أسئلة أطفالي تشككني بديني الإسلامي...2

لست منافحا عن تعاليم الاسلام ، وليس لدي الوقت لاضيع وقتك ووقت القارئ الكريم ، ولكنك ياسيدي تسأل اسئلة وردت على لسان أطفال ، والواضح ان تربيتهم بعيدا عن بلادنا العربية جعلتهم يصدمون من مثل هذه المشاهدات ، كما كنت أصدم وأنا صغير من رؤية صدر امرأة بارزا للعيان ، فاظنها مقبلة على إرضاع طفلها ، أو انها انتهت للتو ، ولكن الفرق هنا انني اتلقى لم اتلق أكن أسأل لماذا، ولكني كنت اهتبل الفرصة كي أمتع ناطري ، وهنا يكمن الفرق بين حضارتين ، وأيضا أبنائي الآن لايشغلهم لم تسترت ولم شلحت .
انت تسأل اسئلة عفا عليها الزمن ، ولها بدل الإجابة ألف إجابة ، ومادمت مقتنعا بما لديك ، فلن تقتنع بعكسه أبدا ، أرجوك حتى تتميز اسأل سؤالا لم يسأل من قبل، ودعك من أسألة الأطفال

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

قيل انه في برلمان عربي اعاد نائب برلماني كل ما طالبت به نائبة من قبل. وعندما سئل بانه لم يضف شيئاً لقول النائبة، اجاب: اسمعوا الكلام من الرجال!. وعليه نقول :هل نسمع الاسئلة من الكبار فقط؟ ماذا لو ان الكاتب تعمد وضع السؤال عن طريق فم الاطفال كما فعل كليلة ودمنه في كتابه عن السنة الحيوانات.0

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجرد الشك والسؤال لغرض الوصول الى الحقيقة لا يخرجك من دين الاسلام
للااسلام ثوابت انت تعرفها ولا شك وهذه الثوابت لا تقبل الاجتهاد ولا التاويل وانت اذا امنت بها فكل مابعدها من اراء وفتاوى واجتهادات امور ممكن الكلام فيها
الثوابت وايمانك بها هو ما يحدد كونك مسلما ام لا
واما ارائك فيما ثبت حكمه الشرعي فلا تغني ولا تسمن من جوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اثرت في مقالتك الاولى ان اطفالك يشككونك بدينك والحقيقة انا لا اناقش امورك وامور المسلمين وانا واحد منهم والبالغين والكبار السن فاغلب المسلمين يعانون الوضع النفسي والمتعب والكاتم بدواخلهم والاكثرية تراقب نساؤهم والخوف من الفضيحة ومشاكل اخرى ولكن هذا ليس مهم المهم هواطفالنا
اطفالنا الذين تربوا في مجتمعات الحرية والديمقراطية ولا تعطي للدين المجال للتحرك الا من اراد هو الدين وعن وعي مثلما يختار اي حزب يمثله فعندما يسمع الطفل احاديث الاب والام داخل البيت لاتعمل هذا لانه عيب لاتعمل هذا لانه حرام لا تعمل هذا لانه عادات وتقاليد ناهيك عن الاهانه والضرب
وعندما يخرج الطفل الى المدرسه والى المجتمع بعيدا عن البيت يلاقي واقعا اخر فضاءا رحبا لا تعقيدات ولا ممنوعات ولا حرام ولا الله يرميك بنار جهنم ويعذبك عذابا مبرحى
هنا تبداْ -- الازدواجية-- لدى فلذات كبدنا اطفالنا فالواجب علينا ان نجيب الاطفال على اسئلتهم الواقعية والمنطقية وان لا يوجد جواب فلا نتردد من ان نحمل الله المسوؤلية الكاملة عن عدم اعطاء اجوبة لسؤال بسيط دعوا اطفالكم يعيشون حياتهم فقد خلقوا لزمان غير زمانكم كما قال علي ابن ابي طالب

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعندما يجبر الطفل او الشاب وخصوصا الفتيات الواعيات والمتعلمات من خلال بلدان الديمقراطية لبناء شخصية انسان منذ الطفوله حينها ستبصق على الحرام والعيب والعادات والتقاليد وبوعي وهذا ما يحدث في اغلب البلدان
مع حبي واحترامي
وتحية للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا عزيزي الفاضل انت وضعت نفسك في مشكلة. كيف تسمح لابناؤك بالسؤال. انت لديك كتاب بقول انه يحوي كل شئ (وما فرطنا في الكتاب من شئ) الا يكفيك هذا حتي تسمح لهم بالسؤال او الانصات لشئ آخر خارج هذا الكتاب. حتي اذا افترضنا انهم مشاغبين مثلي فلماذا لا تتبع معهم السنة المحمدية طالما ان القرآن لم ينفع في نحجيم تطلعاتهم العقلية والفكرية. فالحديث يقول اؤمروهم لسبع واضربوهم لعشر. وعندها سيصمتون الي الابد. مش بيقولوا الاسلام هو الحل مع الاطفال طبعا. تحية لك واتمني لك رحلة موفقه معهم لحمايتهم من الاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مكة المكرمة بما كرمت والمدينة المنورة بما نورت وماء زمزم كيف يشفي والحمار يعفوركيف تكلم مع صاحبه بالعربية او الانكليزية كيف الله صلى ومن ثم سلم على محمد اي ايهما اعلى منزلة الله ام محمد. اين الالوهية في هذا الكم من النساء .اين الحكمة والربانية في هذا الدين العنيف وهول الغزوات والسبي.سيدي الكاتب هناك ملايين الاستلة التي تشكك يهذا الحزب الفاشل. تحباتي لجراْتك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أحيي فيك اتفاقك مع امرأتك على ترك الأولاد أحراراً وأحيي فيك صدقك العالي مع نفسك
لكني أعتقد أن امرأتك متحفزة جداً تجاه الإسلام، وتحفزها أمام الأولاد هو نوع من التوجيه ليس خافياً على سامع، لذلك أقترح مبدئياً أن تتشاجر معها وتقصي هذا النوع من الحوارات عن الأولاد، أنا جاد فأنت تتحدث عن فتى عمره 10 سنوات، وواضح أن المرأة علمانية متحفزة والولد كان يردد أسئلتها بذات العنف.. ثم بحق الجحيم كيف تناقش أمراً مثل الانجذاب الجنسي والعادة الشهرية أمام صغار بهذا العمر؟ إنهم لا يدركون معنى الانجذاب الجنسي
بالنسبة لأسئلة أولادك فأعيد ما قاله أحد المعلقين: هذه الأسئلة مستهلكة جداً ولها بدل الرد ألف، يبدو أنك لم تبحث بشأن دينك ولا في حياتك، أمر القيادة ومنعها هراء خالص ليس من الإسلام في شيء، والحجاب (بصورته التي نعرفها) أمر تستطيع الرمي به في ظرف 5 دقائق فهو لباس العرب القديم والأدلة عليه عمومية للغاية والتمسك به بهذه الصورة هو وراثي سلوكي ليس نصياً أبداً (بكل موضوعية)، والكلام عن نقص العقل والدين كلام مردود في مصدره نفسه، لكن الكلام عن المحرم وعن إنقاص شأن المرأة كلام أتفق مع قائله مئة بالمئة، سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---