حوار مع القراء حول أزمة تشكيل الحكومة

انا يوم بعد يوم تزداد قناعتي بان المالكي هو رجل المرحلة لقيادة العراق الجديد...... الرجل يبدي باستمرار عزمه على خلق عراق ديمقراطي يتسيده القانون .... ولكن للاسف هذا يصطدم مع رغبة (..................).وعندي قناعة ايضا بانه لو لا حفنة الوزراء الفاسدين و المندسين لقطع المالكي شوطا كبيرا في بناء العراق الحديث المشرف لجميع ابنائه

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المفترض ان يكون واضح بكل جلاء للعراقيين ان المالكي هو من بين الاقلة جدا جدا جدا من بين السياسين الذين لايزالوا عصاة على التطويع من قبل دول الخارج وهذا واضح من خلال رفضهم لاستقباله ومن خلال اعلامهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك دكتور عبد الخالق واشاركك الاسف على ما وصلت اليه العملية الديمقراطية الوليدة في العراق وكذلك مبدء التبادل السلمي للسلطة . وارجو ان تسمح لي بالسؤال من كان وراء كل هذا التعطيل ؟ الم يكن السيد المالكي في اعتراضه على نتائج الانتخابات ومطالبته بالعد اليدوي ثم بالطلب بتفسير المادة 76 من الدستور ثم تبعها بالارتماء بحضن عمار !! كل ذلك من اجل فقط ابعاد العراقية من ان تحصل على رئاسة الوزراء الذي جاء كنتيجة لنتائج الانتخابات . هذه حقيقة اصبحت معروفة وواضحة للعراقيين والوطنية التي رفع شعارها السيد المالكي تستوجب الاتفاق مع العراقية لمنع ايران وجماعاتها من السيطرة على الحكم وليس بالتشبث بالسلطة على حساب العراق والعراقيين مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد يكون كل المرشحين ليسوا بجيدين تماما... ولكن من هو البديل؟!... اعتقد- شخصيا-أن المالكي أفضل السيئين! ولذك هو الافضل في هذه المرحلة الحساسة من تطور العراق الجديد!...صحيح ينحاز لحزبه الديني-المذهبي، كالآخرين... ولكن له صدقية او مصداقية عراقية أكثر من الآخرين،المرشحين لرئاسة الوزراء. وهو غير مرتبط او مطواع لأية قوة خارجية.. وحاسم ايضا ضد الخارجين على القانون

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ عبد الخالق كل ماذكرته عن انجازات السيد المالكي الا قطعة خشب صغيره في بحر ذو امواج عاليه ورياح عاتيه العراق اليوم يحتاج الى قائد من نوع خاص تقدمي و طني علماني تقي نزيه يؤمن بالحضاره والثقافه بالصناعه والزراعه بالانسان والمياه بالعراق وشعبه اذا السؤال ماهي فلسفة المالكي السرقه العماله التفرقه الطائفيه وهي نهج حزب الدعوه البعث المالكي الجديد اما محربة المالكي لعصابة الصدر فهي من منطلقين الاول تصفيت خصومه والثاني للبقاء في السلطه ويصبح المال مالين اكرر لااحب ان اطول اني لا ارى قائد من بين السياسين قادر على توجيه العراق نحو الامان وهو خارج السلطة الان هو السيد الاستاذ حميد مجيد موسى و اخيرا لماذا دفاعك عن الاخونجي العراقي ذو فلسفه تبعيه للاجنبي المالكي وخصوصا بعد زيارتك الاخيره للعراق وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مستعد أنْ أنتظر الى يوم موتي , لأسمع العراقيين يتفقوا على إسم سياسي يثقون بهِ
إذا كان هذا مستحيلاً في الدول الطبيعية المتقدمة , فهل سينجح الأمر في العراق ذي الطبيعة الشعبية المزاجية المتقلبة مع الجو البائس ؟
****
الأخوان مالك سعيد وسعيد الجيزاني يمقتون المالكي , فهل فعلاً سيرضون ب حميد مجيد بعد شهر واحد من كلامهم اليوم ؟ أم أنّ القضية خلط الأوراق فحسب ؟
عملياً / في الإنتخابات الأخيرة , كان المالكي , الرجل الذي جمع أكبر عدد من الأصوات
أظّن ذلك غالباً , أقصد أكثر حتى من علاوي نفسهِ
يعني شعبياً هو الأقرب للشارع
تحياتي للجميع ولأستاذنا الكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا العزيز د عبد الخالق انت طبيب متخصص وساكن في بريطانيا وتقول
لايوجد البديل الافضل ؟؟ وهل الانتخابات تمت وبعد ان تم تصديق النتائج نأتي
لنتسأئل من هو الافضل ومن نكون نحن لنقول من هو الافضل ؟ ألم يصوت
أكثرية العراقيين للقائمة الافضل التي حازت على اكبر عدد من النواب ؟؟
هذا دجل يفيد حزب الدعوة والمالكي الذي اثبت خلال السنوات الاربعة الماضية انه
الاتعس والاكثر استغلالا للسلطة بالنهب والتزوير والسجون السرية والان
تبين انه لايؤمن بتداول السلطة اعتمادأ على معطيات سوف تنقلب عليه
مع اطيب تحياتي لك وللاخ البراق والاخ الجيزاني

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كل الاحوال ان البرلمان قوة قووية في مراقبة رئيس الوزراء واخضاعه لرؤى وسياسة المشرعيين لانه ببساطة يستطيع سحب الثقة عن رئيس الوزراء ويعيق اقرار الميزانية العامة لكن السوال المهم هل لدينا برلمان متماسك الرؤى منسجم يتفق على الاساسيات ويعمل بجد لدفع العراق قدما واخراجه من شرك الماضي واثاره؟ اشك في ذلك. التمحور والتمركز حول شخصية علاوي والمالكي يطلق العنان لكارزمة التسلط واقصاءالبديل الديمقراطي المرتبط بفكرة ان الشعب مصدر للسلطة وله القول الفصل في الشؤون الحساسة اذ ماتم الايغال في تجاوزه والاستخفاف به وهدر كرامته ولان الشعب الان شبه غائب يرزح تحت اثار الماضي وصدمة الحاضر مما دفع السياسيون الى اخذ تخويل مطلق دون الرجوع له مااود قوله اتفق مع الدكتور ان المالكي غير مدعوم من المحيط الاقليمي او اميركا وهذا موشر على ان الرجل له رؤية خاصة بعيدا عن املاءات محددة وان المالكي رغم عيوبه لكنه يبقى افضل المرشحين وانه يصارع وضعا قاسيا خياراته متشابكة ومعقدة وسط تطلعات سلطوية شرسة من الجميع بما فيهم حلفاءه الشيعة الذين يرفضونه لانهم يعتقدون انه سرق وسيسرق جمهور الشيعة منهم اذ بقى في الحكم مجددا

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة التعليقات كثيرة ومتنوعة وكل يعبر عن رايه حسب تحليله الشخصي وهذا حق للجميع ولكن اعجبني جدا تعليقين من مجموع تعليقات الأخوة والزملاء اولهما هو للأخ حميد خنجي حيث قال بأن المالكي هو افضل السيئين وهذا ما لم نكن نتمناه لكنه للأسف ثبت بالملموس ولم يتمكن الرجل ( رئيس الوزراء الحالي ) من اثبات العكس خلال فترة حكمه التي تميزت بالتناحرات السياسية ونمو وقوة الطائفية وعدم تمكنه من السيطرة هلى اهم مفاصل الدولة وهي القوات المسلحة , اما الأخ الثاني وهو سعد الجيزاني فأعتقد بان ما جاء به سعد هو ما يعلمه العراقيين جميعا بشكل جيد ويتفهمونه بالكامل ولكن سيطرة الأحزاب الدينية على عقول العراقيين وخاصة الشيعة منهم بسبب الجهل الذي يخيم على مجتمعنا والتاثير الديني واستخدماه من اجل المصالح الخاصة والطائفية هو الذي حال دون تحقيق مبتغى شعبنا وسبق لي انا ان نشرت مقالة في الحوار المتمدن بعنوان ( هل أخطأ الشعب العراقي ) !! نعم هذا كان الخطا الفادح وهو ايضا قد يكون الصدمة القوية التي قد يصحو فيها شعبنا ويتم بعدها تحقيق ما جاء به الأخ سعد وليس مهم ان يكون حميد مجيد لأن اصحاب الأيادي النظيفة هم كثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو تعيد قراءة المقال ستجد أني لم أقل (لا يوجد البديل الأفضل)، وإنما قلت أن القراء الذين الذين رفضوا المالكي في تعليقاتهم لم يرشحوا لنا البديل الأفضل

والأفضل المطلق هو الذي يحصل على أكثر من 50 بالمائة من الأصوات، ولما كان هذا مستحيلاً في الوقت الراهن، فنلجأ إلى الأغلبية النسبية، وفي هذه الحالة كما تفضل الأستاذ رعد الحافظ ، فالمالكي هو الذي حقق أعلى نسبة، على أي حال هذا موضوع لمقال قادم
وشكراً لجميع الأخوة المعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه السنين المرَه كشفت الكثيرمن الحقائق والانتماءات والعمالات والذين لايبصرون الحقائق عليهم الصمت او الاستماع ليفهموا او يتعلموا وحينها يبدون التحليل والرأي الى الاحداث..اليد الايرانيه موغله في عمق مقاعد القوى السياسيه وتحركها وفق ارادتهاعبر مكالمات الهاتف والاشاره حتى وصل امر العدوى لخطاب الشيوعيين
الذي بات لايختلف عن مايتفوه به جلال الصغير في كل جمعه(الثالوث الجاهز)واليوم انت اخي العزيزتتحدث ان يكون المالكي ايرانيا اوغير ذلك..اسالك.هل اتاك حديث طارق نجم والاديب هؤلاء اصحاب اول ركضه الى دهاليز قم ابتدا من صولة الفرسان وحتى نتائج الانتخابات لينالوا المباركه وياتوا بنبأ من سبأ وهل سمعت باخرماتقدم به السيد المالكي الامام جلال الذي سينال العصمه في الولايه 3 بماركه مرشد قم من طلب الى المحكمه يلتمسوا العفو عن اكثر من الف مجرم مدان محكوم بالاعدام واطلاق سراحهم تلبية لامراءمصانع مليشيات القتل بغيه بقائهم في مناصبهم على حساب الدماء الضائعه...اخيرا احب اعلمك ان ما تتأمله من هذه الاحزاب متأخرا جدا وان مناخ لندن لايشابه مناخ من حيث النقاءفلا تسوق لنا تجارتنالان في العراق المواطنه هي الحقيقه والم

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((اختلاف امتي رحمة)) حد قول سيد المرسلين. وعسى ان يكون في مقالي الحواري معك اليوم، مزيداً من الحوار لصالح العراق وأهله المكتويّن. مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق عبد الخالق تحية لك وللاصدقاء جميعا
ورد في مقالتك مايلي: وينفي القارئ السيد جاسم الزيرجاوى دعم الشاه لحزب الدعوة، ...
لم انفي علاقة الشاه مع حزب الدعوة .. الذي ذكرته مايلي:
لا تتوفر عندي معلومات عن مساهمة شاه ايران السابق في تاسيس الحزب....
و...لذالك ليس ببعيد ان يساهم ويدعم شاة ايران الحزب..لان ايران كانت عضوا فعالا في حلف بغداد والذي اسس على مكافحة الشيوعية... وهذا ليس نفيا..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=223411
للتوضيح فقط
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على تعقيبك القيم على مقالي، وعلى ثقتك بي في ترشيحك لي لرئاسة الحكومة!!، وهو يعني بالعراقي تريد لي - كسران الرقبة!!؟
صديقي العزيز، هذا الموضوع مهم جداً ويحتاج إلى سجال أوسع، وسيكون مقالي القادم تكملة لما بدأناه، ولكن يكفي في هذه العجالة أن أقول أن ما يمر به العراق لا بد منه، ومن يحكمونه هم إفرازات الشعب، ويجب أن نحترم رغبات الناخبين ونتائج صناديق الاقتراع حتى ولو كانت ضد رغباتنا وتصوراتنا، فبعد 40 عاماً من الحكم الجائر لا تتوقع أن يتصرف هكذا شعب مثل الشعوب السكندنافية، إذ كما قال انجلز: (لا تتوقع من شعب مضطهد أن يتصرف بلياقة!!) ولذلك فشلت الأحزاب الديمقراطية العلمانية في الانتخابات الأخيرة لأنها لا تمثل المرحلة، بينما فاز تيار السيد مقتدى الصدر بأربعين مقعد.. هذه الظاهرة البائسة لا يمكن تجاوزها بالتمنيات، أو شطبها بجرة قلم، إنها مرحلة تاريخية لا يمكن تجاوزها، مع التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---