتمنى وطناً أكثر من وطنك
- نجمتان عاشقتان
- لما يكون ألأنسان وحيداً
- ألا يا أيها الساقي -7-
- حمامي الزاجل


المزيد.....




- جدل بعد أداء رجل دين إيراني الأذان باللغة الصينية
- هل تحبني؟.. سؤال بيروت الأبدي حيث الذاكرة فيلم وثائقي
- الأخوان ناصر: إنسان غزة جوهر الحكاية.. ولا نصنع سينما سياسية ...
- الأخوان ناصر: إنسان غزة جوهر الحكاية.. ولا نصنع سينما سياسية ...
- -سيرة لسينما الفلسطينيين- محدودية المساحات والشخصيات كمساحة ...
- لوحة للفنان النمساوي غوستاف كليمت تصبح ثاني أغلى عمل فني يُب ...
- معاناة شاعر مغمور
- الكويت تعلن عن اكتشافات أثرية تعود لأكثر من 7 آلاف سنة
- الصين تجمّد الأفلام اليابانية في ظل اشتعال ملف تايوان
- حي بن يقظان لابن طفيل.. قصة فلسفية تجسد رحلة البحث عن المعرف ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ولأن الحب حياتي