أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - اميرة بيت شموئيل - الحوار المتمدن وشمعته التاسعة، مناشدة الحكومة العراقية














المزيد.....

الحوار المتمدن وشمعته التاسعة، مناشدة الحكومة العراقية


اميرة بيت شموئيل

الحوار المتمدن-العدد: 3164 - 2010 / 10 / 24 - 11:38
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


لا نجازف اذا قلنا ان موقع الحوار المتمدن موقع فريد من نوعه لايصل الى انجازاته الرائعة اي موقع اخر على ساحة الانترنيت المكتضة بالمواقع المختلفة. فما سر مميزات الموقع الرائعة والتي اثمرت خلال تسعة سنوات عن استقطاب اكثر من 300 مليون زائر وعدد قراء مواضيعه قارب 550 مليون قارىء، وتجاوز عدد الزوار المداومين على تصفح هذا الموقع أعداد المتصفحين للصفحات الالكترونية الخاصة بالعديد من الصحف اليومية العربية المعروفة؟. ما سر هذا الموقع الذي ينشر فيه أكثر من خمسة عشر ألف كاتب وكاتبة، ينتشرون بين مختلف الأقطار العربية والأوروبية، وهم يعملون بشكل تطوعي حر ولا يتقاضون بدلاً مالياً عما ينشرونه على صفحاته؟.
في الحقيقة توقعنا منذ بدايات الموقع له التقدم برغم قيام العديد من الجهات بل والحكومات في بعض الدول بمحاربته وحجبه عن مواطنيهم ونشر التغريضات والتلفيقات ضده. اما لماذا توقعنا له التقدم والنجاح فللاسباب التالية:
1- الاحترافية والمهنية في ترتيب الموقع.
2- الفكر الحر والمرونة والاحترافية في التعامل مع الكتاب والقراء.
3- نشر الاخبار بمصداقية وحرفية تامة وبعيدة عن التعصب والطائفية.
4- انشاء مكتبة خاصة لكل كاتب يحتفظ فيها بكل كتاباته.
5- ايجاد نشاطات يتكاتف من خلالها الكتاب والقراء والمتفحصين معا (مشاركات التضامن او ابداء الراي او الشجب وغيرها)
6- انشاء مركز الدراسات والتحاليل المكثفة وبمشاركة العديد من الكتاب.
7- التواصل عبر المواقع الاجتماعية (الفيس بوك والتويتر واليوتيوب) وغيرهم.
8- تسهيل الترجمة سواء للموقع او للكتابات.
9- فتح باب ابداء الرأي والتواصل بين القراء والكتاب.
10- اضافة خدمة الدرجات وتشجيع الكتاب للتواصل.
11- وضع خدمة مراسلة الكتاب للتواصل بينهم وبين القراء.
12- انشاء مكتبة للكتب.
وغيرها الكثير من الخدمات الرائعة التي تقدم من هذا المنبر الرائع الذي حاز على جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر لعام 2010 والتي نتأمل ان تكون الفاتحة للكثير من الجهات المقتدرة والمثقفة والخيرة لتشجيع الموقع والحث على الاستمرار والتقدم.
فالف شكر للاستاذ العزيز رزكار العقراوي والف شكر للاعزاء:
بيان صالح، حميد كشكولي، فواز فرخان، ضياء حميو، اراز عقراوي، منال حسين، بيان بدل، مازن لطيف، رحمان، جمال احمد، حمه لوله، الخالدي، وفاء موسى، مكارم ابراهيم، نرمين ناصر، نسرين، علاء درويش
كذلك كل الشكر للعاملين في الموقع سابقا: شاكر الناصري,خليل نوري, لقمان مصطفى, عمر خطاط, عدنان حسن احمد ,علي محمود , عثمان احمد , فائق ديلان , سفيان الخزرجي ,سربست عقراوي ACL&JP
واخيرا شكرا لكل الكتاب والكاتبات الذين اغنوا الموقع بكتاباتهم وشكرا للقراء الذين اغنو الموقع بحضورهم وحرصهم على استمراره وتقدمه. فمبروك لنا جميعا هذا الانجاز الطوعي العظيم.
كما اننا نستغل هذه المناسبة لنناشد الحكومة العراقية الموقرة لدعم واسناد الموقع دون شروط لما له من مكانة واهمية في قلوب هؤلاء الملايين المتواصلين معه من كتاب وقراء ومتفحصين.



#اميرة_بيت_شموئيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفض نتائج الانتخابات، هل يستند الى منطق حكيم؟
- الكاتب القدير يوسف ابو الفوز في كندا، ثائر وطني يحمل مأساة ش ...
- تعاسة الاغبياء
- انذار جيم
- الثورة على الموت الثاني
- الاعتداء
- المتشددون والارهابيون لايفهموا لغة العالم
- العراق بحاجة الى جيشه من المثقفين
- الديمقراطية وحق المرأة في المشاركة في العملية السياسية
- هل من جديد في العراق الجديد
- ترشيح سيدة عراقية مسيحية لرئاسة العراق الجديد
- السقوط في المنفى
- صمت السيار وشغب الاشرار
- حبيبي .. هذا الثائر الاخرس
- الحلاّق الصامت
- نعم، الانتخابات لم تكن نزيهة
- عندما يتخاصم الكبار، يحترق الصغار
- متى يكون الله ارهابي
- عن الارهاب وقلع جذور البعث في العراق
- رغم حماقاتهم، احتفلت بذكرى سقوط البعثفاشي


المزيد.....




- نقوش غامضة على بوابة قلعة في إنجلترا.. ماذا وجد الباحثون؟
- أوشاكوف يصف مباحثات بوتين وشي جين بينغ بالناجحة
- قوات الدعم السريع في السودان تؤكد استعدادها فتح مسارات آمنة ...
- شاهد: مقتل 50 على الأقل وفقدان عشرات الأشخاص جراء فيضانات قو ...
- شاهد: الدفاع الروسية تعرض لقطات لقواتها وهي تدمر ست طائرات أ ...
- ليبيا.. المستشفيات في حالة تأهب و-الهلال الأحمر- يدعو لهدنة ...
- موقع: تسينتولا يعترف أمام المحكمة بذنبه بمحاولة اغتيال رئيس ...
- مراسلتنا: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة قرب الحدود بين لبنان و ...
- وزيرة الصحة السلوفاكية توضح حالة رئيس الوزراء
- فولودين يعلق على قرار الاتحاد الأوروبي بحظر عمل وسائل إعلام ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - اميرة بيت شموئيل - الحوار المتمدن وشمعته التاسعة، مناشدة الحكومة العراقية