أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - لروضة البحرين وجنتها(.........؟) ليتها ترد!














المزيد.....

لروضة البحرين وجنتها(.........؟) ليتها ترد!


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2970 - 2010 / 4 / 9 - 11:07
المحور: الادب والفن
    


{{ سأشكل الذمة عليك بالعباس أبو فاضل أذا لم تردي }}
أنت........ همسة بين رفيف الفراشة وشمعتها، وبين زخات المطر.... عشنا كان حلم! خلية عسل، تطوف عليها أسطوانة لموسيقى الروح.... عذبة كالسهر
أنت........ على الأماني روجة تبدي... نسائم للفجري تحدي... وللصواري تشدو فتنشدي... ياروضة البحرين، ياقمر قرمطي يبدو... أصله العراق والمنبع نجد... فأنتظر!؟
أنت........ الحنان حين تغفو الشراشف بوحدتها! ويهجرها الشوق وسنين عطشها! قلبي وسادة ينتظر ربيع صبوتها، فينبع حبك " جنة " ربيع دلمون ونيسان، والشذى أبتسامتك طيلسان، وكل دموعك هلاهل قرمطية.... على وجنتيك جمر!
أنت........؟ (( أشما زعلنه
أشما تهاجرنه او جفينه
أشما تفاركنه او تخالفنه ابنوايانه او حجينه
أشما تعثرنه اعلى سجتنه ابمشينه
أشما تعادينه ! او تخيم كل شته الظلمة علينه
تبقى ابين ارواحنه ابتالي الوتر
حس هلاهل قرمطية الك تفتكر! ))
أنت........؟
هذه ذكرياتك جاءت بالغصون تغير
هذه ذكرياتك نجمة حين يدلهم الهم تنير
هذه ذكرياتك نهر تخضوضر الدنيا على ضفافه حرير
هذه ذكرياتك مرج البحرين أفرش يديّ عليه ومن أمواجه آتيك مصير !!
*************************************************************** رسالة عمرها ستة سنوات من أسفار عشقها؟
يافارس الحلم ..
وأنا من تعشق الأحلام المستحيلة, وكأنك بيت دافيئ ألوذ به لتهدأ نبضات قلبي المتعثره دوماً, لماذا لا يوجد لدينا في البحرين عاشقين يكتبون بالدم ما يستنهض روح الروح... أحب كلماتك , وأنا أقرأها كنت أتصور نفسي أميرة الحب في قصص الخيال, وبعد أن رأيت الصور الجميلة التي أرسلتها لي , غيبني الوقت وصرت أسبح في دنيا من الآهات المكتومة..
..
لك الفخر بأن تكون عامل , فأنتم أهل العراق, تنحتون الصخر من أجل الشرف والكرامة, لكني أتألم كيف لأستاذ بهذا القدر من الإلهام أن يضيع وقته في عمل غير الفن.. ليتك تأتي البحرين , فهي ظمآنه للفن, وكم أتوق لرؤية أعمالك وزيارة أحد معارضك الفنية..
..
البطولة التي تعيشونها أنتم العراقيون تأتي من أنكم في إمتحان مستمر مع الأقدار, قدر شاعر عظيم مثلك فؤاده كنز دفين أن يتشتت في غربة بينما بلاده تحتاش دفء روحه, كل العراق تحتاج صدرك النجفي الشامخ وكذلك أنا...
..
صورتي هي من المقدسات التي أهاب المساس بها, لكنك أمامي , أراك , فهل تراني..
..
هل من سبيل لتحديث صورتك في الحوار المتمدن , لأرى عيناك اللتان هما بلون الأحلام وأدرس تقاسيم وجهك الأصيل..
..
شرارة الإعجاب نحن لا نوقدها , هي أمر سماوي نقف أمامه ونمتثل, نعم أنا معجبة بشفير كلماتك التي لها سطوة تجعلني أنتظر رسالتك وكأني عاشقة, كم أنا مشتاقة لأعيش هذا الدور..
..
أنا مررت بتجربة حب عنيفة, وخلفت ورائها جروح لا أعرف كيف أداويها, لكن أقسم بالعباس الذي ((أطرب كلما حلفت لي به..)) بأنه لم يكتشف زوايا روضته حتى بعد أن رحل, جاء زائراً في ليل أحلك و رحل و تركني حائرة.. هل هذا هو العشق ! أم إنني موعودة بقدر يهز قواعد أنوثتي المتعالية, نعم أنا متعالية و أعترف, لكن من يقترب مني يكتشف إن ذلك التعالي ما هو إلا جدار من الخوف من الدخلاء.. إدخلوها آمنيين شعار رفعته و وضعت بدلا منه شعار الجنة تحت التصليحات, أعجب أين سيذهب كل المؤمنين بعد أن أقفلت أنا أبواب جنتي!!
..
عزيزي ذياب, كيف حال الدنيا معك , هل أشاركك أي هموم أو شجن, هل عندك أبناء في عمري , هل يمتلكون فصيح بيانك؟ هل لديك بنات, أقرأ كل مقالاتك( تمارة و كبش الحجاز والعديد من الرموز التي قادتني لرسم صورة لك وكأني أراك بطلاً ثائراً ذو قلب دافء لا يعرف الغدر و يحمل سيف العشق عاليا لأنه فارس قوته الشموخ ولا سواه فأنتم من جاورتم سيف الحق علي تشربتم بسالة الفكر و عظمة الآمال.. )
..
أشعر بأني أظلمك, فأنا رأيت صورتك و روحك عبر كل حروفك فصار القرمطي ذياب واضح المعالم أمام (...........) لكنك لم ترى سوى حروف مبعثرة لروح حائرة أبهرها إتزان روحك الشامخه,, للعلم فإسم (...........) هو إسمي الحقيقي فعلاُ و قد يكون هذا سبب ترددي في إرسال صورتي, فأنا مازلت مقيده بقيود المجتمع الخليجي البحت البحت ((وأنا أروح فدوى إلك بعد)) ,لكنك و بما إنك قلت (عليج العباس) وأنا أهاب قمر بني هاشم , سأرسل لك صورتي ومهما كانت المجازفة في زمن العولمة و سرقات الصور والإبتزاز , فأنا والعباس حبايب و سيحفظني و سأكون بين حنايا قلب خمسيني سيحتضنني في أعماق أعماقة..
...
كلمني عن ذياب أكثر , دعني أفك طلاسمه ..
..
مرفق صورتي , أرجوك لا تتركها على جهاز الكمبيوتر, إحفظها في القلب فهي من القلب و هي عربون صداقتي و صدق إعجابي.
..
أرسل لي صورك لأراك أكثر ..
..
أتوق
(............)
بريدي الجديد
[email protected]
كلي أنتظار من والى الجهات الأربعة لعلها ترد !؟ وبكل خطوط الطول حبا وهل هذا يكفي!؟



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حين أنتخب القطيع رجال جمهورية الفساد والتشرذم مجددا!!
- تراتيل بمسبحة يحيى السماوي وخرزه السومرية
- شعبنا العراقي ينتخب بؤسه ومورفينه!! مبروك؟
- نسبية المعايير في المقاييس الدولية دراسة مشتركة
- أكليل من الشفاه يطوق أعناق منتخبوا العراق في ملبورن
- هذه أتحاد الشعب ...363 ...فأنتخبها ياشعب
- صه ثم صه... !؟ أنكم لاتمثلون الدين ولا مرجعياته !!؟ أيضاح!!
- تنتخب زهرة عباد الشمس النجفية أتحاد الشعب (363) وتحتفل بعيده ...
- قائمة أتحاد الشعب(363) ضدالعنصرية والطائفية والارهاب والتكفي ...
- الحب عند الشهيد الشيوعي في يومه 14/2
- ولآية المتأسلمين... ولآية العمائم... أنتخبوها!!؟
- شمران الياسري(أبو كاطع) في ذكراه... قصيدة لشاكر السماوي
- أعداء الشيوعي العراقي...نطفة نجسة! ونهايتهم جيفة نتنة!!
- الشيوعي العراقي مثل أبا ذر الغفاري بهذا العصر!
- الأنسان القابل للحياة يتنبئ بالمستقبل بكفاءة
- أنتخبوا قائمتي الطائفية نحن الأتلافات الس..............يه!!؟
- لا ننحت بالحجر بل كلمة ثورية بعقول البشر
- عامنا يبدأ مع الحسين
- ثلاث ديوانيات في الشامية... للكرامة،للشهامة،للشيوعية
- ليس نصيحة! لكنها الحقيقة يادولة الرئيس نوري المالكي


المزيد.....




- لحظة الانفجار ومقتل شخص خلال حفل محمد رمضان والفنان المصري ي ...
- بعد اتهامات نائب برلماني للفنان التونسي بالتطبيع.. فتحي بن ع ...
- صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من ...
- محللون إسرائيليون: فشلنا بمعركة الرواية وتسونامي قد يجرفنا
- فيديو يوثق اعتداء على فنان سوري.. قصوا شعره وكتبوا على وجهه ...
- فيديو.. تفاصيل -انفجار- حفلة الفنان محمد رمضان
- جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء -الثقافة المخابراتية-؟
- -كأنه فيلم خيال علمي-: ولادة طفل من جنين مجمد منذ 30 عاماً
- قمر عبد الرحمن لـ -منتدى البيادر للشعر والأدب-: حرب الوجود ا ...
- -الشاطر- فيلم أكشن مصري بهوية أميركية


المزيد.....

- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - لروضة البحرين وجنتها(.........؟) ليتها ترد!