أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان دون التحرر من الطغيان ...!!!















المزيد.....

متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان دون التحرر من الطغيان ...!!!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 2963 - 2010 / 4 / 2 - 02:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد كان توقفنا في المقالات السابقة مع كتاب الاستشراق لإدوارد سعيد بوصفه أقرب إلى إشكالية جان بول سارتر المعوّلة على أن المعركة الأساسية لعصرنا هي ضد الإمبريالية، أي إشكالية أولوية تحرير الأوطان، وليس ضد الفاشية كما ذهب شريكه في بناء الفلسفة الوجودية البير كامي الذي انسحب من الحزب الشيوعي الفرنسي احتجاجا على دخول القوات السوفيتية المجر سنة 1956 حيث الأولوية للتحرر من الطغيان كلازمة لتحرر الأوطان ...
لقد كانت الوقفة مع ادوار سعيد التماسا للبعد الدلالي الفكري والثقافي الذي راح يتبلور أواخر السبيعينات مع كامب، وهوالتاريخ الذي صدر فيه كتاب "الإستشراق"، حيث شكلت اتفاقية كامب ديفيد أول انكسار معلن في مسار انعطافة الشموليات -من خلال النظام المصري- في زمن السادات باتجاه الغرب حاضرة الديموقراطيات، لكن هذه الانعطافة تمت من الموقع الشمولي ذاته الذي صاغه عسكر ماسمي بالضباط الأحرار لحركة 23 يوليو 1952، حيث مع كامب ديفيد جرى انعطاف سياسي نحو الغرب سياسيا لكن مع الحفاظ على مواقع الهيمنة الشمولية على المجتمع من خلال عسكر الثورة ذاتها، لكن هذه المرة عبر ضابط آخر هو السادات، وذلك من خلال الدعم المتبادل مع الإسلام السياسي الحركي لكي يمارس الهيمنة الثقافية-كبديل عن الناصرية- في مواجهة استحقاقات الفكر الليبرالي المفترض أن يواكب كامب ديفيد تلازما ضروريا منطقيا، لكن ما حدث أن الانفتاح قد تحقق باسم الحرب ضد الشيوعية، لكن من موقع شمولي سلفي متأخر عنها وليس من خلال استئاف التنوير النهضوي الليبرالي الذي بدأته مصر منذ بداية القرن التاسع عشر والذي أوقفه انقلاب ضباط يوليو، فعوضا عن استلهام النموذج الغربي الديموقراطي، استعار السادات معارك الغرب الإيديولوجية ضد الشيوعية من خلال توظيف الإسلام السياسي ...فظلت معاداة الغرب (الإمبريالي الاستعماري الصليبي) هي الإيديولوجيا الموحدة للفكر العربي في كل تياراته الفكرية :قومية ويسارية وإسلامية كسد منيع ضد استحقاقات الانفتاح على الليبرالية والديموقراطية الأوربية أي على ثقافة حقوق الإنسان باعتبارها الوجه الآخر للغرب...
هذه الإشارات الدلالية كانت على المستوى الفكري السياسي والثقافي، أما على المستوى الأدبي ،فظلت الإشكالية الرئيسية لرؤية العالم أدبيا هي مشكلة المعركة مع الاستعمار رغم الاستقلال الوطني لمعظم البلدان العربية، حيث استمرت إشكالية العداء للاستعمار في صيغة متجددة عبر العداء للإمبريالية في زمن الاستعمار الجديد ما بعد الكولونيالي ،أي الاستمرارية في رؤية العالم عبر انقسامه القومي : الأمة العربية المستهدفة من قبل الاستعمار، بعد أن أضيف له بعد العداء الطبقي من خلال التنظير اليساري للاستعمار الجديد بوصفه استعمارا اقتصاديا حل محل الاستعمار العسكري الكولونيالي القديم لتعميق هوة التخلف والتبعية للعالم العربي الذي غدا لغويا (وطنا عربيا)، حيث ستتحدد الإشكالية الوطنية بوصفها إشكالية تحرر من الآخر الخارجي الذي هو مصدر كل مصائبنا، والآخر هنا لن يبقى الاستعمار ونزعته الامبريالية للهيمنة فحسب، بل وما يحمله ويمثله من قيم كونية تمثلت في ثقافة حقوق الإنسان التي كان معادلها السياسي العملي هو قيام الأمم المتحدة، والتي ستشكل ممارساتها السياسية المنحازة لإسرائيل سببا إضافيا لايديولوجيا الكراهية (النضالوية) العروبو-اسلاموية التي ستنقلب استعلائيا ظفرويا منوها بالذات - ذات الأمة العربية أو الإسلامية أو الطبقية- على الآخر من خلال الانقلاب على الميراث التنويري لفكر النهضة العربية ببعدها الليبرالي الحداثي (لطفي السيد- طه حسين ) أو ببعدها الإصلاحي الإسلامي (محمد عبده –علي عبد الرازق) لتأكيد وتعميق الاحتقار الذي تكنه ثقافة الاستبداد الشرقي لثقافة حقوق الإنسان، وعلى هذا ستهبط إشكالية الحرية من مستواها الفكري الليبرالي الذي يبدأ من (تحرر الذات) استنادا إلى مرجعيتين: مرجعية غربية من خلال ترجمة ونشر كتاب جون ستيورات ميل عن الحرية، ومرجعية ثقافية تراثية تتمثل (جوانيا- تراثيا-إسلاميا –إصلاحيا) بالرنو إلى إثارة هذا السؤال فلسفيا من خلال تجديد الاهتمام بالأسئلة العقلانية لمدرسة الاعتزال عن (الجبر والاختيار)، حيث ستهبط هذه الإشكالية من مستوى (مساءلة الذات) إلى مستوى (مساءلة الآخر) التي تبريء الذات، من المستوى الفلسفي الداخلي –الداخلي هنا يشير إلى الذات والتوغل في العمق- إلى المستوى الفقهي الخارجي –الخارج هنا يشير إلى الآخر والوقوف عند السطح- حيث تتويج ذلك في نظام الخطاب القوموي (التخويني) والخطاب الإسلاموي (التكفيري) ...!
وعلى هذا فسيبقى هم (الحرية) هو هم –أو قل وهم- التحرر من الخارج، وسيأتي دور اليسار الشيوعي لإعطاء هذا البعد الصراعي مع الآخر حمولات طبقية- ( الشمال الغني والجنوب الفقير )- اعتمادا على تبسيطات نظرية مشتقة من النموذج الستاليني الذي ستخرج من عباءته كل نماذج الكراهية (كراهية الأجنبي قومويا وكراهية الغرب الصليبي اسلامويا وكراهة الغرب الغني يسارويا) والمآل تسعير الكراهية للديموقراطية والتسامح وثقافة حقوق الإنسان .
إن العباءة الستالينية لن يخرج منها ديكتاتوريون قتلة يسارويون فحسب من أمثال علي ناصر محمد الذي يصفي رفاقه دفعة واحدة في اجتماع المكتب السياسي في عدن (الاشتراكية)، ولا ديكتاتوريون قومويون فحسب من النوع الذي سيبدأ نموذجه التكراري في صيغة "العَود الأبدي" المأساوي للناصرية ويستمر بالأسدية والصدامية لينتهي إلى التكرار الهزلي بعنوانه الكبير في النموذج (القذافي)، ومن ثم ليغدو تجديد المأساة تكرارا كاريكاتوريا عبر الأبناء العُصابيين الورثة الصغار، حيث التمازج الميلودرامي بين المأساوي والملهاوي في صورة الانتقال من الديكتاتور/الأسد الأب إلى الكاريكاتور/الوريث بن أبيه الأسدي، لإنتاج نموذج مختلط من الديكتاتور والكاريكاتور: هو (الديكاريكاتور) في صورة الشرعية الوراثية القروسطية للرعية ، هذا النموذج (المسخرة) من النماذج النادرة التي من الصعب تقصي شكلها تراثيا-جوانيا في تراث الأصالة للاستبداد الشرقي العربي إلا في نماذج أدبية من النوع (التراجي-كوميدي) الذي صاغته عبقرية المتنبي في صورة كافور الإخشيدي (العبد الخصي إمام الآبقين) الذي يمكن اعتباره إماما بحق للسلسلة (القذافية /الأسدية) من خلال الدور الموصف من قبل المتنبي في أن كافور جعل (الحر مستعبد والعبد معبود)، وكافورية الشاب الوريث لسوريا (التراجي-كوميدية ) تتأتى من خلال اقتدائه بـ(إمام الآبقين) في اكتساب (التمجد) الذي هو عكس (المجد) على حد تمييزات الواكبي، وذلك بمنح جوائز الدولة التقديرية للمفكرين والأدباء كما كان(ن يتمجد) كافور بالتقرب من الكبار كالمتنبي، الأمر الذي تردد فيه الطاغية الأب المؤسس، الذي ظل أمينا لريفيته وعسكريته في احتقار الثقافة، فلم يدخل هذه اللعبة الميلودرامية وذلك حفاظا على صورة مهابته الديكتاتورية التي لا تريد أن تكون (ديكاريكاتورية)، كما يرنو الابن الوريث ويروم وهو يثير سخرية الناس إذ يخيفهم، ويخيفهم إذ يسخرون منه بوصفه هرا يتصاول صولة الأسد ...
إن أولوية الحرية الخارجية (التحرر من الاستعمار والتبعية ) ستطال شتى المناحي الثقافية والإبداعية العربية و(السورية) بخاصة، وذلك من خلال هيمنة الثقافة الشعارية (الغائية) عن الكلمة الرصاصة التي قيمتها في غايتها الذي هو القتل، وعن الفن للمجتمع والأدب في سبيل الحياة ذات الغائية الممجدة لسلطة الأمر الواقع القائمة، حيث الدعوة إلى الالتزام بقضايا الشعب والقضايا المصيرية للأمة في مواجهة مدرسة الفن للفن وعدم غائيتها الشكلانية الفارغة، وذلك عبر هيمنة مدرسة الواقعية الاشتراكية (الغائية الوظيفية) التي قاربت بين المنظورين القومي واليساري في نموذجي جيلين سوريين: (الجيل الأول الشيوعي حنا مينه – سعيد حورانية –فارس زرزور )، والجيل الثاني القومي اللاحق : هاني الراهب – حيدر حيدر- علي عقلة عرسان مثلا)، أما الرواية التي صورت السجن والتي يفترض أن اشكاليتها إشكالية الحرية، فإنها ظلت تدين السجن من موقع ايديولوجي شمولي مشترك بين السجين والسجان، حيث لا تناقض على مستوى (النقيضة الدرامية حسب اوبرزفيلد) بين البطل والبطل المضاد دراميا، وغياب "النقيضة" الدرامية ليس إلا معادلا لغياب التناقض الصراعي الواقعي المعاش بين الحرية والاستبداد على المستوى الداخلي الوطني، على اعتبار أن التناقض الأساسي للفعل السياسي على مستوى السلطة والمعارضة هو مع الخارج الاستعماري وليس مع الاستبداد والاستعمار الداخلي الذي يبلغ في حالات كثيرة شكلا أكثر بشاعة من الاستعمار الاستيطاني، بل إن المعارضة العربية والسورية –وبخاصة أيضا- التي يفترض أنها الأكثر حاجة للحريات السياسية والحقوقية والتعبيرية في ظل أنظمة تسلطية متغوّلة، ربما بدت أكثر راديكالية في نقد الديموقراطية عبر السؤال الشمولي التقليدي (الديموقراطية لمن ؟ هل هي لأعداء الشعب ...!؟) حيث التعامل العقلي مع الديموقراطية بوصفها كذبة بورجوازية أو تحايلا استعماريا أو غزوا ثقافيا صليبيا، حيث تبدو هذه المعارضة –والأمر كذلك- أكثر خوفا من الحرية من أنظمتها التسلطية المتوحشة باسم الراديكالية في رفض الامبريالية والاستعمار الذي تجيد أنظمتها فن المساومة معه في كل الأحوال، فكانت المعارضة في أحايين كثيرة أكثر راديكالية في رفضها لقيم التسامح الليبرالية وثقافة حقوق الإنسان بمثابتها قيما ثقافية غربية بورجوازية ، بل وغزوا ثقافيا و جراثيم استعمارية خبيثة ...!
وعلى هذا فإن الأطروحة والأطروحة المضادة بدت بدون معنى بعد الاستقلال، على اعتبار أن "النقيضة" تلاشت بين الأطروحة الوطنية والأطروحة المضادة الاستعمارية بعد خروج الاستعمار، حيث غدت "النقيضة" تنتج تناقضها الدرامي في ذاتها بعد قيام الدولة الوطنية، وذلك بعد تلاشي معنى درامية العلاقة مع الآخر الخارجي (الاستعماري)، فغالبا ما ينصب النقد على السجن والمعتقل الذي تديره أنظمة شمولية (الناصرية – البعث ) دفاعا عن شموليين يساريين شيوعيين أو اسلاميين، لا يختلفون عن سجانهم من حيث المنظومة المعرفية السياسية الشمولية كما في صورة السجن عند كتاب متميزين (صنع الله ابراهيم – غالب هلسا – عبد الرحمن منيف ...الخ ) حيث ظلت مشكلة السجن في دائرة مسألة العدالة والظلم الطبقي ومن هو الأكثر تمثيلا لبرنامج العدالة الاشتراكي، حيث التنديد بالقومي الذي يعتقل الشيوعي الأكثر إخلاصا للعدالة الاشتراكية ، وفي الأدب السياسي الإسلامي فإن المدان هو السجان الذي يعتقل الإسلامي: أي دفاعا إيديولوجيا عقديا عن الأخ المسلم، أي أن نقد الشمولية الفاشية لم يكن من موقع الدفاع عن الحريات الديموقراطية للجميع بغض النظر عن الهوية السياسية والايديولوجية بقوسها الليبرالي الواسع الأطياف والألوان، وبدون صفات فكرية أو وشروط سياسية حول الحرية والديموقراطية المنشودة، وذلك بوصفها-أي الحرية- قيمة إنسانية تنتمي إلى فضاء قيم ثقافة حقوق الإنسان الكونية، وليست الديموقراطية المشروطة ايديولوجيا وسياسيا، أي ذات الشروط والصفات التحزبية : الشعبية والاجتماعية الاشتراكية)، حيث "الصفة تأكل الموصوف" فتلغيه، والتشبيه يلغي المشبه (الهنا) المعيوش لصالح المشبه به (الهناك) المغيوب الذي يحل محله حسب منهج ولغة الأسلوبيين...
صنع الله ابراهيم رفض جائزة الدولة المصرية، احتجاجا على السفارة الإسرائيلية في القاهرة فبقي سؤال الحرية رهين مساءلة الآخر، وليس احتجاجا على الفساد الشمولي والشمولية الفاسدة عبر سؤال الحرية كمساءلة للذات ،حيث البدء من سؤال الحرية انطلاقا من ذات الفرد بوصفه وليا على نفسه وجسده وعقله، هذه الولاية على الذات شرط أي حرية وطنية أو قومية في مواجهة إسرائيل أو أي تحدي استعماريي آخر...!
والكارثة في سوريا أنه خلال سنوات لم يخجل المثقف السوري أديبا أم مفكرا من الوقوف أمام (الديكاريكاتور) للملتاث العُصابي الوريث الأسدي الصغير لاستلام جائزة (الدولة) : هذه الدولة التي انحلت إلى حدود (العصابة)، لم يرفض هذه الجائزة إلا كاتب كان خطابنا القومي واليساري يصفه بالرجعي وهو الراحل الدكتور (عبد السلام العجيلي)، حيث هو الوحيد الذي ارتقى بكرامة سوريا على أقزامها ومسوخها ولصوصها وعصاباتها المستولية على البلاد والعباد... بل إن قامة سامقة في الإبداع القصصي السوري كـ(زكريا تامر) الذي يفترض أن يكون الأقرب إلى إشكالية (البير كامو) الإبداعية والثقافية والفكرية، إذ كانت الحرية هاجس نصه الإبداعي المتمرد على الترويض الأسلوبي : الأسلوبية اللغوية والفنية والثقافية والسياسية، فإنه- مع الأسف- قد قبل طائعا جائزة (الدولة : دولة العصابات) من المستولين على مدينته دمشق (الحرائق ) من مافيات المستوطنين الرعاع القابضين على روحها وعقلها وتاريخها ...
وللحديث بقية قادمة مع الحلقة ( 4) من سلسلة الحوار: عن أولوية المواجهة مع الإمبريالية أم مع الفاشية ...!؟



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليت جنبلاط ظل أمينا للحظة (التخلي)...!!؟ (التخلي) يقتضي من ج ...
- هل إسقاط النظام الأسدي (إسرائيليا) هو كسر للحلقة الأضعف في ا ...
- هل قرر (عنترة ) العربي توكيل (شيبوب ) الإيراني بإزالة إسرائي ...
- من الأولى بالمواجهة: الامبريالية أم الديكتاتورية؟ (الحلقة ال ...
- المثقف العربي وسؤال: من الأولى بالمواجهة الامبريالية أم الدي ...
- الأسدية بين الذُهان والعُصاب: ابن الطاغية الفيلسوف المتحذلق
- ذهنية التحريم أم ثقافة الفتنة
- إعلان دمشق كأفق ديموقراطي مفتوح للكتلة التاريخية
- آثار العقل الفقهي في الفكر السياسي الوطني الديموقراطي الحديث ...
- هل محنة الحراك الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- (بمناسبة مرور سنتين على انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق).. ...
- هل استعصاء اختراق التبشير الشيعي الإيراني لسوريا يبرر للحاكم ...
- حوار مع المفكر السوري المنشق الدكتور عبد الرزاق عيد: معركة ا ...
- البعث الشيعي 1919- 2007 (الحلقة 3).. إلغاء الأحزاب: دعوة صري ...
- البعث الشيعي في سوريا (1919 – 2007) (2 ) هل أصول سوريا شيعية ...
- البعث الشيعي في سوريا (1919 – 2007 ) - الأسدية : من التشيع إ ...
- عن ولادة وعي نقدي كردي جديد
- سوريا تحكمها عصابات السطو على القانون والدولة إلى شيخ القانو ...
- اقتحام كذبة المقدس الإيراني ...! متى اقتحام كذبة المقدس العر ...
- هادي العلوي وتجربة روحنة الإسلام


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان دون التحرر من الطغيان ...!!!