أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرسبيندار السندي - ** مرثية ... لمقتل الصحفي عثمان سردشت **














المزيد.....

** مرثية ... لمقتل الصحفي عثمان سردشت **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 3002 - 2010 / 5 / 12 - 02:48
المحور: الادب والفن
    


إن طريق الجلجلة وقد إخترته يا عثمان طربا ... كالمسيح والثوار
فطريق الجلجلة لايقصدها ... إلا ألأبطال وألأحرار
فمراكب الموت تبقى مشرعة
مادام الخوف دين الفقراء ... ودين ألأشرار
ألم تدرك أيها الراحل عثمان ...!؟
أن في العراق كل شئ جائز ... مادام السيد دعلج وجزار
ألم تعلم أيها الراحل عثمان ...!؟
أن القتل في العراق قد صار مهنة ... والغدر ليس عيبا أو عار
ألم تسمع أيها الراحل عثمان ...!؟
كيف الكلاب تصير ذئابا ... على ألأخ والعم والخال والجار
وكيف عند الجد تصير أرانبا ... تولى ألأدبار
& & &
فنم قرير العين أيها ألراحل عثمان ...!؟
مع كل شهيد سبقك مكللا بالغار
فطريق الجلجلة في العراق أمسى طويل
مادام المسيح يصلب في الليل والنهار
فنم قرير العين أيها الراحل عثمان ...!؟
لأن إسمك في سفر الخلود قد دون ...
رغم أنف ألأقذار والأقدار
وأنظر قاتليك وإن طال زمانهم ...
كيف الهوان يترصدهم ... والذل والعار
& & &



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** تحت نصب الحرية ... يذبح العراق ويصلب العباد **
- ** وطني ... وطن النآي الحزين إلى ألأبد أنت(2) **
- ** وطني ... وطن النآي الحزين إلى ألأبد أنت(1) **
- ** من قال ... أن شعرك عورة ...! **
- ** حلبجة ... حلم يستيقظ من بين ألأموات **
- ** كلام ... في ألإنتخابات العراقية **
- ** العبودية عند البعض نعمة **
- ** لا تسآليني ... إرحلي عني أرجوك وإنسيني ** بمناسبة عيد الح ...
- ** شرارة الثورة ... وبداية الوعي **
- ** الملك ... والجلاد **
- ** الملك ... والصياد ** ( قصة قصيرة )
- ** لاتفرح بظلمك ياظالم ... بكرة يجيك الدور وإنت نائم **
- ** واليوم من سيغني أغنية الكاتيوشا ....!؟ **
- ** لماذا يكرهون البلابل ... والعصافير **
- ** تراتيل للأوطان ... قبل الميلاد وبعد الرحيل ** ( 2 )
- ** تراتيل للأوطان ... في الميلاد وبعد الرحيل ** (1)
- ** أمدن الضباب ... أم مدن الجراد والذباب **
- ** تهنئة للحوار المتمدن **
- ** أإله أنت أم دراكولا ... **
- ** إلى جميلة الجميلات شعري ... وقصيدتي **


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرسبيندار السندي - ** مرثية ... لمقتل الصحفي عثمان سردشت **