أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - من هو الجاهل ؟ الشعب السوري أم رئيسه الوريث بقوة إرادة ( البسطار) !!؟ الاستبيان المفاجئ عن عمق ثقافة حقوق الإنسان في سوريا















المزيد.....

من هو الجاهل ؟ الشعب السوري أم رئيسه الوريث بقوة إرادة ( البسطار) !!؟ الاستبيان المفاجئ عن عمق ثقافة حقوق الإنسان في سوريا


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3134 - 2010 / 9 / 24 - 07:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن الاستبيان الذي أجرته المؤسسة الأمريكية المدعوة " المجلس الديموقراطي " في سوريا، يعتبر مفاجأة بكل المقاييس للسلطة والمعارضة معا ، وذلك من حيث الدلالة السياسية للأرقام الذي كشف عنها هذا الاستبيان الذي أعدت تقريره السيدة الأمريكية انجيلا هاركن ،اذ تمكنت هذه الشابة أن تجري هذا الاستبيان داخل سوريا بدون موافقة السلطات السورية من جهة ،وبدون التنسيق المسبق مع المعارضة في الداخل أو الخارج على حد تصريح السيدة هاركن ، فقد أشارت في حلقة من برنامج (عين على الديموقراطية) الذي يقدمه الإعلامي المميز(محمد اليحيائي) على قناة الحرة، أنهم أرادوا أن يقوموا بهذا الاستبيان دون اتصال بالمعارضين السوريين في الولايات المتحدة أو الخارج عموما ،كما في الداخل وذلك لكي لا يتأثروا بآراء مسبقة حول الوضع السوري موضوع الاستبيان ،أي أنهم كانوا يريدون الوصول إلى المشهد السوري بدون إعداد أو تهييئ مسبق .
إذن فإن فريق "مجلس الديموقراطية" كان يعد تقريره هذا من وراء ظهر السلطة وظهر المعارضة معا ،بعد أن تمكن فريق الاستبيان أن يصل الى تمثيل عينات متنوعة على مستوى المناطق وشرائح الأعمار ،وقطاعات من الرجال والنساء من خلف ظهر عصابة التسلط الأمنية التي تتباهى بانجازاتها المخابراتية وسطوتها ذات المخالب لطويلة والأنياب الحادة ، لتتكشف عن حقيقة أن مخابرات سوريا ليست سوى الخلاصة الرعاعية الريفية والحثالة المدنية المكثفة للعالم السفلي في المجتمع السوري، وهي ليست سوى كائنات جوف فارغة وغبية وجبانة... وأن أنيابها ومخالبها ليست سوى أنياب ومخالب الجرذان التي لا تستطيع أن تقرض سوى لحوم أهلها ، ولا تقدر أن تتغوّل وتتوحش سوى على شعبها الأعزل (نساء وصبايا وشبابا وشيوخا )...
هذه القطعان الفالتة من أوكارها لا بد لها بعد أن سمعت عن التقرير، ومن ثم تعرفت على قدرة لجنة بحث مدنية أجنبية أن تتوغل أوساط شرائح المجتمع السوري دون أن يعرفوا بذلك، فإنها ستنتقم من شعبها كديدنها عبر تاريخ تسلطها الاستيطاني خلال عقود منذ لحظة تأسيسها الأسدي ...لأنها لن تستطيع أن تستعيد هيبتها (الجرذية) سوى بمزيد من قرض أطراف المجتمع السوري انتقاما وثأرا من الأمريكان المخترقين لأسوارهم الأمنية...الأمريكان الذين طالما مارسوا ويمارسون احتقارا علنيا نحوهم حتى في عداوتهم ، فالأمريكان –على الأغلب- يتعاملون معهم بوصفهم قطعان عصابات مستولية على بلادها لا تختلف عن عصابات المافيات وتهريب المخدرات التي يناوشونها في البلدان المجاورة لهم في أمريكا اللاتينية....فهم والأمر كذلك- لا يستحقون حتى أن يرتقوا إلى مستوى الخصم أو العدو حتى يمنحوا ولو هدية كـ(كامب دايفيد) ،لأنهم حسب رامسفيلد لا يتطلبون لإسقاطهم ولملاحقتهم أكثر من كتيبة عسكرية ، ولهذا فمن المفضل التعامل معهم وفق تعريفهم لأنفسهم، وكما يقدمون أنفسهم بأنفسهم بوصفهم (ماركت) لبيع القضايا (فلسطين- العراق –لبنان)، حيث دمشق ليست ( فندقا) -على حد تعبير وزير خارجيتهم- لترفيه أصحاب القضايا...
وذلك تأسيسا على فلسفة مؤسس نظام (المافيا السياسية الأسدية ) في الرد على استخفاف واحتقار الخارج له بالتعاظم على الأهل والشعب الأعزل في الداخل ...وذلك عبر احترافه العسكري في الرد على الإهانات الإسرائيلية الدائمة له منذ كان وزيرا للدفاع في هزيمة 5 حزيران، وذلك بتحويل (البسطار/الجزمة) من على حبينه وجبين نظامه إلى جبين الشعب السوري ... ليحل تاريخ العار محل تاريخ الغار الذي توجه تاريخ الدولة الوطنية السورية منذ العام 1920، حتى بداية تاريخ العار الذي أسس له مع هزيمته سنة 1967 ،حيث هيأ لهزيمة الوطن السوري أمام اسرائيل بهزيمة مجتمعه السوري الوطني الدستوري المدني وتفريغ حياته السياسية من القوى المدنية والحزبية والنقابية ،وساحاته الدفاعية من نواة العسكرية الوطنية الاحترافية لصالح عسكر رعاع الريف وحثالات المدن .
وعلى هذا فعلى المعارضة السورية أن تتوقع الانتقام الأمني من (الامبريالية) عن طريق صب جام حقدهم ضد الشعب السوري،وذلك بتعرضها إلى مزيد من القرض الجرذي لأطرافها اعتقالا وبطشا وبلطجة وتشبيحا، لأن عصابات التسلط الاستيطاني السرطاني ستكتشف برعب وهلع حجم قاعدة الوعي الاجتماعي والثقافي لقوى إعلان دمشق ... هذه القوى التي ستفاجأ هي بدورها بمعلومات التقرير الذي يكشف قوة سطوع جمر الغضب الشعبي السوري تحت الرماد، في صيغة نمو وعي جمعي بأولية الحريات في سوريا ومركزية مناهضة الاستبداد ....
سيتبدى هذا الوعي عن واقع جديد يبرهن أنه يسبق الوعي الراكد المنغمد والمفوت ّ لكثير من الأطراف التي تحسب نفسها على المعارضة، وهي لا تختلف في بناها الذهنية ولا في أنظمة بناها العقلية والمعرفية عن ايديولوجيا البعث المنتج أسديا أو صداميا ...
لقد كشف التقرير عن الكذبة السلطوية التي توحي بدهماوية الناس وقطيعيتها ،حيث يمكن سوقها حيثما يشاء المستبد بما فيها إلى الهزائم والإهانات الوطنية والقومية.... ومع ذلك فهي تفتديه وتطالبه بالدوام على أكتافها وصدورها إلى الأبد ...هذه الأكذوبة يسوقها الحاكم اللص الفاسد، وثمة في مناخات اليأس من يصدقها في أوساط النخب التي تجد بتصديقها لفكرة أن الناس قطعان لا تستشعر الظلم والأذى، نوعا من التطهر وإسقاط المسؤولية عن الذات باسم أن الناس (مشغولين بلقمة عيشهم اليومي ...عايزين كده ...مش فارقة معهم ...تعودوا الذل والخنوع...الديموقراطية مسألة بطر وتفكه، وهي فوق مستواهم حسب رأي الوريث بفعالية الجزمة)، لقد أتى التقرير ليخيب ظن الحاكم والمثقف اليائس والمعارض الانتهازي في آن واحد، الحاكم الفاسد من جهة ، والمثقف والمعارض الذي يسعى للانصياع والاستخذاء باسم المصالحة ووحدة القضايا الوطنية والقومية ليعفي ذاته من المسؤولية من جهة أخرى ...بل هناك من يريد أن يجمع بين كلتا الحسنيين: سمعة نبل المعارضة وخسة السلطة الفاسدة من خلال الانصياع والالتحاق الذليل بذيل الحاكم للتعويض عن منافع أو استدراكا لقطار الفساد والنهب أن لا يفوتهم من جديد ....
لقد خيب التقرير ظن الكثيرين عندما كشف أن الشعب السوري لا يزال على قيد الحياة وأنه يمتلك حسه السليم في استكناه آلامه وعمق جراحه ومصادر الأذى والميكروب الكامن وراء العلة ...وهو ميكروب الاستبداد والفساد ...وان لا مستقبل معيشي ولا مستقبل وطني بدون امتلاك زمام الذات عبر امتلاك الحرية وحق المشاركة والفعل ..لقد أظهر التقرير أن المجتمع السوري يتحسس جراح آلامه ومعاناته، بما يدعو أطراف إعلان دمشق الى مزيد من الثقة ببرنامجهم في أولوية التمركز حول القطع مع الاستبداد وأولوية التغيير السلمي الديموقراطي بوصفه أولوية تتقدم كل الأولويات: بما فيها مشكلة لقمة العيش التي تبلور وعي وطني سياسي ثقافي بأنه من المستحيل حلها بدون حل مسألة الحريات الديموقراطية واحترام حقوق الإنسان ...
ليبرهن الشعب بذلك للوريث بقوة (الجزمة التشريعية) التي انصاعت لها رؤوس (مجلس تهريب مخدرات الشعب) بأنه هو القاصر بوعيه بل وبعقله عندما يتفيهق (مثأثئا) بأن الشعب السوري لا يزال دون مطالب الحرية ،وأن هذا الشعب يزحف على بطونه المعنية بأولوية لقمة العيش ومن ثم أولوية الإصلاح الاقتصادي... وكأنه كان حاملا لهذا الاصلاح مع ذك ... وذلك للتشاطر والتذاكي الديماغوجي من النوع السطحي الخفيف ، بهدف الالتفاف على المطالب بالحريات الديموقراطية ...ون ثم كسب أطول فسحة من الزمن في الاستيلاء على البلاد ... لأنهم يعلمون بذاتهم وبدواخلهم الباطنية أنهم الغاصبون ، وأنهم مستمرون باغتصابهم بسبب وضع كعوب أحذيتهم في أفواه الناس لكي لا يتداعوا إلى الحق على حد تعبير الكواكبي ، وذلك لتطويل زمن السرقة والنهب ونقل المسروقات إلى الخارج (الامبريالي!)..وذلك بسبب استشعارهم الغربة والاستيطان الذي يفوق شعور أسرائيل بغربتها عن بيئتها الأقليمية ، إذ تتصرف إسرائيل بثقة هائلة على أنها موجودة ومستمرة وثابتة الأقدام أكثر من كل أنظمة الاستيلاء المحلية المسماة بالدولة الوطنية ، بل وهي أقل شعورا استيطانيا في فلسطين من العائلة الأسدية في سوريا التي يلتف حول نظامها فلسطينيون وعرب لا يستشعرون أبدا مأساة أشقائهم السوريين بوصفهم أكثر شقاء وبؤسا وإذلالا من أي مناضل فلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيليي حيث أصبح عزمي بشارة رمز مأساة المثقف السوري الذي يتمنى أن يكون متاح له من الحرية جزءا مما أتيح ويتاح لبشارة في إسرائيل بل ولمشعل ولحماسه المقاوم والمجاهد ...



لقد كان العدد العام لشرائح المواطنين الذين استفتاهم الاستبيان هم 1046 موزعين على كل المحافظات والأعمار والجنس والدين والمستويات العمرية والتعليمية :فعلى سؤال ما هي المشكلة الأكثر أهمية التي تعانيها سوريا؟
سيصوت 15.7 على أن وضع المستوى المعيشي هو الأكثر أهمية ، لكن 20.7 يرى أن المشكلة الأساسية تكمن في الفساد ، لكن البعد المفاجيء في المعادلة هو تصويت حوالي 23% (22.9%) يعتبرون أن المشكلة الأكثر أهمية في معاناة سوريا هي "الحريات السياسية"، أي أنها –والأمر كذلك- تتقدم على مشكلتي (المستوى المعيشي والفساد) .... تلك هي الصفعة التي يوجهها وعي الشعب السوري إلى ديماغوجية الوريث وزبانيته وهم يبطشون بوحشية بأبناء الشعب السوري ومعارضته من خلال اعتبار أن مسألة الحريات والديديموقراطية (مؤامرة استعمارية) تهدف إلى بعث الوهن في نفسية الأمة التي لا تقبل إلا بنير عبودية نظامها العبودي (القومي) الذي بسبب قوميته العروبية هذه يقدم تحرير فلسطين على تحرير الجولان ..!!!
لكن الاستبيان أظهر أن الشعب السوري لا تمر عليه (حكايا وطنية النظام وقوميته)، كاشفا أن لا أحد يصدق هذه الأكاذيب سوى المؤتمرات القومية والإسلامية بقيادة مشعل وجبريل ونصر الله وبشارة ونجاد ..أي أن ثمة وعيا مجتمعيا سوريا يبرهن على قصور الوعي (القاصر ) للوريث بـإرادة تاريخ (البسطار) ،عماد هذا الوعي:هو ما كانت قوى المعارضة الديموقراطية في إعلان دمشق -وفي إعلان دمشق حصرا بعد أن تصفى من كل القوى الذين يعتبرون أن مشكلات المجتمع السوري قابعة خلف الحدود ... سائرين بذلك وراء السلالة الأسدية وممانعتها الراغبة المغناجة – نقول : عماد هذا الوعي أنه لا حل للمشكلات الاقتصادية :إن كان على المستوى المعيشي أو على مستوى مواجهة الفساد ما لم يكن المدخل لذلك الحل هو قيام الحريات السياسية بوصفها المدخل الضروري والوحيد ليس لحل المشكلات الاقتصادية فحسب بل والمشكلات الوطنية الاستراتيجية وشكل التموضع السيادي الاقليمي في المعادلة الدولية والصراع مع اسرائيل ...

سنواصل مناقشة نقاط هذا الاستبيان في حديث قادم ...نظرا لأهميته ليس في الكشف عن قبح وبشاعة صورة النظام في عيون الشعب السوري فحسب، بل ولأهميته في استعادة ثقة المعارضة (إعلان دمشق) ببرنامجها الديموقراطي السلمي، ومواصلة العمل على مستوى إغناء الحقل الدلالي التداولي لثقافة حقوق الإنسان بوصفها ثقافة تترعرع بالشدة ذاتها لدرجة امتهان عصابات السطو المسلح لهذه القيم في بلدنا سوريا ..أي أن هذه الثقافة الكونية ليست استيراد نخب ليبرالية ...بل هي سمة عصرنا الجديد بغض النظر عن التواءات الطريق هنا أو هناك ....



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الله والتغريب الوطني للطائفة الشيعية اللبنانية عن فضائها ...
- حزب الله وجنايته على طائفته الشيعية: -الوطنية انتماء و ليس ت ...
- طائفية المحور الثلاثي (الايراني –السوري- الحزب اللاتي) : وال ...
- من المنقبات إلى -القبيسيات-: كره الذكورة بلا رجولة ! حكاية ا ...
- حكاية الخوري الذي أسلم والعلمانية الأسدية (الطرطوفية): إبعاد ...
- لماذا بقيت ديكتاتورية اللوياثان (الأسدي)؟ رغم نفاذ صلاحيتها ...
- الأسدية : سوريا -غنيمة حرب- - فيسك يجرم غازي كنعان المنشق لت ...
- حول تقرير -سنوات الخوف- في سوريا ! روبرت فيسك والاستثمار في ...
- مع تقرير (سنوات الخوف ) في سوريا !
- مناشدة للرئيس ساركوزي التدخل من أجل وصول (لعبة) آيات أحمد إل ...
- الأسدية :نفي النفي باتجاه نفاية النفايات !!
- عوائق الديموقرطية : من الديكتاتورية (الناصرية) النزيهة إلى ا ...
- مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة ...
- هل سكت الجابري عن -العلمانية- بعد أن تحولت إلى رداء طائفي لل ...
- الراحل الجابري: بين مشروع تجسير الحداثة للإسلاميين / والغزو ...
- ثمة علمانيات بلا ديموقراطية ...لكن ليس ثمة ديموقراطية واحدة ...
- هل حزب الله فرع إيراني للولي الفقيه -- التشيع الإيراني ضد ال ...
- -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إل ...
- من المقاطعة السلبية إلى -القطيعة الإرادية- ضد الطغيان الأسدي ...
- احتقار الطغاة على طريق العصيان المدني ...!!!في الدفاع عن (ال ...


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - من هو الجاهل ؟ الشعب السوري أم رئيسه الوريث بقوة إرادة ( البسطار) !!؟ الاستبيان المفاجئ عن عمق ثقافة حقوق الإنسان في سوريا