حيدر طالب الأحمر
الحوار المتمدن-العدد: 3104 - 2010 / 8 / 24 - 18:33
المحور:
الادب والفن
سلاماً يا وطّار
هل ستعود هذا الأسبوع...؟
أم طعنات الجزائر قضت عليك ... !
لا ... اعتقد انك عَبرت إلى ضفةٍ أخرى..!
هل طرتَ يا وطّار أم انه دُخان قلبُك طار...؟
أم انك تريد الخلاص من الدهاليز ... ! لكنك تحتاج إلى شمعة !
لا أعرف ماذا حل بك يا وطّار !
هل أنت هارب ؟
أم انك تمر بتجربةٍ في العشق ؟
أنه ليس زمن الحراشي.
بل انه زمن الزلازل يا وطّار.
نعم انه زمن طعنات الجزائر.
بل ليس فقط هم ...! بل حتى الولي الطاهر كان معهم.
هل هذا لأنك شاركت بعرس بغل ؟
أم لأن فرنسيس أدخلك إلى ربيعه الأزرق !.
حسبك وطّار.
حسبك شرقيةٌ ... فالمغربيةُ، هي أصلاً ما تريد.
وسيبقى الولي الطاهر يرفع يده بالدعاء لك يا وطّار.
فوداعاً لك ياوطّار....
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟