أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - البيان الختامي الذي لم يصدر















المزيد.....

البيان الختامي الذي لم يصدر


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3195 - 2010 / 11 / 24 - 19:09
المحور: القضية الفلسطينية
    


(نقلت الأنباء ان ممثلين عن اليسار العربي عقدوا اجتماعاً في بيروت، بين 22-23 من اكتوبر 2010، اصدروا في ختامه بياناً نددوا فيه ب" ازدياد شراسة الهجمة الأمبريالية-الصهيونية على عالمنا العربي"، ودعوا الى "تعبئة وتنظيم نضال الحركة اليسارية العربية على أسس ومنطلقات تشكل نواة تجمع اليسار وتوحد قواه، في مواجهة العدوانية الامبريالية الأميركية- الصهيونية على المستويات كافة".

وجاء في البيان "إن المهمة الأولى لقوى اليسار العربي، اليوم، تكمن في مقاومة المشاريع العدوانية الإمبريالية الأميركية – الاسرائيلية، بكافة الأشكال، وصولا الى طرد الاحتلالات". وأكد البيان إن القضية الفلسطينية لا تزال القضية المركزية والمحورية في حركة التحرر الوطني العربية (لم يذكر البيان لماذا يرى المجتمعون إن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية والمحورية في حركة التحرر الوطني العربية، ولماذا لا زالوا يعتبرونها كذلك، ولكن اغلب المحللين يعزون ذلك الى قانون نيوتون في "القصور الذاتي" أو "قوة الأستمرارية").

وفي خطاب ذي دلالات فلسفية عميقة، دعا المندوب العراقي المجتمعين الى التمييز بين "التناقض الثانوي" و"التناقض الرئيسي"، أو حسب تعبيره الجميل: "السمو فوق معضلة عدم التمكن من ترك التناقض الثانوي والإلتفات إلى التناقض الرئيسي". وقد حار المعلقون في تفسير ما يعنيه هذا الخطيب اليساري بشعار " ترك التناقض الثانوي والإلتفات إلى التناقض الرئيسي"، لكنهم اجمعوا اخيراً على ان هذا الشعار يعني التخفي على (والتحالف مع) قتلة ملطخة ايديهم بدماء ابناء شعبهم.

وجاء في الأنباء ايضاً ان المندوب الفلسطيني كان اكثرالمندوبين جرأة (في الكلام)، وكان واضحاً من كلامه انه تعلم الكثير من الدروس من النكبة التي حلت بشعبه، فقد صرح قائلاً: "ان الصراع الأساسي التناحري ضد المشروع الصهيوني وكيانه المادي "اسرائيل" هو في جوهره صراع مع النظام الامبريالي الرأسمالي المعولم . . . وان مواجهة الوجود الصهيوني على ارض فلسطين جزء من النضال القومي في الصراع ضد النظام الرأسمالي من أجل التحرر والتقدم لأنه لا يمكن فصل المشروع والوجود الصهيوني عن الامبريالية". ومع ان ممثل اليسار الفلسطيني في لقاء بيروت لم يفصح عما يقصده بالضبط ب"الكيان المادي للمشروع الصهيوني" وب"الوجود الصهيوني"، ولم يشرح لماذا لا يكتفي بمصطلح بسيط يفهمه كل انسان وهو "دولة اسرائيل"، ورغم انه لم يوضح لسامعيه بصورة مقنعة ما هي العلاقة بين العولمة والصراع الأسرائيلي-العربي، فان خطابه الحماسي، رغم خلوه من كل معنى، احتوى كل الكلمات "الصحيحة" التي يجب ان لا يخلو منها خطاب يساري في مناسبات كهذه، مثل الأمبريالية والرأسمالية والعولمة والصهيونية العالمية (من كلمة واحدة خلا خطاب ممثل اليسار الفلسطيني: الرجعية).
واستناداً دون شك الى نجاحاته السياسية والعسكرية الكبيرة في الماضي، لم ينس الناطق باسم اليسار الفلسطيني ان يهاجم "الداعين للتكيف مع المتغيرات لأننا نعيش في عالم متغير باستمرار كما يقولون تتطلب منا ان نتعامل مع ميزان القوى الراهن"، واعلن ببطولة من لا يهمه مصير شعبه انه لن يتعامل مع ما سماه " ميزان القوى الراهن".

اما ممثل حزب العمال الشيوعي التونسي، الضليع على ما يبدو بكل تعقيدات وملابسات الصراع الأسرائيلي-العربي ، والذي قدم الى بيروت بعد ان حل كل النزاعات القومية والطائفية والمذهبية في شمال افريقيا عموماً وفي المغرب (العربي؟) خصوصاً، فقد قدم لزملائه في المشرق العربي النصيحة الذهبية التالية لحل "القضية الفلسطينية": "النضال من اجل تحرير كامل اراضي فلسطين، والنضال من اجل قيام دولة فلسطين الديمقراطية والعلمانية، وحتمية اندحار "دولة اسرائيل"، وخيار المقاومة المسلحة كخيار استراتيجي لا مندوحة عنه، ورفض خيارات السلم مع اسرائيل وحلفائها، ورفض خيار التقسيم لأرض فلسطين".
لم تنقل الأنباء فيما إذا كان ممثل اليسار التونسي هذا قد كشف النقاب عن عدد الفيالق التي سيرسلها الى فلسطين للألتحاق ب"جيش التحرير" من اجل تنفيذ "الخيار الأستراتيجي" الذي ينصح به الآخرين.)

"إن المقاومة هي واجب ديني، واجب إلهي، وليس مساومة مع أحد في هذا العالم" (السيد حسن نصر الله يشرح لأتباعه معنى كلمة "المقاومة" الواردة في بيان "لقاء اليسار"، في كلمة له بمناسبة يوم الشهيد بمجمع سيد الشهداء ببيروت)

نص البيان الختامي الذي لم يصدر عن اللقاء اليساري العربي الذي لم ينعقد في بيروت:

(ما) انعقد اللقاء اليساري العربي في بيروت ، في يوم "الشهيد اليساري العربي"، تخليداً لذكرى قادة الفكر العربي التقدمي الذين قتلهم الحكام الرجعيون العرب، البعثيون القوميون والأسلاميون الفاشيون. وقد تم اللقاء باشتراك ممثلين عن اليسار في ارجاء العالم العربي، وبحضور مراقبين يمثلون قوى اليسار الصهيوني في اسرائيل واليسار الكوردي في كوردستان. كما حضر الأجتماع ممثلون عن الطوائف والأقليات القومية في الأقطار العربية في الحالات التي لم يتم فيها تمثيلهم ضمن مندوبي الدول العربية نفسها.

لقد انعقد اللقاء اليساري العربي في ظروف عربية ودولية تشهد تطورات اقتصادية وسياسية تترافق مع ازدياد شراسة الهجمة التي تشنها القوى البعثية القومية المتطرفة وقوى الأسلام الفاشي على عالمنا العربي. وقد اثبتت الأحداث الأخيرة ان هذا الهجوم الظلامي، وليس مؤامرات عدوانية موهومة، امبريالية امريكية وصهيونية عالمية مزعومة، هو الخطر الحقيقي الذي يهدد الشعوب العربية ويحول دون تقدمها وانخراطها في سلك الحضارة البشرية، وهو الذي يمنعها من الأستفادة من الظروف الحضارية الجديدة التي أوجدتها العولمة، من اجل خلق شرق اوسط جديد تنعم فيه شعوبه، بكل قومياتها، طوائفها، اديانها ومذاهبها بثرواتها الطبيعية وبثمرات العلم والتقدم البشري.

ففي لبنان يعمل حزب الله على تخريب لبنان وتحويله الى قاعدة امامية لأيران. وبينما يعلن السيد حسن نصر الله انه سيقطع كل يد تمتد الى "مجاهديه"، تثبت زيارة احمدي نجاد الأخيرة الى لبنان ان مخططات ايران من اجل تحطيم هذا البلد العربي واقامة دولة الفقيه مكانه قد قطعت شوطاً بعيداً (بتصفيق وتأييد من شخص يدعى خالد حدادة).

وفي العراق يكشر أئمة فارسيون عن انيابهم (إذا رأيت نيوب الليث بارزة *** فلا تظنن ان الليث يبتسم) و يتنافس الأسلام الفاشي مع بقايا البعث القومي على تمزيق اوصال العراق وقتل العراقيين. فعمليات القتل والتهجير واذكاء روح الطائفية ، واستهداف الطوائف من غير المسلمين ، وتهديم دور العبادة ، ونهب مصادر الاقتصاد الوطني ، وتعطيل العملية السياسية الهادفة الى انقاذ الشعب العراقي من الاحتلال بالطرق السلمية، هي عمليات يومية.

وفي فلسطين تغتصب "حماس" قطاع غزة، تحاصر شعبها، تعزله عن العالم المتمدن، تفرض عليه الشريعة الأسلامية وتخطط لأقامة "إمارة اسلامية" على انقاض فلسطين. وفي ارجاء العالم الأسلامي ينظم "شهداء محترفون" قافلات لتزويد غزة بأدوية فاسدة واكفان للأطفال.
اما النضال العادل ضد الأحتلال الأسرائيلي فقد تحول بفضل فصائل "الجهاد الأسلامي" و"جنود الأسلام" الى "بالروح والدم نفديك يا أقصى!" (مما يثلج صدر أقرانهم ونظرائهم في الجانب اليهودي في اراضي فلسطين المحتلة: عبدة الأوثان اليهود واليمين الأسرائيلي المتطرف) .

وفي اليمن تجثم "القاعدة" على صدر هذا البلد "السعيد"، تمسك بخناق شعبه وتمزق اوصاله.
وفي مصر يحاول "الأخوان المسلمون" استغلال السخط الشعبي على اوضاع الفقر والفساد فيرفعون شعار "الأسلام هو الحل" يخدعون به الجماهير الفقيرة والجاهلة، يحطمون مفهوم "المواطنة" في الدولة العلمانية المعاصرة ويؤججون نار الكراهية ضد الأقباط وسائر الطوائف من غير المسلمين.

وفي السودان يصول ويجول، ويستقبل في محافل العالم الثالث بكل حفاوة واحترام، رئيس جمهورية مطلوب من قبل العدالة الدولية عن جرائم حرب وإبادة جماعية اقترفها ضد شعب دارفور المنكوب.
وفي الأردن يعلن "الأخوان المسلمون" جهاراً تأييدهم لل"قاعدة" وللأرهاب العالمي ويسمح لممثل "جبهة العمل الأسلامي" بالكلام في مؤتمر "الحزب الشيوعي الأردني".

كل هذا يضع اليسار العربي امام مهام جديدة لم يواجهها من قبل، ويحتم عليه ان يعيد النظر في كامل سياساته وشعاراته السابقة إذا كان يريد ان يلعب دوراً في قيادة الشعوب العربية، لا ان يجري وراء الأحداث، ولا ان يبقى ذيلاً، لا يأبه به أحد، للقومية الفاشية وللأسلام الظلامي.

ولا يفيد هنا اجترار شعارات قديمة لم يعد لها اية صلة بالواقع المتغير كل يوم.
ان شعار "التناقض الرئيسي" والتناقض الثانوي"، الذي استخدم في الماضي للتغطية على ابشع الجرائم وانكرها، قد انزل الخراب باليسار العربي وحوله الى ذنب (مبتور) للفاشية وقوى الظلام.
ليس هناك "تناقض رئيسي" و"تناقض ثانوي". هذه خدعة ابتكرها محتالون دجالون للتغطية على احتيالهم ودجلهم (وعلى أخطائهم وافلاسهم السياسي ايضاً).
هناك في العالم العربي تناقض رئيسي واحد فقط: هو التناقض بين الرجعية والتقدمية. واليسار يجب ان يحدد موقفه بوضوح بجرأة وبلا التباس (وبلا تفلسف زائد حول "الرئيسي" و"الثانوي") في هذه المعركة بين قوى التقدم وقوى الرجعية. وهنا يطرح نفسه مرة اخرى السؤال بكل حدة: لماذا اختفت الرجعية من ادبيات اليسار؟

ليست "القضية الفلسطينية" بل الصراع بين التقدمية والرجعية هي القضية الرئيسية التي تواجه اليسار العربي.
لقد ركب القوميون العرب ، الذين اذاقوا الشعوب العربية مر العذاب ، وبعدهم الأسلام المتطرف ، موجة الاتجار بالقضية الفلسطينية ، وذلك بالوقوف عندها باعتبارها قضيتهم المركزية ، دون الالتفات الى ما يدعم هذه القضية من اسس لابد من توفرها كي يمكن الوصول الى حل منصف للفلسطينيين ، وهذه الاسس هي التي تعتبر قضايا مركزية بحكم المنطق. وعلى قوى اليسار في البلدان العربية ان تعي هذه الحقيقه ، وان لا تنساق وراء شعارات اعدائها من قوميين فاشيين ومسلمين متطرفين احدثوا في القضية الفلسطينية اضرارا بالغة، لا زالت نتائجها قائمة.

ان القوى الرجعية والظلامية هي وحدها التي تربح من ابقاء فتيل "القضية الفلسطينية" مشتعلاً.و"تصفية القضية الفلسطينية" هي المصلحة العليا لقوى التقدم والتحرر في منطقتنا. "تصفية القضية الفلسطينية" ستقطع الطريق امام كل الذين يتاجرون ب"القضية الفلسطينية" وستسد مصادر رزقهم.
ان اليسار العربي يعلن بصراحة ان هدفه هو تصفية القضية الفلسطينية التي استنزفت دماء شعوبنا وانهكت قواها حوالي قرناً من الزمن وقد آن الأوان لأنهائها.
اليسار العربي يريد "تصفية القضية الفلسطينية" لا ب"تفكيك الكيان الصهيوني" او القضاء على الشعب اليهودي، الذي جاء ليعيد اقامة وطنه القديم بين ظهرانينا، وكذلك لا عن طريق القضاء على الشعب العربي الفلسطيني، الذي يعيش في وطنه منذ قرون، والتنكر لحقوقه العادلة ، بل بالتفاهم المباشر بين الشعبين، بالأحترام المتبادل لمصالحهما القومية المشروعة وبالأعتراف المتبادل بحق كل منهما على جزء من فلسطين، وطنهما المشترك. ان السبيل الى حل الصراع الأسرائيلي-العربي و"تصفية القضية الفلسطينية" هو: اقامة دولتين مستقليتين حرتين ديمقراطيتين: دولة للشعب اليهودي ودولة للشعب العربي الفلسطيني، على هذا الجزء من العالم الذي يقول كل منهما انه وطنه.

وعندما سيتحقق السلام الأسرائيلي-العربي، وتتعانق الحضارتان العربية والعبرية، سيعود ثانية اليوم الذي كتب فيه الفقيه اليهودي موسى بن ميمون، المعروف بـ"الرمبام" (1135- 1204) ، مؤلفاته باللغة العربية وبأحرف عبرية.

حل عادل منصف ونزيه لا عدالة مطلقة - هذا هو بخطوط عريضة مشروع اليسار العربي ل"تصفية القضية الفلسطينية".

وبهذه المناسبة نحيي ممثلي اليسار الأسرائيلي الموجودين بيننا. فاليسار الأسرائيلي الصهيوني يقاوم ببسالة، في ظروف صعبة، سياسة حكومته اليمينية المتطرفة ويدافع عن حقوق الشعب العربي الفلسطيني. كما نحيي بصورة خاصة الكتاب والفنانين والمخرجين السينمائيين والممثلين الأسرائيليين الذين يرفضون الظهور في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويرفضون عرض اعمالهم الفنية هناك.

(ملاحظة: بعض الأفكار في هذا "البيان" أخذت، دون اذن اصحابها، من مقالات نشرت في "الحوار المتمدن". نشير على الأخص الى مقال السيد سهيل حيدر، الحوار المتمدن - العدد: 3177 - 2010 / 11 / 6).



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جنكيز خان ستالين
- اكثر من صحيحة أو الحقيقة المطلقة
- سلامة كيلة يقودنا الى طريق مسدود
- حول الصهيونية والدولة اليهودية الديمقراطية
- من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية؟
- محمد نفاع لا يعصرن المبادئ
- من يخاف من تصفية القضية الفلسطينية؟
- انصاف الحقائق في اجتهادات فؤاد النمري
- هل فقدوا البوصلة؟
- -عبد الحسين شعبان- يكيل بمعيارين
- عبادة ستالين : حقيقة لا افتراء
- جرائم ستالين
- يعيرنا أنا قليل عديدنا
- اسطول الرجعية يتقدم نحو شواطئنا
- قافلة حرية؟
- على من يتستر عبد الحسين شعبان؟
- موقفان لليسار : أيهما كان يسارياً حقاً؟
- من أنت، جورج حداد؟
- هكذا اختفى مفهوم الرجعية من أدبيات اليسار
- الدقة العلمية، الخيال الخصب والديالكتيك الإلهي


المزيد.....




- العراق.. اهتمام شعبي لافت بالجرحى الفلسطينيين القادمين من غز ...
- بعد يوم من إعادة تشغيله.. -البنتاغون- تعلن تعليق عمليات الرص ...
- شمال أوروبا تتحرك بعكس التيار: انتكاسة لليمين المتطرّف!
- روغوف: القوات الروسية تعزز مواقعها في بلدة أوروجاينويه بدونِ ...
- سكوت ريتر.. واشنطن تقيد الحريات وتدعم إسرائيل
- تمرد واضطراب أمني داخل سجن رومية في لبنان
- الجيش السوداني يتصدى لهجومٍ للدعم السريع ونزوح أكثر من 10 مل ...
- حزب الله يهاجم إسرائيل بسرب مسيّرات ومدفعية الاحتلال تستهدف ...
- -ليس لكم إلا السلخ والنار-.. مشاهد جديدة للقسام مصحوبة برسال ...
- قيادي في حماس: تصريحات بلينكن منحازة لإسرائيل وغطاء لمحرقة غ ...


المزيد.....

- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - البيان الختامي الذي لم يصدر