أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - يوسف محسن - الباحث الكردي خالد سليمان : تعميم الفضاء المدني في المجتمع العراقي كفيل بتجاوز التمركزات حول الهوية















المزيد.....

الباحث الكردي خالد سليمان : تعميم الفضاء المدني في المجتمع العراقي كفيل بتجاوز التمركزات حول الهوية


يوسف محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2979 - 2010 / 4 / 18 - 01:10
المحور: مقابلات و حوارات
    


اقليم كردستان ـ حاوره : يوسف محسن
تعميم الفضاء المدني في المجتمع العراقي كفيل بتجاوز التمركزات حول الهوية

:

السليمانية منطفة مدنية بكل معنى الكلمة , حيث ظهور المرأه في الفضاء العمومي والتي تمثل البارومتر المدني فضلا عن استتباب الامن البشري والنظام الاجتماعي والسياسي والنظام المروري ونظام العلامات والعمارة والشوارع ولكن هذه المدينة تعاني من مشكلة هي القطيعة بيننا وبينهم نحن القادمين من المنطقة العربية من العراق

( التمركز حول الهوية الكردية ) لغويا واجتماعيا وسياسيا رغم ان هذا التمركز مبرر سوسيولوجي ،حيث يحقق هذا التمركز تأطيرات لتشكيل هوية عرقية او قومية او دينية او سياسية ويحدد نموذجاً اولياً لعملية التصنيفات الثقافية ضد الاخر/ السياسي او الاخر الديني او الاخر القومي.ان هذه النزعة للتمركز حول الهوية تنمو في المجتمعات المغلقة معرفياً والفاقدة ان هذه النزعة للتمركز حول الهوية تنمو في المجتمعات المغلقة معرفياً والفاقدة لعناصر التعددية في النظام الايديولوجي للسلطة السياسية والمؤسسة ضمن اطر اقتصادية- اجتماعية متخلفة تقنياً. ان خطاب الهوية كمفهوم تأسيسي يمكن ان يشكل عنصراً تشريحياً لقراء التكوينات الاساسية للنظام الثقافي للمجتمع العراقي ولا يمكن فهم ابعاد هذا المفهوم بدون الاطلاع على تركيبة المجتمع والدلالات اللغوية الحافة به اي شبكة العلاقات الدلالية التي تعمل داخل النظام الثقافي هذه الهوية لها اصولها الثقافية ومرجعياتها التاريخية والمؤسساتية (التقاليد. العادات الاجتماعية. المنظومات السيميائية. القيم الفولكلورية). تصل الى منظومتين لاشتغال الهوية داخل المجتمعات البشرية اولاً: التمركز حول الهوية جزء من نظام السيرورات البيسكو اجتماعية للجماعات والافراد واحتكارها وهي محصلة مرتبطة بتعيين الثقافات سواء كانت هوية دينية او قومية او اثنية. هذه الهوية تتكون من عناصر (اسطورية/ تاريخيات ثقافات عتيقة/ بنى/ تقاليد/ طقوس). ثانياً: عندما تتعرض هذه الجماعات (الدينية، القومية، او السياسية) الى كتلة من العنف المنظم، اخلالات تهميش اقتصادي، اقصاء عن الادوار السياسية تتحقق عودة الى الاصول التأسيسية الاولى (حدث تاريخي او نص مطلق . او ثيمات اسطورية) ونلاحظ ذلك في القوميات العراقية او الاثنيات بتنوعاتها وداخل الجماعات العرقية والقومية والطوائف الصغيرة التي يتكون منها المجتمع العراقي . ان التمركز حول الهوية بوصفه نهاية التاريخ لمفهوم (المجتمع) مسألة بالغة الاهمية لتفتت المجال الاجتماعي والسياسي وهذا ما يعكسه المشهد السياسي العراقي حيث التمركز حول الهويات السياسية الاقلوية والتساؤل الناتج عن قلق الوجود الاثني والقومي واعادة اكتشاف القيم العشائرية وصعود تأطيرات المحاصصة القومية والطائفية في حقول الثقافة والسياسة والاقتصاد هذه المسألة بحاجة الى منهجية تاريخية للوصول الى الرحم المادي الذي تشكلت داخله هذه التمركزات لكونها تمثل حقلاً للخطابات الفكرية والاجتماعية والسياسية والموقع الجغرافي. ان تفكيك البنى الايديولوجية التي تتحكم بآليات النظام السياسي والثقافي والذي يشكل الفضاء الفكري لهذه الجماعات/ الطوائف/ الاثنيات مرتبطة بتركيبة الدولة الوطنية العراقية (1921- 2003) فقد استطاعت هذه الدولة ومؤسساتها ان تهضم سائر الهويات الدينية والقومية والطائفية لصالح خطاب قوماني شمولي من قبل الجهاز الحكومي حيث تميزت هذه الدولة بدرجة عالية من المركزية وكبتت مجموعة التناقضات والمعضلات المتراكمة في البنية الاجتماعية العراقية فضلا عن ذلك كان يرافق هذه الدولة الوطنية منذ التكوين الاول (فيصل حتى صدام حسين) خطاب ثقافي شاذ عن النظام الثقافي العراقي (ساطع الحصري. ميشيل عفلق) يتناقض مع التركيبة السكانية وينم عن توتر وفشل مشروع الدولة الوطنية العراقية واخفاقها في تشكيل هوية مجتمعية للوعي الوطني العراقي والحذف المستمر للانظمة الثقافيـة الراديكاليـة التي تتعارض مع المشروع القومي العربي. من اجل استكشاف هذا التمركز والانغلاق الهوياتي بين الجماعات السكانية العراقية وعلاقتهما بنمو المجتمع المدني العابر للتمركزات الاثنية والقومية اجراء ملحق (ديمقراطية ومجتمع مدني) حوار مع الباحث الكردي خالد سليمان.

 نجد توتراً بين الجماعات السكانية العراقية وتمركزاً حول الهويات اللغوية والقومية والاثنية وظهورها المعلن بعد العام 2003 اين تكمن الاسباب ؟ - اسباب التمركز او الانغلاق داخل الدوائر الثقافية او الاجتماعية تعود الى اسباب بنيوية متعددة و في الحالة العراقية تعود الى اسباب اجتماعية وسياسية وتاريخية تتعلق بالذاكرة والمخيال، وطبعا السبب الرئيس هو السياسة والممـارسات السياسيـة بالشكـل الـذي يمـارس فـي العالـم العربـي والاسلامـي بشكل عـام والعراق بشكل خاص، حيث الظلم التاريخي والممارسات العنفية ( المادية والرمزية) تجاه الاقليات والجماعات القومية منذ تشكل الدولة العراقية. * المسألة مرتبطة اذن بتوزيعات السلطة/ الثروة بين الجماعات السكانية العراقية ؟ - المسألة تتعلق باللغة والسلطة الرمزية والهوية الفردية وتوزيعات السلطةالمادية والرمزية والثروات ففي حقبة السبعينيات من القرن الماضي اطلقت الدولة الفاشية العراقية وعبر مؤسساتها الثقافية والامنية سلسلة من النكات الساخرة ضد الاقليات القومية والجماعات الدينية في العراق وهما الكرد والشيعة حيث تقدم هذه المؤسسات صوراً نمطية لهذه الجماعات بوصفهم كائنات متخلفة لم يتم ادماجها في ايديولوجية الدولة القومية العراقية ، هذه النكات والمسلسلات المتلفزة لست انتاج مجتمعي وانما لها ابعاد سياسية لتسقيط المجموعات وابعادها عن حقل التاريخية العراقية.
 المعنى ان التمركز حول الهوية الكردية لغويا وسياسيا وفكريا هي نزعة مضادة ضد نزعة عربية عنصرية عممها النظام السابق 1963- 2003 ؟ - المجتمع الكردي يعيش حالة طبيعية وهي انتاج التاريخ حيث التمركز حول الهويات مسار طبيعي بعد ان تعرضت هذه الجماعة القومية الى سلسلة من الاهانات والذل السياسي والابادة ومسح القرى والارياف والتطهير العرقي والتعريب القسري من سلطة الدولة الصدامية وبلغت ذروتها في حقبة الثمنينيات من القرن الماضي والتي اطلق عليها عمليات الانفال حيث بلغت القسوة الى درجة مهولة والمسألة هنا لا تتعلق فقط بالموت الانساني وانما بالوسائل التي استخدمت في قتل الكرد، مجتمع تعرض الى هذا النمط من القسوة والتطهير في الثقافة والعرق والجسد والارض والكيان الانساني، وهنا تجري عملية عكسية خاصة بعد سقوط النظام 2003 بدل ان يتجه المجتمع الكردي الى الانفتاح والاندماج في المجتمع الكلي العراقي ثقافيا ولغويا وقوميا وعلى جميع المستويات الانسانية نرى ان هذا المجتمع يتجه بقوة نحو الانغلاق وهو حال الاقليات القوميـة والاثنيات العراقية بشكل عام.
 الملاحظة المثيرة للاهتمام ان الجماعات العراقية تحقق انغلاقاً بنيوياً في فضاء ديمقراطي وهذه احد مفارقات الديمقراطية العراقية ؟ - الدولة الاستبدادية وهي (الحالة العراقية) منذ البداية قامت بعملية احصاء المجموعات الاثنية والقومية، حتى تمارس الهيمنة الذكورية عبر السيطرة على آليات التصعيد وعند قتل ( ألاب )القائد، العام 2003، سكان الدولة الاستبدادية لا يذهبون الى الحرية بشكل مباشر ولا يشعرون بطعم الحرية انما الكل يعود الى الرغبات الانثربولوجية المدفونة في اللاوعي، وهذه ثيمة موجودة في علم النفس الفرويدي، او ما يطلق عليه الخوف من الحرية، وصدام حسين عندما سقط نرى انه ذهب الى القرية وهي (عودة اللاوعي)وهذا حال المجتمع العراقي فهو يمتلك ذاكرة كمونية في الحقل السياسي والثقافي وعلى المستوى الفردي والجماعي حيث ان وعي الجماعات العراقية لم يصل حتى الان الى مستوى الايمان بأن القانون هو الذي يوفر الحماية ، * هل من الممكن تجاوز هذه الوضعية التاريخية ؟ - المجتمع العراقي بجميع قومياته واثنياته بعد العام 2003 لم يشعر بطعم الحرية، وذلك ان الدولة الاستبدادية العراقية قامت على تعرية الانسان العراقي من جميع الحمايات المدنية .
 نعم الدولة الاستبدادية العراقية عرت الانسان العراقي من نظام الضبط الاجتماعي المؤسس على العقلانية ، ومن نظام العلامات والرموز حيث اصبح الانسان العراقي يعيش في فراغ وفوضى سياسية ؟ وذلك لعدم وجود المجتمع المدني ؟ - هنا عندما يجرد الانسان من الشروط البشرية والحمايات الفردية والمدنية المؤسساتية يتجه العراقي ككائن وهو جزء من مجتمع الاستبداد الى الاسرة الصغيرة ثم الجماعة العشائرية والمذهب الديني هذه العملية المعقدة من التكوين المجتمعي العراقي فضلا عن ذلك افتقاد المجتمع العراقي الى وسائل المجتمع المدني الضابط لحماية الافراد والجماعة، في هذا الفضاء تنمو وتتطور الهويات البدائية في الدولة ،فضلا عن الضعف البنيوي في المجتمع المدني العراقي * كيف نؤسس علاقة جديدة بين الجماعات السكانية العراقية ، هل من خلال المجتمع المدني ، تعميم الثقافة العقلانية ؟ وكيف نقيم علاقة جديدة بين الجماعات السكانية العراقية ؟ -
 هذا السؤال صعب في هذه الشروط وذلك ان الوضعية الراهنة تقوم على التقطيع والانقطاع بين المكونات العراقية ورغم وجود خطاب سياسي معتدل ولكن على مستوى اليومي والمعاش وانت شاهد على ذلك هناك انقطاع ثقافي واجتماعي وسياسي وعدم توفر شروط التعايش السلمي في العراق لتكوين ارضية للشراكة السياسية والثقافية والمطلوب تجاوز الشروط السياسية التي انتجت هذه القطيعة وذلك ان الجماعات السكانية العراقية تنتج اجيال جديدة وثقافات وتتم تعبئتها على الانغلاق، فمن خلال تعميم الثقافة المدنية، الفضاء العقلاني، ايجاد بيئة اجتماعية وسياسية واقتصادية لتأسيس الثقة بين السكان والجماعات القومية والاثنية وهذه المسألة تحتاج الى نظام كامل من القيم والتقاليد والانساق الاقتصادية والسياسية والقانونية والدستورية ، اي ان تبنى العلاقات على اساس دولة القانون وهي الدولة العقلانية التي تحمي الافراد ، حيث ان تعميم الفضاء المدني والتنمية الصحية والتربوية والحقوق المدنية للافراد والجماعات كفيل بتجاوز تمركزات الهوية ،فضلا عن تطور ادوات الاتصال العالمي الحديثة سوف تدخل ثقافات جديدةولغات جديدة الى الحقل الثقافي العراقي

 المجتمع المدني في العراق يعاني من ضعف بنيوي، ماهي ملاحظاتك على منظمات المجتمع المدني في اقليم كردستان ؟ - منظمات المجتمع المدني في الاقليم عبارة عن مجموعة افكار غربية اما الناس العاملون في هذة المنظمات فان نشاطهم يقتصر على مجموعات صغيرة وعلى نطاق ضيق وليست لها اية فاعلية في المجتمع الكردستاني، اي ان منظمات المجتمع المدني لم تجد لها الارضية المجتمعية للعمل في الاقليم، ظاهرة منظمات المجتمع المدني في المجتمعات الغربية هي وليدة المسار التاريخي الثقافي والسياسي والاقتصادي فضلا عن ذلك هي ظاهرة مجتمعية تتجاوز الافراد المحددين او الدوائر الضيقة وهذا يعمم على جمعيات الطفولة والنساء والمهمشين، وهي انتاج حضاري، حيث يوجد في منزل العائلة الغربية ارقام هواتف وادوات اتصال (الشرطة، حماية الطفولة، حماية النساء، جمعيات ضد التدخين، جمعيات البيئة) وهي جزء من السيستم المدني، فضلا عن ذلك ان المجتمعات الغربية ترى ضرورة وجود هذه الارقام كجزء من الوعي الاجتماعي. اما في المجتمع الكردستاني فأن الثقافة المدنية لم تحقق انتشاراًَ جماهيرياً ولا تستطيع هذه المنظمات توفير الحماية للناس من العنف الرمزي والمادي والعائلي، وهي منظمات ترقيعية لم تندمج حتى الان بعلاقات الانتاج الاجتماعي والطبقات الاجتماعية الوسطى ولم تلعب دوراً تنويرياً، وهناك اعطال في عملها يتعلق في العمل والتمويل، وضروري اخذ الجانب الايجابي من عمل هذه المنظمات وذلك ان عدم الفاعلية متأت من طبيعة الشروط الاجتماعية والسياسية في العراق ككل، انها الشروط الثقافية التي تفرض قوتها.




#يوسف_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الايديولوجيا واليوتوبيا كمخيلة ثقافية
- الثقافة/ الهوية/ الثروة
- المفكر ميثم الجنابي : في فتح النقاش والجدل بشأن الظاهره الصد ...
- اعادة انتاج سؤال الديمقراطية العراقية
- العنف الرمزي جوهر الايديولوجيات الشمولية
- المفكر ميثم الجنابي : في فتح النقاش والجدل بشأن الظاهره الصد ...
- المفكر ميثم الجنابي : في فتح النقاش والجدل بشأن الظاهره الصد ...
- الجسد بوصفة سؤال سلطة المعرفة
- التس المفاهيم معرفيا ( الاسلام / الحداثة )
- الهيمنة الذكورية كبنية سوسيو – ثقافية
- داريوش شايغان: مكر الحداثة
- آريون وساميون ثنائية العناية الالهية
- دائرة التخارج اصلاح ديني ام اصلاح سياسي ؟
- ايقونة اوباما
- الحركات العلمانية في العراق
- الاخفاق في صناعة سرديات الذاكرة المؤسسة للمخيال السياسي العر ...
- ماهية الاسطورة المؤسسة للمخيال السياسي العراقي؟
- الجماعات الدينية العراقية سوسيولوجيا
- التوافقية ديمقراطية تمثيلية ام ديمقراطية محاصصة ؟
- المخيال الكولونيالي


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - يوسف محسن - الباحث الكردي خالد سليمان : تعميم الفضاء المدني في المجتمع العراقي كفيل بتجاوز التمركزات حول الهوية