الحوار المتمدن... شكرا لكم:

خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3152 - 2010 / 10 / 12 - 13:22
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

الحوار المتمدن... شكرا لكم:

خالد عبد القادر احمد
[email protected]


ليس مستغربا ان تمنح مؤسسة لمؤسسة اخرى جائزة تقدير, فهذه عادة درجت في التكريم, وقد استحق موقع الحوار المتمدن بجدارة ان يمنح مثل هذا التكريم, وهو اولا تكريم للرسالة الفكرية للموقع وهو ثانيا تكريم للافق الديموقراطي لادارته, وهو ثالثا تكريم لادمان كتاب وكاتبات الحوار المتمدن على الولاء له, ولرسالته, وعلى ديموقراطيته,
على ما سبق لنا ان نهنيء الموقع على هذا التكريم, لكن تهنئتنا له لا تقف عتد حد المباركة بتكريم مؤسسة لمؤسسة, بل تمتد لتهنئته على الموقع التاريخي المتميز الذي حازه في مسار التطور الحضاري, والذي لا يكتمل الا بترقي الدلالة الثقافية في الحضور الانساني وهي مهمة يؤديها موقع الحوار المتمدن بامانة وصدق واحتراف.
ولا يكفي ايضا تهنئة الموقع على جائزة منحتها له مؤسسة اخرى بل يجب ان يمنح ايضا جائزة من كتابه وكاتباته انفسهم , والتي لا تعدو ان نعترف بفضلهم وان نقول شكرا لكم في الحوار المتمدن.

#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل