يا أهالي محافظة ديالى الكرام ..عماد الاخرس بحاجه لأصواتكم..

عماد الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 2920 - 2010 / 2 / 17 - 11:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

انتخبوا من هو قادر على إيصال صوتكم
الكاتب السياسي
عماد سلمان احمد حبيب
(عماد الاخرس)
ماجستير هندسه بيئيه
الموقع الشخصي للمرشح على الانترنيت
eamad.albawi.googlepages.com


أتشرف بأصلي المنحدر من هذه المحافظة الجريحة لأكون ابنكم وأخوكم وصديقكم.. ويُسْعِدُني أن احمل رايتكم في البرلمان العراقي القادم. أحببت مدينة البرتقال حباً جماً وتربطني بالكثير من أبنائها علاقات اجتماعيه رصينة ومتينة.. الفقير والغنى.. الجاهل والمثقف.. الصغير والكبير.. المرأة والرجل.. أحس دوما بأنني فرد منهم. وعن ولادتي فكانت في قضاء بلدروز- محلة السوق القديمة التي تقع بجوار نهر الروز.. ووالدي هو الحاج سلمان الاخرس (رحمه الله) شخصيه وطنيه معروفه وعضو مجلسها البلدي في الستينات وكان له دور كبير في الدفاع عن مصالح المدينة ومطالب أهلها.
واليوم انا كاتب ومحلل سياسي حاصل على شهادة الماجستير في الهندسة البيئية من إحدى الدول الأجنبية ولدى مئات المقالات والتحليلات السياسية المتخصصة بالشأن العراقي والمنشورة في العديد من الصحف والمواقع الالكترونية العراقية والعربية. بادرت بترشيح نفسي للبرلمان ممثلا عن التيار الديمقراطي لقائمة ( اتحاد الشعب ) المرقمة ( 363 ) التسلسل ( 10 ) وعن محافظة ديالى الجريحة لإحساسي باني استطيع خدمتكم وإيصال صوتكم إلى اى جهة تقف عندها قضاياكم ومهما اختلفت أنواعها وأشكالها.
لذا أناشدكم وبصراحة.. أنا بحاجه لأصواتكم للفوز في الانتخابات البرلمانية القادمة.. امنحوني الفرصة لكي أخدم قضاياكم وافعل ما استطيع من اجل أعمار محافظتنا. واعترف لكم علانية.. لا احترم من يشترى ذمم الناس ولا من يبيعها وليس لدى ما أنفقه لشراء اى صوت انتخابي.. لا املك سوى قلمي الشريف الذي حافظت عليه من التلوث لسنين.. لن أبيعه.. واقسم لكم بأنني لم اجن منه درهما واحدا.. سيكون هذا القلم تحت تصرفكم و سلاحكم في إيصال صوتكم.. و من يقرأ مقالاتي سيكتشف بأنه أقوى من البندقية.. سأكون وطنيا صادقا لخدمة الجميع بدون تمييز.. لا انساق خلف الميول الشخصية أو الطائفية أو العنصرية و برنامجي المستقبلي هو ما أعلنته قائمتي ( اتحاد الشعب ) وفيه احترام لكل الأديان والمذاهب والأعراق.
أبناء محافظتى الكرام.. عليكم الاطلاع على موقعي الشخصي أعلاه في الانترنيت وقراءة مقالاتي وكلى ثقة بأنكم ستجدون فيها الأفكار التي تؤمنون بها ويحتاجها كل أبناء العراق وأعاهدكم بأنني سأكون لكم أخا وممثلا صادقا في البرلمان وستكون المرأة أمي وأختي.. كل الاحترام والتقدير لجميع المرشحين من الأحزاب والتيارات والتكتلات والقوائم المفردة الأخرى.
أخيرا لكم البعض من مقالاتي المنشورة في محافظتنا الجريحة..(1) السيد وزير التربية.. حجب مخصصات الأطفال في تربية ديالى!!. (2) السيد وزير النفط.. محافظة ديالى عراقيه !!.. (3) مدينة البرتقال تطمرها القمامة.. وأهلها يستغيثون!.. (4) منتدى الشباب في بلدروز.. نشاط متميز ونتاجات فنيه رائعة!!.. (5) نصب تذكاري للشرطي البطل (عمار البهرزى) في مركز محافظة ديالى.. (6) نعمة الأمطار تُقَطِعْ أوصال محافظة ديالى.. فهل من مُغيثْ !!. (7) أهلنا الكرام في قضاء الخالص .. الطائفية وسيلة الإرهاب لنسف العملية السياسية ..(8) هل هذا جزاء الإعلاميين في ديالى ؟.

#عماد_الاخرس (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل