أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إلى عصبوية الأسد















المزيد.....

-الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إلى عصبوية الأسد


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 2989 - 2010 / 4 / 28 - 17:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا بد باديء ذي بدء من التنويه إن تعبير "زبل التناقضات " هو للمفكر الألماني الشهير الذي انتخبه استفتاء بريطاني بوصفه مفكر الألف الثانية للميلاد في العالم ، وهو (كارل ماركس) .
هذا التنويه استدعاه تحوط ضروري لكي لا نتهم –أمنيا ومن قبل بعض المعارضين الداعين للمراجعة اقتداء بوليد جنبلاط – بأننا نستخدم لغة "شتائمية"، فإذا لاح للبعض بأن استخدام مفردة الزبل بالإقتران مع "الأسدية" هو نوع من الهجاء الشتائمي، فإنا نبريء ذمتنا بأن الشتيمة –إذا صح أنها شتيمة- هنا هي لمفكر الألفية الثانية للبشرية ماركس ...
ماذا يعني ماركس بهذا التعبير ؟
ماركس بوصفه واضع ديالكتيك هيغل على أقدامه بعد أن كان واقفا على رأسه كما يتحدث تاريخ الفلسفة، فإنه يرى في (التناقض) سر حركة الوجود في عالم الأعيان كما هو في عالم الأذهان معا، وهو سر تعيّن الكيفيات النوعية في الوجود المادي بمثابتها نتاج التراكم الكمي لصراع الأضداد، أي اصطدام الأطروحة بضدها ، فكل كيفية نوعية جديدة هي نتاج الجدل التناقضي بين الأطروحة والأطروحة المضادة ...وبهذا فإن كل تناقض لا ينتج عنه كلية نوعية جديدة ، أي "الفكرة "، فإنه تناقض لن ينتج عنه سوى كلية عضوية جديدة "زبلة "، هي ثمرة التفاعل العضوي في الأمعاء وليس في الدماغ ...
ووفق نسق هذا المنظور لفلسفة التاريخ: فإن نابليون بونابرت (الأول) إذا صح تشخيص هيغل له بوصفه (العقل يمتطي حصانا) ... فإن نابليون الثالث إذ يحاكي نابليون الأول لن يكون سوى (زبل حصان التاريخ) الذي امتطاه نابليون الأول، أي زبل تناقضات عصره ...ماركس كان يسمي الأشياء بمسمياتها غير آبه لحياء النفاق البورجوازي، لأنه -وعلى حد تعبيره البري أيضا- "لم يرزق بمؤخرة ثور لكي يديرها لألام البشرية ..." بهذه الطزاجة العفوية البكر كان الرجل يعبر دون خشية على مكانته الفكرية العالمية من السلطات والمعارضات في عصره، رغم أن الرجل ترك الكتاب الأعمق والأصعب والأفعل في تاريخ الفكر الإنساني (رأس المال)، وعلى هذا فإن لغته المجازية هذه هي الأنسب للحديث عن الأوبئة البشرية كوباء "الأسدية"، إذا كنا حريصين أن لا تكون لنا مؤخرة ثيران ...! .
إذ في سياق فلسفة التاريخ السوري –وفق قراءة ماركس المجازية البرية الطازجة- فإننا يمكن أن نخلص إلى أطروحة مقالنا هذه: وهي أنه إذا كانت تناقضات مسار التاريخ السوري الحديث أفضت في ذروة تراكمات المنتصف الأول للقرن العشرين إلى كلية نوعية يمكن تعيينها نوعيا بصورة (خالد العظم) مجسد فكرة الشرعية "الوطنية الدستورية البرلمانية" التي تعينت بسيرته وممارساته، أي (الحرية تمتطي حصان سوريا)، فإن تراكمات جدل (الشرعيات الثورية :الناصرية والبعثية) ، لم تتمخض سوى عن همجيات شمولية بربرية توجتها الأسدية بمثابتها نتاجا لـ(زبل التناقضات) التي أخرجت سوريا عن مسار تطورها النوعي مدنيا وديموقراطيا، أي بوصفها (زبل حصان سوريا الحرية) ، حصان خالد العظم....!!!
هذه الإيحاءات الدلالية يمكن أن نجد نظائر لها في البيئة الثقافية العربية من خلال الحكمة القرآنية التي تتحدث عن جدل المتضادات في الكون والحياة لكن وفق البهاء الإلهي: حيث الجدل الكوني (الماء الماكث في الأرض والزبد الذي يذهب جفاء) بالتناظر مع الجدل في الحياة في صيغة جدل الحق والباطل ، فالحق (هو الماء الماكث النافع :إنه المرعى ) والباطل (هو الزبد الجفاء: إنه الغثاء الأحوى) الذي تذروه الرياح والسيول ...كالزبد الغثاء الذي شكلته "الأسدية" لمدة أربعة عقود تذروها رياح تعقيم الحياة السياسية والثقافية دون أي ماء نافع ماكث أو مرعى، حيث الحكمة الإلهية والتاريخية لا تتيح لها أن تمكث في الأرض لأنها ليست إلا زبدا أحوى ،إنها زبل صراع التناقضات التي أقصت خلاصته النوعية (العظم) لصالح خلاصته العضوية (أسد) ....!
الأسدية منذ لحظتها الأولى اختارت حيز (زبل التناقضات) في مسار جدل الحركة الوطنية السورية، فمنذ الموقف من الوحدة السورية المصرية الذي استقطب تناقضات الحركة الوطنية السورية بين مؤيدين لها (الحزب الوطني الدمشقي ذو المرجعية المصرية-السعودية ،والاشتراكيون الحورانيون ...)، أو دعاة للوحدة الهاشمية مع العراق (حزب الشعب) الحلبي، أو دعاة لوحدة الهلال الخصيب (قوميون سوريون)أو دعاة للوحدة الأممية : الإسلاميون (الأممية الإسلامية ) والشيوعيون (الأممية البروليتارية) أو دعاة الحرص على الحفاظ على الوحدة الوطنية الدستورية البرلمانية (خالد العظم)، فكانت الأسدية في مواجهة مواربة احتيالية مع كل التيارات الفاعلة في الساحة السورية، وذلك من خلال عروبة سديمية شعارية خطابية صوتية داعية لأية وحدة عربية (بعثية) عائمة وغائمة للتملص من أية استحقاقات وحدوية فعلية وملموسة على الأرض لا تتطابق مع الطموح الوصولي الانتهازي للسلطة من خلال حزب البعث ، أي تلك التي تريد العيش في بيئة (زبل تناقضات) الآخرين بما يخدم مشروع أطماعها الذاتية والشخصية والتي ستترجمها لاحقا "الأسدية" بكل ما ضخت به الفضاء الثقافي المحلي والعربي والعالمي من تأسن عضوي وغريزي، حيث التعيش والاقتيات على حواف تناقضات القضايا والمشكلات الوطنية والقومية التي لا يمكن أن تنتج سوى (الزبل) السياسي والثقافي والاجتماعي والأخلاقي عندما أقصت كل الصراعات النوعية المتصلة بسؤال الحرية وبناء الدولة الحديثة: دولة القانون والشرعية الدستورية لصالح نموذج شمولي شعبوي عصبوي يستبدل حركية الواقع الصراعي الفكري بحركية اندفاعات الغريزة العضوية للاستيلاء والهيمنة وتحطيم أي شكل من أشكال حركة تناقضات النمو والتقدم لصالح تخثر الأفكار والمعاني في كلمات كبرى عن قضايا كبرى تقتل الفرد باسم الأمة وتبيد الحرية باسم القضية في أكبر عملية نصب واحتيال فكري وثقافي يقوم به عسكر ريفيون من رعاع الريف أنصاف المثقفين المترعين بالمقولات والشعارات الشعائرية التي تشيء الفكر والعقل ، حيث إلغاء كل هذه التناقضات المتصلة بشؤون الفرد ومسائله الإنسانية والحقوقية ولقانونية والدستورية عبر توثين الشعارات عن (قضايا الأمة) ، لكي تلتهم قضايا (الأمة) كل قضايا (الفرد)، من خلال تنصيب فرد يحتكر كل حريات الأمة، ليغدو الحر الوحيد كما يوصف هيغل دولة الاستبداد الشرقي التي تم تحديثها بـ (الناصرية) وتم تشييئها بـ (الأسدية –الصدامية- القذافية ) وتعزيزها ببعد جديد من (ايديولوجيا القضايا) بـ(الخمينية) حيث بلوغ ذروة ازدهار (التجارة بالقضايا المصيرية :العروبية والأسلامية)، من خلال (تسليع القضية الفلسطينية)، إذ أن التناقضات كلها ستتحول إلى (معارك باسم الأمة ضد الفرد)، من خلال مندوبين عن الرسالات الخالدة للأمة العربية التي غدت (أمة واحدة) لغويا بعثيا ،والإسلامية التي غدت شيعية ولايتية على أيدي (آيات شيطانية) كان على سلمان رشدي أن يعيش حتى اليوم مطاردا (خمينيا ) من خلال إسقاطه المجازي الروائي للآيات الشيطانية على ملالي إيران الذين يدعون أنهم ( آيات الهية)، وقد كان على أسد المؤسس لجمهورية الخوف السورية أن يعلن تضامنه مع فتوى الخميني على التلفزيون بأنه لو كان في سوريا لحاكمه بعد أن ضمه الخميني إلى شرعية حوزته الشيعية ...
هكذا تم إلغاء التناقض النوعي الذي كان يحكم العملية السياسية في سوريا من تناقض صراعي نوعي كيفي بين (الحرية /السلطة) على طريق بناء الدولة القانونية الحديثة انطلاقا من أولوية الحريات الفردية وحقوق الإنسان إلى صراع (قضايا الأمة ) بالتعارض والتضاد مع (قضايا الفرد) عبر استخلاص العنصر الأكثر تحللا وتعفنا (زبالة) من البنية التكوينية للوحة الصراع في سوريا بين الدستورية والشمولية ...وهكذا ستمضي الأسدية في بناء منهجيتها التدميرية عبر الاقتيات على زبل التناقضات، بدءا من الخلية الأولى التي جمعته في اللجنة الثلاثية (مع (محمد عمران وصلاح جديد) ، فقتل الأول اغتيالا وقتل الثاني عبر سجنه حتى الموت ...وراح يفتك بالجيش حتى حوله من جيش وطني مهمته الدفاع عن البلاد إلى جيش طائفي باسم العقيدة البعثية (والتياسر )- على حد توصيف ابن غوريون لتحولات الجيش السوري في ظل وزيره الأسد- حيث أصبحت مهمة هذا الجيش الدفاع عن آل أسد ومواليهم وأنصارهم والأقربين من اللصوص والفاسدين والقتلة ...وكان من الطبيعي أن تكون ذروة مسار (زبل التناقضات) هذا أن تنتهي إلى هزيمة 5حزيران 1967 التي ألقت بثورية أصحاب مشاريع (قضايا الأمة ) إلى (مزبلة التاريخ) كخاتمة منطقية لسيرورة (الزبل باتجاه المزبلة) ....!
مع انقلابه على أصدقائه ورفاق عمره في تاريخ القرصنة سنة 1970 ستبدأ عملية غربلة هائلة في تاريخ سوريا بهدف الحصول على عصارة تناقضات حراكها السياسي السفلي الغريزي، أي (زبالتها) الحاكمة التي بدأت بحزبه حزب البعث فالتحق به كل الانتهازيين من عديمي الكفاءات والمواهب والذكاء ليتشكل جهاز الطرد الآلي للكفاءات واجتذاب الموالين العديمي الذكاء والمعدمي الضمير، ليتمخض عن ذلك تآكل الطبقة الوسطى، وبتآكلها سيتآكل قانون الحراك الاجتماعي بوصفه آلية التجدد الاجتماعي ،لأنه قائم على اصطفاء الامكانيات النوعية ومن ثم ارتقاء الأرقى، ليشهد الحراك الاجتماعي أكبر عملية تسفيل سوسيو-ثقافي سياسي –أخلاقي هابط إلى الأدنى تحت درجة الإنساني...
وعندما سيقوم أسد بالبحث عن الموالين والأنصار في طائفته فإنه لم يستقطب سوى رعاعها، لأن النخبة النجباء من الطائفة ما كان لها أن تلتحق بعسكري أبن عائلة مشكوك في تاريخها ورسوخها القيمي والاجتماعي، فهو ينتمي للعائلة الأسفل في السلم الاجتماعي لـ (القرداحة) ، ولهذا لم يجد في الطائفة أو الريف أوحزبه البعث سوى الرعاع لتلتحق بماكينة قرصنته للاستيلاء على القيم المدنية والحضارية والثقافية التي أنتجتها حركة التناقضات النوعية في سوريا منذ تأسيس الدولة الوطنية سنة 1920 ، وكذلك الأمر كان في المدن والأوساط الثقافية المدينية والمدنية التي سيبيدها لاحقا، إذ لم يكن ليجد حلفاء لرعاعه من الريف والحزب ورعاع الطائفة سوى حثالات المدن التي تعيش على أطرافها كفتوات وخارجين عن القانون ومهربي مخدرات وسلاح، حيث سيكون هؤلاء ليس قادة حزب ومخابرات وجيش الأسد فحسب، بل هم جماع جسم (برلمان الأمة )، حيث هكذا برلمان هو الوحيد القادر أن يرتقي إلى مستوى (قضايا الأمة) التي يتبناها قرصان ولص وقاتل محترف ...
إن مبدأ الفرز الطبيعي لقانون صراع انتاج (زبل التناقضات )سيعممه في تحالفاته الداخلية والخارجية ، فوفق هذه القاعدة شكل ماسمي بـ(الجبهة الوطنية التقدمية)، بعد أن انشقت أحزابها وليفعل قانون امتصاص عنصر خلاصة التحلل العضوي لزبل التناقضات في اجتذاب موالين له وأنصار ومؤيدين من هذه الأحزاب، أما الذي ترفعت أناهم الأخلاقية عن (مزبلته التاريخية) فلم يكن أمامهم لاحقا سوى السجن والنفي والملاحقة والطرد ومن ثم السحل بل ولاحقا خوض حرب إبادة ضد المجتمع خاضها في الخفاء من وراء ظهر العالم الذي كان منشغلا بخطر الآيات الشيطانية الأكبر منه ومن القراصنة الصغار، لقد كان عليه أن يخوض حروبا ضد من يفترض أنه شعبه، وذلك ليحل الخلاصة العضوية للتناقضات محل الخلاصة النوعية التي شكلتها (الوطنية الدستورية) ... هذه الحرب سيخوضها بلا هوادة في لبنان، لكي يحطم حركية تناقضات الصراع نحو النمو والارتقاء للهبوط بها إلى مادون درجة الصفر العضوي الذي خفض إليه المجتمع السوري، ليمكن له ركوب البلدين باسم (قضايا الأمة) ، فكان عليه أن يقوم بذات الغربلة السوسيو-سياسية للوصول إلى (الزبل الاجتماعي ) للخاص اللبناني بادئا بتدمير أحد أعمدة حكمته وعقلة (كمال جنبلاط) على طريق بلوغ قعر ثفالة الغثاء السوسيولوجي لخلاصة زبل التناقضات في نموذج (وئام وهاب) الذي كان عقابا أسديا ووطنيا وانسانيا للجنبلاطية عندما سيتم استلامه ملف رضى المخابرات السورية عن سلوك (جنبلاط الإبن) ...!
لقد مثل حزب الله في بداية نشأته المقاومة حالة من النهوض الوجداني النبيل بغض النظر عن حشوته الماضوية الثيوقراطية الفاشية الإيرانية، إلا أنه ما أن امتدت اليد (الأسدية ) إليه حتى جردته من مميزه الأخلاقي الوجداني المشار إليه، لتهبط به إلى مستوى الحركية العضوية الناتجة عن تفاعل (زبل التناقضات) بمنظومتها الفكرية والسياسية والأخلاقية ...حيث ستصبح سوريا في عقل السيد نصر الله (سوريا الأسد) وذلك بعد أن اجتاحه وباء الأسدية وتسفيلها الغريزي ...حتى راح حزب الله ينسى دروس (المقاومة) لينخرط في صفوف (الممانعة) من خلال انخراط إعلامييه مع لفيف مصفىّ من التسفيل السوري المخابراتي، في حملة التشويه لسمعة المعارضة السورية من خلال الحملة على( إعلان دمشق) المجدد لشباب سوريا وضميرها الوطني الدستوري المعبر عن إرادة العودة إلى استئناف حراك التناقضات في سوريا وفق مستواها النوعي المدني الدستوري الديموقراطي التنويري الحديث ، ولوقف انحدارها إلى ماتحت درجة صفر مزبلة الصراع الأسدية الغريزية الدموية الطائفية التي أرادت أن تغرق سوريا فيها خلال عقود، عبر إنتاج سلسلة وراثية مسكونة برائحة الدم، فما أن أتى الوريث حتى أثبت أنه من ظهر أبيه التمساحي افتراسا في لبنان وسوريا وفي غزة والعراق ... بعد أن تكشف له وللناس بأنه لا مزية له أو خصوصية ولاخصائص سوى أنه " يعض على هنّ أبيه بإحكام وإخلاص " كما تقول العرب ...فإذا كان نابليون الثالث لا يستحق أن يكون أكثرمن زبل حصان نابليون الأول، فلنتصور ما هي خصائص مكونات الوريث الأسدي الصغير ...!!!



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من المقاطعة السلبية إلى -القطيعة الإرادية- ضد الطغيان الأسدي ...
- احتقار الطغاة على طريق العصيان المدني ...!!!في الدفاع عن (ال ...
- متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان د ...
- ليت جنبلاط ظل أمينا للحظة (التخلي)...!!؟ (التخلي) يقتضي من ج ...
- هل إسقاط النظام الأسدي (إسرائيليا) هو كسر للحلقة الأضعف في ا ...
- هل قرر (عنترة ) العربي توكيل (شيبوب ) الإيراني بإزالة إسرائي ...
- من الأولى بالمواجهة: الامبريالية أم الديكتاتورية؟ (الحلقة ال ...
- المثقف العربي وسؤال: من الأولى بالمواجهة الامبريالية أم الدي ...
- الأسدية بين الذُهان والعُصاب: ابن الطاغية الفيلسوف المتحذلق
- ذهنية التحريم أم ثقافة الفتنة
- إعلان دمشق كأفق ديموقراطي مفتوح للكتلة التاريخية
- آثار العقل الفقهي في الفكر السياسي الوطني الديموقراطي الحديث ...
- هل محنة الحراك الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- (بمناسبة مرور سنتين على انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق).. ...
- هل استعصاء اختراق التبشير الشيعي الإيراني لسوريا يبرر للحاكم ...
- حوار مع المفكر السوري المنشق الدكتور عبد الرزاق عيد: معركة ا ...
- البعث الشيعي 1919- 2007 (الحلقة 3).. إلغاء الأحزاب: دعوة صري ...
- البعث الشيعي في سوريا (1919 – 2007) (2 ) هل أصول سوريا شيعية ...
- البعث الشيعي في سوريا (1919 – 2007 ) - الأسدية : من التشيع إ ...
- عن ولادة وعي نقدي كردي جديد


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إلى عصبوية الأسد