أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فلورنس غزلان - نجاح العرب خارج أوطانهم وفشلهم داخلها!















المزيد.....

نجاح العرب خارج أوطانهم وفشلهم داخلها!


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2799 - 2009 / 10 / 14 - 20:22
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


مررت ببائع الصحف حيث تعودت شراء ما أحتاجه، غالبا مايدور بيننا حواراً قصيراً يتعلق بأخبار العرب، خاصة وأن البائع تونسي الأصل، ابتعت صحيفة (الحياة) لأن من عادتي قراءتها، ورحت أبحث عما يثير من أخبار وموضوعات في الصحف والمجلات الفرنسية، كان يقف جانباً أحد الزبائن الأفارقة ممسكاً بيده مجلة " جون أفريك أي افريقيا الفتاة " لفت نظري موضوعها الرئيس على الغلاف ويدور حول لبنانيي أفريقيا...التفت البائع نحونا قائلاً: ..".ترون جيداً مدى نجاحنا في الخارج، هكذا يريد لنا الغرب وبالذات أمريكا، أن ننجح خارج أرضنا بينما يسعون لإفشال كل تقدم وتطور ينفع بلادنا في الداخل"! قلت له : أهكذا ترى الأمر؟ ومالذي يقف حائلاً برأيك أمام نجاحنا فوق أرضنا؟ هل أمريكا والغرب من يربط أيدينا وعقولنا بحبلٍ يمنعنا من العمل والإبداع ونقل الفكر والمعرفة والتطور الحضاري لأبناء بلادنا؟
أم أن انعدام الحرية في الحركة والتعبير والشعور بالمواطنة والانتماء هي الأسباب وراء فشلنا داخل أوطاننا؟..كما ترى وقبل أن أقرأ البحث، فقط أنظر لعناوينه العريضة كما سبق وتعرفت على الكثير من اللبنانيين المقيمين في أفريقيا وعرفت مقدار نجاحهم ووصولهم لمراكز سياسية ودور اقتصادي كبير في بلد المهجر، جُلهم هرب من ويلات الحروب سواء في الماضي البعيد فترة الحكم العثماني أم في الخمسينيات أم في السبعينات من القرن الماضي أثناء الحرب الأهلية...إذن انعدام الأمن ...وانعدام الحرية والمواطنة التي قامت على أساس طائفي فقط...هناك في المهجر يجلس الشيعي بجانب الماروني في الكافيتريا ...ويلتقون كلبنانيين...يجمعهم الحنين والهم الوطني...عندما يعودون ...يعود كل منهم لحضيرة المكان والزعيم والطائفة...يُلغى الانتماء الكبير ويَضمر حجمه وتظهر الفروق التي لايراها هناك في السنغال والكوت ديفوار...وغيرها...
عدت للبيت لأقرأ الموضوع وكلي شوق لمعرفة التفاصيل...وأيقنت أن الموضوع يستحق منا الكثير من العناء وأن نطرحه بشكل أعم وأشمل وأوسع من لبنان تحديداً...ونسأل أنفسنا ، حقاً لماذا ننجح خارج أوطاننا ونفشل داخلها؟...
لمعت الكثير من أسماء العلماء والأطباء والفنانين والأدباء بلغات البلد المضيف..وأصبحت أعلاماً لامعة هناك لها صولات وجولات ولها أسماء رنانة تتسابق على لقائها الصحف ودور النشر..ولا يكاد يخلو بلد أوربي أو أمريكي من أسماء عربية اللفظ والمنشأ وصل أصحابها لمراكز قيادية سياسياً أو إلى أن أصبحوا أعلاماً في مجالات اختصاصاتهم العلمية والأدبية وغيرها...لكنها لاتجد لها موطيء قلم أو قدم في أرضها الأم!...ولم تستطع أن تحقق حلمها وطموحاتها على أرضها فركبت أمواج الهجرة ــ رغم مرارتهاــ ساعية وراء الحلم فلا مكان ولا موطن للابداع لأنه يحتاج لتربة وأرض تسمح له بالنمو والعطاء تسمح له بالوجود والهواء...تمنحه المساحة والمجال كي يبدع...
لم يقتصر الأمر على اللبناني والسوري والعراقي أو الفلسطيني أو المصري ومعظمهم هجر الأوطان لأسباب تتنوع وتتمايز كما تختلف نسبها بين وضع فرد أو جماعة وأخرى...ولا نريد هنا أن نذكر أو نحصي الأعداد الهائلة من الأسماء الكبيرة التي برزت ولمعت خارج الوطن...سواء في المجال الأدبي أم العلمي...أو النجاح الاقتصادي والمالي بينما تضيق مساحة الحركة على المواطن فوق أرضه...
ـــ فعندما نقرأ عن( فيصل شرارة) باعتباره اليوم نائب رئيس الباترونات " رجال الأعمال " في السنغال، لكننا في الوقت نفسه نرى كيف تقف العائلة موقفاً عنصريا وغير مشرف من عائلة (منير صفي الدين) الذي ولد من أم " ميتيس أي هجينة بين دم افريقي ودم أبيض" وأب لبناني والذي رفضته عائلته اللبنانية مع أشقائه الاثنين بعد انفصال والديهما معتبرين أنهما أفارقة وليسوا لبنانيين!...هنا تطغى التربية الأصيلة في الموقف من اللون والعرق...كم من التُهم نلصق بالغرب وبعنصريتهم تجاهنا ويغلب علينا دائماً في كل حديث وحوار وخطاب لغة " الضحية " نحن ضحية الآخر والخطأ هو تآمر الآخر ..والعجز ليس فينا والخوف ليس ممن يتسلط علينا من أنظمة تسود وتتمركز باعتبارها خالدة ، تتقمص الوطن وتتماهى بالمواطنة وانتماءنا لها..بعد ربع قرن من العمر عشتها في عالم الغرب أوقن وأتأكد يوماً بعد الآخر أننا أكثر الشعوب عنصرية ..وتبرز عنصريتنا حتى بيننا ...بين عرب وعرب...بين بلد وآخر، وكل نزعات التطرف والطائفية ونعراتها مولودة ومتأصلة في ثقافتنا...والبركة بالأنظمة التقدمية القومية الممانعة وتشريفها بقوة العسكر فوق ظهورنا...حين شرعت تنشر وتمارس ثقافة " فرق تسد"، المشكلة الأكبر أن شعور الضحية لدينا متلازم على الدوام بشعور التفوق والسوبريوريتية ــ إن جاز التعبير ــ وحتى لانخرج عن صلب الموضوع ..أقول أن هذا كله نتيجة لتثقيف خاطيء عمره عقود ونتيجة لتأصيل مُتَعَمد لهذه المشاعر من قبل سلطات الاستبداد لأن هذا أحد وسائلها وتصنيعها لتبقى وتستمر وتلهينا بالآخر لا بداخلنا وبأسباب انحطاطنا وتخلفنا.
ــ أن تلمع أسماء عربية في سماء الفلسفة والعلم والسياسة والأدب والشعر بلغات بلد المهجر، لا أستطيع أن أفيها حقها أو أن أذكر جميعها ، لكن على سبيل المثال لا الحصر، المرحوم( إدوارد سعيد) الفلسطيني الأمريكي ، الذي لم ينس منبته وظل وفيا لقضيته حتى آخر رمق في حياته، وهو أول المبادرين لطرح دولة واحدة ديمقراطية فوق أرض فلسطين تجمع اليهود والفلسطينيين العرب...ونجد اليوم الكثير من الأصوات تؤمن بما طرحه قبل أعوام عديدة واتهم فيها وخُون وهوجم من قبل الكثير من الكتاب العرب..
ـــ هل كان يمكن لِ ( كارلوس منعم ) الرئيس السابق للأرجنتين أن يصل لرئاسة الجمهورية العربية السورية لو لم يهاجر أهله لأمريكا اللاتينية هرباً من انعدام الحرية وفرص العمل؟ ــ دون أن ننسى أنه ابن يبرود " القلمون " قرب دمشق ــ، وهل يمكن لرئيس الأكوادور الحالي من أصل فلسطيني أن يصل لمستوى وزير في أي دولة عربية من دول الشتات؟، وهل يمكن لوزيرة خارجية الباراجواي " سيلي رستم " أن تصل لهذا المستوى ، وللتذكير فإن هذا المنصب لم تحصل عليه أي امرأة عربية بعد وإن عبر نظام الكوتا المتبع في بعض دول منفخة مساواة المرأة ؟!، وفي برلمان فنزويلا هناك أكثر من نائب من أصول سورية ناهيك عن رجال الأعمال والمال...القائمة تطول...ولكن جرحنا النازف يستمر في دوامة الوجع، لأن سوسنا منا وفينا...لامن الآخر...سوسنا من خشبنا...ولم يأت من غابات الأمازون ولا أمريكا ولا أفريقيا...غاباتنا الخضراء صحروها ومياهنا جفت ضروعها بفضل خطبهم ووعودهم ...
وحريتنا؟! ...على الوعد ياكمون...
ــ هل وجد" رفيق شامي " متنفساً وحرية فوق أرضه أو دور نشر تأخذ بعين الاعتبار أدبه الراقي؟ وظل حتى اليوم محروماً من وطنه ...كل مايقوله ويكتبه ويتغنى به هو حبه لمعلولا ولدمشق وأرضها وحواريها وشخصيات رواياته المستمدة من أبناء وطنه الأم...لماذا حورب ويحارب وحُرِم حتى الآن؟ وأضطرته الظروف ليكتب بالألمانية ويفوز ويخترق عالماً غريباً ويحقق فيه اسماً لامعاً في عالم الأدب الألماني؟ لو كتب بالعربية، هل سيصل إلى ماوصل إليه من شهرة عالمية، وترجمات لكتبه إلى أكثر من 22 لغة حية؟
أقتطع هنا بعض المقاطع من شهادته بما نسميه " المنفى " ــ في حوار دار معه ومقابلة سبق ونشرتها ، هذا المنفى رغم مايحمل لنا من ألم الفراق وأنّا ارتضيناه مكرهين بحثا عن حرية ضائعة...وعن متنفس يسمح لنا أن نقول رأياً دون أن تسلط علينا كرابيج العسس وتحاصرنا قضبان السجن...إليكم رأي رفيق الشامي بالمنفى ودوره في كتابته:" هناك نقط عديدة يمكننا الحديث عنها بإسهاب حول فضل الحرية في المنفى على محتوى ما أكتبه...فأنت في المنفى تريد شفاء علتك وحنينك، وتريد العودة إلى الوطن من الباب الخلفي أو عبر نافذة، تكتب لتتعزى وتطفيء لهيب حنينك وبعد أن تنتهي تكتشف أن الحنين إزداد، لكن المنفى والمهجر له الفضل على أي حال أن لاتفرض أية جهة علي مايُسمح ومالايُسمح به في المحتوى فقط، مصداقية الرواية لها السلطة الكاملة على الرواية ".
ـــ وكيف ننكر ماوصل إليه أمين معلوف الروائي اللبناني بالفرنسية ، وصلاح ستيتية الشاعر اللبناني بالفرنسية...مع أننا لايمكن أن نغفل الحرية الإعلامية والصحافية في بيروت، وأن إمكانية نجاح الكاتب فيها كبيرة...لكن جهره بالحق يعرضه للموت كما حدث لسمير قصير وجبران تويني ومي شدياق، وقبلهما حسين مروة، فكلمة الحق عند سلطان جائر تساوي الحياة حين تستطيع يد هذا السلطان أن تطول وتمتد حتى تقصم قلمه وتطفيء صوته، لأن المستبد لايحتمل هواء الحرية ، الحرية تخنق الاستبداد ، لكنها تعتبر أس الإبداع الأول...وسر التقدم والتطور نحو المعارف الكبيرة والثقافة الواسعة البعيدة عن التشنج والتعصب والقبول بالرأي الآخر دون عنف ..واستخدام لغة الإنسان لغة الحوار وتبادل الآراء..دون أن نتهم أن الآخر يتصيد ثقافتنا ، يتصيد بلادنا وخيراتنا...يتصيد ويستهدف نمونا واقتصادنا...لأنه يكره الإسلام ويعتبره عدوه!!..لماذا لم يتصيد ماليزيا وأندونسيا وسنغافورة؟ أليست دولاً إسلامية؟..ستقولون زرع إسرائيل شوكة في حلقنا...نعم زرعها ويدعمها..لكن ماهي مقدار ثقتنا بأنفسنا وبأنظمتنا ومقدرتها على استعادة الحق؟...نعلم جميعنا بما فيهم الموالين للأنظمة...أنها سبب ضعفنا وتخاذلنا وسبب ذلنا وهواننا أمام العدو..ويسعد هذه الأنظمة أن تراوح الأوضاع بين اللا سلم واللا حرب، فهذا سبب قوي لإهمال الداخل وإصلاح أوضاع الوطن وتقدم حال المواطن والاهتمام بعلمه وتطوره ومستقبل أطفاله والاهمتام بغذائه واقتصاده ، والالتفات لحرياته وحقوقه كإنسان وإصلاح القوانين والإدارة ، مع أنه صانع كل هذه المشاكل والقضايا وتراكمها في صالحه وصالح استمراره ، وفيها مجال لسلبه ونهبه وابتزازه لشعبه بحجة محاربة العدو ومحاصرته من دول الغرب التي تريد به شراً لأنه مُقاوِم مُمانِع لمخططاته!.
هذه الأوضاع لاتنبت بها شجرة إبداع ولا حتى نبتة صغيرة، لأنها ستموت بشكل محتم، فهل يعيش النبات دون ماء وهواء وتربة صالحة؟...وهذه هي نفسها أسباب انعدام أي ظاهرة من ظواهر نجاحنا وتفوقنا في أي مجال من مجالات الحياة والكون، فأين هي الأسماء اللامعة رياضياً ، موسيقياً، فنياً، علمياً، تقنياً؟...جلها لمعت بفضل انتشارها خارج إطار الوطن...محمود درويش انتشر بعد أن غادر وخرج بصوت فلسطين ليجوب العالم وبلغات الكون وترجمته دور النشر العالمية...
أختم كلماتي بأقوال صادقة تفي بالغرض للصديقة الأديبة الرائعة" مها حسن " في مقابلتها الأخيرة مع صحيفة السفير اللبنانية بعد خروج روايتها الأخيرة" تراتيل العدم " الصادرة عن الكوكب ــ رياض الريس للنشر " : ــ
"كلمة( منفى) ترتبط بمعنى العقاب، أما منفاي، فهو حريتي، في الغرب الفرد هو المهم، وليس تاريخه العائلي، فهو لايتحمل تبعة غيره، الحرية المرتبطة بالمسؤولية هنا حررتني من الكثير من الخوف، ومن الانهماك بالآخر بالمعنى السارتري للكلمة، الآخر الذي هو الجحيم حين يتدخل في كل تفاصيل حياتنا ويصبح نعيماً حين نضع له حدوداً ، فتكون العلاقة قائمة على الحوار والحرية لا على الخضوع والتبعية، هذا مامنحني إياه (المنفى )، حريتي في التفكير والاعتراض واللامبالاة، حريتي في كوني أنا لا الآخر".

14/10/2009



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كي لاننسى
- الرجولة في السياسة
- سياسة خريف أم خريف سياسة؟
- بين انحطاط السلطة وإحباط المعارضة
- هل لديكم تفسير؟
- الإنسانية العربية والإنسانية الغربية!
- ( باكو حرام) ...ماكو حلال
- الإصلاح بيد مَن، ومِن أين يبدأ؟
- لأجل أنور البني
- مناعة سورية ضد العدوى الإيرانية
- ضحية أخرى من ضحايا قانون الأحوال الشخصية!
- أي انصاف سيقدمه لهن قانون العار؟ ( قانون الأحوال الشخصية الس ...
- الإصلاح وقنبلة الفساد
- رحلة في حارات أدب رفيق شامي
- نحن والعالم، نحن والحضارة
- ميشيل لايشبه أحداً سواه ( إلى ميشيل كيلو)
- الإنفجار السكاني
- هل هي حرب ضد الخنازير أم ضد الأقباط؟
- منطق حكومة!
- إلى روح الشاب الرأئع جمال أبازيد


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فلورنس غزلان - نجاح العرب خارج أوطانهم وفشلهم داخلها!