أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 2 ]















المزيد.....

المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 2 ]


رويدة سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3001 - 2010 / 5 / 11 - 02:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وقفة لا بد منها.

مما تقدم في الجزء الاول، نتبين النظرة الدونية للمرأة في الديانات الأبرا هميه الثلاث. فالمسيحية تماماً كما اليهودية و الإسلام تحمّل حواء [الأنثى] مسؤولية الخطيئة الأولى حيث نجد في رسالة بولس1 إلى ثيموثاوس{2: 11-15} ".. وآدم لم يغو ، لكن المرأة أُغويت فحصلت في التعدي . ولكنها ستخلص بولادة الأولاد "" كما نجد أيضا " قول يوحنا: [انظر أين يصعده الروح عندما أخذه لا إلى مدينة ولا إلى مسرح عام ، بل إلى برية. بهذا كان يجتذب الشيطان معطياً إيّاه فرصة ليس فقط بجوعه وإنما خلال الموضع أيضًا. وعندئذ ، على وجه الخصوص يحارب الشيطان عندما يرى الناس متروكين وحدهم بمفردهم . هكذا فعل أيضًا مع المرأة (حواء) في البداية عندما اصطادها وحدها ، إذ وجدها بعيدة عن زوجها. فإنه عندما يرانا مع الآخرين ، متّحدين معاً لا تكون فيه الثقة الكافية لمهاجمتنا. إننا في حاجة عظيمة أن نجتمع معاً باستمرار حتى لا نتعرّض لهجمات الشيطان[130].]"
كما أن الديانات الثلاث اعتبرت المرأة تابعة ، فالرجل هو رأس المرأة و عليها أن تكون خاضعة له مُؤتمِرَة بأمره. ففي الإسلام الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم و في النص المسيحي نقرأ : " أيتها الزوجات، إخضعن لأزواجكن، كما للرب . فإن الزوج هو رأس الزوجة كما أن المسيح أيضا هو رأس الكنيسة" "المسيح هو رأس كل رجل ، والرجل هو رأس المرأة ، والله رأس المسيح""
و كما نجد في الإسلام أن خضوع الأنثى فريضة " لو كنتُ آمراً أحداً أن يسجدَ لغيرِ اللهِ لأمرتُ المرأةَ أن تسجدَ لزوجِها.. والذي نفسُ محمدٍ بيدِه لا تؤدِّي المرأة حقَّ ربِّهِا حتى تؤدِّي حقَّ زوجِها ولو سألها نفسَها وهي على قتب لم تمنعْهُ .)) (صحيح سنن ابن ماجه للألباني ج2 ص121" نجد في المسيحية أن المرأة تخدم الرجل : " أيتها الزوجات أخضعن لأزواجكن كما يليق بالعيشة في الرب ".
المرأة المسلمة هي حرث للرجل بما أن " نساؤكم حرث لكم " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ) الأحزاب/50 و "فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) النساء/34 " كما أن المرأة المسيحية هي البطن. تهدف إلى الإنجاب و تربية الأبناء على الشريعة و تهدي الرجل إذا أبتعد عن طريق الرب كذلك أيتها الزوجات، اخضعن لأزواجكن، حتى وإن كان الزوج غير مؤمن بالكلمة ، تجذبه زوجته إلى الإيمان بتصرفها اللائق ، دون كلام وذلك حين يلاحظ سلوكها الطاهر ووقارها. رسالة بطرس : "فكانت الواحدة منهن تتكل على الله وتخضع لزوجها ، فسارة مثلا كانت تطيع زوجها إبراهيم وتدعوه سيدي
و على الرجل أن يحترم ذاك القصور و الضعف في زوجته و ذلك برحمتها و مراعاتها [حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، قال صلى الله عليه وسلم : "استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيرا"]
و في رسالة بطرس الأولى: "وأنتم أيها الرجال، عيشوا مع نسائكم عارفين أن المرأة مخلوق أضعف منكم ، وأكرموهن لأنهن شريكات لكم في ميراث نعمة الحياة ، فلا يعيق صلواتكم بشيء .
على المرأة المسيحية أن تغطي رأسها كما في الإسلام و تغطية الرأس هذه عادة أشورية أخذتها الديانات الإبراهيمية و لم تكن فرضاً ربانيا محدثا مع بداية نزول رسائله السماوية على العبرانيين . "قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وان يضربن بخمورهن على جيوبهن ". [قال بولس في رسالته الأولى إلى كورنثوس [ 11 : 3 _ 9 ] : ((وَلَكِنْ أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَأْسَ كُلِّ رَجُلٍ هُوَ الْمَسِيحُ. وَأَمَّا رَأْسُ الْمَرْأَةِ فَهُوَ الرَّجُلُ. وَرَأْسُ الْمَسِيحِ هُوَ اللهُ. 4كُلُّ رَجُلٍ يُصَلِّي أَوْ يَتَنَبَّأُ وَلَهُ عَلَى رَأْسِهِ شَيْءٌ يَشِينُ رَأْسَهُ. 5وَأَمَّا كُلُّ امْرَأَةٍ تُصَلِّي أَوْ تَتَنَبَّأُ وَرَأْسُهَا غَيْرُ مُغَطّىً فَتَشِينُ رَأْسَهَا لأَنَّهَا وَالْمَحْلُوقَةَ شَيْءٌ وَاحِدٌ بِعَيْنِهِ. 6إِذِ الْمَرْأَةُ إِنْ كَانَتْ لاَ تَتَغَطَّى فَلْيُقَصَّ شَعَرُهَا. وَإِنْ كَانَ قَبِيحاً بِالْمَرْأَةِ أَنْ تُقَصَّ أَوْ تُحْلَقَ فَلْتَتَغَطَّ. 7فَإِنَّ الرَّجُلَ لاَ يَنْبَغِي أَنْ يُغَطِّيَ رَأْسَهُ لِكَوْنِهِ صُورَةَ اللهِ وَمَجْدَهُ. وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَهِيَ مَجْدُ الرَّجُلِ. 8لأَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ مِنَ الْمَرْأَةِ بَلِ الْمَرْأَةُ مِنَ الرَّجُلِ. 9وَلأَنَّ الرَّجُلَ لَمْ يُخْلَقْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ بَلِ الْمَرْأَةُ مِنْ أَجْلِ الرَّجُلِ. ))]
كما أن الاحتقار يمتد إلى قدراتها الفكرية حيث نجد في السلام :- " مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ » . قُلْنَ وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ » . قُلْنَ بَلَى . قَالَ « فَذَلِكَ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا )) (صحيح البخاري ج1 ص115) " و نجد في العهد الجديد "لتتعلم المرأة بسكوتٍ في كُلِّ خضوع . ولكن لستُ آذنُ للمرأةِ أن تُعلِم ولا تتسلط على الرجُل ، بل تكون في سكوت لأن آدم جُبل أولاً ثُم حواء." و أيضا "الرسالة الأولى إلى كورنثوس: (( لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذونا لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا. ولكن إن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة. ))"
لا أرى أي فرق في نظرة النص التشريعي للمرأة في الأديان الثلاث. و أحب أن أشير إلى أن إعتراف المسيحية بالعهد القديم يلزمها بما جاء فيه فالمسيح قال :- "ولا تظنوا أني جئت لألغي الشريعة ، أو الأنبياء ، ما جئت لألغي بل لأكمل ، فالحق أقول لكم :- "إلى أن تزول الأرض والسماء ، لن يزول حرف واحد ، أو نقطة واحدة من الشريعة ، حتى يتم كل شيء يا من خالف واحدة من هذه الوصايا الصغرى ، وعلم الناس أن يفعلوا فعله ، يدعى الأصغر في ملكوت السماوات ، وأما من عمل بها ، وعلّمها ، فيدعى عظيماً في ملكوت السماوات"، فإني أقول لكم: "إن لم يزد برّكم على برّ الكتبة الفريسيين لن تدخلوا ملكوت السماوات أبداً" (إنجيل متّى الفصل الخامس."] إلى جانب ذلك لا نجد نصاً دينيا مسيحياً واحداً يدين ما جاء بالعهد القديم فقط لأن الاختلاف بينها لم يكن جوهريا و لم يمس بعمق القيمة الحقيقية للإنسان فبقيت النظرة الدونية للمرأة قائمة رغم محاولة أصحاب الديانات سواء المسيحيين أو المسلمين تجميل النص و الابتعاد به عن كل ما من شأنه أن يشينه.
لا أنكر أن بعض أجمل ما قرأت في النصوص الدينية هو هذه الكلمات العذبة التي تدغدغ النفس و تملؤنا أحلاما ""أيها الرجال، أحبّوا نساءكم كما أحبّ المسيح الكنيسة وضحّى بنفسه من أجلها، ليقدّسها ويطهّرها بماء الاستحمام وبما يتلى من الكلام، ويزفَّها إلى نفسه كنيسةً سنيّةً لا شائبة فيها ولا تغضّن ولا ما أشبه ذلك، بل مقدّسةً بلا عيب. وكذلك يجب على الرجال أن يحبّوا نساءهم حبّهم لأجسادهم. من أحبّ امرأته أحبّ نفسه. فما من أحدٍ يبغض جسده، بل يغذيه ويعنى به، شأن المسيح بالكنيسة. فنحن أعضاء جسده. ولذلك يترك الرجل أباه وأمّه ويلزم امرأته، فيصير الاثنان جسداً واحداً. إنّ هذا السرّ لعظيم، وأعني به سرّ المسيح والكنيسة" (أفسس 5 : 25 - 32)." و أيضا [عندما أتى الكتبة يسألون المسيح عن الطلاق ليجربوه قال لهم : إن موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا ( مت 19 : 18 )
وعبارة " من البدء " ذكرها المسيح كذلك فى أول كلامه مع الكتبة والفريسيين ( مت 19 : 4 )
فما الذي كان منذ البدء ؟
قال لهم " أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً
* إذا كان واقع المرأة المسلمة اليوم متردي بشكل واضح و سنعود لشرح ذلك لاحقا، تجدر الإشارة إلى أن ما تتمتع به المرأة المسيحية اليوم ليس نتاج الإصلاح الديني للعقليات. فإحتقاره و تحقيره للمرأة يتجلى في أبهى صوره على أرض الواقع طيلة قرون طويلة. إلى حدود نهاية القرن XIX و بداية القرن الـ XX كان وضع المرأة مُزرٍ من حيث تمتعها بالحقوق الواجبة لها أصلا، رغم أن الكنيسة كانت لها الكلمة الأولى في الأمور الدينية و أحيانا كثيرة السياسية أيضا.
فإذا كانت الشريعة المسيحية تعطي للمرأة قدراً مساوياً لذالك الذي يتمتع به الرجل لماذا ضلَّت مهانة طوال تلك الحقبة الزمنية التي استمرت حوالي ال19 قرن ؟
لماذا لم تتمتع النساء في عموم العالم المسيحي المعروف في ذاك الوقت بأي قدر من الاحترام و التقدير ؟
لماذا كانت النساء يمنعن من القراءة و الكتابة و اعترافات الكاتبات الفرنسيات مثل " George Sand و Madame de Lafayette " تأكد هذا الأمر ؟
ما سر إعدام Olympe de Gouges التي طالبت سنة 1792 بـ "إعلان حقوق المرأة و المواطنة" و طالبت بحق المرأة في أن "تكون قياديةً في الدولة" ؟
لماذا لم تقف الكنيسة في وجه الملك هنري الثامن في انجلترا عند إصداره أمرا ملكيا يحظر على المرأة قراءة الكتاب المقدس ؟؟
كتب بلزاك Balzac في فيزيولوجيا الزواج "المرأة ملكية نحصل عليها بعقد. هي في النهاية و بالتعبير الأدق مجرد تابع للرجل" كما منع الطلاق سنة 1816 .أليس هذا هو قانون نابليون و الذي زاده التحالف مع الكنيسة " "1815-1830بشاعة ؟؟
لماذا لم يكن للمرأة حتى عام 1882 الحق في التملك في حين كان لكنيسة ما لها من قوة و سطوة و لماذا لم يرفع عنها الحجر إلا بحلول عام 1870 و قانون عام 1883 باسم ملكية المتزوجة بإنگلترا و قانون عام 1919 بايطاليا و القوانين التي صدرت في أوائل القرن العشرين في ألمانيا وسويسرا ؟؟
منذ متى أصبح للزوجة مثل ما لزوجها من حقوق و هل تتمتع المرأة العربية المسيحية الشرقية بمثل ما تتمتع به النساء المسيحيات في باقي الدول الغربية ؟ هل لها الحق في أية مناصب سياسية أو كنسية هامة في دولنا العربية أم أنها كالمسلمة تماما محرومة من حق القيادة و الإمامة أو البابوية و من يمنعها من هذه الحقوق هل هي طبيعة المجتمع العربي المنغلق على ذاته أم أيضا القوانين الدينية التي تحافظ عليها في الأسر ؟
الأدلة كثيرة و توضح أنها ليست المسيحية في حد ذاتها من منحها هذه الحقوق إنما الثورات التي هزت أوروبا و الحياة المدنية التي كانت نتيجة حتمية لها. هذه المدنية المعاصرة و مجلات حقوق الإنسان التي تملصت نهائيا من سيطرة الدين هي التي غيّرت مفاهيم نظرة المسيحية للمرأة و منحتها ما منحتها من قيمة و مساواة مع الرجل في كل شيء.
عندما يتفق الكل في مجتمعاتنا العربية على أن النساء هن بشر بغض النظر عن تبعيتهم للأب أو الزوج أو الابن،عندما يتملصون من سطوة الدين الذي يشد الكل الى الوراء و عندما يعترفون بحقهن في المشاركة في تسيير شؤون البلاد و العمل السياسي الفاعل عندها فقط سيكن مواطنات من الدرجة الأولى و سنرتقي بهذا الجسد المريض لأنه سيكون قد وجد الدواء الناجع أخيرا.



#رويدة_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 1 ]
- ضحايا [ الجزء 3]
- ضحايا [الجزء 2 ]
- ضحايا [الجزء 1 ]
- الذكورة البدائية و السوط المقدس
- عندما تؤمن النساء بأمجاد -ذكورة- مقدسة


المزيد.....




- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على القمر الصنا ...
- الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان يعلن تنفيذ 25 عمل ...
- “طلع البدر علينا” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- إعلام: المرشد الأعلى الإيراني يصدر التعليمات بالاستعداد لمها ...
- غارة إسرائيلية على مقر جمعية كشافة الرسالة الإسلامية في خربة ...
- مصر.. رد رسمي على التهديد بإخلاء دير سانت كاترين التاريخي في ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا لقوات الاحتلال الاس ...
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي: الكيان ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان: مجاهدونا استهدفوا تجمعا لقوات ا ...
- قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء سلامي مخاطبا الصهاينة: أنتم ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 2 ]