الحوار المتمدن / تعليقات صريحة وعقلانية

جاء في تعليق دكتور عبد الخالق
يجب أن نفرِّق بين التبشير وبين الشكوى الصادرة من ضحايا التمييز الديني والطائفي

ونقول : لا خلاف علي حق المظلوم في الشكوي في حالة الاضطهاد الديني
ولكن : هناك تبشير واضح وصريح بلا مواربة , وابتهالات واهازيج دينية : بهائية ، ومسيحية - وهذا يجري علي أرض موقع علماني. . صحيح من واجبه أن يقف ضد التمييز والاضطهاد الديني ، ومع حرية العقيدة الدينية ولكن ليس بنشر مقالات تبشير وابتهالات دينية .. لأن واجبه الأول هو : نقد الدين

مع كل التقدير لجهود الحوار المتمدن والقائمين علي ادارته

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ رعد - تحياتي وتقديري - شكراً لمجهوداتك وحرصك على أن يكون الموقع بأفضل صورة - وهذا مانتمناه جميعاً -الكثيرين من السادة الذين علقوا على مقالة الحوار المنشورة - بلاغ عن اجتماع ... - حاولوا وبكل مجهوداتهم أن يحافظ الحوار على مستواه الذي وصل إليه - وهذا شيء ممتاز لأنه تفاعل بين الموقع والكتاب والمعلقين الحقيقين - الموقع شَخص الحالات السلبية - ونحنُ على ثقة تامة بأنه سوف يتخذ الاجراءات المناسبة وخصوصاً بالنسبة لتكرار التعليق بأسماء معروفة -والحوار على علم تام وكما جاء في رده على مقالته بأن هؤلاء مخربين - ولكن طلب المساعدة من قبل الجميع - ولا اعتقد بأن أحداً ما سوف يقصر في ذلك - الحوار سوف يتشدد في نشر التعليقات وهخذا سوف يزيد المشرفين عناءاً ولكن لا بأس من أجل الأفضلية ومن أجل منع هؤلاء المترصدين بالموقع من كل حدب وصوب وغاياتهم معروفة كذلك ليس من المعقول أن يخفى على القاريء والموقع أن يكون تعليقي من منطلق ديني مثلما حصل على مقالة السيدة رندا - النقد الديني للأديان .. نعم وضروري ولكن ليس بالأسلوب الذي جاء في بعض المقالات والتي تم تشخيصها من قبل الموقع وسوف يعمل على أزالتها مثلما وعدنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لتكملة وجهة النظر - المقالات التي وعد بها الحوار بأنه سوف يرفعها لخلوها من النقد ولكونها ظهرت بصورة تبشرية للأديان على موقع صبغته - يساري - علماني - ديمقراطي - ولكن مع ملاحظة أن الموقع ينشر كافة التوجهات ولكن التي موافقة لشروط النشر - اعتذر الموقع عن ما فاته بالنسبة لنشر مقالات خارج الشروط - يبقى شيء واحد هو التعاون بين الكتاب والمعلقين والقراء والنقطة الأهم هي الاستجابة في التو واللحظة من قبل الحوار على أي تجاوز قد يفوتهم ويتم كشفه بعد نشر التعليقات
شكراً للحوار وإلى المزيد وشكراً لك سيدي الفاضل
مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد طالت غيبتك ايها الرائع ارجو ان تكون باحسن حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك يا عزيزي أبا سيف مع حبي وتحياتي ... مقترحي هو التصويت لأفضل مقال ويبقى لمدةأسبوع وكذالك لصاحب أجمل وأفضل تعليق ناقد وعقلاني وبناء ... وشكرا لك ولكل المعلقين والقراء ...!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز رعد الحافظ
تحية وسلام
يطلع علينا موقع الحوار المتمدن بين فترة وأخرى ببيانات وإجراءات وتدابير وقرارات وتحديثات !!!! وهل يهمنا سماعها أو لا ؟
عندما يكون هناك جديد ، فمن المفروض مناقشة هذا الجديد مع جمهور القراء ، وإلا فما الغاية من عرضها علينا ؟ وعندما تلقى على رؤوسنا كل تلك القرارات وبدون سماع رأينا !! فهنا ينطبق علينا المثل القائل ( هذا عليفك يا حمار .. تاكلة بالليل لو بالنهار ) !! . تمام ؟
سبق وإن قلتُ بأن العلاقة بيننا وبين كادر الموقع علاقة روباتية ميكانيكية لأننا نعلم أسمائهم ورأينا بعض صورهم وكفى (والله صار زحمة عليكم) فد جاي لاخ يمعودين
وأسأل كل من يقرأ سطوري هذه : هل هذه علاقة طبيعية ؟
هل يلومنا إحد لو إتهمنا كل كادر الموقع بالغطرسة والتكبر والغرور والعنجهية ؟
هل من الأصول والتحضر والتمدن إهمال الموقع لجماهيره بهذه الطريقة الباردة ؟
وما دام كادر الموقع يتالف من المتطوعين في الخدمة المجانية كما يقولون ، فلماذا لا يطلبون أعضاءً جدد وبهذا يحلون مشاكل كثيرة منها تخصيص أشخاص مهمتهم خدمة الجمهور فيما يتعلق بالأسئلة وغيرها ، يعني خدمة عامة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يخطىء من يتصور ان اى نظام انسانى او حتى الهى كامل مائة بالمائة
ننادى بالعلمانية ببلاد تطبق الدكتاتورية الدينية الظلامية- غيرنا يطبق الديموقراطية منذ مئات السنين وغيرهم يطبق الشيوعية او الاشتراكية الخ -- بكل نظام عيوب و من الحقائق البديهية انه لا احد يحتكر الحقيقة كاملة -- بالمعمل - اى تفاعل كيماوى يوجد منتج اصلى ومنتجات ثانوية تنتج غصبا عنا و يتم الفصل بعد التفاعل للتنقية من المنتجات الثانوية
واضح ان العالم تبنى الديموقراطية المدنية العلمانية كافضل الطرق للتعايش والانجاز الحضارى و التفوق العلمى ولهذا ننحاز له مهما كانت هناك منتجات ثانوية ونعمل على التنقية اوتحمل بعض المنتوجات الثانوية التى لا يمكن فصلها اثناء التفاعل ولهذا اطالب الحوار المتمدن بسعه الصدر و ابقاء حرية النشر و العمل الهادىء لتقليص الشوائب فقط ان غطت على المنتوج الرئيس وهو تعلم المناقشة الحرة وطرح كل الاراء مهما بلغت جراءتها و استفزازيتها للبعض - فى الاخير لن يصح الا الصحيح و سوف نتعلم جميعا مع الوقت العقلانية بالمناقشة وطرح كل الافكار للهواء الطلق لتتفاعل و تبقى او تنمحى حسب قدرتها الذاتية وشكرا للحوار كتاب وقراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرارا وتكرارا قد سلطنا الضوء وطرحنا تساؤلاتنا وتخوفنا للقائمين على الموقع فهل من مجيب عن تلك البنود التي نرفضها وبالذات واهمها حول الاسماء المستعارة ، اليوم بريدي ضج من رسالة الحوار الذي يطلب بها من الكتاب ذكر معلومات عنهم
اظن اننا نحادث انفسنا اذ نعلق ونرفض بعض اوامر الموقع الغير مأمونة العواقب ، وهنا استفسر واسائل الموقع : اين هو ابو لهب المصري ، وفادي الجبلي ؟؟ وربما غيرهم ...
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

عزيزي الأستاذ رعد
كل الذين كتبوا او علقوا كان دافعهم حب الحوار هذا المنبر الراقي غير المسبوق في الثقافة العربية .
وأنا أحب الحوار ولا أريد أن يساء له أو يسيء لأحد
واحب كتاب الحوار ولا أريد أن يساء لهم
ولكني أخرج من حدود المسموح بل وأتجاوز عندما أجد كاتبا او معلقا يقدم موعظة دينية او ان هذا الدين افضل من ذاك . وأسأل هنا --- ما الذي قدمته الأديان عبر آلاف السنين للبشرية ؟
هل سهلت حياة الناس ؟-- هل قضت على الجريمة ؟ هل منعت النميمة ؟ هل منعت كارثة طبيعية؟ هل زادت من إنتاج الطعام ؟ هل منعت السرقة والفاحشة ؟ هل وعدت بأكثر من جنة وهمية تمارس فيها كل الموبقات والكبائر التي حرمتها هي نفسها ؟
نقد الأديان توعية للإنسان وبالتأكيد الحوار المتمدن هو الساحة الملائمة لمثل هكذا نقد وهكذا حوار وليس حلبة ملاكمة بين المتدينين والمتدنيين فلو كان هذا ديدن الحوار والمتحاورون برقي وامانة سوف وبدون ادنى شك ينسحب المهاترون وشذاذ الآفاق لأنهم كالصراصر يعيشون في القذارة والبلاليع ويموتون في الجو النقي والماء النظيف وسوف ينزوون دون الحاجة الى أن تتخد إدارة الحوار إجراءات رادعة بقرارات فوقية شمولية . ودمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ودائماً لا يبخل الأستاذ أبو سيف علينا، بمتابعاته القيمة والثمينة، فالشكر لك ولكل المعلقين العقلانيين منهم فقط وعلى رأسهم الأستاذان شامل عبد العزيز والحكيم البابلي، واللذان يعتز بهما وبك أي كاتب أو معلق في هذا الموقع، وأشكر الجميع على هذه الانسانية الراقية والمليئة بالمشاعر الطيبة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأصدقاء الأعزاء
النيل النجاشي وشامل عبد العزيز وأفتيم ديلافيقا وس . السندي والحكيم البابلي وجاك عطا الله
وناهد وزيد ميشو والمنسي قانع ومايسترو التعليقات
أشكركم جميعاً لمروركم والمشاركة في تقديم أفضل المقترحات البنّاءة للحفاظ على تقدّم موقع الحوار المتمدن
أنا دائماً أشير الى عاداتنا الشرقية التي تتلخص بالاهتمام بالشيء في بدايته فقط
ثم التعرض للترهل والاهمال بعد الشعور بالرضا
لكننا جميعاً نرغب بدوام التقدم لموقعنا هذا , كونه نافذه لتمرير هواء ونسيم الحرية الفكرية
تحيّاتي لكم جميعاً وتمنياتي للموقع بالازدهار

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخويا رعد العزيز الحبيب المتواضع
شنو السالفة؟ انا لا اتابع الحوارات والقضايا دخلت وكتبت اسمك في البحث وقرأت موضوعك. يبدو ان هناك اجتماعات واعتراضات. احب ان اكتب باختصار عن جانب معين من الاعتراضات.
اي تبشير بالمسيح لايوجد على هذا الموقع بل بالعكس تماماً هناك تبشير بالمحمدية. الكاتب المسيحي الظاهر او المتخفي -لادخل لاي شخص آخر ان كان في اية صورة- لايبشر بالمسيحية ابدا ابدا بل ان اقصى مايقوله: محمد قال هكذا لكن لاحظ ماذا قال المسيح. فقط. التبشير له كتابته وخطه وروحه. اما الذي ينتقد المحمدية فهذا توضيح وشرح للايديولوجية المحمدية فقط لاغير وهو كرد فعل عى ماتحمله هذه الايديولوجية من ترهيب ومعاداة غير المؤمن بها.
بالعكس من هذا تماما هناك كتاب محمديون يكتبون بدون اي وعي ولا اسلوب ادبي في الكتابة انتقادات على المسيحية هي مجرد نقل من مواقع اخرى لاغير.
باختصار لضيق المكان
شكرا لك تحية احترام لشخصك ايها الرائع دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---