أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد الاخرس - عراقيو الخارج.. عماد الاخرس بحاجه لأصواتكم..














المزيد.....

عراقيو الخارج.. عماد الاخرس بحاجه لأصواتكم..


عماد الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 2917 - 2010 / 2 / 14 - 20:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


انتخبوا من هو قادر على إيصال صوتكم
الكاتب السياسي
عماد سلمان احمد حبيب
(عماد الاخرس)
ماجستير هندسه بيئيه
الموقع الشخصي للمرشح على الانترنيت
eamad.albawi.googlepages.com

لقد عشت الغربة سنيناً طويلة مثلكم وتجولت بين الدول بحثا عن لقمة العيش بعد أن ضاقت بى الدنيا في وطني .. لذا أقولها من البداية .. أنا اقرب إليكم من أي إنسان آخر في فهم أحاسيسكم ومشاعركم التي تتذبذب بين الرحيل إلى الأبد أو العودة إلى الوطن.. غلق كل صفحات التاريخ أم فتحها من جديد.. والله يعلم دوامة الإرهاق التي أصابتني من هذه الأحاسيس وأنا أدرى كم ترهقكم الآن.
ما اعنيه بالسطور أعلاه هو إن منحى ثقتكم وصوتكم كمرشح للانتخابات العراقية البرلمانية القادمة في محافظة ديالى ضمن التيار الديمقراطي لقائمة اتحاد الشعب (363) التسلسل (10) سوف لا يكون هباءاً لأنني سأكون قادرا على فهم وتقبل كل قضيه تطرحونها برحابة صدر ثم المساعدة في وضع الحلول المناسبة لها أو إيصالها إلى الجهات التي تقف عندها لحلها .. ولكن هذه المره ليس ككاتب فقط ولكن ككاتب وعضو برلماني. ولا أريد المبالغة في القول بأنكم قد تعرفونني أكثر من أهلي العراقيين في داخل الوطن.. فمقالاتي تنشرها العشرات من المواقع الالكترونية الإسلامية والعلمانية التي أصبحت في متناول أيديكم جميعا ولكن بأيدي قلة منهم.
إن ثقتي عاليه بأنكم ستجدون في موقعي الشخصي الالكتروني أعلاه المئات من المقالات والتحليلات السياسية التي تتطابق مع أفكاركم وجميع العراقيين.
وللمزيد من التعريف أوضح لكم مختصر عن محورها وغايتها وعسى أن يفيدكم في معرفة برنامجي الذي ادخل فيه المعركة الانتخابية الثانية.. أولا .. لقد كانت جميع كتاباتي رصينة .. احترم جميع الأحزاب والتكتلات والتيارات السياسية و الساسة بمختلف الميول والاتجاهات .. لم اتبع سياسة التشهير والفضائح مطلقا عدا من كان داعما وشريكا في الإرهاب وقتل العراقيين .. ثانيا .. التأكيد على تشخيص الأخطاء وتحليلها والمطالبة بتصويبها.. ثالثا .. التصدي لكل الحملات العدائية التي تستهدف العراق الجديد والعملية السياسية الجارية فيه.. رابعا .. إعلان الحرب على النهج المحاصصاتى الطائفي والعنصري الذي بناه بريمر في تشكيل الحكومة واستبداله بنهج الخبرة والكفاءة.. خامسا .. إبعاد شبح الحرب الأهلية وزرع روح المحبة والتسامح ونسيان الأحقاد والكراهية.. سادسا .. الدفاع عن جميع الأعراق والأديان والمذاهب واحترام ممارسة الطقوس والشعائر للجميع .. والتثقيف بان قدر العراق هذا النسيج المختلط الذي يزيده قدسية وجمالا .. سابعا.. المطالبة بضرورة مراعاة ومنح المزيد من الحقوق للكفاءات والمفصولين السياسيين والمهاجرين والمهجرين.. ثامنا .. إنصاف البعثيين من ذوى الأيادي النظيفة ولن يرتكبوا أي جريمة وتمييزهم عن الصداميين أملا في رفع الظلم عن اكبر شريحة منهم .
بعد هذا الاستعراض الملخص لمحور أفكاري التي أتمنى أن تطابق أفكاركم.. أعلن بصراحة بأنني بحاجه إلى أصواتكم للفوز في الانتخابات البرلمانية القادمة لأكون ممثلا صادقا وأمينا لكم وللعراقيين في داخل الوطن وأعاهدكم باني سأكون وفياً أميناً لكل من منحنى ثقته وأعطاني صوته .. أما قلمي فسيكون سلاحنا جميعا نقاتل به الظالمين وأعداء العراق.



#عماد_الاخرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منح الامتيازات للأطباء المغتربين
- تأشيرة السفر ( الفيزا) وكرامة الإنسان العراقي
- هل هذا جزاء إلاعلاميين فى ديالى ؟!
- بين الصين الشيوعيه والكويت الاميريه العربيه
- احتساب اصوات الناخبين فى الخارج للمحافظه التى يرغبون بها
- قرض إسكان فى القبر للمواطن الذى لايملك متر فى الوطن !!
- العاملون فى السفارات العراقيه لايفهمون حقيقة مهامهم !!
- رسالة من مفصول سياسي إلى سكرتير الحزب الشيوعي العراقي
- السيد رئيس الوزراء .. أين الوفاء بالوعود للكفاءات المهاجرة ا ...
- سُلَمْ أدنى لراتب الموظف المفصول السياسي.. ما هذا الظلم !!
- أعطوا ( ظافر العاني ) حقه !!
- ليس دفاعا عن ( المطلك ) بل عن الديمقراطية
- إقالة مدير عام شركة الخطوط الجوية العراقيه !!
- أقول إلى اللاداعيه ( العريفى ) .. الإناء ينضح بما فيه
- اهلنا الكرام فى قضاء الخالص .. الطائفيه وسيلة الارهاب لنسف ا ...
- ساسة إيران .. خسارة الحياد وإحراج الأنصار من العراقيين
- السيد وزير النفط .. محافظة ديالى عراقيه !!
- إعدام السفاحين في مواقع جرائمهم
- هل ستوقف استضافة الوزراء في مجلس النواب الخروق الأمنية ؟ !
- نادي الصحافة العربية في باريس يستضيف القندرجى ( منتظر الزيدى ...


المزيد.....




- بـ4 دقائق.. استمتع بجولة سريعة ومثيرة على سفوح جبال القوقاز ...
- الإمارات.. تأجيل قضية -تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي- إلى ...
- لحظة سقوط حافلة ركاب في نهر النيفا بسان بطرسبوغ
- علماء الفلك الروس يسجلون أعنف انفجار شمسي في 25 عاما ويحذرون ...
- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- حصانٌ محاصر على سطح منزل في البرازيل بسبب الفيضانات المميتة ...
- -لا أعرف إذا كنا قد انتشلنا جثثهم أم لا -
- بعد الأمر الحكومي بإغلاق مكاتب القناة في إسرائيل.. الجزيرة: ...
- مقاتلات فرنسية ترسم العلم الروسي في سماء مرسيليا.. خطأ أم خد ...
- كيم جونغ أون يحضر جنازة رئيس الدعاية الكورية الشمالية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد الاخرس - عراقيو الخارج.. عماد الاخرس بحاجه لأصواتكم..