أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين حامد حسين - ألقيادات الكردية واستمرار الابتزاز السياسي ...















المزيد.....

ألقيادات الكردية واستمرار الابتزاز السياسي ...


حسين حامد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3097 - 2010 / 8 / 17 - 02:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ذكرت صحيفة موقع الاخبار الالكترونية ان ( الكرد طلب من العراقيين العرب "الالتزام بالدستور وبنوده وبدون انتقائية وحماية النظام الديمقراطي ." ومن بين بنود الوثيقة التي وزعت على الكتل المشتركة في عملية تشكيل الحكومة قبل ايام وتمكنت رويترز من الحصول على نسخة منها بند يطالب باعتبار الحكومة المقبلة مستقيلة "في حال انسحاب الطرف الكردستاني بسبب خرق دستوري واضح او عدم تنفيذ البرامج المتفق عليها.") الى اخر الخبر والمتعلق بمطالب الكرد .

منذ 2003 ومن خلال المسيرة الجديدة وبعد استكمال لوحة الكتل والاحزاب السياسية التي رسمتها ريشة الظروف لما جرى على العراقيين من مصاعب واهوال لتنطبع في الذاكرة العراقية كما انطبع غيرها الكثير من قبل . وبعد ان بان الغث من السمين والخبيث من الطيب والوطني المخلص من القميئ الباغي الذي يلقى رعاية دول الجوار , فانه لم تعد هناك مفاجئات من شأنها ان تقصف روعنا أكثر مما مر علينا . حتى وان عاد الاخوة من قيادات الكرد مرة اخرى بمطاليبهم وشروطهم الكثيرة والغارقة تحت ركام الانانيات والاستعلاء والاستكبار على الملايين العراقية والتعامل بمنطق الغرور مشددين بالدرجة الاولى على تحقيق مصالحهم ووضع شروطهم المسبقة والمتوعدة والمهددة وغير عابئين لشيئ حتى وان كان في ذلك فناء العراق . فقد برهن الاخوة وللاسف انهم لا يريدون ولا ينوون ان يبدوا تفهما لما يعاني منه اخوتهم العرب العراقيين اليوم من جراء صراع الكتل السياسية ومن مشاكل وصعاب وظروف استثنائية جائرة على مستوى الحياة . وهذا النهج وللأسف أصبح دلالة واضحة ومؤشرا كافيا لجميع الخيرين الاحرار في العراق من انه واحدا لجميع من لا يريدون لهذا البلد خيرا وممن يضعون مصالحهم فوق مصلحة العراق . ففهم العراقيون لا يرقى الى الشك بنوايا اخواتنا الكرد ولطبيعة سلوك قياداتهم وفي محاولات فرض ارادتهم على حكومة بغداد وعلى العراقيين من اجل تحقيق أهدافهم التي لا يجدها الانسان العراقي وللاسف سوى نوعا من ابتزاز سياسي واستغلال رخيص لا يتسم بالشجاعة وخصوصا في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الجميع . بل ولايمكن حسابها تحت أي لغة سوى مساهمة من قبلهم من اجل تعقيد الاوضاع وتفجير الازمات .

فمسألة الوطنية والشعور بالانتماء الى الوطن الواحد لدى القيادات الكردية , أو في وجوب التعامل مع السلطة في بغداد بما ينبغي ان يتم من خلال التفاهمات والتعاون المشترك لمصلحة الشعب العراقي كله , يبدوا انها لا تلقى قبولا لديهم لان سياستهم مرهونة دائما بشروط تغليب مصالحهم اولا وقبل كل شيئ أخر . فمفهوم المواطنة ومن خلال التجارب الحياتية تعني لديهم هو السيطرة السياسية الكاملة على كردستان ووفق احلامهم المشبعة بالغرور وفرض كل ما يحلوا لهم . والدليل على ما نقوله هو الصراع الدموي بين قيادة الحزبين الوطني والديمقراطي الكردستاني في التسعينات من القرن الماضي والذي قاد الى مقتل الاف المواطنين الكرد من اجل السيطرة على المنطقة والابقاء على النفوذ والمصالح وتحقيق النصر بأي ثمن , ومن اجل ذلك سمح السيد مسعود البرزاني لنفسه بالاستنجاد بالدكتاتور المقبور لنصرته ضد غريمه الكردي السيد الطلباني .

والملاحظ ان الاخوة الكرد لا يترددون في اطلاق جماح غرورهم علانية بل ويفتخرون بذلك . فمن اجل تحقيق طموحاتهم التوسعية على حساب وحدة العراق وعدم النظر بعين الاعتبار الى الشعب العربي العراقي شريكهم في الحياة نفسها يمكن ان يذهب العالم الى الجحيم . فذلك الغرور (أللهم عاف) ظل محلقا في الاعالي وكما يبدوا ولم تستطع تصدعات حياتهم الماضية خلال سنين اقتتالهم بين بعضهم البعض او ضد الحكومات العراقية المتعاقبة وتناثرشتاتهم في مغارات الجبال وفي بقاع الارض , لم تستطع ان تضع حدا لذلك الغرور لكي يحط على ارض الواقع . فنجدهم يحاولون من خلال شروطهم المسبقة من اجل دعم تشكيل الحكومة الحصول على (حصة الاسد) سواءا من المناصب السيادية , أوسعيهم من اجل تحقيق مبتغياتهم في اقتطاع اجزاء من العراق من هنا وهناك من اجل ان تتكامل دولتهم في كردستان على حساب العراق والعراقيين وبلا أدنى وازع وطني أو شعور بالمسؤولية التضامنية كشعب واحد . فقد طالب الاكراد في وثيقتهم من الكتلة التي ستشكل الحكومة بالموافقة على شرط "تأييد مرشحهم لرئاسة الجمهورية... وان يكون الامين العام لمجلس الوزراء مرشحا من ائتلاف الكتل الكردستانية!!!"

والملاحظ أيضا , انه بين الحين والاخر , وكلما تواجدت على الساحة السياسية مشكلة , عاد الاخوة الكرد في مطالبهم و لمحاولات الضغط على الحكومة وابتزازها من خلال فرض حلولا (فورية) لتلك المطالب وكما يتمنونه , ونجدهم لا يكترثون في التهديد والتلميح بالانفصال . ولكن دعونا نكون واقعيين ونتسائل : هل سيقودهم هذا الانفصال الذي ما برحوا يهددون به , الى حياة من الهناء الحالي وأكثر مما يجدونه الان من خلال التخصيصات الضخمة لهم من ميزانية الدولة العراقية على الرغم من ارتباطهم وجودهم الشكلي مع السلطة ؟ وهل ستسمح لهم تركيا وغيرها من دول الجوار باقامة دولة كردستان ؟ ثم هل ستصمد هذه الدولة المنفصلة امام صراعاتهم السياسية بين بعضهم البعض؟

أن القيادات الكردية تعلم جيدا جواب هذه الاسئلة ومع ذلك فهم مستمرون بتهديداتهم بالانفصال . وباعتقادي المتواضع , ان في انفصالهم ربما يتخلص العرب العراقيين من شركاء لم يجدوا سعادة في عشرت بائسة طالما طغت عليها انانياتهم وتهديداتهم وابتزازهم السياسي للسلطة . ثم هل فكرنا بطرقهم الانتقائية التي يبدونها في سلوكهم مع الحكومة؟ فهم مثلا في وجودهم الان شبه الانفصالي وعلاقتهم الشكلية والصورية مع السلطة , وتمتعهم بالحصة الضخمة من ميزانية الحكومة المركزية , وحصولهم على مواقع رئاسية وسيادية, ويعيشون حياة ترف سلاطين , ومع ذلك هم يرفضون رفع علم الدولة في كردستان !!! وفي نفس الوقت لا يخجلون من الضغط على الحكومة من اجل محاولة ابتزازها تحت أحلك الظروف التي يمر العراق بها , فهل هناك معنى للظلم والجحود أعظم مما يفعلونه (اخوتنا الكرد) مع العراقيين؟

واذن , فالسلوك المصلحي الظالم والمضر بشعبنا ومع الحكومة في بغداد من قبل القيادات الكردية ومنذ 2003 يقودنا الى أسئلة اخرى . من بينها مثلا هل يا ترى ان اخوتنا الكرد يحملون ضغائن ضد اخوتهم العرب العراقيين من حيث لا نشعر أم ان سلوكهم هو مجرد عاروخبث المصالح والأنانيت والجشع ؟! وهل ياترى انه يحق لنا من خلال سلوكهم العام ان نعتقد انهم يرون أنفسهم كونهم (أولى) في اقتسام (الكعكة) من سواهم ما دام العراق بنظرهم ما يزال ضعيفا ومشتتا وتغلب عليه المشاكل وبالامكان استغلاله كيف ومتى يشاؤون؟ وهل هو عمل وطني هذا الذي يتبنونه في سياساتهم الانتقائية والفوقية والانانية من خلال احراج السلطة في بغداد والاعلان بلا أدنى حرج أو مبالات من انهم سيقومون بدعم تشكيل الحكومة لمن يحقق لهم مطالبهم ؟؟؟ هل في ذلك المنطق ما يدلل على الاصالة والانتماء الوطني او حتى في احترام الذات أوالاخرين ؟ أليس من حقنا ان نعتقد ان تصرفاتهم مع العراقيين من خلال هذه المساومات ووضع شروط مسبقة لمطالبهم التي لا نهاية لها كشرط من اجل منح دعمهم في تشكيل الحكومة , ان اخوتنا الكرد يرومون (خطف) ما يستطيعونه اليوم وليس غدا قبل ان تضيع الفرص عليهم وتتغير الاوضاع والمعادلة السياسية بقدرة القادر جل وعلا وبما هو مأمول ان شاء الله الان من توفر قيادة سياسية قوية وحكيمة ومخلصة في رجل دولة القانون السيد المالكي وبما يأمله وينتظره الشعب من اجل خير ورفعة العراقيين ؟
أتقوا الله ايها الاخوة الكرد ولا تنسوا دينكم .

فنحن لا نتمنى ان يكون مصطلح الوطنية في قاموس لغتكم هو فقط تحقيق جميع اهدافكم السياسية واماني وتطلعات شعبكم الكردي وحده وتنسون شعبكم العربي العراقي . فلقد بدأنا نعتقد ان الملايين من العراقيين لا اهمية لهم في نظركم . وبدأنا نعتقد أيضا ان مساهمتكم في كتابة الدستور العراقي الجديد وتحت الظروف المعروفة انذاك كانت عملا لا يخلوا من( مكر) على حساب ارادة العراقيين بحيث منحتكم الولايات المتحدة تلك الفرصة لوضع بنودا تخدم اهدافكم وما قد جعلكم تطالبون بالمزيد من المطالب .
كما وان سلوككم من الناحية العملية كشركاء في هذا الوطن جعلنا نعتقد أيضا أنكم لا تمتلكون ذرة من اهتمام أو اخلاص تجاه الشعب العربي العراقي ولا لحكومة بغداد ولا للقوانين المرعية . فذلك السلوك واضح من خلال ما تمنحون به انفسكم من امتيازات (فوق العادة) من خلال المطالبة بالرئاسة والخارجية ورئاسة الجيش وووو, والان لكم مطالب اخرى بينما لا يجد الشعب تفسيرا لذلك سوى ربما في أعتقادكم انفسكم أفضل من غيركم ؟ ولكن يا ترى ما هي المعايير العلمية والاخلاقية التي تستندون عليها في تقييمكم لانفسكم ولغيركم ؟ ولماذا كل هذه المطالب الغارقه في الانانية والتركيز على الذات فقط ؟ ألا تعلمون ان مثل هذا السلوك البطران يجعل العرب العراقيين يضيقون ذرعا بكم وبما تقومون به ؟ فلو انكم كنتم تمتلكون الاحترام المطلوب للشعب والوطن لما تجرئتم على مخالفة قوانين السلطة الفدرالية وعلاقتكم بالسلطة في بغداد وتتمادوا في محاولة ظلم شعبنا العراقي على حساب ترفكم وانتم ربما تعلمون ان الظلم لا يدوم وان الله جل وعلا هو الاقوى من الجميع ومن كل شيئ وأن كل شيئ ايل الى الزوال . فها انتم تتصرفون بلا مبالات من خلال عقودكم النفطية الخارجة على القانون وارادة الحكومة المركزية وفي تهريب النفط الى الخارج عن طريق تركيا . او حتى في علاقاتكم المتنامية مع اسرائيل واحتضان خبرائهم واقامة شركاتهم التجارية بينكم وضد ارادة العراقيين !!!

ترى ما هو فضلكم ايها الاخوة على العراق و شعبه لكي تعطوا لانفسكم قيمة اضافية على العرب العراقيين ؟ وكيف أعمى الغرور بصيرتكم فجعلكم تعتقدون انكم أفضل من غيركم؟ وما هي أمجادكم لكي تشعروا بالتفوق على الاخرين؟

اننا من هنا نتمنى فقط ان يبدء الاخوة في القيادات الكردية في اعادة النظر بسلوكهم تجاه الملايين من العراقيين ويعودوا الى رشدهم من اجل شراكة واخوة حقيقية في وطننا الواحد , والتخلي عن العنجهيات التي مارسها أقوام قبلكم سادوا ثم بادوا . فنحن لا نتمنى للاخوة الكرد ان تعود مصائب ايام زمان عليهم ولكننا نود ان نذكرهم بحياتهم الماضية وكيف كانوا يفترشون المغارات الجبلية ويطرقوا ابواب الدول من اجل ايوائهم هنا وهناك . والان وهم في أوضاعهم الحياتية الاكثر هناءا من اخوتهم بقية العراقيين , عليهم ان يتقوا الله ولا ينسوا ان الفضل كله لله عز وجل وأن ينظرون الى معاناة اخوتهم العراقيين وان لا تكون سعادتهم على حساب تعاسة غيرهم بينما العراقيون اليوم يمرون بمرحلة الشفاء من جراح معارك ألايام . وان علينا جميعا ان نتعظ بالاقوام التي كانت هنا معنا في الامس ونتسائل اين وكيف أمست مصائر الملوك والتيجان والسلاطين ؟

[email protected]



#حسين_حامد_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 8 /8 / 1988ليلة رعب الفرح
- سيد القمني : طروحات نيرة كالضحى ... تشجبها العمائم واللحى
- كتاب وكتابات مضللة...
- ألعقوبات الدولية المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي
- لكي لا ننسى مصائب الامس....
- الاخ سيد القمني ومقاله القيم ...
- السلطات الكويتية وحجز الطائرة العراقية...
- المعوقات والتحديات التي تواجهها الحركة العمالية والنقابية في ...
- ظواهر مخيفة في أوساط الاسرة العراقية تنتظر الحلول
- ألسياسيون وطموحاتهم العمياء ... (ألحلقة الثانية)
- السياسيون وطموحاتهم العمياء...
- من كتاب -راحلون وذكريات-
- النظام السعودي (جمجمة العرب) ... الى اين؟
- مخاوف مشروعة لما يلوح في الافق السيا سي
- فشل القوى اليسارية من تحقيق نتائج ايجابية في الانتخابات ... ...
- تحية للعراق ...حبيبي
- تعقيباً على مقال الدكتور عبد الخالق حسين -الكذب ديدن البعث -
- رسالة وتصريح لاحق ...
- ألحوار المتمدن ...بين النظرية والتطبيق
- زيارة - بايدن - الاخيرة...ألعبر والدلالات


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين حامد حسين - ألقيادات الكردية واستمرار الابتزاز السياسي ...