أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - عود على موضوع آل سعود















المزيد.....

عود على موضوع آل سعود


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2921 - 2010 / 2 / 18 - 17:02
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


عود على موضوع آل سعود؛ مبتسر على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=203915

ذلك لئن كانت المرضع تذهل عما أرضعت، بسنخ القرآن، يوم البعث الآخروي، فالمواطن ضحية بداوة وجفوة حلفاء البعث الدنيوي بالأمس مع نسخته الرديئة في العراق، واليوم مع نسخته الأصل في مسقط رأسه دمشق الأمويين الوافد منها، المواطن قاب قوسين أو أدنى من الذهول المقتضب، تتجاذب تلابيبه وقائع بداة أرض السواد والسعودية التعساء، جفاة سود وقائعهم، أحدثوا في الأعراب والإسلام الرسمي، نفاقا أشد من عصبية الجاهلية الجهلاء إرث ثقيل التركة على كاهل العراقي الوطني الأصيل، وشقيقه الجزيري الحر الرافض لذل ملوك عبيد للأجنبي الذمي، غير الذلول لأمراء على أبناء الجزيرة أسود وفي رمال وقائعهم نعامة، لا أضل منهم سوى الأنعام من رعايا جورهم في الجوار العراقي. أن أحداث طفولة الشعوب والإنسان تحدد المراحل التالية من حياة الشعوب والإنسان!.

فيلم "عسل" (بال) الأخير في ثلاثية المخرج التركي "سميح كابلانوجلو"، يتناول السنوات الأولى من حياة الطفل مرهف الحس "يوسف" (6 أعوام)، ابن نحال في الأناضول، تحيطه الغابات والجبال قرب البحر الأسود، يقسم وقته بين العام الأول في المدرسة ومنزل الأسرة، حيث يحظى بعلاقة وثيقه مع والده. في المدرسة، يتلعثم يوسف ويعاني مع تعلم غيره من الأطفال للقراءة، يبتعد عن زملائه. وفي المنزل، يساعد والده ويتحدث معه بصوت خافت واثق خلال جولات تربية النحل في الغابة. وعندما يتأخر والد يوسف في العودة من رحلة طويلة للبحث عن مكان جديد لوضع خلايا النحل، يشعر الطفل الصغير بحالة من الضياع ويتوقف كليا عن النطق، حتى إلى والدته تشعر بالقلق بشأنه.

البداة الخوالف عربان وكرد، سيماهم سلوكهم تعرفهم به يعرفهم من قبيل اتها م أمس قوات البيشمركة الكردية المنتشرة حول مدينة الموصل، باعتقال عدد كبير من المواطنين و شيوخ القبائل العربية الموجودة في المناطق التي تسيطر عليها هذه القوات وقامت بمهاجمة مديرية شرطة بلدة "تلكيف" واعتقال قائد الشرطة وعدد من الضباط، وان البيشمركة بدات تسيطر على مناطق واسعة خارج الموصل في الأقضية والنواحي، لتكريد هده المناطق، وضمها لإقليم يجأر جحوشه من سيدهم حليفهم صدام أعوج أخلاق القرية في المدينة المدنية، وعند الإنتخاب يكرم الناخب أو يهان، فترى الجحش جحشا وإن طوقته بالذهب، يعبث بروح بداوة البعث المباد، حتى في زمن الإنتخابات، وشر مثال: شكاوى وجنح الضحية الذي يقلد جلاده معجبا، مخلا بالمروءة والشرف، يذهب مذهبه حليفه الرسمي الآخر اليوم؛ الإسلام السياسي الماضوي بأجندة أسيرة طقوس ومناسبات تنتظم التقويم الهجري، بما لايدع مجالا لمثل ثيمة إقامة مهرجان المربد ومهرجان بغداد الدولي للمسرح ومهرجان الواسطي الدولي للتشكيل ومعرض بغداد الدولي للكتاب وجائزة وزارة الثقافة للإبداع ومهرجان المنظمات غير الحكومية ومهرجان زرياب الدولي للموسيقى ومهرجان بغداد الدولي للسينما ومؤتمر الترجمة العراقية ومؤتمر مثقفي المنظمات الثقافية العراقية في الخارج والأسابيع الثقافية بمعدل 4 أسابيع 2 في الخارج و 2 في الداخل ومهرجان البيوت الثقافية وفعاليات كركوك عاصمة الثقافة العراقية للعام الجاري 2010م فضلا عن إقامة مهرجانات طارئة حسب أهمية الفعاليات الثقافية.
هؤلاء البداة (عرب - كرد) أمراء البترودولار، بداوة الشرق، تشرق على الغرب!.

Landmark فندق فاخر، فئة 5 نجوم: في قلب العاصمة لندن، أصيل بني عام 1899م، كلفة حجز الحجرة فيه لليلة واحدة جنية استرليني لليلة الواحدة 400 جنيه استرليني فيما تصل كلفة الجناح الفاخر 2400 جنيه استرليني لليلة. في عام 2007م أقامت ميشيل أوباما فعالية لجمع التبرعات دعما لحملة زوجها الإنخابية تحت شعار "التغيير" المتبنى شمالي العراق، لأجل وصول سيد عدو الله بن عبد الإنجليز آل سلول، إلى البيت الأبيض؛ فتكون ميشيل أوباما مع إليزبث الثانية في قصرها اللندني، الحرمتين الشريفتين، مخدومهما خائن الحرمين الشريفين!.
الفندق ميدان دنس فضيحة سعودية جديدة، شبيهة بفضائح بداة بترودولار مضارب خيمة المعمر لأربعين عام وعام، بالسلطة الليبية القذى في العين قذفا وسبة لإبتلاء المؤمنين؛ القذافي الطاغوت!.

في جريمة قتل مأمور (أمير) سعودي بعد العثور على أحد خدمه مخنوقا في الفندق. وكانت الشرطة دُعيت بعد إذ عثرت عاملة الفندق على رجل سعودي في الثانية والثلاثين مقتولا في أحد الأجنحة. وأُصيب الضحية من الحاشية الملكية بجروح بليغة في الرأس. واستجوبت الشرطة ليل الثلاثاء رجلا في الثالثة والثلاثين قال انه من أمراء العائلة المالكة السعودية ، أُلقي القبض عليه في منطقة ويستمنستر وسط لندن بعد ساعات على اكتشاف الجثة. ونقلت صحيفة "ميل اونلاين" عن مصدر لم تذكر اسمه ان الرجل كان يقيم في الفندق منذ شهر بصفته سائحا في اطار جولة حول العالم وبصُحبة سمو السوء الأمير أحد معاونيه. وأبلغ الأمير ضباط الشرطة انه من أبناء عمومة الملك عبدالله، بحسب الصحيفة. وأعلنت مصادر الشرطة بعد اعتقاله مساء الإثنين انه لا يتمتع بحصانة دبلوماسية ، وأفردت صحيفة الصن صفحاتها للحديث عن القضية، فكتبت تقول في عددها الصادر أمس ان محققين من فرقة جرائم القتل في شرطة لندن يتحرّون ما إذا كان بإمكان الأمير السعودي، الذي لم تكشف الشرطة عن هويته، تجنب التهم بموجب قواعد الحصانة الدبلوماسية.

بينما صحيفة الشر ق الأوسط اللندنية على صفحتها الأولى، تشاغلنا على هامش تحقيق آخر: http://www.aawsat.com/

كانت إدارة الفندق دعت مسعفون الى الدور الثالث حيث عثروا على جثة الرجل. وتوصلت الفحوص الطبية الى ان الضحية مات نتيجة "ضغط يدوي على العنق" وانه أُصيب بجروح في الرأس ايضا. وأكدت شرطة اسكوتلاند يارد ان القضية تُعامل على انها تحقيق في جريمة قتل وحصلوا على تصريح من قضاة تحقيقات باستجوابه حتى مساء يوم الخميس. وقالت شرطة العاصمة "متروبوليتان": المحققون يعرفون هوية الرجل السعودي، لكنهم ينتظرون الإجراءات الرسمية قبل الإعلان عن اسمه، كما أن التحريات جارية لتحديد عائلته وأقربائه". وأُقيمت ليل الثلاثاء سواتر حول قسم من الدور الثالث من الفندق لحجبه عن أُنظار ضيوف الفندق فيما قام ضباط الأدلة الجنائية بتصوير الموقع. وأصدر مدير الفندق فرانسيس غرين يوم الثلاثاء بيانا نقل فيه تعازيه بسبب الوفاة. وقال البيان ان الفندق يؤكد ببالغ الأسف وفاة أحد الضيوف، وان الشرطة أُبلغت على الفور وبدأت تحقيقا بشأن الحادث "ونحن نتعاون معها بالكامل.
فتأمل منظر حيوان بدائي مذعور، يتلفت ثار خلال مشاجرة عنيفة وقعت في جناحه مع أسير البتروبداوة دولار، أسيره، أحد رعايا الإرهاب الوهابي السلفي السعودي التعيس. أن محققي الشرطة أمضوا ساعات في التحقق من صحة ادعاءات الأمير السعودي مع دبلوماسيين قبل أن يتأكدوا من هويته وأن المحققين "تمكنوا أيضًا من التعرف إلى هوية الضحية وينتظرون إجراءات الإعلان عنها بصورة رسمية بعد صدور نتائج تشريح الجثة".

ويتهم زعيم المعارضة الماليزية أنور إبراهيم (62 عاما يترأس تحالف المعارضة المكون من ثلاثة أحزاب حقق مكاسب واسعة في الانتخابات العامة عام 2008 في ماليزيا المسلمة المحافظة على تقاليدهم!. زعم أنور أن الاتهامات ملفقة إليه نظرا لأنه يشكل خطرا على ائتلاف الجبهة الوطنية الحاكم الذي يتولى السلطة منذ أن حصلت البلاد على استقلالها في عام 1957م) بممارسة اللواط مع مساعد سابق له. ويمكن أن يواجه حال إدانته حظرا لمدة 5 سنوات على الأقل من ممارسة أي عمل سياسي إلى جانب عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما.
وبعد تأجيل محاكمة أنور لأكثر من عام بدأت محاكمته نهاية المطاف في الأول من شباط الجاري عندما قال الشخص الذي اتهمه بممارسة اللواط (26 عاما) أمام المحكمة إن أنور طلب منه ممارسة الجنس معه وبعد ذلك مارس معه اللواط في ملكية عقارية مشتركة في حزيران عام 2008.
وهذه المرة الثانية التي يواجه فيها أنور تلك الاتهامات. فقد أدين وحكم عليه بالسجن بسبب اتهامات تتعلق بممارسة اللواط مع سائقه السابق في عام 1998م واستخدم منصبه كنائب رئيس الوزراء آنذاك للتستر على ذلك. وأسقطت المحكمة الاتحادية في وقت لاحق حكم الادانة وأطلق سراحه في عام 2004م إنهم ملوك فجور، إذا دخلوا قرية أفسدوها؛ بتقرير القرآن!.

إنه المُضمر على نهج بيروت، المنظمة العربية للترجمة، 2008 ،Catherine Kerbrat-Orecchioni, Limplicite, Armand Colin
(illocutoire) تترجم بـ (لا قوليّ).
فـ(polysemy) عند مترجمي كتاب في سبيل منطق للمعنى لروبير مارتان (2006) تـُترجم بـ تدالّ كلمة خبيثة إجتثت من الأرض؛ لا قرار لها، (implicitation) وتترجمها بـ (إضمارية) والثاني (illocutoire) تترجمها بـ (كلاميّ منطوق). ولئن كان اختيارها للمقترح الأول موفّقا عموما لانسجامه مع اختيارها ترجمة عنوان الكتاب (impliciteL) بـ(المضمر)؛

فارعو إن كنت من رعاياهم، ولاتدارهم إن ظننت أنك بدارهم، لأنك رب الدار، وكرامتك خير من كرامة الكعبة حسب الحديث الشريف؛ إن كنت لا تلدغ من جحرهم مرتين، ومؤمن يحذر فراسة تنظر بنور الله (حديث شريف، و لا تراضهم؛ فلا تظنن أنك بأرضهم، إن لظنك عندئذ إثم، والسلام على من خشي عواقب الردى.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخادم وتخابرGhostwriter
- لسان حال ضحايا آل سعود
- ابن بابل من الرؤيا إلى الرؤية
- العراقي الكرديSon of Babylon
- صوت! رقم رخيص في موسم سمسرة علنية
- صليب المملوك عبدالله والهلال
- المالكي وأرض البشر
- Charlie Wilsons War
- Víctor Jara
- شاهدا إذاعة بغداد، مشهد الشهيد قاسم
- آل سعود وزواج القاصر
- الديمقراطية للعراق ولإقليمه
- أصل السيمفونية
- بقية السيف وSALINGER
- عصائب مقاومة وSILJANDER
- تغيير؛ لاحقل للديانة ولا للنسب
- شعار التغيير الأميركي بدأ بالشمال العراقي
- My Name Is Khan‏
- چاڤدێر؛ كرد العراق من الشخصنة إلى الترشيد
- الإجتثاث بالإتهام أسلوب بعثي


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - عود على موضوع آل سعود