أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محسن ظافرغريب - أفلام فرجة لأيتام















المزيد.....

أفلام فرجة لأيتام


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2924 - 2010 / 2 / 21 - 18:10
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


لفتت عبارة الشيخ " د. القرضاوي": نحن لا بابا ولا ماما لنا"!، الإنتباه هنا غربي الإتحاد الأوربي، ولم تلفت انتباه مواطنينا داخل العراق، ذلك لأن مسوخ التهافت الطفيلي الأشعبي لجعل الإنتخابات والناخب مطاياهم، جعلوا الأنجلوساكسون "بابا" و "ماما" لهم ولنا معا في آن؛ إذ لا فضل إلا لهما ("بابا" و "ماما") على حكومة فاشلة وبرلمان فاسد!.

في حين يؤكد مدير مكتب مكافحة الفساد في سفارة الولايات المتحدة في العراق "يوسف ستافورد" ان محاكم بلاده أدانت نحو 50 أميركيا من المتورطين بعمليات فساد مالي وإداري لدى عملهم في العراق، بعد إجراء التحقيقات من قبل مكتب المفتش الخاص بعمليات إعادة الإعمار!!.

والحال هذه؛ من كان أضيع من الأيتام على موائد اللئام؟!

- دعي المكرمات "صدام" أم خلفه الداعية "المالكي"؟

- أم نحن لا "بابا" و لا "ماما" لنا على رأي القرضاوي؟

حكومةالعراق تبكي "بابا" باقر الصدر، و ترشح ابن الصدر (جعفر) للإنتخاات، ليصرح بأن عليها تجاوز الطائفية والعاطفية لأبيه الشهيد مع تفعيل فكر أبيه؛ لأن العراق أكبر، ومؤسس "جمهوريةالعراق" الشهيد الخالد "عبدالكريم قاسم" مثل "حمزة" إلا هو و شعب العراق - و قاسم - "لا بواكي عليه" (حديث شريف)!!.

فاسدون سراق ومرتشون، مازال طريق (مطار "بغداد" الدولي) طريقهم، بعضهم كان قاتلا أيضا للأيتام، وبعضهم فقط "لص" مثل بطل فيلم
"اللص Der Räuber".

يوهانيس كلينغشبورن، مدير اتحاد موزعي الأفلام في ألمانيا، سعيد بما حققته السينما الألمانية العام الماضي من أرباح تجاوزت 250 مليون يورو، وبذلك يكون قطاع السينما في المنايا قد حقق ربحاً جيداً رغم الأزمة الإقتصادية العالمية التي تركت آثاراً واضحة على الإقتصاد الألماني.

Der Räuber فيلم عن لص نمساوي، الإنتاج لشركة ألمانية في ثاني فيلم روائي طويل لبنيامين هايزنبرغ. حصل الفيلم على جائزة في ولاية بافاريا عام 2009م، وكان العرض الأول في 15 شباط 2010م مع منافسة 60th (مهرجان برلين السينمي. في النمسا، يبدأ الفيلم في 26 شباط 2010م في دور السينما)، وفي ألمانيا يوم 4 آذار 2010م.

جون Rettenberger يمضي 6 سنوات في السجن لعملية سطو فاشلة لمصرف. يستخدم الوقت لإعداد ما بعد إطلاق سراحه مرة أخرى للحرية، ويلتقي مع أحد معارفه القدامى في العمل، "اريكا" الموظفة، حيث يمكن أن تتحرك في نهاية المطاف مؤقتا. يشكك ضابط المراقبة، يتمتع
بالقيمة المالية لجائزة سباق ماراتون عبر المياه، بعد وقت قصير من اطلاق سراحه، وفوزه في ماراثون فيينا. لكن استعداده الجنائي كان غالبا. مسلح ببندقية، يهاجم عدة مصارف في النمسا ويخفى المسروقات في الشقة. يبدأ بعلاقة مع "اريكا"، ويفوز ببطولة أخرى بسباق الماراثون ويتمتع بالاموال المنهوبة في حياة هانئة.
ولكن استعداده الجنائي كان غالبا مرة أخرى أخيرا لتأمين وظيفة ثابتة، دفعه ليقتل "اريكا" (في حالة غضب)، بعد إشعار "اريكا" للشرطة، وجدت المسروقات في الشقة، ويتعين على Rettenberger الفرار مرة أخرى، لكن قبض عليه. ومرة أخرى تمكن من الهرب من مشيا على الأقدام في المنطقة المحيطة به من فيينا، ويمشيط مئات من رجال الشرطة طريق هرب منه في الغابة. قال انه بعد سرقة سيارات ألف متقاعد فروا عبر الطريق السريع، أصيب Rettenberger بسكين بشكل مبرح، في نهاية المطاف نزف حتى الموت!.

لا "بابا" ؟! على رأي القرضاوي؟!، "ماما" الفاتيكان!

فيلم الدراما التاريخية "Die Päpstin" يحكي قصة أسطورية لامرأة أصبحت "بابا حاضرة الفاتيكان" في القرن 9م.
البابا جوان رواية تاريخية لكاتبة أميركية (دونا فولك/ عام 1996م). الجزء الأكبر من الرواية غير متجانس، قصة خيالية عن سبر Bildungsdrang، امرأة شابة في مجتمع أبوي يجبرها على التكيف مع حياتها لأنها تتنكر كرجل!.
وكانت سلسلة من الصدف تؤدي في النهاية إلى حقيقة أنها تصل العرش البابوي.
عام 814م تأتي إلى العالم "جوهانا" كإبنة للسكسوني كاهن القرية وزوجته "غودرون". يعلمها شقيقها "ماتياس يوحنا" القراءة، قبل ان يكتشف والده هذا، مات "ماتياس" من الحمى. ليس للأب الآن سوى الإبنة الصغرى، لكنها لم تقترب من مكانة "ماتياس"، عندما توفي صرخ والده: "لماذا، يا الله ، تأخذ الطفل الخطأ ويعيش الشيطان؟!"
قال باحث الفلسفة اليونانية القديمة Esculapius، التعليم عودة الى اليونان، وانه يعطي جوان كتابا ترجم لليونانية واللاتينية.
لم يعلم والد يوهانا بقراءتها الكتاب الممنوع ذات ليلة. وكعقاب على جريمتها عليها تنظيف صفحات الكتاب بسكين من الحروف من أجل استخدام شهادة أخرى لنوع جنسها. تعارض هذه العقوبة ولذلك سوف تتعرض للضرب على يد والدها حتى الموت. ولكن من خلال رعاية الأم، قالت انها تعود للحياة امرأة.
بعد أسابيع، يأتي رسول من سكولا إلى Dorstadt يأخذ يوهانا، لتتمكن من استئناف دراستها. والدها يشرح للرسول أنه من المفترض أن تفشل. في تلك الليلة، تهروب يوهانا، ولا يمكن العودة للتمتع بتعليم ممتاز في مدرسة الكاتدرائية، سوف تكون في حوزة "ماركيز جيرولد". وهو يعيش مع زوجته Richild وابنتيه. جيرولد يطور صداقة رائعة بأعمق وأول قبلة ليوهانا. Richild كي يستطيع الزواج القسري بين جوان وابنه من قروية حدادة، في حين جيرولد بعيدا خلال غارة للالنورمان في حفل الزفاف، قتل الجميع تقريبا، بما في ذلك شقيقها الذي يمكن أن يذهب إلى جوان ب "الأخ جون Anglicus" في دير فولدا.
يوهانا في الدير لمدة سنوات عدة، التي كانت تظهر قدرا كبيرا من الاهتمام والدراية بالطب، وفي وقت لاحق رسامت بالكهنوت، لتزور والدها، وقد علمت ان والدتها توفيت لدى ولادة طفلها الرابع، وسيكون معترف بها من قبل والدهما، الذي مات، قبل أن يتمكن من كشف سرها. عندما وصل وباء الطاعون، وفروا لتجنب التعرف على امرأة أثناء فترة العلاج. بعد شفائها مع أصدقاء قدامى تذهب في رحلة الى روما. من خلال خبرتها الواسعة في روما، تكون قريبة من طبيب احترمها. بعد وقت قصير من وصولها يصبح البابا سرجيوس. عينت الطبيب الشخصي للبابا. قداسته يعاني من نوبات متكررة من النقرس وتوفي بعد يوم من ذلك. البابا الجديد ليو، شاب مليء بالحوية الحركية لأجل المدينة وتوسيع الجدار الروماني لحماية كنيسة سانت بيتر. كان العدو اللدود، الكاردينال اناستاسيوس، يمكن ليو على المدى القصير، لكن المدهش كون يوحنا خليفته. يوهانا يمكن أن تنقذه إذا كانت عملية الانقاذ فى الفيضانات مع جيرولد قبل موجة المد والجزر في منزل غير مأهول، قالت انها تصبح حاملا منه. إنها تحاول إجهاض الجنين، لكن لم تنجح. خلال مسيرة عيدالفصح أصيب جيرولد بجروح قاتلة في معركة بسكين، وأخيرا توفي. فجائهاالطلق لتضع طفل خديج سابق لأوانه. وفاة يوحنا.
http://www.youtube.com/watch?v=yjiM4hNbheA
ترجمة الألمانية، من وولفغانغ نيوهاوس، للمرة الأولى عام 1996 Ruetten Loening فيرلاغ، برلين. نقل منذ ذلك الحين استخدم لطبعات أخرى أكثر مبيعا!.

لا "بابا" و لا "ماما" لنا على رأي القرضاوي؟!

قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون ان تأييده لغزو العراق عام 2003 لم يكن بسبب التهديد العسكري الذي يمثله العراق ولكن بسبب عدم امتثال بغداد المتكرر للالتزامات الدولية.وتعطي تصريحات براون لمجلة تريبيون مؤشرا للكيفية التي ينوي بها التعامل مع شهادته في تحقيق علني رسمي عن حرب العراق اوائل آذار القادم.

قال بعض الاشخاص ومنهم بلير ان قرار مجلس الامن التابع للامم المتحدة 1441 والذي أمهل العراق فرصة نهائية للامتثال للالتزامات المتعلقة بنزع اسلحته قبل اشهر من اندلاع الحرب اعطى تفويضا واضحا للعمل العسكري.
وكان القرار الخاص بإرسال 45 الف جندي بريطاني الى العراق عام 2003 هو اكثر الاحداث المثيرة للجدل خلال رئاسة بلير للحكومة على مدى عشرة أعوام. واثار القرار احتجاجات ضخمة وانقسامات داخل حزب العمال الذي كان يتزعمه بلير واتهامات بانه خدع الرأي العام فيما يتعلق بأسباب الغزو.

قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون ان تأييده لغزو العراق عام 2003 لم يكن بسبب التهديد العسكري الذي يمثله العراق ولكن بسبب عدم امتثال بغداد المتكرر للالتزامات الدولية.وتعطي تصريحات براون لمجلة تريبيون مؤشرا للكيفية التي ينوي بها التعامل مع شهادته في تحقيق علني رسمي عن حرب العراق اوائل آذار القادم.
واتهمه منتقدوه بانه "يحاول يائسا ان ينأى بنفسه" عن الموقف الذي اتخذه سلفه توني بلير الذي ابلغ لجنة التحقيق الشهر الماضي بان صدام كان يمثل تهديدا للعالم وكان يتعين نزع سلاحه او الاطاحة به.
وكان احد البنود الرئيسية في مبررات الحكومة لغزو العراق هو امتلاك صدام حسين لاسلحة دمار شامل والتي لم يعثر على اي منها في اي وقت.
وقال براون "الدليل الذي قدم الينا كان وجود اسلحة وكانت هذه هي النتيجة التي توصل اليها عدد من الاشخاص ولكن بالنسبة لي فان السبب للتدخل (في العراق) كان انتهاك الحكومة العراقية الدائم للالتزامات الدولية."
وقال براون الذي كان وزيرا للمالية وقت الغزو ان صدام كان قد انضم الى تعهدات دولية للكشف عن كل شيء عن اسلحة بلاده لكنه لم ينفذ اياً منها.
واضاف "..في ذلك الوقت كانت الامم المتحدة نفسها والاجراء الجماعي من قبل المجتمع الدولي نفسه على المحك.."

تقرير: .. وأخيرا انهارت الحكومة الهولندية التي كانت تترنح منذ بعض الوقت، خاصة بعد صدور نتائج تحقيق لجنة دافيدز بخصوص قرار دعم الولايات المتحدة في غزوها للعراق عام 2003، وهي النتائج التي انتهت إلى أن قرار الحكومة غير قانوني، وأن الحكومة لم تطلع البرلمان بالشكل الكافي على كل جوانب قرارها دعم غزو العراق، وهي النتائج التي رفضها في البداية رئيس الوزراء يان بيتر بالكينينده، ثم عاد وقبل بها بعد ضغوط من حزب العمل، ومنذ ذلك الحين أصبح من الصعب على الحكومة أن تتحدث بصوت واحد في معظم القضايا.
وإن لم تسقط الحكومة في العراق فإنها سقطت في دروب أفغانستان الوعرة، وجبالها الشاهقة، إلا أن المراقبين الهولنديين يقولون إن أفغانستان كانت مجرد الذريعة، والسبب الحقيقي لسقوط حكومة بلكينينده الرابعة، الانتخابات البلدية الهولندية التي ستجرى في 3 آذار المقبل، حيث يحاول الشريكان الأكبران في الائتلاف الحاكم، الديمقراطيون المسيحيون، وحزب العمل حصد أفضل النتائج بعد تراجعهما في الاستطلاعات لصالح اليمين المتشدد.
وصول الرئيس اوباما إلى البيت الأبيض، وإعادة النظر في السياسة الأميركية في أفغانستان، ودعوة الحلفاء للمساهمة في ذلك، كان على هولندا أيضا كحليف فاعل على الساحة الأفغانية التأكيد على استمرار مساهمتها في إعادة الاستقرار لأفغانستان. وهي تطورات دفعت بالمنظمة الدولية إلى الطلب رسميا من هولندا تمديد مهمتها العسكرية في أفغانستان. وأصبحت هذه الرسالة موضع خلاف آخر بين حزب العمل الذي أنكر علمه بها، على لسان رئيسه نائب رئيس الوزراء ووزير المالية فاوتر بوس، الأمر الذي أدى إلى اتهامه بالكذب.

انتقد قائد هيئة الأركان الهولندية "ديك برلاين" موقف فاوتر بوس، ووصفه بأنه يتعامل مع الأمور من منطلق المصلحة الحزبية الضيقة، ولا يعير اهتماما للملابسات والمتغيرات على الساحة الدولية، ولا الى مكانة هولندا الدولية. أما رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الديمقراطي المسيحي بيتر فان خيل، فقد قال إنه تسييس غير مبرر من قبل حزب العمل بطريقة تشبه الحملة الدعائية الانتخابية.

قالت وزيرة الزراعة خيردا فربرخ المنتمية للحزب الديمقراطي المسيحي، إنه لمن عدم المسؤولية أن نترك الحكومة تسقط، ودعت إلى ضرورة استمرار الائتلاف الحالي في الحكم لإنجاز ما أسمته بالأشياء المهمة التي يجب عملها.

المعارضة ترحب بسقوط الحكومة

يجب أن تسقط هذه الحكومة حتى يتجه الناس لمعالجة آثار الأزمة الاقتصادية وحل المشاكل الملحة الآنية، هذا ما تمنته، وعبرت عنه بالفعل، الأحزاب الهولندية ا لمعارضة على لسان زعيم الحزب الليبرالي "مارك روتا" وزعيم حزب ديمقراطي 66 "الكساندر بختولت"!.

سقوط الائتلاف الحاكم الآن في هذا التوقيت يعتبر شيئا غير مرغوب فيه، ويجب تفاديه من قبل أحزاب الائتلاف وهي الديمقراطي المسيحي وحزب العمل وحزب الاتحاد المسيحي، وذلك لما قد يترتب عليه من أضرار سياسية وهولندا مقدمة على انتخابات بلدية، وفي وقت تناقصت فيه ثقة الناخب في الساسة والسياسة، وهي عوامل تصب في صالح أحزاب المعارضة وعلى رأسها حزب الحرية اليميني الصاعد الذي يلعب على هذا الإحساس لدى الناخب ويقدم نفسه كبديل للسياسة التقليدية عديمة الأنياب.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- The Minerva Consortium
- دعاية لبياع الخواتم المالكي
- مَوطِنِي Mein Land
- عود على موضوع آل سعود
- تخادم وتخابرGhostwriter
- لسان حال ضحايا آل سعود
- ابن بابل من الرؤيا إلى الرؤية
- العراقي الكرديSon of Babylon
- صوت! رقم رخيص في موسم سمسرة علنية
- صليب المملوك عبدالله والهلال
- المالكي وأرض البشر
- Charlie Wilsons War
- Víctor Jara
- شاهدا إذاعة بغداد، مشهد الشهيد قاسم
- آل سعود وزواج القاصر
- الديمقراطية للعراق ولإقليمه
- أصل السيمفونية
- بقية السيف وSALINGER
- عصائب مقاومة وSILJANDER
- تغيير؛ لاحقل للديانة ولا للنسب


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محسن ظافرغريب - أفلام فرجة لأيتام