أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - وأد (ربيع دمشق) لم ولن يتمكن من منع ولادة (إعلان دمشق) ونموه بين أضلع الصخور..!















المزيد.....

وأد (ربيع دمشق) لم ولن يتمكن من منع ولادة (إعلان دمشق) ونموه بين أضلع الصخور..!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3141 - 2010 / 10 / 1 - 02:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن الاستبيان الذي أجرته المؤسسة الأمريكية المدعوة بـ(المجلس الديموقراطي) الذي كنا قد وصفناه بالمفاجيء في الجزء السابق من مقالنا، لا تكمن مفاجأته في تعرية أوهام وأحلام ( الوريث البسطاري) في أن يكون مجتمعه جاهلا وغبيا يسهل ركوبه ووطأه كما فعل أبوه الموطوء اسرائيليا خلال كل تاريخ استيلائه على سوريا، أي ستكون صدمته كبيرة عندما يقول له الشعب السوري أن جوعه للحرية أعمق من جوعه للخبز ...وأن جوعه للخبز لا يدعوه للتفريط بكرامته كما يفعل مرضى الجوع المزمن الذي لا يشبع من آل أٍسد ومخلوف، كما فرط أبوه بالجولان مقابل إشباع نهمه للتسلط والدم والمال ،فيسقط الابن الوريث مرض جوعهم العائلي إسقاطا هذيانيا على المجتمع السوري، ليقول بأن الناس جوعى للطعام وليس للحرية، التي لا يعرفها أو يستشعرها عبيد السلطة والمال من الحاشية الأسدية التي اعتادت على شراء استيطانها لوطنها بالتنازل عن أجزاء منه بعد أن استمرأ هذه الحضيضية بدءا من الجولان وصولا إلى اسكندرون، حيث التصويت سيفاجئهم ب23 من يقدمون الحرية على الطعام الذي صوت على الحاجة له 15 من الذين جوعهم الفساد والنهب الأسدي كما أسلفنا سابقا ..
بل أتت الأرقام التي تعزز أولية هاجس الحرية لدى الشعب السوري، كما وعززت فضح وتعرية الوعي الرغبوي الصبياني القاصر للوريث ،مبرهنة على أن عقله هو المفترس للحقيقة التي لا يريد أن تترأرأ له في صورة سوريا كوطن مفعم بأشواق الحرية، لأن اندفاعات شهوات التسلط الغريزية (الكلبية المسماة أسدية) المزمنة عائليا وبطانتها من الطغم المخابراتية والعسكرية التي أدمنت الهزائم أمام الخارج ومن ثم الثأر من شعبها الأعزل في الداخل...وذلك وفق آخر تهديداتهم على لسان أحد (مخصييهم) الجدد ممن كان فنانا كبيرا : بأن لا تبالغوا بالدفاع عن طل الملوحي لأنها هي من ستدفع ضريبة الاهتمام العالمي بها ...على طريقة نماذج الأب السفيه الوضيع الذي يرد على احتقار العالم الخارجي له بمعاقبة أهل بيته ...
إذن لقد أتت نتائج الاستبيان صفعة على وجه الجلاد الصغير الذي يحتقر شعبه باتهامه بالجهل والقصور ليكشف له ولعصاباته المافيوية، بأنهم هم من يحكمهم عقل وإحساس غريب عن البنية التكوينية الوطنية للمجتمع السوري ...وذلك عندما يردون على سؤال : كيف تقيم الديموقراطية وحقوق الإنسان؟ فيجيبون بأنها سيئة للغاية حيث يصوت 34.1 على سوء وضع الحريات الديموقراطية، مقابل 1.1 يعتبر أن وضعها جيد جدا ...

وستتعزز هذه النتيجة من خلال التصويت على أن 48.2 يقفون مع الدعوة إلى إلغاء قانون الطوارئ مقابل 1.2 ... لا يوافقون على إلغائها ...هكذا ستتقاطع النسب المومئة إلى هاجس أولوية الحريات ودرجة عمقها في الوجدان السوري ،حيث التصويت وبفارق هائل بين من يرون أن أوضاع الحريات الديموقراطية وحقوق الإنسان سيء، وبين الدعوة إلى إلغاء قانون الطواريء بهذه النسبة العالية ومن ثم التصويت لصالح أن المشكلة الأكثر أهمية بالنسبة للمواطن السوري هي الحريات السياسية وهي تتقدم على المستوى المعيشي، ليست ردا على الأحلام الطغيانية الشيطانية الصبيانية المتلذذة بحلوى السلطة والنفوذ والجاه لمن لاجاه لهم، وفق التهوسات المرضية لصبي يرث شعبا ووطنا وتاريخا كسوريا الذي يسعده ويمتعه نرجسيا واغتلاميا التمتع بشعور العظمة نحو شعبه الذي يراه دون مستوى المطالب الديموقراطية ...
نقول: ليست ردا على الأمنيات الصبيانية لقاصر يتمتع بالتصرف بمصائر الوطن كلعبة، وهو يجهل أنه بفضل هذه الديموقراطية التي عاشها ومارسها الشعب السوري منذ أكثر من نصف قرن هي التي حمت جده (سليمان الأسد) من أن لا يعلق على المشنقة مع (سليمان المرشد) بجرم الخيانة العظمى مع لفيف من النخبة (الأقلوية الإنعزالية) ،وذلك عندما ناشد الاستعمار الفرنسي أن لا يغادر سوريا... وأن يقيم دولة للعلويين على غرار الدولة الاسرائيلية ... التي تعلن وثيقة المناشدة تعاطفها الشديد معها فتقول: "حيث أعلن المسلمون ضد اليهود الحرب المقدسة ... ولم يترددوا في أن يذبحوا أطفالهم ونساءهم ... رغم ما قدمه اليهود الطيبون إلى العرب المسلمين من الحضارة والسلام ...!"
لولا النظام الديموقراطي والشرعية الدستورية التي كانت تحكم سوريا، لكان الجد الأسدي ومن وقع معه الوثيقة في عداد الخونة والجواسيس وفق الخطاب النضالي البعثي –الولايتي –الإلهي (التكفيري/ التخويني) الذي وصل بخطاب توظيف المقدس (الفلسطيني ) في خدمة المدنس (السلطة) ذروة أعالي مخيال الكذب الثيو-ميثي الذي يعيد سحر رؤية العصور الوسطى إلى العالم بعد أن أسست الحداثة العالمية لزمنها بإماطة لثام السحر عن وجه العالم وفق تعريف الأزمنة الحديثة وفق تعبير تعبير ماكس فيبر ...
أي لولا حقبة الشرعية الدستورية والديموقراطية التي كانت فيه لسوريا يوما ما مؤسسة قضائية قبل أن أن يؤول مصيرها (إلى قضاء الله وقدره) ،بل قبل أن يحول فيها الأب الطاغية مؤسسسة القضاء إلى جهاز ملحق بالمخابرات يحقق من خلاله(قضاءه وقدره الفاشي العصبوي)،أي لولا الحقبة الديموقراطية التي يستكثرها (الوريث الأسدي) على شعبه ، لكان القضاء جهازا ملحقا بجهاز المخابرات كجهاز محكمة أمن الدولة الأسدية ... ولولا أنه كان ثمة شرعية وطنية دستورية مؤسسة على (المواطنة) التي تتعالى على المذهبية والطائفية وتحقق المساواة أمام القانون، لما كان -على الأقل- متاحا لضابط ريفي (أقلوي) من المستوى السفلي الرعاعي أن يتسلل من وراء الشرعية الدستورية ليؤسس لشرعية انقلابية باسم البعث أولا وباسم العصبوية الطائفية ثانيا، ليؤسس لسلالة الطغيان الأسدية التي يتوازى عمره مع عمر هزائم سوريا الوطنية أمام إسرائيل من جهة والمجتمعية أمام الهمجية الأسدية من جهة أخرى ،حيث لا يشابه سوريا أي بلد عربي من المبتلين بالاستبداد في عمق درجة الهزائم التي اخترمت إنسانية الإنسان السوري، من حيث أنه عاش هزيمة مزدوجة ومركبة: هزيمته كـ(وطني) أمام إسرائيل وهزيمته كمواطن أمام جحافل رعاع وحثالات العسكر والمخابرات، وكلتا الهزيمتان يحكمهما جدل الحرية والطغيان الذي يقود إلى خسارة الأوطان ،لقد فرغ المجتمع من مجتمعيته المدنية ، وفرغت السياسة من فعاليتها التداولية التواصلية السلمية، ونهب الاقتصاد من خلال إشاعة فساد من نوع خاص عماده: وسائل إنتاجه (الرشاش والمدفع والدبابة ) التي يقودها تشبيح ميليشوي عصبوي لا ينهب (فضل القيمة) وفق الآليات الرأسمالية فحسب ، بل و(القيمة) ذاتها وفق آليات اشتراكية تحقيق المساواة في العبودية حيث الجمع بين: الرأسماية (التأخرالية ) والاشتراكية (التأخراكية) عبر قوة الدمج (المافيوي) وفق اشتقاقات ياسين الحافظ... ولقد قال لنا الاستبيان أن الشعب السوري يعي حقيقة مزاعم (الإصلاح الاقتصادي) المافيوي الذي يبشرنا به آل أسد وشركاؤهم ، حيث سيصوت 47.6 مقابل 1.7 على أن الفساد منتشر في مؤسسات الدولة المختلفة... وفي المآل والمحصلة هو تفريغ المؤسسة العسكرية من روح كرامتها الوطنية السؤددية، باعتبار الجيش تمثيلا لقبضة المجتمع وفق التشبيه الشهير لكلاوز فيتز ...فإذا كان المجتمع حيا معافى كانت القبضة حية معافاة ، وإن كان متهافتا متآكلا كانت متهافتة ومتصاغرة ولئيمة جبانة، إلى حد التحول إلى قبضة موجهة ضد صدر أهلها بدءا من أطفالهم (طل الملوحي وآيات أحمد ) وصولا لشيوخهم (هيثم المالح) ...
لقد اجتمع على سوريا من الرعب الاستثنائي ما يفسر هذا الخوف الاستثنائي الذي يسري في شرايين المجتمع السوري إذ يغط في بئر الصمت، فأتى المدد من مصر شقيقة الروح السوري : روح التنوير والنهضة والحرية إذ ترفع صوت إمام الشرعية الدستورية محمد عبده في وجه طغمة الجلاوزة القتلة في دمشق، صوت محمد عبده وهو يكشفهم مع الشعب المصري بقوله الشهير أن : "لا وطنية مع الاستبداد" ...
فشكرا لشبيبة مصر الذين يصنعون لأول مرة أفقا قوميا جديدا لمستقبل العلاقة التاريخية بين سوريا ومصر، أفقا يبدأ من لحظة الحرية (لحظة طل) في مواجهة الجلاد الداخلي الذي هو عنوان هزائمنا الوطنية والقومية، وهو الذي عبد ويعبد الطريق للعدو الخارجي تحت شعار أن (لا صوت يعلو فوق صوت) معاركه في سبيل استمراره قابعا ككابوس على أنقاض مجتمعاته وأهله باسم حمايتهم من خطر (الطفلة الملوحي والشيخ المالح)، تلك هي بركات الصوت الجديد لشباب مصر وسوريا وهم يصنعون لنا أفق وحدة المصير الديموقراطي والمعركة ضد الاستبداد في مواجهة وحداتنا الشمولية السابقة التي صنعتها ديباجات الشعارات الحارة لغويا والفارغة واقعيا التي قادتنا إلى كل هذا الضياع، بعد أن بدأت بتضييع الميراث الديموقراطي الدستوري لكلا البلدين، وأنجبت لنا كل هذه اللوياثانات والوطاويط باسم الوحدة والحرية والاشتراكية ... لتقوض كل النويات التي كانت تتفتح عن ولادة مجتمع مدني: من خلال قيام الأحزاب والنقابات والصحافة والمؤسسات المهنية ... فكان إلغاء الحياة السياسية والحزبية والنقابية تحت شرعية قانون الطواريء، إيذانا بقيام مجتمع الطوائف ،فعندما يغيب المجتمع المدني بتنضيده السوسيولوجي الحزبي والنقابي، سيحل محله ويملأ فراغه المجتمع الأهلي بتنضيده المذهبي (نظام القرابة الدموي والعشائري والطائفي) ولهذا فإن الاستبيان يخبرنا بأن 45.8 في مقابل 6.2 من لا يشاركون في الاتحادات والنقابات والمؤسسات المهنية ردا على صيغة سؤال الاستبيان ... لأنهم يعرفون أن هذه الإطارات لا وظيفة لهيكليتها التنظيمية سوى تحشيدهم وتجييشهم للاستفتاءات القطيعية والعراضات الدهماوية والمهانات الوطنية والقومية والإنسانية ...
إن الاستبيان يحمل في ذات معطياته تفسيرا لأرقامه ونسبه ، حيث سيكشف لنا أن هناك 60.5 من يتصلون بالانترنت مقابل 39.6 لا يتصلون ...وهذا المعطى لا يعود عمره إلى أكثر من عشر سنوات ،وهي فترة تبرعم أزهار ربيع دمشق ..ويمكن القول أن الانترنت كان سبيلنا –مثقفو لجان إحياء المجتمع المدني- للوصول إلى القاريء السوري قبل الانتشار الواسع للمواقع الإخبارية... حيث بدأ صوتنا النقدي المعارض يصل للقاريء السوري على صفحات جريدة (النهار) البيروتية الممنوعة من الدخول إلى سوريا، إذ كانت وسيلة الانترنت تتيح لجريدة النهار التوزيع أكثر من أية صحيفة مسموح لها التوزيع الرسمي ... هذا الرقم المشير إلى دور الانترنت سيلفت نظرنا إلى أن نسبة المستفتين أغلبهم من القطاعات الشابة، حيث سيكون ما يعادل 78 بالمئة من الفئة العمرية المستفتاة تتراوح بين 18 إلى 39 سنة...وسيغدو من المفهوم أن يكون نسبة المتصلين بالقنوات الفضائية 97 بالمئة مقابل 3 بالمئة غير متصلين: أي أولئك الذي يجبرون على متابعة أخبار العائلة الأسدية –المخلوفية والموظفين عندهم بمرتبة وزراء ...
وهذا ما سيفسر لنا الرقم المفاجاة الذي تركناه إلى آ خر مقالنا ليكون الخاتمة السعيدة بفتح كوة الأمل بنهاية هذا النفق المظلم ... وهو أن 62.5 يقولون بأنهم قرأوا (إعلان دمشق) مقابل 37.5 لم يقرأوه ...طبعا كما قلنا سيكون هذا الرقم مفاجئا لقوى إعلان دمشق قبل أن يكون مفاجئا للعصابات المستولية على السلطة في دمشق ... وذلك لأن السلطة هي التي تبرهن على صحة هذه الأرقام عندما تقول لنا أن هناك عشرة آلاف مواطن ممنوع من السفر طبعا لن نتحدث عن آلاف المعتقلين والسوق اليومي للمعتقلين عربا وأكرادا إسلاميين وعلمانيين... فسنصدق عندها أرقام الاستبيان ...وذلكم لأن عقوبة المنع من السفر لا تطال كل مواطن رافض للسلطة... بل تطال الكوادر والإطارات الناشطة والفاعلة للمعارضة ، فعندما يكون للمعارضة هذا العدد الكبير من الإطارات القيادية، فعلينا أن نصدق أن 62.5 قد قرأوا إعلان دمشق ...وأول المدعويين للتصديق هم أهل بيت الإعلان ذاتهم الذين يعيش بعضهم نوعا من (تهافت التهافت) ...وسنستطيع القول أن هذا الرقم الاستبياني بشارة سعيدة على أن المجتمع السوري حي رغم إرادة رعاعه وحثلاته لقبره حيا ...وأن وأد ربيع دمشق لم ولن يتمكن من منع ولادة إعلان دمشق ونموه بين أضلع الصخور ومسامات أرض سوريا المحتلة ....



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو الجاهل ؟ الشعب السوري أم رئيسه الوريث بقوة إرادة ( الب ...
- حزب الله والتغريب الوطني للطائفة الشيعية اللبنانية عن فضائها ...
- حزب الله وجنايته على طائفته الشيعية: -الوطنية انتماء و ليس ت ...
- طائفية المحور الثلاثي (الايراني –السوري- الحزب اللاتي) : وال ...
- من المنقبات إلى -القبيسيات-: كره الذكورة بلا رجولة ! حكاية ا ...
- حكاية الخوري الذي أسلم والعلمانية الأسدية (الطرطوفية): إبعاد ...
- لماذا بقيت ديكتاتورية اللوياثان (الأسدي)؟ رغم نفاذ صلاحيتها ...
- الأسدية : سوريا -غنيمة حرب- - فيسك يجرم غازي كنعان المنشق لت ...
- حول تقرير -سنوات الخوف- في سوريا ! روبرت فيسك والاستثمار في ...
- مع تقرير (سنوات الخوف ) في سوريا !
- مناشدة للرئيس ساركوزي التدخل من أجل وصول (لعبة) آيات أحمد إل ...
- الأسدية :نفي النفي باتجاه نفاية النفايات !!
- عوائق الديموقرطية : من الديكتاتورية (الناصرية) النزيهة إلى ا ...
- مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة ...
- هل سكت الجابري عن -العلمانية- بعد أن تحولت إلى رداء طائفي لل ...
- الراحل الجابري: بين مشروع تجسير الحداثة للإسلاميين / والغزو ...
- ثمة علمانيات بلا ديموقراطية ...لكن ليس ثمة ديموقراطية واحدة ...
- هل حزب الله فرع إيراني للولي الفقيه -- التشيع الإيراني ضد ال ...
- -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إل ...
- من المقاطعة السلبية إلى -القطيعة الإرادية- ضد الطغيان الأسدي ...


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - وأد (ربيع دمشق) لم ولن يتمكن من منع ولادة (إعلان دمشق) ونموه بين أضلع الصخور..!