مهند صلاحات
الحوار المتمدن-العدد: 925 - 2004 / 8 / 14 - 10:00
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
مرة أخرى .. قصة طريفة من لبنان الشقيق .
ولمن لا يعرف لبنان عن كثب فإنه بلد يمارس الديمقراطية بذلك القدرالمسموح به إقليميا ..
المهم .. جرت إنتخابات للمخاتير وهؤلاء يمثلون السلطة على مستوى الحي ..
كان التنافس شديدا .. ففاز من فاز .. وسقط من سقط ..
إلا واحد .. شذ عن القاعدة ..
فهو سقط في الإنتخابات .. نعم ..
ولكنه إستمر في تصديق المعاملات .. وكأن شيئا لم يكن ..
يستوفي الرسوم .. فيضعها في جيبه .. ويصدر الشهادات .. والحال ماشي ..
فكرة جديدة .. برسم بعض الحكام العرب الذين يفتشون عن كل جديد ..
من أجل التجديد ..أو تسليم الأحفاد .. بإعتبار أن تسليم الأولاد .. صار موضة قديمة ..
#مهند_صلاحات (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟