المتسلقون الجدد

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 3038 - 2010 / 6 / 18 - 08:55
المحور: كتابات ساخرة
    

يوما بعد يوم تكتشف لنا حقايق كثيرة عن شلته المتسلقون الجدد الذين نري لهم أقنعة كثيرة هناء وهناك وأساليب ملتوية وعير واضحة في العديد من المواقف الهام التي تطلب من الانسان اتحاد موقف حاسمة يحسب عليها ويسجل في صفحات تاريجة بماء من ذهب ... لقد اكتوينا بنارهم وأحقادهم وعرفتاهم في الكثير من المواقف واخذلونا بتصرفاتهم الطاهشة التي لاشك بأنها محسوبة عليهم هولا لا بطيب لهم العيش الا في مستنقع من الفوضى والقذارة والتلوث التي تناسب مع أحسادهم وثقافتهم المدمرة واحقادهم و ثقافة الكراهية والحقد والتخوين والشك وزرع الفتن بين صفوف البشر وخلق الانشقاقات والانقسامات الوهمية وبت الدعايات والإشاعات بهدف إقصاء الآخرون من إمامهم هولا لعبو أدورهم بتألق كانو ممتثلين رائعون إمامنا شاهدهم وراقبنا أدورهم وهم اليوم يكشفون أنفسهم بأنفسهم وهم اليوم إمامنا مكشفون لاشك بان مسرحيتهم الهزلية انتهي و سوف تنتهي ولن يصح إلا الأصح هولا أقوالهم عكس أفعالهم وهم دايما لسان حال آخرون تنطق السنهتم نياية عن آخرون ولا يطيب بهم الا النطق بلسان حال عيرهم البعض منهم تحول الي ناطق باسم الأمين وباسم الرئيس وكيل وكالة وشعب بالكامل , وهو بري منهم ومن أقوالهم وأفعالهم وبالتالي نقول لن تمرور
وبالتالي الايام القادمة كفيلة بكشف لنا مالم يكن في الحسبان وسامحوكم الله وأقول لأحد العتاولة المستقلون كفي لقد خذلنا مرة ولن تسمح لك بالثانية عليك الاعتذار للشعب الجنوبي طموحاتك قاتلة حدا فقد كشفنك وعرفناك فلا تعتقد انك اذكي من الآخرون
شي موسفا حقا ان نكتشف حقيقة من أنت؟ إما التي يقول بين الحين والأخر بان هو يسهر الايام والليالي من اجل الجنوب نعم لقد عرفنا بأنك تسكر ايام وليالي من احل الجنوب وكفي دجل وكذب وأنت تعرف إمكاناتك الثقافية والعلمية فأنت بارع جدا في كتابات التقارير الكيدية والحشوش علي عبادة اللة وزع الفتن بين الناس
ايها المتسلقون الجد د انتهي دوركم اكتشفت أساليبكم عليكم ادن الرحيل بسلامة وترك السفينة لوحدها تسير لها رجالها ورب يحميها
إما انتم أمركم لله
فحن سايرونا ونحمل الأمانة على أعناقنا نعمل بصمت سلاحنا الحب وثقافتنا التصالح والتسامح,,, وبالحب والعمل والثقة بالنفس تبني الأوطان وترص صفوف البشر

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل