(( تبادل القُبَلْ .. أم تبادل الثقة ))

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3037 - 2010 / 6 / 17 - 07:39
المحور: الادب والفن
    

فكّروا ابهذا الشعب وشْحقّقه
ميريد بوس .. اتبادلوا بالثِقَه
***********
بيديكم الدستور كلّه انكِتَب
ورفعتوا كاس اودادكم والنَخَب
صدَّگنه گلنه انتصَر هذا الشعب
شو بالنتيجة .. صارت التفرقه
***********
ماچان هذا الأمل .. خاب الأمل
ونتشرت أمراض الطمع والجهل
وقتلتوا كل احلامنه .. بالجدل
شنهو النتايج .. ولشعبنه اشبقه
************
لا يا كُتَل .. وين البرامج صفت
وين الأيادي العاهدت وخْتفت
هيَّ الكراسي الياشخص أمنِّت
وظن البعض دايمه .. وترافقه
**********
علحصَّه ردّيتوا او على الغانمه
ومرضى النفوس اتگاسمت حالمه
وحصّة شعبنه ابحور من الدِمه
بسرعه نسيتوا الحبِل والمشنقه
**********
المفروض وحده ابلا رياء او طمع
نخدم وطنّه اوينتهي كل وجّع
كافي شعبنه ما يطيق الخُدَع
من بعض لحقوق الشعب ســـــــــــــــارقه
والشعب منكم +++ شال كل الثقه
*************
العنوان إقتباس من مقالة للكاتب الإعلامي الأستاذ عبد المنعم الأعسم
****************************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل