أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فلورنس غزلان - في عيد المرأة ...نحتفل بها كضحية من ضحايا العنف!















المزيد.....

في عيد المرأة ...نحتفل بها كضحية من ضحايا العنف!


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2928 - 2010 / 2 / 26 - 15:19
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    



العالم من حولنا يحتفي بالمرأة محاولا أن ينتزع أكبر نسبة من الحقوق والمكتسبات الدستورية والقانونية، التي نجحت المجتمعات المتطورة في تطويرها وتغليبها على الموروث تقليدياً أو دينياً من علاقات تحمل بقايا النظرة الدونية للمرأة ، أو باعتبارها الكائن الأضعف والأقل عطاء ولايقف على نفس الدرجة من الذكورة!،إلا دولنا في العالم العربي، والذي يحاول التململ..أو تلمس طرقاً يمكنها أن تخرق السائد والمحذور وتتمرد عليه بقوانين تنتصر للمرأة وتبعد عنها ولو جزءا بسيطاً من التمييز وطرائقه وأساليبه المتبعة، والتي نراها تعود للخلف بدلاً من ارتقائها إلى مستوى المعاهدات والمواثيق الدولية ، التي وقعت عليها ولم تحترمها.
وكي لانُتهم بالاستغراب، ولا بالانحياز، ونطرح الأمر بشكله الموضوعي ونناقشه بكل أبعادة ونتائجه الضارة على المجتمع ومستقبل الأسرة والأطفال خاصة، لأن العنف الأسري لايقع على المرأة فقط بل يجني ثماره التربوية وينعكس نفسياً على الأطفال ويولد بالتالي أجيالا غير سوية، بقدر ما يختبيء العنف في بلادنا خلف العادات ويغطى بالواجب الديني، الذي يعتبر المرأة تابعة وعليها الطاعة ومن واجبات الرجل المتفوق تأديبها بالضرب" غير المبرح"!، لهذا فإن، دولنا تفتقد للتقارير الدقيقة والإصائيات التي تعتبر مخجلة وخاصة ! عن نسب النساء المعنفات..
أما في فرنسا ــ على سبيل المثال وبمناسبة يوم الدفاع عن المرأة ضد العنف، فقد صدر تقرير مخجل ومشين يقول " أن 160 امرأة تقتل كل عام على يد شريكها في الحياة ــ زوجاً كان أم صديقاً ــ أي بما معناه أن ثلاث نساء تموت من جراء العنف الأسري كل أسبوع " ، وبناء على هذا الوجه الاجتماعي البشع ، فقد طرح نصاً قانونياً أقوى من المعمول فيه حالياً في البرلمان الفرنسي لمناقشته من أجل إنصاف المرأة المعنفة وحمايتها من الشريك الذي يعرض حياتها للخطر، وهذا الخطر يتمثل بكل أنواعه النفسية المعنوية والجسدية، وحسب ما ورد على لسان السيدة " شانتال برونيل النائب في البرلمان عن الحزب الحاكم، فإن النص يتضمن حبس المعتدي إلى جانب تغريمه 7500 يورو مع وضع إسورة ألكترونية في معصمه تبين حركاته ومكان تواجده في حال اقترابه من مكان تواجد الزوجة المشتكية أو التي سبق وتعرضت لعنف منه..وعلى الأقل يبقى حاملا لهذه الإسورة لمدة لاتقل عن الأربعة شهور حتى يثبت سلوكه وبعده عنها" علماً أن هذه الأسورة ستكون مكلفة جداً بالنسبة للحكومة حسب تصريح السيدة وزيرة الداخلية " ".
ــ ماهي أنواع العنف:ــ
للعنف أشكالا عدة يمكننا تصنيفها بنوعين: الأول جسدي، والثاني معنوي نفسي، وهذا الثاني يسبق على الدوام الأول ويمهد له، وسأحاول هنا تلخيص بعض المظاهر والملاحظات التي تتسم بالعنف النفسي وتسيء لكرامة المرأة وتحط من قدرها وإنسانيتها، محاولة إلقاء الضوء على بعض الممارسات، التي يتصور بعض الرجال أنها أمر طبيعي ويحدث في كل العائلات!، مع أنها سلوكيات عنفية بحد ذاتها، يمكنها أن تتطور لما هو أسوأ وأكثر خطراً...نذكر منها مايلي:ــ
ــ كأن يستخدم الرجل العنيف لغة التهديد والوعيد والصراخ ضد زوجته ليثير لديها الرعب والخوف.
ــ أن يجبر المرأة على الخضوع لرأيه ورغباته وتنفيذ أوامره والانصياع لقراراته ، حتى لو كانت ضد رغبتها وضد رأيها.
ــ أن يملي عليها مايجب ومالايجب ، ما يمكنها أن تفعل ومالايسمح أن تقوم به،وييبدي منتهى الحدة تجاه اعتراضاتها ونقاشها في الأمر المطروح، بل ربما تلقى عقوبة ما، فيما لو رفضت الانصياع والالتزام بقراراته، باعتبار أنه وحده من يملك الحقيقة والصواب، لأنه الآمر الناهي وماعليها سوى أن تمتثل كالحمل الوديع.
ــ هذا النوع يحاول كذلك استخدام الألفاظ النابية المغرقة في الإذلال والإهانة المتعمدة.
ــ يمارس عليكِ كل أنواع الضغط المعنوي ليشعرك على الدوام بالذنب، وأنك المخطيء الأول، وإن صدر عنه صراخاً ما أو انفجرت مشاحنة بينكما فأنت على الدوام المسؤولة عما وصلت إليه الحال بفضل تعنتك وغباءك وعدم قدرتك على الفهم واستخدام دورك كأم وربة بيت مسؤولة، أي يضعك في زاوية الشك بالذات.
ــ يحاول استخدام الأطفال وشدهم إلى جانبه على أنه المحق وأنت المسيئة وجالبة المشاكل للأسرة ويشككهم بأمومتك ورعايتك لهم، ولديه استعداد لتضخيم أصغر الأخطاء من أجل استقطاب اهتمامهم وشحذهم ضد أمهم، مما يدفعك لحني الرأس للعاصفة من أجل حماية أطفالك.
ــ يحاول الايقاع بينك وبين أصدقاءك أو زملاءك في العمل ، وأحيانا أهلك واستدراجهم للوقوف إلى جانبه وتحوير كل أقوالك لصالحه وتغيير معانيها لوضعها موضع شك حتى من أقرب الناس إليك، وغالباً ما ينتقد سلوكك في العمل وعلاقاتك ويجعل منها محط سخرية وهزء وتقليل من احترامك واحترامه لعملك.
ــ على الغالب فإن بعض أنواع من الرجال العنيفين لايسمح للمرأة بالعمل خارج البيت، وإن حصل فإنه يسمح لنفسه بالتدخل في كل صغيرة وكبيرة تخص عملك، يراقبك ويراقب علاقاتك المهنية.
ــ البعض الآخر لايسمح للمرأة باتخاذ أي قرار، وبعضهم الآخر لايسمح لها حتى بزيارة أهلها وأقاربها أو صديقاتها، ولو فعلت دون إذنه لكان السخط والعنف من نصيبها، أو أن يقطع عليها زيارتها بمهاتفتها باستمرار ليشعرها أنها تحت إمرته وسيطرته في كل وقت ومكان.
ــ لو حدث وكانت الزيارات عائلية في بيتكم أو بيت الآخرين فإنه على الغالب لايضعك في صورة الوقت إلا في آخر لحظة، فهو من يقرر متى وكيف ...أو متى يفتح الحديث ويغلق ...ويقاطعك عند أي جملة إعمالا في احتقاره لاراءك وما عليك سوى الموافقة والختم لكل ما يصدر عنه.
ــ هناك بعض أنواع من الرجال العنيفين يشكك بأهلك وينتقد كل سلوكياتهم، ويحتقر مكانتهم وتواصلك معهم.
ــ البعض منهم يرفض كل سؤال موجه منك حول خروجه ودخوله وسلوكه أوحتى تصرفه المالي في ميزانية الأسرة، فكل ما يصدر عنه هو عدم الرد أو عدم الاهتمام والاستهزاء بأسئلتك واعتبارها تدخلا بما لايعنيكِ.
ــ لايتواني عن الكذب والتلفيق خلف ظهرك وابرازه عدم احترامك حتى بحضور آخرين، ولايبدي أي اهتمام لمشاعرك ، بل يمعن في الإهانة ...والسخرية.
ــ مع أن هذا النوع لايتورع عن خيانتك واعتبارها رجولة ، أو أن هذا حقه لأنك تستحقين!.
ــوهذا النوع بالذات غالباً مايكون غيوراً لدرجة مرضية، فلو سمع كلمة إطراء لجمالك من أحدهم لارتكب حماقة إما بحق الآخر أو بحقك ، باعتبارك المثيرة والرخيصة!..وعندما تحاولين إرضاءه بلباس جميل أو بتغيير في شكلك فلا تحصلين منه إلا على الهزء والسخرية من ذوقك.
ــ بعض الأنواع بالاضافة لعدم الاحترام للزوجة، فإنه غير مسؤول عن العائلة ويدير ظهره لمشاكل الأطفال وأعمالهم المدرسية، وأي تقصير من الطفل يعزيه لإهمالك.
ــ عندما تصل الأمور لحد لايطاق وتملكين الجرأة على مواجهته بأنه رجل عنيف سواء بألفاظه أو بأسلوبه وعدم الإهتمام بك وبمشاعرك واحترامه لك كشريكة لحياته وأم لأطفاله، فإنه يعزي كل هذا السلوك لتقصير منك وأنك المسؤولة عن إثارة غضبه في عدم فهمك له ولما يريد ، أو يحاول الانكار ويمارس عليك الضغط ليشعرك بأنك المذنبة والمثيرة للعنف داخل الأسرة.
ــ بعد أن يلجأ للتهديد والوعيد ليظهر لك أنه الأقوى جسدياً والأقدر على ترويضك والأذكى والأدهى منك ليزرع بقلبك كل أنواع الخوف، فباعتقادي أن هذه المرحلة تعتبر خطيرة ومقدمة لما هو أسوأ.
ــ بعد هذه المرحلة هناك تبدأ بعض أنواع العنف ، الت يستخدم فيها ذراعيه، ويقع غضبه بعض الأحيان على الأشياء الخاصة بك والتي تحبينها ، كأن يمزق بعض ثيابك، أو يكسر زجاجات عطرك، أو صحون المطبخ الأحب إليك، ويلحق الأمر بأثاث البيت.
ــ هنا تصل الأمورإلى الاستخدام العضلي، وتصبح اليدين أو وسائل أخرى كسلاح من أسلحة العنف المتعددة ومنها مايصل إلى حد القتل ووضع نهاية لحياة المرأة..ونادراً مايلجأ للقتل من المرة الأولى لاستخدامه العنف...وعلى الغالب يستخدم الصفع على الوجه إمعاناً في التشويه والإذلال أو الركل...وغيره...

المشكلة الأكبر التي تواجه كل المدافعين عن حقوق المرأة ، هي أن المرأة في معظم الأحيان وأكثر من 90% من النساء لايلجأن للادارات المختصة أو للبوليس من أجل رفع قضية أو شكوى ضد رجلها العنيف .....السؤال:ـــ لمـــاذا؟

عندما تتعرض المرأة لكل أنواع الأذى المعنوي والتحطيم النفسي ومع هذا ترفض الإعتراف أو الفضفضة حتى لأقرب الناس إليها...لابد لنا من البحث عن بعض التفسيرات لهذا السلوك، وعلينا أن نفتح عينيها ونعمل على توعيتها من أجل صالحها وصالح أولادها ومستقبل الأسرة وكي نصلح ونغير القوانين العامة الظالمة والمجحفة بحقها..وعندما تشعر فعلا بالانصاف من المنظمات النسائية أو الدوائر المعنية ، والتي باعتقادي بحاجة ماسة لتثقيف عناصرها الأكثر جهلا وعنفاً ممن يتبع العنف، حينها لن تجد المرأة المعنفة خجلاً أو عاراً باللجوء للقضاء والبوليس لانصافها...

أما الأسباب التي تدفع بها إلى الموت في الكثير من الحالات ، لأنها لم تلجأ للدوائر المعنية فنرى فيها مايلي:ــ

ــ إما أنها تحبه لدرجة أنها تحاول أن تغفر له وتمنحه فرصاً أخرى أملاً بأنه سيتغير، أو لأنها تحمل في عقلها بعض الذكريات الجميلة، وأنه لم يكن في السابق عنيفاً وأن ماهو عليه الآن مجرد سحابة صيف وستمر!، وتحاول أن تجد له المبررات والأعذار عل وعسى!.
ــ أو أن رعب الطلاق واسم مطلقة يعتبر عارا وشناراً ، وعائلتها بالذات لاتحتمل منها اللجوء للمحاكم، أو أنها وصلت لقناعة بأنها المسبب الأول وتشعر بالذنب وتحاول تعديل مسلكها لدرجة الطاعة العمياء لتتجنب المصير السيء اجتماعياً، خاصة حين تكون امرأة غير مستقلة اقتصادياً و من غير مورد وتعتمد على الرجل في إدارة المنزل وتعتقد أن مصيرها ومصير أولادها للشارع! ، فتحتمل حتى النهاية، وتصبح حياتها على كف عفريت العنف.
ــ بعض العائلات من الطبقة الوسطى أو الثرية، وحتى الفقيرة،... فالعنف لايعرف الفروق الطبقية...إنما ينظر للأمر على أنه يسيء لسمعة الأسرة ومركزها الاجتماعي وتعرضها للفضيحة ، وأول من يضع هذا في الحسبان المرأة المعنفة نفسها" أي الضحية"! وليس الرجل العنيف...فتعض النواجذ على عينها الزرقاء وتغطيها بالماكياج والنظارات أو الاختباء في المنزل...وبهذا تمنحه فرصة أكبر لاستخدام العنف ثانية وثالثة على أنها حق من حقوقه عليها!.
ــ بعض النساء يصل بهن الرعب والتهديد على أخذه مأخذ الجد ، فيصبح خياله يثير الرعب وتخشى الأسوأ معتقدة أنه سيصلها أينما ذهبت ، خاصة حين ينعدم الانصاف والثقة بالقضاء الوطني، وأن الشرطي ذكر ويضرب زوجته كذلك وينظر للمشتكية بعين الريبة والشك!.
ــ تخلف القوانين في بلادنا وافتقارها للعدالة ، وتخلف الوعي بالحق الإنساني وبحق المرأة بالذات، وعدم وجود دور خاصة ومهيأة للرعاية والعناية بالمرأة المعنفة وتأهيلها وتأمينها اجتماعياً وصحياً مع أطفالها.

ــ باريس 25/02/2010



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراقبون داخل السجون وخارجها
- تلوث الثقافة وتلوث السياسة
- ألقي القبض عليه متلبساً...بالحب !
- أجانب الحسكة!
- حكومة الله المختارة!
- مخاطر العقد القادم ابنة العقد الراحل
- هل سنظل - نبوس الواوا - دون شفاء؟
- ترحموا على القومية العربية!
- رسالة مفتوحة للأشراف من حزب البعث السوري الحاكم!
- تعددت الأوبئة والسبب واحد!
- عورة العقل!
- نجاح العرب خارج أوطانهم وفشلهم داخلها!
- كي لاننسى
- الرجولة في السياسة
- سياسة خريف أم خريف سياسة؟
- بين انحطاط السلطة وإحباط المعارضة
- هل لديكم تفسير؟
- الإنسانية العربية والإنسانية الغربية!
- ( باكو حرام) ...ماكو حلال
- الإصلاح بيد مَن، ومِن أين يبدأ؟


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فلورنس غزلان - في عيد المرأة ...نحتفل بها كضحية من ضحايا العنف!