إطلاق حملة من أجل إطلاق سراح المعتقل النقابي و الحقوقي محمد خويا و رفاقه

امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)

الحوار المتمدن-العدد: 956 - 2004 / 9 / 14 - 10:26
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

في ظل التطبيق الفعلي لبنود اتفاق 30 أبريل المشؤوم و تظبيقا لمدونة الشغل الرجعية التي تشرعن استعباد الطبقة العاملة و استغلال الثروات الطبيعية و تفويت المؤسسات الوطنية الانتاجية و المالية التي بنيت من عرق الكبقة العاملة المغربية ، تأتي سياسة تصفية المؤسسات الوطنية بالمناجم بدءا بجبل عوام و مرورا بمناجم جرادة بشرق المغرب و منجم البليدة بالجنوب و انتهاء بمنجم إيميني ، و الذي يعيش اليوم أحداثا مأساوية منذ مؤامرة الادارة و السلطات المخزنية بورزازات التي استغلت مجموعة من المواطنين من أجل نسف الاعتصام البطولي لعمال إيمي الذي استمر منذ يوم 3 دجنبر 2002 إلى يوم 15 أبريل 2004 تاريخ المؤامرة ، لهذ يوجه العمال المعتقلين نداءهم إلى كل المنظمان السياسية و النقابية و الحقوقية التقدمية و الفاعلين السياسيين و النقابيين و الحقوقيين من أجل إطلاق سراح المناضل النقابي و الحقوقي محمد خويا و رفاقه و التضامن مع كل العمال المطرودين و العالئلات المتشرة و ذلك بمراسلتهم عبر الموقعين
[email protected]
[email protected]
و عبر الهاتف
- الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع وارزازات
الهاتف : 26 66 49 62 0
- لجنة متابعة الملف الاجتماعي بمناجم ايمني ولجنة متابعة : 068963390
الملف القضائي المنبثقين من هيئات التنسيق السياسي النقابية والحقوقية بورزازات الهاتف :
* 47 46 51 68 0
* 96 39 52 63 0

و مراسلة السلطات المغربية للإحتجاج على ما تتعرض له الطبقة العاملة المغربية

Mr Le Premier Ministre الوزير الأول : [email protected] Fax n° 037768656

Mr Le Ministre de la Justice وزير العدل Fax n° : 212 037723710

Mr Le Ministre de l’Intérieur وزير الداخلية Fax n° 212 037766861 / 037767404

#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل