الحلقة الثانية.. أين الله؟

انا رأيي انك تتخلص من ابنك هذا وهو صغير لان مصيره النار ان كبر ، وتطلق امو وتقوم تصعد فوق البناية وتنط وتنتحر ؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اله زمان زارالارض عدة مرات مره منها ايام موسى ومرات ا خرى, وآخر مره ايام عيسى ومسكوه وصلبوه - الف رحمه على روحه. المهم ان الناس نضجت وتمكنت من الاعتماد على نفسها ولا تحتاج الى ذلك الاله. اما اله القرن العشرين فان تريد معرفته فيمكن متاعبه هذا الرابط وفيه الكثير للجميع
http://www.youtube.com/watch?v=PwNmj5h1zds&feature=related

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين الله ؟؟؟!!!! سوا ل طالما سالته لنفسي بعد كل كارثة وبعد كل حادثة لبني البشر . اين الله عندما ضربت الزلازل والفضيانات ومات البشر والاطفال الابرياء كالذباب . اين من يصف نفسه بالرحيم عندما يموت البشر من الجوع والمرض ويباع رقم سيارة او هاتف بعشرات الملايين !!! اين هو عندما تغتصب طفلة ؟ ليجيبني من يدعون انه موجود وانه يراقب ويسجل كل كبيرة وصغيرة . يسعد صباحكم وكل اوقاتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله ليس ملكا لنا و هو في قبطة ايدينا و يؤتمر باوامرنا حشى و لله ولكنه عالم الغيب والشهادة خلق الكون و الحياة و يعلم مافيها و ماتخفي و ماتعلن و الانفس و لا نقول اننا دعونا الله و لم يستجب في دالك الوقت فهدا التبرير بمتابة افيون للعقول لتبرير عدم وجود الله وهدا خطا و الان انت في المسار الحقيقي لتوجيه ابنك و ان لاحطت فهو متراجع الان في شكوكه و بدا يؤمن بالحقائق و الامتلة التي دكرتها و لكن حالتك النفسية يجب ان لاتكون كدالك و التلعتم في الكلام لانه حتلى ان كنت في موقع قوة سيصنفك كمنهزم و في موقع ضعف نحن نناقش القصة بغض النطر عن واقعيتها و حتى ان كانت افتراطية لديها مكانها و تفسيرها الديني العلمي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرى أن تريح ابنك وتريح نفسك وتقول له بأن الله غير موجود، فهذا هو الواقع ، والله ليس سوى كذبة كبيرة تم تأليفها من آلاف السنين، لكن هناك أمل أن تنتهي هذه الكذبة ، مادام طفل صغير مثل ابنك يسأل أسئلة مرجة عن وجود شيء ليس له وجود بالأصل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذ/مصطفى كم هو محرج تلك الأسئلة من العقول الغضة وكم هو مقلق تلك الإجابات المختلفة التي يتلقاها من عقول وأفكار مختلفة, لو كنت شخصا في غابات الكنغو لكانت الإجابة بسيطة للغاية( يا بني أترى تلك الشجرة هذا هو الرب يرمي لنا من ثمارها ويعطينا الكساء من اللحاء وأدواتنا المنزلية من فروعها وعرش منزلنا من أوراقها) أما لو كنت من فقراء التبت فإجابتك فيها قليل من التعقيد , أما لو كنت مسيحيا أو مسلما فواحد من اثنين أن تقطع لسانه من لغلغوله أو عقدت له المسالة (الرب والثالوث والاقانيم (حتى أنا لا افهمها ) وجبريل ومريم وغار حراء والملائكة وجهنم ألخ....) حتى لا يسألك مرة أخرى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى الحقيقه يوجد اكثر من أله لو نعد الاديان على سطح هذا الكوكب سنعرف اننا نعيش مهذله اسمها الله والدين وخصوصا الاديان السماويه هل يصدق ان الله يرسل رسول ودين والناس تقتله ويحرفوا هذا الدين وهو قاعد لاحول ولا قوة ويبعت تانى تالت وهكذا حتى وصلوا الى
رقم قياسي 124 الف رسول

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا بحاجة لشجاعة كبيرة لنعترف بأنه لا يوجد إله إلا في العقول البسيطة
وعلى الجميع أن يفكر: كيف كانت هذه الصدفة الفظيعة أن أبي وأمي يتبعون الدين الحق؟؟؟ هكذا يفكر 6-7 مليار!!! والأنكى أن قسماً كبيراً من هؤلاء مستعد للتضحية بالغالي والنفيس وحتى بالروح من أجل صدفة ميلاده لأسرة من دين ما!!! ألا يفكر هؤلاء كم هو سخيف كله هذا الموضوع

أنا أجزم أن اللادينيين أكثر شجاعة وإنسانية من كل متّبعي الأديان، وأكثر شجاعة منهم لأنهم لا يهابون المجهول ولا يتملقون خرافة إسمها الله، لعل وعسى يكون فيه يوم قيامة ويساعدنا

تحياتي للجميع

قد يكون هذا آخر أو من أواخر تعليقاتي في هذا المنبر لأنني أشعر أننا نضبع وقتنا وعمرنا هنا بالمشاحنات بدون فائدة

وبصراحة أيضاً: الإخوان في الحوار ينحون منحىً جديداً يتم من خلاله تهميش أمثالي

مع ذلك شكراً لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للسيد الكاتب على المقالة واسمح لي لهذه المساهمة البسيطة وهي في نفس الحديث.
لاختي ابنة , ذكية جدا ولكن شقية جدا ,لا تكف عن الاسئلة ,كلما اجبتها عن سؤال الا وحرضها جوابك على سؤال اخر.لما عجزت والدتها عن جعلها تكف عن شقاوتها, لجات الى ترهيبها وفي نفس الوقت ترغيبها بالله, حيث كانت تقول لها ان الله يعاقب من لا يسمع للكبار, ولكن هيهات ان تخضعها بمثل هذا التهديد.فقد اخدت تطرح تساؤل وراء تساؤل عن هذا الله .لم يكفيها قول امها ان هذا الله هو من صنع البشر وانه موجود في السماء لايراه احد , فاخدت تسالها : فكيف اذن عرفت انه موجود اذا كان لا يراه احد, هل فقط لانك تسمعين ذلك من الناس ? ثم لماذا يصنعنا اذا كان سيعاقبنا ? اجابت امها انه لا يعاقب الا الناس الغير صالحين , فردت :لماذا اصلا يصنع مخلوقات غير صالحة حتى يضطر لمعاقبتها ,لماذا لا يصنع الا الصالحين حتى لا يكون عقاب ? و ذات مرة قالت لها والدتها : اذا قمت باية شقاوة وانا غير حاضرة فان الله سيخبرني بذلك,قالت : كيف سيخبرك, هل يحدثك ? ردت جدتها : لا ولكن الله يامر احدهم فيخبرها ,فقالت: وهل الله يحدث ذلك الشخص الذي سيخبرها ?

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ياخي اتمنى ان لا يكون اخر تعليق لك. انا من المعجبين بتعليقاتك ويسعدني ان اقرا لك بين الفينة والاخرى. نحن لا نضيع هنا وقتنا فيما لا ينفع ,تاكد ان ما يكتب هنا من مقالات و تعليقات , ان لم يفد هذا الجيل ,سيستفيد منه القادمون. ونحن ايضا نستفيد . .ولكن يجب ايضا ان تعرف امرا وهو ان اقناع انسان ما بعدم جدوى ما يؤمن به , خصوصا في مسائل الغيبيات, هو امر في غاية الصعوبة, ولك في القران اية , حيث تلمس جيدا الصعوبة التي واجهها نبي الاسلام لاقناع قومه بعدم جدوى عبادة ((( احجار صنعوها بايديهم ))) رغم كل الامثال التي ضربها في قرانه و رغم كل تلك المغريات التي وعدهم بها. ولم يصل الى مبتغاه الا بالسيف . ولكن نحن ابدا لن نلجا الى السيف مهما كان .
اتمنى صادقا ان لا تنقطع عن كتابة التعاليق , ولا باس عندما تشعر بالملل ان تستريح لبعض الوقت ,كما افعل انا , وليس بالضرورة ان يعلق المرء على كل ما يكتب , وليس بالضرورة ان يكون له راي في كل ما يكتب.
صدقني ,فلا احد يهمشك هنا ,فتعليقاتك لها نكهة خاصة.
تحياتي لك اخي الكريم , و احترامي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---