أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فلورنس غزلان - ( باكو حرام) ...ماكو حلال















المزيد.....

( باكو حرام) ...ماكو حلال


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2726 - 2009 / 8 / 2 - 10:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



حقيقة الأمر أن حياتنا برمتها أصبحت تدور بين التحليل والتحريم والتدخل في أدق تفاصيل حياة الفرد منا، أهل النيجر هم جيران وأخوة في " الإسلام" وإسلامهم تلقنوه في معاهدنا ومن خلال إرسالياتنا المشرفة " بتسكين الشين" والمشرفة" بفتح الشين"،أي أنها تربت في كتاتيب شيوخنا وعلى أيديهم، فكانوا تربة خصبة وصالحه لانتاج طالبان جديد بحلة إفريقية، ونحن نغرق في حروبنا اليومية بين سياسات عهر وأنظمة فاسدة بجدارة، ضعيفة الحيلة وقصيرة اليد على العدو طويلتها بعصا غليظة علينا، لكنها مع هذا تنتعل لغة خطاب أطول من قاماتها وأكبر من هاماتها المعفرة بتراب العار والشنار على مدى عقود لم نر خلالها سوى الويل ولم نحصد سوى الدمار مزيد من حروب خاسرة ، مزيد من أراض تقضم كل يوم من الجنوب تارة ومن الشمال تارة أخرى، إلى انحسار وتقلص في كل مواردنا الضامنة لبعض حياة، وكثير من فساد يملأ جيوب السادة ويفقر عامة الشعب ويحيلها إلى أعواد قصب في مهب ريح الغد مهدومة المصير ، لكنها تضمن بهذا دوام الأنظمة وقيامها حتى لو على خراب.
ــ في غزة تتمدد حماس شيئاً فشيئا لتشيد صرحها الإسلامي وتخرج علينا كل يوم بمعزوفة قانونية شرعية ، تأمر بالجلد وقطع الأيدي ، ثم تحدد للمحاميات الفلسطينيات طريقة لباسهن ، تختار لهن الأصلح إسلاميا وشرعياً لأنها الأدرى بما يناسب القامة النسائية الفلسطينية، ومن شدة محبتها وتقديرها لجسد المرأة تعلبها في كيس الجلباب والحجاب، أما مايسمى حرية الاختيار، فإن صوته لايرتفع وصيحاته لا تعلو إلا على فرنسا مثلا...حين ترفض أن ترى في شوارعها مايفقأ عين تاريخها ويشوه منظر ساحاتها، التي عرفت عبر عصور مديدة كيف تجنى الحرية بدماء وضحايا الشباب من النساء والرجال، لتصل إلى حق الانسان في أن يختار ويُعَّبر بحرية ..ومع أنها تدافع عن حقه في اختيار عقيدته وايمانه ومسلكه ولباسه، لكنها ليست مع الاختيار الذي يحمل طابع الإستلاب والمس بكرامة الإنسان والحط من قدره وقيمته المجتمعية وتواصله مع من يعيش معه على نفس الأرض...وحماس في سلوكيتها تسعى لتقسيم مايمكن أن يصير دويلة فلسطينية، وتمركز سلطتها على قطاع غزة، وفتح يتصارع سادتها بين مُخون ومؤيد ، والمستفيد الأول هو نيتانياهو وحكومته، ولا أعتقد أنه في هذا الطقس يمكن لحكومة أو دولة أن تنشأ، ولا لقضية أن تُحل ويحصل أهلها على بعض حقوقهم، والضائع تحت نعال الثيران الكبيرة هو المواطن الجائع والمحروم حتى من أبسط حقوقه الإنسانية.
ــ في السودان تحكم محاكم التفتيش الإسلامية بجلد إحدى الصحفيات " لبنى أحمد حسين" العاملة في صحيفة يسارية معارضة وتقوم بجلد عشر نساء معظمهن لسن مسلمات!!!، فبأي حق تطبق الشريعة الإسلامية على غير المسلم؟...لكنه الشرع الإسلامي حين تطوَل ذراعه لينشر ويبسط سلطته بالعنف والقبضة الحديدية، ولا يطبق بحق من اغتصبوا مئات من نساء دارفور لأن الفاعلين من أهل بيت الدين والحكم، وما اقترفوه حق من حقوق الشرع باعتبار أن الضحايا مغانم حرب ، ولو أردنا فتح دفاتر السودان أو غيره من الدول العربية والاسلامية لما اتسعت صفحات المواقع، مانفعله للتذكير وربما محاولة التدبير أو التفكير بما ينتظرنا وما لايبشر بخير إطلاقا.
ــ في مصر يحارب المفكر الكبير " سيد القمني" ويتم تكفيره وهدر دمه من قبل أكثر من فرقة وحركة وحزب إسلامي، بل وصل الأمر للأزهر ورجاله، علماً أنه لم يصدر أو يبدر عن السيد القمني أي عبارة تمس الإسلام أو تعتبر موضع إدانة له، وجل من اتهموه لم يقرأوه ، إنما بنوا أحكامهم على مايقال وما ينشر من أجل التهويل والرقابة على الفكر والعقل ووضع الأقفال على الأفواه وكسر كل قلم يفكرصاحبه بطريقة تخالف شرعهم الإلهي ، السلاح الذي يستخدمونه باعتبارهم أوصياء ورقباء الله على الأرض، لم يكن القمني أول كاتب ولا آخر مفكر فقبله تكفير حيدر حيدر وتهجير حامد أبو زيد وتطليق امرأته..وحرق كتب أبو نواس...والقائمة تطول....
ماذا يفعل النظام المصري أمام هذا المد والتمدد للجماعة الإسلامية والأخوان وتكفير هذا وذاك؟ يقف على الحياد متفرجاً ويسمح لكل من هب ودب أن يتهم ويرفع دعوى باسم نظام " الحسبة" ضد هذا المفكر ولحرق هذا الكتاب أو ذاك ولإغلاق هذه الجمعية أو تلك ولمعاقبة هذا الفنان أو تلك المخرجة ــ" السيدة إيناس الدغيدي مثالا" ــ مع أننا نعلم كيف اعتدى أحد المتطرفين على المرحوم الكاتب الكبير نجيب محفوظ وكاد يقتله في حينها باعتباره كافراً!، ألا يبعث هذا على التساؤل والتشاؤم، وأن الأنظمة إما متواطئة مع هذه الحركات أو أنها تخشى شرها فتغض البصر عن ممارساتها، وكلا الأمرين مُرُّ..لأنه بالتالي سيقلب الكرسي والعروش على أصحابها وسيودي بحياتنا جميعاً إلى جحيم أكبر وأكثر مما نحن فيه، هذا إن لم يفرقنا ويشرذمنا إلى دويلات وشيع وطوائف ، أو نبني أنظمة على أساس ديني وطائفي ونبتعد يومياً عن كل ماهو وطني، فأي مصير ينتظرنا؟.
ــ في السعودية يخرج علينا شيوخها المشرعين بفتاوى تتناول كل شيء، حتى بكيفية ونوعية الحوار العائلي وشرب الماء وتناول الطعام والرضاعة وتحليل تزويج الصغيرات وتحريم الإفصاح عن الحياة الخاصة والحميمية، بل المطالبة بقتل من أعلن على الملأ أنه يمارس الجنس مع نساء أخريات خارج إطار الزوجية!،( فالمجاهرة بالمعصية) كما سماها الدكتور" صالح آل الشيخ "عقوبتها الموت، لأنها اعتراف بالزنا وصاحبها" مُحَصَّن" أي متزوج...فكم من المحصنين يقترفون الزنا وما هو أبشع منه يومياً؟!، وماعليك أيها الشيخ العظيم إلا أن تأتي لباريس أو غيرها من العواصم الغربية صيفاً، وترى المعاصي كيف تتبختر ليلا ونهاراً وجهاراً سعودياً وعربياً ومن كل الأصناف والألوان المفبركة خصيصا لصالح ملذاتكم...أما هذا الشاب المسكين الذي اعترف وصرح علنا...فكان عليه أن يلتزم الصمت وأن يقترف مايريد دون " مجاهرة"، لأن المشكلة هي في المجاهرة والتصريح! ، افعل ماتشاء واقترف كل الذنوب، اسرق واغتصب وانكح بالحلال والحرام ، لكن إلزم الحذر والحيطة والستر والستيرة...أي " إذا بليتم بالمعاصي فاستتروا" هذا مايريد شيخك الجليل أن ينبهك إليه...وكأنك الشخص الوحيد الذي تتمركز حوله الرذيلة ويساهم بنشرها!، علماً أن معظم بلداننا العربية برقبائها الساهرين على مواقع الأنترنت ومدونات الشباب، تعمل على مراقبة ماهو سياسي ويتحدث بالسياسة ويمس الهيئات العليا، والجبهات والقامات المسؤولة عما يحدث لنا من فظائع ومايُرتكب بحقنا من جرائم، هذا هو الهام والذي يقطع أيدي من يفتح على مواقع ممنوعة ومحرمة وتتجاوز الخطوط الحمر المحرمة أمنياً وليس دينياً، ولكم ياشباب المستقبل أن تطلعوا على كل الإباحيات وتتداولوا كل الأفلام الخلاعية في مجتمعات مغلقة تحرم عليكم حتى رؤية ساق امرأة، لهذا وبعد رؤيتكم لمثل هذه الأفلام يرتفع عندكم مستوى هرمون " الأدرينالين " مما يجعل هيجانكم فاقدتاً لكل رشد وعدوانيتكم لا تعرف حدود العقل، فتخرجون من فوركم لاغتصاب الصغيرات من بناتكم وجيرانكم، وإلا كيف نفسر اغتصاب أربعة شبان من مدينة صغيرة قرب حلب الشهباء يعتدون على طفلة بعمر أربعة سنوات فقط، ويغتصبونها بشكل وحشي مخيف ومريع ويتركونها ممزقة بين الحياة والموت وأثناء احتفال بأحد الأعراس؟!!! ، أعتقد أن معظمكم قرأ الخبر المرعب..وماهذا سوى قصة صغيرة في بحر القصص اليومية، التي تحدث هنا وهناك ، لكن أكبر وأوحش جرائمها هي اغتصاب المحارم ومن ثم قتل البريئة لأنها يجب أن تخرس ويُحافظ على سمعة الذكورة والفحولة العربية الإسلامية!..ومايسمى بجرائم الشرف يتفاقم ويتضخم كالسرطان في جسد مجتمعاتنا وخاصة في المشرق بالذات وأخص" سورية، الأردن، وفلسطين " ، ويكفي أن نقرأ كيف قام أحد الآباء( من مدينة الحسكة السورية) بجز رأس ابنته القاصر وضربه بالفأس بشكل وحشي مع أنها عذراء وتَثَبت هو شخصيا وطبيا من عذريتها ، لكنه صمم على قتلها لمجرد أنها هربت خوفاً من بطشه وضربه اليومي لها ولأمها والتجأت لبيت أحد المعارف وقاموا بإعادتها إلى هذا الأب الوحش ! كل هذا تم بعد التعديل الطفيف وغير المجدي على قانون الجريمة المنكر هذا، وإلا كيف سمح لنفسه أن يرتكب جريمته وهو العارف بسرعة خروجه من السجن بحجة شرفه الرفيع وحمايته قانونياً؟!!!.هذه نبذات تصل إلينا وتقرأونها يوميا في صحف البلدان المبتلاة...لكننا نقول أنها تأتينا من الغرب وأن الغرب الكافر هو من يُصَّدر لنا الرذيلة ويصدر لنا علومه الفاسقة، وكأننا من أشرف وأنزه البشر، مع أن كل شذوذ الأرض خلق فوق ترابنا...لكنه ولد في الجحور الخلفية والأقبية والكهوف الواطئة كي لاتراه الشمس ونراه ليلا فقط، لأننا من صنف الخفافيش .فكيف نستغرب أن يأتي على لسان طالبان النيجيرية " باكو حرام"؟ أليسوا تلاميذ طالبان العربية الأفغانية؟ والتي تقول أن كل التعليم والتدريس القادم من الغرب وبلغاته حرام، ويجب أن نعود لما يسمونها في باكستان حيث طالبانها هناك تشرف على " المدرسة" أي المدرسة التي تدار بكرباج السيد الشيخ!.
ــ لاشك أن الخطيئة والرذيلة " حسب المفاهيم العربية الاسلامية" خلقت مع الإنسان وفي كل المجتمعات، لكن أسبابها عندنا ليست مَرَضية فقط ، أو نتيجة لفسق وبَطَر اجتماعي، بل نتيجة لمصادرة وحرمان وقيود على حياة الشاب والفتاة والإنسان بشكل عام فلا حياة خاصة عندنا ولا احترام لخصوصية، ووضع المرأة مهمش ومأساوي، كما أن حرية الفرد العامة والخاصة تعيش أقسى وأبشع مراحلها وصورها، وتضيق مساحتها يوماً بعد يوم، لهذا فإن أي إبداع أو تطور يظل محصورا وفردياً أيضا، كما أن ثقافتنا مريضة ومحشورة في أطر ثقافية محدودة الجانب ومحصورة الأطر أمنياً ونظامياً وحسب أيد يولوجية وحيدة مهروسة ومعجونة متلاقحة ومتزاوجة بالدين ، رغم ادعائها للعلمانية، لهذا تخلق مواليداً مشوهين لا تعرف لهم هوية ولا شكل ، هجين بين العلمانية والدين وخليط يحمل مجموعة من الألوان التجريدية وماعليكم إلا فك شيفرتها إن استطعتم.
يقوم هذا التزاوج على المصالح المتبادلة فلكل هواه وطريقة استغلاله لللآخر، وبمجرد أن تضطرب وتتضارب هذه المصالح لاتعرف كيف ينقلب أحدهما فينقض فتكاً بالزواج وبأولاده، لنا في التاريخ القريب ونتائجه خير مثال ماحدث في ثمانينات القرن المنصرم بين حافظ الأسد والأخوان المسلمين في سورية، وما يحدث اليوم من انقضاض على السيد الشيخ ابن الشيخ" صلاح أحمد كفتارو "، والذي قضى عمره وعمر أبيه في خدمة النظام ومدير مجمع الشيخ أحمد كفتارو والمسؤول عن التعليم الشرعي ومعاهده، وأبو القبيسيات الشرعي وراعيهن ، إنما يبدو أنه سمح لنفسه بسلطة أكبر واعتقد أنه بمنأى عن يد الأمن وأنه بمأمن وماقدمه على الأقل والده من وفاء لحافظ الأسد وأسرته كافٍ وضامن!، لكن المصالح وصلت إلى طريق مسدود ياسيدنا الشيخ، الاستفراد بالقرار والمال ليس من اختصاصك ولا تستطيع أن تختصر أو تغفل عن مصالح لآخرين في مشاريعك...وهذا بحد ذاته كثير وكبير وفيه تجاوز!....أن يضحي النظام بكفتارو هذا أمر بسيط ، لأن لديه عشرات مثل كفتارو يضمنهم ويضعهم تحت إبطه، وأكثر سلفية لأن كفتارو يعتبر من المعتدلين ، وخير دليل من استغلهم النظام ولم يكشف عن أسمائهم من شيوخ أفاضل تكرموا علينا بقانون المسخ والعار " قانون الأحوال الشخصية" ، الذي لانعرف متى يختفي ومتى يظهر ولا من هم واضعيه الذين يعيدوننا لحياض طالبان سورية جديدة، وما ينتظرنا من تبادل مصالح بين النظام وهؤلاء لهو أسوأ بكثير. تبصروا إن كان للبصيرة بعد مكان يا أولي الألباب.
يحتلنا الحرام والتحريم، ونسأل أين الحلال وماهو وكيف؟..وماذا تبقى لنا من حلال في أرضنا ،في مشاعرنا ، في عقلنا ،في حركتنا ،في سيرنا وعلمنا ومدارس أطفالنا ومستقبل أوطاننا؟ ماذا تركوا لنا سواء أهل الدين أم أهل الحكم؟...يريدون إفراغنا ...خواءنا ..ونحن نغوص ونسير كالأنعام...نتوه في متاهاتهم ونغطي الرأس معتقدين أن الحماية تتطلب الصمت ...اصمتوا اذن وتبركوا وتباركوا بأولياءكم وأولياء نعمتكم...إلى أن تنتهوا إلى الهاوية...اليوم باكو حرام وغداً ماكو حلال.



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصلاح بيد مَن، ومِن أين يبدأ؟
- لأجل أنور البني
- مناعة سورية ضد العدوى الإيرانية
- ضحية أخرى من ضحايا قانون الأحوال الشخصية!
- أي انصاف سيقدمه لهن قانون العار؟ ( قانون الأحوال الشخصية الس ...
- الإصلاح وقنبلة الفساد
- رحلة في حارات أدب رفيق شامي
- نحن والعالم، نحن والحضارة
- ميشيل لايشبه أحداً سواه ( إلى ميشيل كيلو)
- الإنفجار السكاني
- هل هي حرب ضد الخنازير أم ضد الأقباط؟
- منطق حكومة!
- إلى روح الشاب الرأئع جمال أبازيد
- - عيد بأي حال عدت ياعيد- بمناسبة الأول من أيار
- على المعارضة السورية أن تعيد النظر بسياستها
- المرأة والانجاب
- كلمة حق في عصر تجيير الحق لخدمة الباطل
- جمهوريات الموز والانتخابات!
- كل عام وأنتم بخير - بمناسبة عيد الفصح-
- بين أهل الجنة ( الإسلام السياسي) وأهل النار!


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فلورنس غزلان - ( باكو حرام) ...ماكو حلال