نصر حامد أبو زيد ومحنة التفكير والتكفير!

التاريخ كلي الجبروت يرفض ان يتفكك محمل بافكار قهرية تستمد شرعيتها من النقل الذي احتل الجموع وامات العقل والسوال. نصرحامد ابو زيد اعزل في مواجهة هذا التاريخ كدون كيخوتا دلمنتاشا الذي فقد عقله اذ ان العاقل وسط جموع مجانيين محكوميين بعصاب قهري يكون هو المجنون وهم اصحاب العقل بلا شك اتفق مع هذا التحليل الذي يؤشراسس الازمة المعاصرة ويكشف ان العائق المعرفي هو المقدس الذي يرفض الانفتاح للمعاصرة ويستسلم لقراءة متسامحة تستجيب للتطور التاريخي . بودي ان اسال سوال هو الى اي مدى يكون المفكر متسقا في طروحاته ومنسجما تماما في الدفاع عنها والى اي مدى يكون متوافقا مع المنهج الفكري كفرد او شخصية اجتماعية.من هذا المدخل اوجه سوالي الى الاستاذ عبد الحسين في احدى المرات وعلى مااتذكر ضهرت في فضائية الشرقية واسرفت بالمديح لشخصية تطرح نفسها انها ملتزمة المرجعيات الدينية كمنهج كلي لايقبل المساومة وانه يرفض اي طرح عصري نسبي كما ان هذه الشخصية مسؤولة عن التحريض وتاجيج العنف تحت حجة المقاومة ... كيف يمكن ان تتحدث عن رؤية عصرية للنص كتلك التي تبناها ابو زيد وفي نفس الوقت تمدح اشخاص يرفضون التجاور والتحاور معنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علد الحسين شعبان هو اهم كاتب ومفكر عراقي على الاطلاق واني معجب جدا بكتاباته والمفارقة الغريبة هي تناغمه بشكل لا يصدق مع الخط العروبي الشوفيني ومع الانظمة الدكتاتورية فياله من اسف !

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الموضوع وكثير من المواضيع الإسلامية بدأت في تدوال الشعوب الإسلامية والغير الاسلامية وخاصة بعد سقوط الخلافة الإسلامية وتمزيق الأمة الإسلامية لأنه لاتوجد رئيس ولا دولة تطبق وتحمي قوانينها وسوف تستمر مثل هذه المواضيع في تداول المنافشات الساخنة، إلى أن تتوحد كلمة الأمة وتطبق الشريعة الإسلامية الحقيقية بعيدة كل البعد عن التعصب والتكفير، كما كانت في عهد الرسول (ص) وعهد الخلفاء الراشدين، وإن كانت مثل هذه الأفكار متواجدة لقلة من الناس فلا تأثير لهم أمام الأكثرية الطيبة. كما نعلم أن المتطرفين كانوا موجودين حتى في عهد النبي (ص)، لما سألوا زوجتها عائشة (رض) بما معناه عن صلاة أحدهم وصوم الثاني أكثر من النبي (ص) وعدم زواج الثالث..... (حديث مشهور )
ولكن كان كلامهم غير معترف ولا غير مسموع. أما في عصرنا الحاضر فعدد أهل المتطرفين والمتعصبين قد إزداد على المعتدلين والوسطيين وهم يحكمون على الطيبين بأحكامهم فكلامهم أصبحت معترفة ومسموعة عند الناس، فانقلبت الأية على عكسها.
ولأجل أخذ معلومات أوسع أنظر إلى مقالاتي في موقعي أدناه:
http://www.nizamettin.net/tr/arapca_makale-arastirma/islamda_itidallik.h

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان مشكلة التكفير مرتبطة ارتباط وثيق بالاسلام ولو نظرنا الى باقي الديانات فلا نجد التكفير فيها وخاصاً ان التكفير امتد الى نفس الديانة فهذا شي عجيب جدا لذا اني اعتقد ان الاسلام هو المسؤول عن حالة التكفير بسبب وجود عديد من الايات تحلل قتل المرتدين مما شجع المسلمين السذج من اتحاذ هذة الايات مبرر لهم دون الاخذ بنظر الاعتبار زمن والمضمون الحقيقي للايات

إرسال شكوى على هذا التعليق          207 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا فكرت صح .. اذا قلت الحق ..انت كافر
على اي اساس يتم التكفير و لماذا ؟
هل كل شيخ هو الله ؟؟اقصد هل هو ديَـان ؟
مالك ومال الانسان الحر..يقول ويعبر عن افكاره زي ما هو عايز ... لا .. لأ ... لا يجوزلازم نكفره واعدام على طول
ياترى هي فين الدكتورة هالة سرحان ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أدري لماذا يرتضي البعض ان يكون محسوباً على احد الطرفين و كأن الاسلام هو أما ان تكون متطرفاً أكثر من المطلوب أو تكون متطرفاً أقل من المطلوب و يتناسون ان الله قد إختارنا أمة وسطاً في كل شيء .

بالمقابل فان ما حصل مع أبي زيد و بسبب الغشاوة التي يريد الاعلام الصهيوني ان يضعها على اعيننا هو ان ننقسم أما مع ابي زيد أو ضده و كأن كل من لم يرض بطروحاته فهو متطرف إرهابي متخلف ... الى آخره من التسميات التي تطرق أسماعنا صباح مساء .
الحقيقة ان ابا زيد إختار درب التطرف والانحراف ضد التيار المستقيم المعتدل الوسطي الذي شرعه الله لنا , و بالتالي لسنا المتطرفين في وجهه بل هو المتطرف في وجه الاسلام ( المتطرفين و المعتدلين )
كان يمكن ان نغفر له ( على حسب اجتهادنا ) و الباقي حسابه مع الله و لكن ان يرفض المسلم ( إن كان مسلماً ) الشهادة أمام الملأ فهي الدليل منه على ردته و رفضه الاسلام و لا داع بعد ذلك عن التفتيش بين سطور كتاباته عن كلمة هنا و هناك يراد بها هذا المعنى و ذاك

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجباً لك يا علاء ...
ماذا قرأت من الكتب القديمة سماويها و أرضيها لكي تستطيع الجزم بأن الاسلام هو الذي ابتدع هذه الافعال التي لا ترتضيها كما تدعي

الرجاء من إدارة الموقع كما وضعت شروطاً حول الاسم الرمزي و اللغات و حجم التعليق ... أن تنبه القراء الى استبعاد التعليقات التي تتضمن معلومات غير دقيقة و لا تنم عن معرفة .
ان جهل السيد علاء كاظم بكل الكتب وحركات التكفير و القتل للآخرين التي تمتلأ بطون الكتب بها لهو دليل على قلة علمه و ثقافته و بالتالي يجب الحرص على تجنيب مثل هذه المواقع من كتاباته و أمثاله

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كفى هذا التمترس والتشدق وراء عبارات منمقة وطنانة مثل العدالة والمساواة والتسامح التي يحاول بها بعض المسلمين لاضفاء الرضى والاقناع في روح المغالين منهم .اذ لم يتجسد بالحقيقة منها في الحياة العملية مقدار ذرة فالعدالة كانت تمييز وظلم لغير المسلم والمساواة كانت تحيز فاضح والتسامح كان فجور وبهتان وذلك ليس الا ادعاء باطل واكذوبة تاريخية والماضي والحاضر شاهدان على ذلك وحتى الحديث والكتاب يصرخ بذلك ولايحتاج المسلمين الا لوقفة حق في ان يعيدوا النظر في كل ماظهر ويقيموا كل اعوجاج للمصالحة مع الذات ولينخرطوا في مسيرة التاريخ الحقيقية بعد ان يستقوا من فكر التنويريين المسلمين مثل المفكرالراحل حامد ابو زيد والمفكر سيد القمني الغيورين على الاسلام والمسلمين من المتاهة والضياع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اي فكر او دين او حزب لايسمح معتنقه لمعارض وناقد ان يناقشه ,فان مصيره الانقراض والزوال وذلك بكل بساطة لانه لايملك جدلية او حجة تكفل بقاءه واستمراريته .والا لكي يمارس قهرا وحكرا وقدسية فاسدة ضد الآخرين وماالالوهية الا اختراع باطل ليتسنى له البطش بمن لايذعن صاغرا لجبروته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كفى هذا التمترس والتشدق وراء عبارات منمقة وطنانة مثل العدالة والمساواة والتسامح التي يحاول بها بعض المسلمين لاضفاء الرضى والاقناع في روح المغالين منهم .اذ لم يتجسد بالحقيقة منها في الحياة العملية مقدار ذرة فالعدالة كانت تمييز وظلم لغير المسلم والمساواة كانت تحيز فاضح والتسامح كان فجور وبهتان وذلك ليس الا ادعاء باطل واكذوبة تاريخية والماضي والحاضر شاهدان على ذلك وحتى الحديث والكتاب يصرخ بذلك ولايحتاج المسلمين الا لوقفة حق في ان يعيدوا النظر في كل ماظهر ويقيموا كل اعوجاج للمصالحة مع الذات ولينخرطوا في مسيرة التاريخ الحقيقية بعد ان يستقوا من فكر التنويريين المسلمين مثل المفكرالراحل حامد ابو زيد والمفكر سيد القمني الغيورين على الاسلام والمسلمين من المتاهة والضياع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي ضرار ليس من حقك ان تمنعني من الكتابة واذا انا مخطىء كما تقول فماذا تفسر بأن المسلمين اول من اخترع الانتحار وقتل الانفس البريئة كما يحدث في العمليات الانتحارية واذا كنت تقصد ان في باقي الديانات (سابقا) يوجد التكفير فأن عقوبة التكفير تقع على الشخص المعني ولكن عندما ننظر الى الانتحاري الذي يفجر نفسة فانه لايفرق بين الكافر(كما يدعي) وبين المسلم وكذلك ان باقي الاديان لايوجد انتحاري عندما يقتل الناس يقول سوف افطر مع الرسول .
اخي ضرار لاتفقد اعصابك وفكر كثيرا عندما يوجه لك نقد قد يكون مؤلم ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت رائع ايها الرجل وانا اتابعك باستمرار لك التحية والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان من يكفر ويقتل ويدعي التدين هو نفسه ذلك الشخص الذي قد عانا من نقص في ذاته وهذا في تفكيره النام عن النقص طريقة صائبة لكي يسد ذلك النقص فما انزل الله بأفعال هؤلاء من سلطان والكل يعلم انه لو أردنا اقامة الحد او ما يسمى بالامر بالمعروف و النهي عن المنكر أول من يقام الحد عليه هم هؤلاء الذين يتخذون من الدين وأطالة اللحى قوقعة تستر على أفعالهم الشاذة ونبذهم من قبل المجتمع وكلنا يعلم بفتاواهم القبيحة كأرضاع المرأة العاملة لخدمها كي تحرم عليه وما الى اخر تلك الفتاوى الشاذة والمنحرفة فيجب على المجتمع أن يحارب هؤلاء بكل ما يملك من الوسائل فهم وباء لايشفى الا بالاستأصال

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---