أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - عمروبن العاص من أحقر الشخصيات التاريخية













المزيد.....

عمروبن العاص من أحقر الشخصيات التاريخية


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2957 - 2010 / 3 / 27 - 09:31
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


جاء المفكر يوسف زيدان كرم الله وجهه ممتطيا موجة التعصب والكراهية وشاهرا سلاح الكذب والتلفيق وصرح ان عمرو بن العاص واحد من أهم الشخصيات فى التاريخ السياسى والعسكرى، ولو أنصفته الكنيسة المرقصية لصنعت له تمثالا... واسأل سيادته هل يقول هذا عن جهل بالتاريخ او عن فقده البصر والبصيرة أو شوفينية كاذبة لتاريخ الاحتلال العربي. وهل سيادته مصري يعتز بمصريته او عربي يفتخر بعروبته وبالتاريخ الاسود للغزو العربي الحالك السواد والمترع بالدم وديدنهم ..الهدم ..الردم...الدم .
ونحمد الله ان بين الحين والاخر يطل علينا بعض الرجال الامناء والشرفاء وهم علي وعي كامل بالتاريخ فنجدهم دون خوف او تردد يكتبون بصدق وشفافية التاريخ الحقيقي المشين والمخضب بالدماء مما يثير حفيظة الكتاب الملفقين للتاريخ والمتأسلمين لانهم يريدون تاريخا صاغوه علي امزجتهم المتعصبة وفكرهم المقيت ويخدم اغراضهم الدموية فيلبسون الصدق والحق ثوب الكذب ولباس الخداع لكن التاريخ اصدق من كذبهم وكاشفا لظلمهم وظلامهم .
و بلغة غلب عليها التحدي أعلن الكاتب المصري أسامة أنور عكاشة تمسكه برأيه في الصحابي عمرو بن العاص وهو الرأي الذي أثار موجة غضب في مصر .
وقال عكاشه خلال ندوة نظمها حزب التجمع اليساري بالقاهرة "رأيي في عمرو بن العاص نابع من منظور سياسي وليس من منظور أخلاقي وقد وصفته بأنه قائد عسكري ذو حيلة وسياسي داهية وحياته كلها عبارة عن مؤامرات والدليل علي ذلك تآمره علي قتل عثمان بن عفان ".
وأضاف "ورأيي في انه من أحقر الشخصيات التاريخية لم يخرج عن تناولي له من المنظور السياسي و سأكرر هذا اللفظ دائما ولن أعتذر عنه". واستطرد قائلا : لو عاد الغاضبون من رأيي هذا وقرأوا كتب السيرة مرة أخرى سيجدون وصفي لابن العاص أخف مما وصف به في هذه الكتب. ...........
واعتبر الكاتب المصري أن الازمة ليست في رأيه بل في منهج التفكير في مصر "المشكلة لم تقف علي رأي في عمرو بن العاص ولكن المشكلة تكمن في وقوع المجتمع المصري تحت وطأة الارهاب الفكري".
ودعا عكاشة إلي إتباع منهج طه حسين عميد الادب العربي في دراسته النقدية للتاريخ واستخدامه المنهج الديكارتي للوصول إلي الصواب.
ودعم الكاتب المستنير ماجد احمد فرج رأي اىستاذ عكاشة قائلا: الكاتب الكبير أسامه أنور عكاشه فتح على نفسه أبواب جهنم المتأسلمين بتعبيره عن رأيه فى أحد الشخصيات التاريخية الغير مُقَدَّسة وتبرع كل من هب ودب لتوجيه سهم أو طعنه لجسد الكاتب المخضرم دفاعاً عن إبن العاص هذا مانحينه وخالعين عليه قُدسِيَّة وعِصمَة لم نسمَع عنها له من قبل... وقبل أن تتثبت هذه القدسية وهذه العِصمة الممنوحة بعد ما يقرب من أربعة عشر قرن من وفاة الرجل إسمحوا لى أن أُذَكِّر الجميع ببعض النِقاط والحقائِق حَول تاريخة... وأقول وأُذَكِّر فقط... حيث أن المعلومات الآتى بيانها معروفة ومذكورة فى العشرات من الكُتُب والأبحاث...
فقط جُهِّلت بفعل فاعلين كالعديد من تفاصيل تاريخ أُمَّتنا لسببٍ أو آخر........
وكان حال مصر تحت الحكم الرومانى الشرقى (البيزنطى) يدعو للرثاء ومعاناة الشعب المصرى من جور الحُكام القابعين فى القسطنطينية وممثلوهم فى الأسكندرية داعى للترحيب بأى غزو يخلصهم من الروم فهللوا للغزو الفارسى (القوة المنافسة للروم فى هذا العصر) عام ستمائه وخمس عشرة ميلادية والذى استمر احتلاهم لمصر عشرة سنوات عادت بعدها الغلبة للروم وعاد المصريون يتمنوا الخلاص من وراء الحدود وعلى يد المسلمين هذه المرّة، وقال بطلر عن ذلك: »... ظن المصريون إن قدوم المسلمين مصر ما هو إلاّ وباء أنزله الله على أعدائهم الروم الظالمين .
ولكن... هل خلَّص عمرو المصريين من الإحتلال أم حَلَّ مَحَل الروم والفُرس فى إستغلال مصر واستمرار إمتصاص دماء شعبها؟.. لا أظن إن أى مؤرِّخ محايد مسئول أمام محكمة التاريخ وأمام ضميره العلمى يستطيع أن يدعى بأن المصريين تحت حكم عمرو بن العاص كانوا أحسن حالاً منهم تحت حكم الفرس أو الروم... فنظرة سريعة على سيرة عمرو فى حكم مصر تؤييد مذهبنا هذا..........
و إختلف الباحثون حول ما إذا كانت مصر قد فُتِحت صُلحاً أم عُنوةً وسبب ذلك أن بعض مدنها فُتِح صُلحاً كصغار القرى والنجوع والبعض الآخر فُتِح عُنوة كالعريش والفرما وبلبيس والفيوم ودمياط وبابليون، كما فُتح بعضها عنوة ثم صُلحاً ثم انقلب أهلها على المُحتل فأُعيد فتحها عنوة كالإسكندرية مثلاً. وبغض النظر عن الوسيلة، فالنتيجة كانت أن تم احتلال مصر التى بهرت العرب بثروتها وفرضوا الجزية على أهلها »... على كل حالم دينارين... وعلى كل صاحب أرض مع الدينارين ثلاثة أرادب حنطة وقسطىّ زيت وقسطىّ عسل وقسطىّ خل، رزقاً للمسلمين يجمع فى دار الرزق وتقسّم فيهم وأحصى المسلمون فألزم جميع أهل مصر لكل رجل منهم جبّة صوف، وبُرنُساً أو عمامه، وسراويل، وخفّين فى كل عام أو عدل الجبّة الصوف ثوباً قبطياً (المعروف بدقة صنعه وغلاء ثمنه). وكتب عليهم عمرو بذلك كتاباً وشرط لهم إذا وفوا بذلك أن لا تُباع نساؤهم وأبناؤهم. ولا يُسبوا، وأن تُقر أموالهم وكنوزهم فى يدهم. وكتب بذلك إلى أمير المؤمنين عمر فأجازه.
وبالإضافة إلى ذلك فُرِضت الضرائب (المكوس) على الصناعة والتجارة الداخلية والخارجية كما كان الروم والبيزنطيون يفرضونها بل اتبعو فى جباية الضرائب النظام الذى اتبعه البيزنطيون من قبل فكانت كل قرية مسئولة بالتضامن عن الضرائب المفروضة عليها. وزاد على ذلك كلّه أن اشتُرِط على المصريين أن من ينزل عليه ضيف واحد أو أكثر من العرب وجِبَت عليه الضِيافة ثلاثة أيام. وعن حال أجدادنا قال المواردى: كان على المصريين (أصحاب البلد الشرعيين) أن يغيِّرون من هيآتهم بلبس الغيار وشد الزنار وليس لهم أن يلبسوا العمائم والطيلسان ........الخ
وكان من احتقار العرب للمصريين أن قال معاوية بن أبى سفيان سيّد عمرو وولىّ نعمته: »وجدت أهل مصر ثلاثة أصناف فثلث ناس وثلث يشبه الناس وثلث لا ناس. فأما الثلث الذين هم الناس فالعرب والثلث الذين يشبهون الناس فالموالى (من أسلم من المصريين) والثلث الذين لا ناس المسالمة (القبط)
ومما اتفق عليه المؤرخون أنه عقب الفتح مباشرةً وبانتقال مصر من تبعية لأخرى بدأت مصر ترسل القمح إلى المدينة كما كانت ترسله إلى روما ومن بعدها بيزنطة. ولم يبطُل إرسال الجزية والخراج والقمح والطعام إلى عاصمة الخلافة من دمشق أو بغداد لقرونٍ عديدةٍ تلت....
كما أنه من المعروف أنه بقى فى مصر »جيش إحتلال عربى« ولم يُشرك العرب المصريين فى هذا الجيش، ولم يرد فى صلح بابليون أية إشارة تدل على السماح للمصريين بالإشتغال بالجُندية. وربما دعا العرب إلى انتهاج تلك السياسة خوفهم من أن يحيى المصريون روح القومية المصرية على حسابهم وأن يقوموا بطردهم من البلاد متى حانت لهم الفرصة. (مصر فى فجر الإسلام ) د. سيدة الكاشف

ونقرأ فى »فتوح البلدان« للبلاذرى أن عُثمان بن عفّان لاحَظ ضَعف الخراج المصرى فَعَزَل عمرو بن العاص عن مصر وعيَّن بدلاً منه عبد الله بن سعد بن أبى السَرح الذى ضاعَف حَصيلته فى العام التالى. ولم يعود عمرو إلى مصر والياً إلاّ بعد أن باع روحه وضميره للشيطان متجسداً فى معاوية إبن أبى سِفيان فكانت مصر وأهلها منحة من إبن هند آكلة الأكباد إلى إبن العاص مكافئة له على خِطَّتِه الغادِرة يوم التَحكيم .
وكان عمرو قَد اشترط على معاوية أن يمَنَحه مصر مُقابِل تأييده له فى حَربِه ضِد الإمام على حتى أنه قد رد عليه عندما طالبه معاوية بعد ذلك بالعناية بخراج مصر لحاجته للمال بأنه »لم يورِثه إيّاها لا لأبوه أو لأمّه وإنه ما نالَها عَفواً ولكن شَرَطَها لدفاعه الأشعرى!!« بذلك عاد عمرو غازياً مصر بإسم معاوية ليقتل واليها محمد إبن أبو بكر الصديق ويحرق جسدة داخل جثة حمار... ولتظل مصر غنيمة من نصيب عمرو حتى آخر عمره ...
وقد جاء فى »مروج الذهب« للمسعودى، أن تركة عمرو عند وفاته كانت ثلثمائة وخمسة وعشرين ألف دينار ذهب وألف درهم فضّة، وغلّة مأتىّ ألف دينار بمصر وضيعته المعروفة ب الوهط وقيمتها عشرة مليون درهم... مع العلم بإنه توقف عن ممارسة التجارة وتفرغ للقتال وللسياسة منذ إسلامه، فسبحان الوهّاب.

أخيراً... وقبل أن ينبرى المتَنَطِّعون ويحتجّون بفضل عمرو ابن العاص علينا وعلى أجدادنا لإدخاله الدين الإسلامى لمصر أود أن ألفِت النظر إلى أن انتشار الإسلام فى عشرات البلاد وخاصة فى جنوب شرق آسيا تم بدون "فتح" أو غزو أو إحتلال أو جزية أو خراج أو نجدة فى عام الرمادة تخرج القافلة بها من الفسطاط فيبلغ أوَّلها المدينة بينما لا يزال آخرها فى قلب عاصمة المحروسة... ومن خير مصر (ومن خير غيرها من المستعمرات) إشترى البدو الرحل فى جزيرة العرب الجوارى بوزنهن ذهباً بعدما كانو يربطون الحجارة على بطونهم لوقف آلام الجوع، ويرقعون أثوابهم زهداًأو فقراً.
إفصلوا التاريخ عن الدين... ذلك خير لكم إن كنتم تعلمون..
يقول المفجر الاكبر زيدان العاصي : لأنه لا يمكن تصوُّر الدين بدون سياسة، أو تصور سياسة بعيدةً عند الدين !
والعجيب ان سيادته يكذب ويصدق نفسه غير عالما ان المجلدات علي الارفف لاحصر لها تحكي الحقيقة المؤلمة , وكل صفحات تاريخ المحتل العربي مخضبة بالدماء وملفوفة بالسواد وتدور حول الدم والهدم والكراهية والتاريخ لايكذب ولا يتجمل.

يقول المؤرخ يوحنا النيقوسي عن وحشية عمروبن العاص : "فقتلوا كل من وجدوه في الطريق من أهلها، ولم ينج من دخل الكنائس لائذا، ولم يدعوا رجلا ولا امرأة ولا طفلا، ثم انتشروا فيما حول نقيوس من البلاد فنهبوا فيها وقتلوا كل من وجدوه بها، فلما دخلوا مدينة (صوونا)، وجدوا بها (اسكوتاوس) وعيلته وكان يمت بالقرابة إلى القائد (تيودور) وكان مختبئا في حائط كرم مع أهله، فوضعوا فيهم السيف فلم يبقوا على أحد منهم".
فكان هذا دليلا على توحش العرب ، وكراهية الأقباط لهم ، وأن العرب لم يفرقوا بين الروم والأقباط فأمعنوا القتل في كلاهما الغازي والمعتدي.
ويبدو ان ماحدث في نقيوس اكبر من الوصف حتي ان النيقوسي يطالبنا بأن ( نصمت الآن , فانه لايستطاع الحديث عن الاساءات التي عملها المسلمين حين استولوا علي جزية نقيوس).
ثم يقول في الفصل (121) من المخطوطة: "ويستحيل على الإنسان أن يصف حزن وأوجاع المدينة بأكملها، فكان الأهالي يقدمون أولادهم للعرب بدلا من المبالغ الضخمة المطلوب منهم دفعها شهرياً، ولم يوجد هناك من يقوم بمساعدتهم،
وعند جلاء الروم عام 642م قتل العرب مايقرب من 170 الف اسير واثنان من القادة، هما (تيودور) الذي أصبح حاكم مصر بعد موت المقوقس و(قسطنطين) الذي أصبح القائد الأعلى لجيش الروم بعد (تيودور).
ويقول احدهم :سمعت عمرو بن العاص يقول على المنبر: لقد قعدت مقعدي هذا وما لأحدٍ من قبط مصر علي عهد ولا عقد. إن شئت قتلت، وإن شئت خمست، وإن شئت بعت، إلا أهل أنطابلس فإن لهم عهداً يوفى لهم به.
التعذيب الوحشي
وتقول السيدة سناء المصري ص107 لذلك فانه لم يدخر(عمروبن العاص) وسعا لتحقيق هدفه واستخدام كل وسائل الحرب وبما كان الحرق او التهديد بالحرق اكثر وسائل عمروبن العاص, الموجهة ضد مقاومة العزل من سكان المدن اما تلك التي سلمت سريعا فقد كان يبادر الي مضاعفة الضرائب فيها ثلاثة امثال كعلامة من علامات الخضوع والتسليم ,فالاساسي لدي عمرو هو ان تدين له البلاد بالطاعة او تدمر بالكامل...إما ان تخضع او تدمر.



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني ( 2)
- قراءة متأنية في كتاب اللاهوت العربي والعنف الديني (1)
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 2-2
- لماذا يهينون المصريون تاريخهم ويكرهون حضارتهم ؟ 1-2
- قراءة في كتاب خلف الحجاب
- سيد القمني وكعبة سيناء
- النصرانية ليست مسيحية ياسادة
- الاقباط في ظل الزمن الجميل(محطم السلاسل)
- علي هامش التظاهرات
- أوهام شوفينية للاحتلال العربي لمصر
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 4/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 3/4
- رأي رجل عاقل في المسألة القبطية 2/4
- رؤية رجل عاقل في المسألة القبطية (1)
- شهاب الدين اتعس من اخيه ......
- الشيخ حسونة العاقل وقرضاوي الناقل
- اشاعات عوائق بناء الكنائس
- الكذب وموت الضمير
- الرئيس القادم لحكم المحروسة
- حتي انت ايها الوزيرالجليل


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - عمروبن العاص من أحقر الشخصيات التاريخية