أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب طالباني - ماذا تريد ايران؟















المزيد.....

ماذا تريد ايران؟


عبدالوهاب طالباني

الحوار المتمدن-العدد: 3024 - 2010 / 6 / 4 - 08:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بينما تتهم الدول الكبرى ايران بالسعي الى اقتناء السلاح النووي وهو ما تنفيه طهران وتقول انها تطور طاقة نووية مدنية. تقوم السلطة الايرانية في الداخل بعمليات قمعية شديدة ضد مناوئيها من المطالبين بالحريات وبحقوق الانسان للعيش بكرامة وسعادة ، كما تشن السلطات حملات قمع واعدامات واسعة ضد المواطنين الكورد من سكان شرق كوردستان تحت غطاء اتهامهم بمناوئة النظام الاسلامي الايراني ، وكان اخر تلك العمليات اللاانسانية اعدام خمسة مواطنين منهم اربعة مواطنين كورد بينهم فتاة من سكان شرق كوردستان والخامس مواطن ايراني قيل انه كان من مؤيدي العائلة المالكة السابقة. وجوبهت هذه الممارسات التعسفية في الداخل الايراني بكثير من الغضب حيث عمت الاعتصامات والمظاهرات مدن شرق كوردستان ، اما في خارج ايران فقد تحركت المنظمات الكوردستانية والمنظمات المهتمة بحقوق الانسان لاعلان تنديدها ورفضها لتلك الممارسات الفاشية ، وفي الوقت نفسه تواصل القوات الايرانية قصفها المدفعي العشوائي لقرى حدود اقليم كوردستان ، ونتج عن احدث عمليات القصف قبل ايام احراق مزارع و ممتلكات لمواطني القرى الحدودية في محافظة السليمانية واستشهاد مواطن في احدى الاقضية الحدودية التابعة لمحافظة هه ولير ، واضطرت عشرات العوائل لترك قراها تضاف الى عشرات اخرى من العوائل التي تركت قراها خوفا من النيران الايرانية في اوقات سابقة، وتعيش تلك العوائل الان تحت الخيم في حالة من البؤس وعدم الاستقرار وتقوم منظمة الصليب الاحمر الدولية ومنظمات انسانية اخرى بتلبية حاجاتهم الضرورية اليومية.
ومن الجدير بالذكر ان ايران تتعامل مع كوردستان بطريقتين مختلفتين ، احداها ايجابي وهادئ عبر فتح حدودها للتجارة المتبادلة مع كوردستان ، وسفر المواطنين ، واتفاقات بشأن الكهرباء ، اضافة الى فتح قنصلية ايرانية في هه ولير، ولكن ايران نفسها وبطريقة اخرى تمارس ضغوطاتها السلبية باساليب عديدة منها : اقتصاديا عبر تصدير الاف الاطنان من المواد المنتهية صلاحية استعمالها والمضرة بصحة المواطنين وعمليات القصف المستمرة لاراضي كوردستان.
ومن المعلوم ان لايران اهداف متعددة من وراء مواصلتها الضغط على كوردستان منها:
- انها تزعم ملاحقتها لعناصر حزب الحياة والحرية الكوردستاني على الحدود وابعادهم ، بينما تتركز معظم نشاطات الحزب المذكور في عمق شرق كوردستان وهي لا تستطيع ان تفعل معها شيئا بينما تتأسد على المواطنين العزل على الحدود.
- قد تحاول ايران عبر تلك العمليات الحربية ممارسة نوع من الضغط السياسي على اقليم كوردستان لتحقيق غايات سياسية منها حمل الكورد على مواصلة دعمهم للاحزاب الشيعية. وهو دعم يستند في حقيقته على علاقات ايجابية قديمة بين الكورد والشيعة العراقيين ، ولكن اذا استمرت تلك الاحزاب في تجاهل المطاليب الكوردية في موضوع المادة 140 فالامور ( حسب تصريحات مسؤولين كورد)قد تأخذ مسارات اخرى ، ولن تستطيع ايران او غيرها من اخضاع الكورد الى سياساتهم خصوصا في هذا الموضوع الحساس والحاسم لدى الشعب الكوردي.
- ومن اجل ان لا يذهب الكورد بعيدا في العلاقات مع اميركا والغرب عموما.
- على الرغم من النيات الايجابية لحكومة اقليم كوردستان لضرورة اقامة احسن العلاقات مع ايران وتركيا وعملها الدؤوب في هذا الاتجاه ، الا ان الاوضاع الامنية في جنوب كوردستان مسألة لها حسابات خاصة لدى ايران وتركيا وسوريا ، تلك الدول التي تختلف في امور كثيرة جدا ولكنها جميعا تتفق على ان لا ترى الاقليم الكوردستاني يتقدم ويتطور بهذه السرعة اوخالية تماما من السيارات المفخخة والعمليات الانتحارية الغبية ، لان اي تقدم او تطور سريع فيه ( حسب تصورات تلك الدول) سيكون عاملا لتحريك عشرات الملايين من السكان الكورد في تلك البلدان ، وهذا يعتبر غما وهما كبيرين لا تتحمله العقلية الشوفينية لحكام تلك الانظمة ، فتشكيل دولة كوردية في اخر المطاف ( وهو امر مشروع و وارد حتما) يشكل كابوسا مرعبا على صدور حكام ايران وتركيا وسوريا وبعض الاطراف الشوفينية في العراق ايضا. وايران بخلقها المتاعب لكوردستان وحرق الزرع والضرع وتشريد سكان القرى انما تريد ارسال رسالة يومية تعبر عن تلك المنغصات.
- وقد تريد ايران ، حالها حال تركيا ، الضغط على حكومة اقليم كوردستان للمشاركة في عمليات ردع ضد المقاومة الكوردية في شمال وشرق كوردستان ، الشئ الذي ترفضه حكومة كوردستان بصورة نهائية ، وتطالب الحكومتين دائما الذهاب الى استعمال العقل والحوار والفهم الديمقراطي لمعالجة المشكلة الكوردية في تلك البلدان وترفض العمل المسلح كطريقة لمعالجة الامر.
- اغراق كوردستان بالشركات الايرانية والتركية ايضا لضمان السيطرة على الاوضاع الاقتصادية فيها بهدف التحكم لاحقا بمسارات سياسات الاقليم ومحاولة تحجيم تطلعاته. لذلك يجب الانتباه الى هذه النيات المبيتة الايرانية والتركية ، وعدم وضع بيضاتنا الكوردية كلها في السلتين الايرانية والتركية ، من الخطأ والخطر الاكيد ايضا ان تبسط ايران وتركيا(بمواصفات نظاميهما الحاليين) قبضتهما الاقتصادية على كوردستان .
- الاستفادة من الفرص الاقتصادية الموجودة في كوردستان قد تكون فعلا عاملا مهما لدى ايران و تركيا للدخول الى كوردستان وبناء نوع من العلاقات المتوازنة المفيدة للاطراف الثلاثة ، ومن المفيد ان تستثمر حكومة كوردستان هذه الحالة من اجل رفاه الشعب الكوردستاني ، ومن المفيد ايضا التحدث وجها لوجه مع الساسة الترك والايرانيين، ولكن يبدو انه من الصعب لحد الان منح الثقة كاملا بنياتهما الحقيقية تجاه التجربة الكوردستانية، فالدولتان منزعجتان من النظام الفيدرالي العراقي ، ولا تعترفان رسميا ( خصوصا تركيا) بأقليم كوردستان ، وهما يعترفان بوجود فقط (حالة خاصة) في كوردستان و لا يستطيعان تجاوزها ، وينظرون الى مسؤولي حكومة كوردستان كمواطنين عراقيين فقط مجردين من مسؤولياتهم الرسمية ، وما زال السنة المسؤولين الترك لا تستطيع لفظ كلمة كوردستان ، ولا تعترفان سياسيا بشئ اسمه القضية الكوردية ( دعك من الانفتاح اللفظي على الكورد الذي يتحدث عنه اوردوغان بين اونة واخرى) ، وكل مطالبة بالحقوق الكوردية لا تعني عندهما لحد الان الا ضربا من العمل الارهابي ، بينما كلتاهما غارقتان بكل ماهو ارهابي وسئ ضد الشعب الكوردي في الشمال والشرق ، وما فعلتاها (من خطوات ايجابية!!) لحد الان في اقليم كوردستان لا يعدو كونه ، وعلى الاكثر ، خطوات يشوبها الكثير من المكر والتضليل بغية الدخول الى كوردستان.
ولكن لا شك ان ايران دولة كبيرة في اسيا ولها موقع استراتيجي مهم جدا في الشرق الاوسط ، وهي دولة تمتلك احتياطات ضخمة من النفط والغاز والثروات المعدنية والزراعية والحيوانية ، وذات وضع ديموغرافي كبير ، وهي وريثة احدى اهم حضارات وامبراطوريات الشرق الموغلة في التاريخ لذلك ليس غريبا ان تتطلع دائما الى ان لا تخسر موقعها وان تبقى دولة ذات شأن ، وهي بحكم هويتها الاسلامية الحالية وقيادتها للعالم الشيعي تريد ان تنوب عن العالم الاسلامي كله وتتبنى امورا هي في الحقيقة بعيدة عن هموم الايرانيين العاديين ، ولكن عند الحكام يبقى الحنين الى الماضي والمكابرة على واقع الاوضاع السياسية الراهنة في العالم هو الهم الكبير الذي شغل ويشغل عقول حكام ايران السابقين والحاليين ، فحتى النظام الشاهنشاهي السابق كان يعيش الوهم نفسه ، فشاه ايران محمد رضا بهلوي سمى نفسه (اريا ميهر) اي ملك كل من ينتسب الى العرق الاري من فرس وكورد وافغان وغيرهم ، ومول حزبا في اواسط السبعينيات باسم ( بان ايرانيست – ايران الكبرى) رئيسه كان الدكتور محسن بزشكبور وكان اسم جريدتهم ( خاك وخون اي الارض والدم) ، فامر الاعتداد الايراني والتمسك بايران قوي اقتصاديا وسياسيا اذن ليس من اختراع احمدي نزاد ، بل هو موضوع مرتبط بالتاريخ الايراني وكان هذا اصل المشكلة والسبب الاساس لدهور من الحروب بين الامبراطورية العثمانية السنية والامبراطورية الفارسية الشيعية.
وامام التغيرات الكبيرة في العالم اقتصاديا وسياسيا وتسليحيا ،ربما رأت ايران ان العالم بدأ يتجه اتجاهات تتركز في بناء القوة العسكرية والاقتصادية ، ونواة هذه القوتين تركزت في امتلاك القوة النووية ، لذلك اتجهت الى امتلاكها بأي ثمن ، ان ايران مهما فعلت لا تستطيع اقناع العالم او اسرائيل على وجه التحديد من انها تريد التكنولوجيا النووية من اجل استعمالها في الاغراض السلمية.
ولكن ومن جهة اخرى قد لا تريد ايران امتلاك تلك القوة من اجل ضرب اسرائيل ، بل ربما تريد امتلاكها من اجل الابقاء على سيطرتها على الخليج وضفافها على البحار الجنوبية ،وحماية اراضيها وثرواتها من اي غزو او توسعات اقليمية ودولية ، وكذلك استعمال التكنولوجيا النووية لاغراض سلمية ايضا لتوليد الطاقة الكهربائية خصوصا.
وفي رأي المتواضع ان امام ايران طريقين لا ثالث لهما:
اولا: انها في الاخير تبدي استعدادها لتقديم اي ضمانة تريدها اسرائيل او الولايات المتحدة فقط مقابل ان تكون دولة نووية ، فهي بحكم ارثها التاريخي لا تتحمل ان تكون باكستان والهند والصين واسرائيل وروسيا دولا نووية ، وتركيا عضوا في الناتو مع علاقات ستراتيجية مع اسرائيل (دعك من الزعيق التركي حول سفن الحرية ) ، وتبقى هي الدولة ذات المساحة الواسعة جدا معتمدة على السلاح التقليدي. ولكن يبدو ان لا اميركا ولا اسرائيل مستعدتان لقبول ايران نووية .
ثانيا: تستمر في المعاندة وحينها تتعرض الى انواع من الضغوط الاقتصادية المدمرة وربما تتعرض الى عمل عسكري من غير الممكن التنبوء بنتائجه شرق اوسطيا وعالميا.
وقد استطاع النظام الايراني الاسلامي الجديد توظيف مسألة القدس وفلسطين بصورة ذكية جدا في العالم الاسلامي والضحك على ذقونها من اجل تحقيق اغراضه ، والايرانيون عندما يتحدثون عن القدس وفلسطين لا يفعلون ذلك الا من اجل كسب ود الدول العربية والاسلامية واصدقاء العرب الى جانبهم ، لانهم يعلمون ان معركة الحصول على القوة النووية غير سهلة ابدا. وفي واقع الامر انهم يعتبرون ايران ومصلحتها اكبر من كل شئ بما فيها فلسطين ..وعلى الرغم من شعارات تصدير الثورة بعد اسقاط النظام الشاهنشاهي ، والتدخلات الايرانية في شؤون عدد من الدول حاليا كلبنان والعراق ، وعلى الرغم ايضا من بعض التصريحات الدونكيشوتية للرئيس احمدي نجاد ، لكن الايرانيين عبر تاريخهم كانوا يكتفون دائما باراضيهم او اراضي الشعوب التي تعتبر لغاتها من مجموعة اللغات الايرانية ( ولكنها تعتبر شعوبا بحد ذاتها لها خصائصها القومية تختلف عن الشعب الفارسي) ، فقد اعتبروا كوردستان وبلاد بلوجستان و اذربايجان جزأ من الاراضي الايرانية باعتبار ان الكورد والبلوج والاذريين شعوب ايرانية ، وهم وقفوا امام الغزوات التي تعرضت لها ايران( التقليدية) سواء من الشرق او الجنوب او الغرب بكل قوة وحافظوا على النسبة الاكبر من حجم مساحة بلاد (بارس وماد) والمقصود ببارس هو الفرس وماد المقصود به الميديون الذين تعتبرهم الكثرة الكاثرة من المؤرخين اجداد الكورد الحاليين .
ويبدو ان الصراع الايراني من اجل الحصول على التكنولوجيا النووية بلغ الذروة بعد ان انضمت روسيا والصين ايضا الى اميركا واوروبا المعترضين بشدة على امتلاك ايران للتكنولوجيا النووية .
وكانت تصريحات منسوية الى الرئيس الايراني فجرت الخلافات بين طهران وموسكو انتقد فيها احمدي نزاد بشدة روسيا على موقفها المؤيد لفرض عقوبات على ايران ، وفي المقابل صدرت تصريحات من مسؤولين روس كان احدثها البيان الصادر من وزارة الخارجية الروسية الذي حذرت فيه ايران من ان قيامها باية خطوات جديدة لتكثيف اليورانيوم سيزيد نفاذ صبر روسيا وسيزيد التوترات بشأن برنامجها النووي .
النظام الايراني الحالي اختار اتجاها صعبا وسيئا في الداخل والخارج على السواء لايمكن ان يكون مقبولا في عالم يتجه نحو افاق التحرر والديمقراطية واحترام حقوق الانسان ، وهو بهذا يتحدى الواقع وحقائقه ، لذلك لن يكون مصيره بأحسن من مصير الدكتاتوريات التي انهارت وتنهار الواحدة بعد الاخرى ، وهذه السياسات الفاشية لن تعمل على وضع ايران في مصاف الدول ذات الشأن ، بل تعيدها الى الوراء ..الى عصور الحجر.



#عبدالوهاب_طالباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكورد ومنطق منتجي المسلسل السخيف(وادي الاكراد) او (وادي الذ ...
- في العلاقة مع اسرائيل:
- قراءة في العلاقة الاميركية الكوردية على ضوء الزيارة الاخيرة ...
- التكتلات الاقليمية في الشرق الاوسط الى اين؟
- الشرق الاوسط : انظمة الغموض المرعب
- تركيا على مفترق طرق
- شهادة من السجون السورية:تعذيب من نوع فريد في القسوة لم يمارس ...
- تركيا: خطوة ( لفظية!) الى الامام وخطوات (عملية!) الى الوراء
- واخيرا وربما ليس اخرا:(اختراع) قوميات .. للدفاع عنها(!)
- سؤال (ساذج!): هل ثمة شيء جديد في السلة التركية حول كركوك؟
- المتمردون الاكراد ..!


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالوهاب طالباني - ماذا تريد ايران؟