أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - الخليفة الظالم عمر بن الخطاب













المزيد.....

الخليفة الظالم عمر بن الخطاب


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 13:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هولاكو العرب . كيف صار مضربا للمثل في العدل ؟؟؟؟؟؟
الجواب : انها طبائع العرب . كل الامور عندهم معكوسة مقلوبة

في شأن الأمة التي كل أمورها معكوسة ، مخلوطة ، مغلوطة ، محرفة ، مزورة ، كذوبة ... أستاذ جامعي وكاتب كويتي جليل . نشر مقالين معبرين بعنوان الأمة التي لا مثيل لها " ، أحدهما عن الأمة العربية ، والثاني عما يسمي بالأمة الاسلامية . لشدة صدق المقالين انتشرا بسرعة في العديد من الصحف الالكترونية . ولا أدري لماذا اختفيا من غالبيتها . / راجعوا هامش 2 في نهاية المقال .

العهدة العمرية – شروط عمر علي أهل الشام عقب احتلال بلادهم

لا نعتقد أن في كل عصور التاريخ الانساني .. - لا مغول ولا تتر ولا هتلر ولا جنكيزخان ولا غيرهم - يوجد مستعمر قارح فاجر فرض شروطا علي بلد احتله كتلك التي فرضها " عمر بن الخطاب" علي أهل الشام فيما سمي " العهدة العمرية " . ومن يعرف مستعمرا هكذا .. فليدلنا عليه .. لعل آخر من كتبوا في الاسابيع الماضية .عن العهدة العمرية . التي فرضها واشترطها عمر بن الخطاب عقب احتلال قواته لبلاد الشام .. من الكتاب أحفاد أهل الشام الذين فرض " عمر بن الخطاب " علي اجدادهم تلك العهدة . - كاتب سوري عزيز - تجدون مقاله علي هذا الرابط - لمن لا لم يقرأ بعد عن العهدة العمرية / هامش 2 - في نهاية المقال

حدثناكم من قبل في مقالات سابقة عن " تاجر الرقيق المبشر بالجنة !
" – عثمان بن عفان - ، وعمن أسماه محمد " حبر الأمة " . وما فعله هذا الحبر ! الذي ولوه حاكما فنهب المال العام ، وعاد به الي المدينة واشتري به قصرا ملأه بالجواري والعبيد !، كما حدثناكم عن " أبو بكر المصدقاتي " كما نفضل أن نسميه ، و المعروف ب " أبو بكر الصديق " – الذي شن سلسلة حروب لاجبار القبائل علي البقاء في دين دخلوه خوفا من سيف محمد . وحاولوا الابتعاد عنه بعد موت محمد . فأراق أبو بكر دماءهم – وهو ممن بشرهم محمد بالجنة ..!
كما حدثناكم عن ابن عم محمد ، وزوج ابنته . الذي شاركه في كل جرائمه وآثامه .ثم دخل في حرب أهلية قتل فيها 10 آلاف . وهو ممن بشرهم محمد بالجنة واشتهر بأنه من : كرم الله وجهه ...! ، وعليه السلام ..! بدلا من القول : عليه الحروب
و..و .. من شاء أن يعرف المزيد والمزيد عن باقي صحابة صلعم النبي . فليقرأ كتاب " شدو الربابة " للمفكر الراحل " خليل عبد الكريم " .
هذه لمحات قليلة سريعة في عجالة . عن كذب العرب الاسلاميين الأوائل ، وبهتان التاريخ المدون عنهم ..

ومن أبسط أكاذيب العرب والاسلام . التي غرسوها بأدمغتنا ولا يزالون يثبتونهم برؤوسنا تثبيتا .. أن أعظم مضرب ومثل أعلي في العدالة هو : " عمر بن الخطاب " ! الذي هو في الحقيقة أظلم الخلفاء الاسلاميين الأوائل من أصحاب محمد . بل أظلم الخلفاء الاسلاميين علي الاطلاق .
فأولها : أن عمر مات بسبب ظلمه . قتل علي يد مظلوم مسكين . راح يستنجد به . بصفته الخليفة ، الحاكم .. ولمن يشكو المظلوم ، مالم يشكو للحاكم . لكي يرفع عنه الظلم ؟ ..
انه " أبو لؤلؤة الفيروزي " . فارسي . وجد نفسه فجأة أسيرا بين يدي أجلاف بدو الجزيرة بصحراء العرب . في غفلة من الزمن .. وقسموه مع الأسري . فوقع عبدا لأعرابي جلف . من أصحاب محمد صلعم .. فأساء الأعرابي الجلف للفارسي أبي لؤلؤة . وأذله وظلمه وأهانه .
شكا الرجل المظلوم ل " عمر بن الخطاب " – الخليفة – فاذا بالخليفة ينهر المظلوم ويزجره ويأمره بطاعة سيده ...!
ضاقت الدنيا في وجه أبي لؤلؤة الفيروزي . بعدما وجد الظلم يحيط به من كل جانب . حتي الخليفة الذي لجأ اليه هو أيضا ظالم ! فلمن يذهب ، ولمن يشكو ، وممن ينتقم لنفسه ؟ وجد أن الأحق بأن ينتقم منه هو الخليفة الظالم لذي نظم الحملة للاعتداء علي وطنه – فارس . ايران – بدون مبرر . وقتل ونهب وسلب . وأسر كرامها ونساءها ... وها هو لا يعدل حتي مع العبد الذي استعبدوه . فلا يرفع عنه الظلم : فقتله أبو لؤلؤة.. قتل الخليفة الظالم . الذي لم يشا انصاف مظلوم ولو بقليل من العدل . فكان جزاؤه القتل . اما القاتل البطل " ابو لؤلؤة الفارسي الأصل فهو حتي هذه اللحظة بطل قومي عند الايرانيين . ويقال أن له ضريحا ومزارا كما الأولياء الصالحين ...

...وهنا بعد مقتل الخليفة الظالم عمر
راح العرب والمؤرخون العرب – المعوربون - الاسلاميون الكذبة يفبركون قصصا وحكايات كاذبة لا حصر لها عن العدل المزعوم لعمر بن الخطاب ...!

.. عمر هو الخليفة الوحيد الذي تروي لنا كتب السيرة أنه قد : وأد طفلته الوليدة : دفنها حية .. خوفا من عار انجاب بنت .. وهذا – في زمانه ذاك - لم يكن يتبعه الا قلة قليلة من العرب عديمي الرحمة . قبل الاسلام بدليل أن المراة قبل الاسلام كانت تتمتع بحريتها الجنسية ، وكانت منها الشاعرات المجيدات – كالخنساء ، عصماء بنت مروان وغيرهما - كما كانت المرأة سيدة أعمال . تدير التجارة – مثل خديجة التي تزوجت محمد . بعدما عمل في خدمتها . يسافر بتجارتها . وكانت سيدته وولية نعمته - ، وكان للمرأة حق خطبة الرجل لنفسها . فخديجة هي التي خطبت محمد للزواج . في ظل جو حرية المرأة الذي بلغ لحد قدرة المرأة الراغبة في العمل بالبغاء علي رفع راية بيضاء فوق مسكنها ليعلم الجميع – وكانت أم عمرو بن العاص واحدة من صاحبات الرايات البيضاء - .. : أي أن الأنثي كانت لها كامل حريتها ، كما كانت لها مكانتها العالية كشاعرة وكسيدة أعمال . بمجتمع قبل الاسلام . وفقط قلة قليلة من الرجال هم منعدمو الرحمة منعدمو الأخلاق وفاقدو الانسانية . كانوا يظلمون المرأة . ويرون انجاب الانثي عارا فيدفنونها حية عقب ولادتها . وكان من هؤلاء القلة الظلمة :
الظالم " عمر بن الخطاب " ..

..(!) . . ضرب أخته لايمانها بمحمد ثم اتبعه هو
عندما وجد الغلبة والسلطة ستكون لمحمد . سارع باتباعه ، بعدما لطم أخته بقسوة لنفس السبب- اتباعها لمحمد ..! - وصار مع محمد حتي بلغوا السلطة وتسلمها هو عندما جاء دوره وصار سلطانا . يرسل الجيوش لاخضاع الشعوب المجاورة ونهب قوتها وسبي أعراضها- أمير المؤمنين .. الخليفة العادل

صبيغ العراقي
رجل كان يسأل عن شبيه القرآن
فأرسلوه الي عمر . فقام الخليفة ( العادل .. ).. باحضار عرجون من النخيل وراح يضرب الرجل فوق راسه حتي تفجرت منه الدماء .. ويتركه قليلا ثم يعود لضربه ، وهكذا .. حتي قال له الرجل " يا أمير المؤمنين ان كنت تريد قتلي فاقتلني قتلا رحيما ، وان كنت تريدني أن أتوب عن السؤال فقد تبت " وكان رأي عمر ان الرجل انما قصد الفتنة بسؤاله …! فتري : أية فتنة كان سيحدثها السؤال ؟!. اللهم الا لو كان من شأنه كشف حقائق و فضح عورات .. وأراد عمر اخفاء تلك الحقائق وستر تلك العورات .. بهذه الطريقة المنافية للعدل وللرفق و للرحمة
كان بامكان عمر . أن يرد علي الرجل بقول من القرآن " لا تسألوا عن أشياء ان تبد لكم تسؤكم " مثلا .. ولو أن الاجابة لا هي كافية ولا شافية ولا تقنع من له عقل .. الا انها أفضل مما فعله عمر – الخليفة الظالم
هامش 3

..(!) . عمر . عارض الصلح .. وسكت عن الغدر وخيانة العهد

عمر بن الخطاب . عارض بشدة . في معاهدة صلح " محمد صلعم " . النبي .. مع قريش " صلح الحديبية " لأن محمد قبل شروطا مهينة . أغضبت عمر . جدا ..ولكن محمد لم يكن يوقع علي المعاهدة ككلمة شرف يلتزم بها . وانما كان الغدر نية مبيتة عنده . فلما غدر بقريش وانقض عليهم ناقضا عهده . بما يخالف العرف والأخلاق عند عامة الشرفاء . لم يعترض عمر ..- الخليفة العادل .. اعترض علي الصلح ، ولم يعترض علي الغدر والخيانة . التي اقترفها نبيه ورسوله الكريم ...

عمر والحجاب والنقاب
عمر بن الخطاب . هو الذي وسوس لمحمد لأجل فرض الحجاب والنقاب . تلك العلة التي لا تزال تحدث المشاكل والقلاقل . بكافة أرجاء المعمورة الي يومنا هذا – الحجاب والنقاب ..(!)

وعمر - أبو الحجاب والنقاب - . كانت الجواري المسكينات ممن اختطفهن هو ومحمد وصحابتهم من أهاليهن واستعبدوهن . في حروبهم مع القبائل بزعم نشر دين ورسالة ! . ان رأي جارية منهن تلبس الحجاب . ضربها ونزعه من فوق رأسها ..! .. لماذا ؟! لأن الحجاب يراد به تمييز الحرة فلا تتعرض للأذي والتحرش من الشباب والرجال . وترك الجارية المسكينة مشاعا لمن أراد أن يتحرش ! ولو عدل " عمر " حقا لضرب المتحرش بالنساء عامة .. حرة كانت أم جارية ..ولكنه بدلا من ضرب المتحرش .. فقد كان يضرب الجارية المسكينة التي تريد وقاية نفسها من التحرش ومن ايذاء المتحرشين ! .. هكذا هو العادل عند العرب وهكذا يكون العدل عند العرب والاسلام

زوجات عمر
تزوج عمر من 9 نساء – من ضمنهن 3 نساء لم تذكر اسماؤهن بل قيل "
أم ولد " أي انها جارية من النساء اللائي كن يؤسرن في عهد
عمر . ويستخدمن للنكاح والبيع وللاستخدام كعبيد . فان ولدت ولدا .. صارت أم ولد – بمثابة زوجة ، شبه زوجة – فماذا لو ولدت بنتا ؟! وماذا لو لم تلد ؟! لا تذكر .. ولا تعد زوجة بل عبدة ، جارية للنكاح وللخدمة وللبيع وقتما يشاء الخليفة العادل .. المبشر بالجنة ..
تسع نساء تزوجهن عمر .. ولم يخف من ألا يعدل بينهن .. وقرآن صاحبه محمد قال : فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة ..ولكن الخليفة العادل – كذبا – لم يخف من ألا يعدل .. فراح يتزوج حتي بلغ عدد من تزوجهن 9 تسع زوجات.. فهل استطاع عمر أن يعدل بينهن رغم أن قرآن صاحبه محمد قال جازما :
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ
سورة لنساء 4 : آية 129 . هل تمكن عمر من العدل بين نسائه مثبتا اعتباط كلام القرآن ؟! . أم لم يعدل الخليفة العادل . بين نسائه . لاستحالة ذلك . وخالف القرآن - الكريم .. - ؟

عمر القاتل والمقتول
عمر قتل " أبو بكر الصديق " من قبل أن يموت هو مقتولا .. حسبما أثبتت بعض الآراء والأبحاث ، – كما ذكرنا في السطور السابقة وكما هو معلوم

هل حقا قتل عمر . أبا بكر الصديق ؟

جاء في كتاب ( اغتيال الخليفة أبي بكر) تأليف نجاح الطائي مطبعة دار الهدى للتراث : أثبتت نصوص

كثيرة مصرع أبي بكر بالاغتيال السياسي إذ ذكر أبو اليقظان عن سلام بن أبي مطيع بأن أبا بكر سُمّم فمات يوم الاثنين في آخره والمستفيد الأول من موته كان عمر بن الخطاب، فقد حل في منصبه خليفة المسلمين وعن مستوى علاقتهما قال عبد الله بن عمر: أنهما اختلفا، والنصوص تؤيد اختلافهما إذ قال عمر: كان أبو بكر أعق وهو أحسد قريش كلها. شرح نهج البلاغة -ابن ابي الحديد ج2/ص29.
وقد عجّل عمر بدفن أبي بكر في نفس ليلة وفاته قبل أن يصبح الناس فلم يشاركوا في مراسم دفنه. / هامش 4

بعد توليه – أي عمر - الخلافة مباشرة إذ ذهب إلى مجلس العزاء النسائي المقام بمناسبة وفاة أبي بكر فأدخل رجل عليهن دون إذن منهن فأخرج أم فروة بنت أبي قحافة (شقيقة أبي بكر) فضربها عمر بدرته ضربا مبرحا وأخرج النساء فبقيت أم فروة عوراء العين إلى نهاية عمرها - كنز العمال 8/118كتاب الموت، تاريخ الطبري ج4 حوادث سنة 13. الكامل في التاريخ ج2/ص204 / تابع هامش4 في نهاية المقال .

ويقول صلعم النبي . عن عمر بن الخطاب . مقسما بأغلظ ايمان : “ والله لو سلك عمر فجا – طريقا – لسلك الشيطان فجا آخر
صدق صلعم النبي . فكيف لا يشعر الشيطان بخيبته وبقصر قامته . مقارنة بجرائم عمر ، فيستحي من أن يسلك مع عمر . فجا واحدا …!؟

كل سلبيات الامويين والعباسيين وحتي العثمانيين بدأت جذورها في دولة عمر / هامش 5 .
---
ان جرائم هتلر العرب – عمر بن الخطاب – ليس من السهل حصرها . فهي تحتاج الي مجلدات . وما ذكرناه ما هو الا غيض من فيض ما فعله في مصر وشعبها فقط يحتاج لمجلدات ومسرحيات دراما قاتمة ، وأفلام جنائزية ، وقصائد بكائية ، ومراثي ، وأوبرات
سوداء .. ، وأبريتات غبراء . ومسلسلات تليفزيونية واذاعية ..
.. كل فتاة سكندرية مصرية انتزعها جنود عمرو بن العاص . من بين أيادي أهلها ، - ضمن مئات الفتيات - وسط صراخهم وصراخها . وأرسلوها من الاسكندرية الي المدينة . حيث الخليفة العادل.. عمر بن الخطاب .. ليقوم ببيعهن جواريا . بالمدينة وباليمن ..كما الماعز والنعاج ! كل واحدة من هؤلاء الفتيات . رحلتها من مصر الي بلاد الصحراء والجدب . ، وكم أعرابي جلف اشتراها من سوق العبيد والنخاسة بعدما تفحصها وعري سيقانها ودس أصابعه في لحمها ، بأسفلها وبأعلاها .. وكم بدوي فج فظ . باعها بعدما اغتصبها وامتهن آدميتها امتهانا . وكم كاس من ذل العبودية تجرعت ، وكم كأس من مرارة الغربة عن الأهل والوطن. قد شربت . ومتي جفت دموعها علي أهلها . - ان كانت قد جفت قبل موتها . أم ماتت ودموها فوق خدودها ؟ ، ومتي جفت دموع أهلها عليها ..؟ .. كل واحدة من أولئك الفتيات المصريات الأسيرات . مأساة رحلتها تلك .. محنتها ومحنة أهلها . تكفي لعمل سيناريو مسلسل تليفزيوني يحتاج عرضه لمدة شهرين كاملين ..
هذا من مصر وحدها
وكذلك الحال بالنسبة لباقي الدول . دولة دولة .. تحتاج كل دولة الي مجلد خاص ليمكنها حصر جرائم عمر بن الخطاب – الخليفة العادل … - ضد أرضها ومدنها التي دمرت ، وضد ثقافتها ومكتباتها وحضاراتها ، وضد شعوبها ، وهوياتها التي تم طمسها ، وغسل عقول أبنائها فتحولوا الي بلهاء يقولون " نحن عرب ” !! ، و انقلب أحفاد بناة الأهرامات ، وأحفاد من هندسوا جنائن بابل المعلقة . الي " مخابيل بهاليل “ ، تارة ينعقون ، وتارة أخري ينهقون - فوق أطلال حضاراتهم نعيقا يظنونه نشيدا . تقول كلمات النعيق : أمجاد يا عرب أمجاد … ! ، أو يطلقون نهيقا حماسيا يقولون فيه : لبيك يا علم العروبة كلنا نفدي الحمي
…. ( ..!!..)
كانت تلك لمحات قليلة من سيرة " عمر بن الخطاب " الخليفة العادل المبشر بالجنة
* ********* *
هوامش
هامش 1
http://www.alabraj.org/MakalDetails.aspx?MakalID=2042&MakalType=2

هامش 2
http://www.ahewar.org/debat/show
.art.asp?aid=199254

هامش 3
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=54558

هامش 4
http://www.ansarweb.net/artman2/publish/158/article_1990.php

هامش 5
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=51



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحلام مصرية لما بعد سقوط الديكتاتورية/ 5
- احلام مصرية لما بعد سقوط الديكتاتورية / 4
- الله في هايتي
- من بريدنا 4/ هكذا تكلم البرادعي
- وتحقق العهد التنويري الجديد
- من بريدنا الالكتروني-3
- من بريدنا الالكتروني2 / التغريب عن الأوطان
- المرشد الجديد للاخوان المسلمين
- حق الرد علي مقالنا - ايران بين عمائم الملالي وحجاب مريم رجوي ...
- كرة القدم / هل هي رياضة ؟!
- من بريدنا الالكتروني -1
- الناس والحرية 48
- حوارات - 2
- الناس والحرية 47
- جهود التنويريين الي أين المصب ؟
- حوارات -1
- بل انتشر بالسيف في آسيا ايضا
- مع القراء - تعليقات وردود
- الجدار العازل / شهادة فلسطينية
- مذبحة نجع حمادي وظهور العذراء


المزيد.....




- بحضور أربعين رئيس دولة وحكومة... إعادة افتتاح كاتدرائية في ب ...
- ترامب وزيلينسكي في ضيافة ماكرون قبيل إعادة افتتاح كاتدرائية ...
- عراقجي: إجتماع بغداد رسالة لدعم سوريا في مكافحة الجماعات الت ...
- كاتدرائية نوتردام في مهب رياح التاريخ
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. عمق أدبي وفني يكاد يضاهي الأهمي ...
- عراقجي: اكدنا على دعم سوريا ضد الجماعات التكفيرية المدعومة م ...
- مسيحيو الشرق.. عودة إلى العراق
- 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- فرنسا: إعادة ترميم كاتدرائية نوتردام.. أمل بين الرماد
- مباشر - كاتدرائية نوتردام في باريس: تابعوا مراسم إعادة الافت ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - الخليفة الظالم عمر بن الخطاب