أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محسن ظافرغريب - نصف قرن Camus















المزيد.....

نصف قرن Camus


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2879 - 2010 / 1 / 5 - 21:07
المحور: سيرة ذاتية
    


في 4 كانون الثاني (1643م مولد "Isaac Newton")، وفي 1960م موت الفيلسوف الفرنسي اليساري الملتزم Albert Camus، الذي أدان توتاليتارية العصر السوفياتي في الرجل الثائر (L Homme révolté (1951 ، واصل تمرده ضد فظائع العصر السوفياتي، وفي خطابه عام 1957م ( دم الهنغاريين!)، لإحياء الذكرى السنوية للإنتفاضة المجرية عام 1956م، التي تم الاعتداء عليها بدموية من لدن الجيش الاحمر!.
Camus، الوجودي الذي اختلف مع "جان بول سارتر"( سمى ولده "جان" تيمنا بسارتر)، في مقابلة أجراها عام 1945م، قال:"لا، أنا لست وجوديا. فقد كنت و سارتر دائمي الإندهاش لرؤية إسمينا موصولين"!.
قدم كامو إسهاما كبيرا بعرض وجهة نظره عن العبثية. في رائعته روايته "الغريب L Étranger"، ميز تبريره للعبثية من خلال تجربة، إذ البطل الذي لا يتفق مع النظام ببساطة، و رفض قبول العدمية كإجابة للعبثية.
كتب:" لو لم يكن لأي شيء معنى، أن ذلك صحيحا. بيد أن يظل دائما شيء ذا معنى." (في ثاني رسائله لصديقه الألماني في كانون الأول 1943م).

Camus صاحب رواية "الغريب"، 7 ملايين نسخة مباعة صدرت عام 1942، أكثر كتب الجيب مبيعا في فرنسا، ترجمت لنحو 40 لغة: .. اليوم
ماتت أمي. أو ربما بالأمس لا أدري !!!.

ولد في 7 تشرين الثاني 1913م في وسط مدقع الفقر في مدينة "موندوفي" من أعمال محافظة "قسطنطينة" بالجزائر. أصيب بداء السل في 17 من عمره في نفس العام (1930م) الذي كان الفرنسيون يحتفلون فيه بالذكرى المئوية لاحتلالهم الجزائر والذي استمر 132 عاماً (1830 - 1962م)، ما جعله يوجه اهتمامه نحو الأدب والكتابة، وقد توجه في الكتابة لمقت القوة والعنف والسيطرة ولإدانة الإستعمار الفرنسي!!.
قتل والده في الحرب العالمية الاولى في تشرين الاول 1914. والدته عاملة تنظيف امية.
لعب Camus كحارس مرمى لفريق كرة شباب الجامعات الجزائرية Racing Universitaire Algerois. توفي Camus في سن 46 في حادث سير عندما ارتطمت السيارة التي كان فيها بشجرة قرب سانس (وسط) لتكون نهايته!. قوله: (إن أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه، معركة ينتصر فيها حب العدل على شهوة الحقد)!. حبه للعدل قاده للفوز بجائزة نوبل للآداب في سن 44 عام 1942 حين كان يقيم في باريس بصفته ثاني أصغر حائز على جائزة نوبل.( بعد "Rudyard Kipling").

Rudyard Kipling 1865 - 1936: كاتب وشاعر بريطاني ولد في الهند من أهم أعماله "كتاب الأدغال The Jungle Book"، قصة قصيرة حصدت
جائزة نوبل عام 1907م وبذلك يكون أول كاتب باللغة الإنجليزية يحصل عليها.

إنضم Camus إلى صحيفة كومبا إحدى صحف المقاومة السرية، وكان كاتب الإفتتاحيات الرئيس فيها!!!.

اصدر في العام ذاته أسطورة سيزيف فيها مفهومه للعبثية: الإنسان يبحث عن ترابط لا يجده في تقدم العالم!.
وكتب: إن إحدى المواقف الفلسفية القليلة المتماسكة تتمثل في التمرد . بيد أن Camus طرح أيضا مسألة الوسائل رافضا مفهوم الغاية تبرر الوسيلة!.

وحيد Camus وقد زادت حرب الجزائر من عزلته وهو المتوسطي المسالم الذي كانت والدته لا تزال تعيش في حي شعبي في العاصمة الجزائرية. نداؤه إلى الهدنة من أجل المدنيين ، أطلقه في كانون الثاني 1956م، أبعده عن أوساط اليسار التي كانت تدعم النضال من أجل استقلال الجزائر!.

يريد الرئيس الفرنسي "نيكولا ساركوزي" تكريمه رسميا بنقل رفاته إلى مقبرة "لورماران" في منطقة صرح "البانتيون" العظماء ، جوار أجداث أمثال "فيكتور هوغو" و"جان جاك روسو" و"إميل زولا" في عاصمة النور باريس.
إبنته "كاترين" تدير منذ 30 عاما نتاجه ينتظرها الرئيس "ساركوزي" منذ أسابيع.
رواية مستوحاة من سيرته الذاتية بعنوان الرجل الأول نشرت بعد وفاته، عام 1994م.
أحد كتاب سيرة Camus، الصحافي "أوليفييه تود" امتلك Camus، اللغة الفرنسية في المدرسة الثانوية، لم تعط له كما أعطيت لشقيقه اللدود "جان بول سارتر" الذي ينتمي للطبقة البورجوازية !.

الغريب، غالبا ما ترجمت "الخارجي") (1942م)
الوباء La Peste 1947
السقطة (La Chute ) (1956)
الموت السعيد (La Mort heureuse )(كتب في الفترة1936-1938، نشر بعد وفاته(1971م).
الرجل الأول (Le premier homme ) (غير مكتمل، نشر بعد وفاته في عام 1995م)
[عدل] قصص قصيرة
المنفى والمملكة(L exil et le royaume) (مجموعة)(1957م)
"المرأة الزانية" ( "La Femme adultère")
"المتمرد أو الروح الحائر" ( "Le Renégat ou un esprit confus")
"الرجل الصامت" ( "Les Muets")
"الضيف" ( "L Hôte")
"جوناس أو الفنان في العمل" ( "Jonas ou l’artiste au travail")
"إن تزايد ستون" ( "La Pierre qui pousse")
بينَ بين (L envers l endroit ét ، تترجم (الجانب الخطأ والجانب الصواب) (مجموعة، 1937م).
الأعراس (Noces) (1938)
أسطورة سيسيفوس (Le Mythe de Sisyphe) (1942)
الثائر (L Homme révolté) (1951)
الدفاتر 1935-1942 (Carnets, mai 1935 — fevrier 1942) (1962).
الدفاتر 1943-1951 (1965)
الدفاتر 1951-1959 (2008) نُشِـر باسم"Carnets Tome III : Mars 1951-December 1959" (1989).
خَلِق بخطر (مقال عن الواقعية والإبداع الفني) (1957م)
المأساة اليونانية القديمة (محاضرة بارناسوس في اليونان) (1956م)
أزمة الرجل (محاضرة في جامعة كولومبيا) (1946م)
أسبانيا لماذا؟ (مقال لمسرحية حالة حصار) (1948م)
تأملات حول المقصلة (تأملات مقصلة) (مقال موسع، 1957م)
لا ضحايا ولا جلادين (المكافحة) (1946م)
المسرحيات
كاليجولا (أديت عام 1945م، مخطوط 1938م)
قداس لراهبة (Requiem pour une nonne)، (مقتبسة من رواية "ويليام فولكنر" بذات العنوان 1956م).
سوء الفهم (Le Malentendu) (1944)
حالة الحصار (L Etat de Siege) (1948)
السفاحون العادلون (Les Justes ) (1949)
الممسوس (Les Possédés)و المأخوذة عن رواية لدوستويفسكي بنفس الاسم. (1959م)
المقاومة والتمرد والموت (1961م) مجموعة من المقالات اختارها المؤلف.
المقالات الغنائية والنقدية (1970م)
الكتابات الشابة (1976م)
بين الجحيم والمنطق: مقالات من الصحيفة المقاومة "مكافحة"، 1944-1947 (1991م)
كامو في "مكافحة" : الكتابة 1944-1947 (2005م)

تم تكييفُ العديد من أعمال Camus لأعمال سينمية. اقتباس رواية "الغريب" في فيلم 1967م من قبل "لوشينو فيسكونتي"، ولفيلم تركي عام 2001م بعنوان "يازغي" (القدر) للمخرج "زكي ديميركوبوز". وتكييف "الطاعون" في فيلم عام 1992م بعنوان "آفة" من قبل لويس بوينزو، وتحديده في أميركا المعاصرة.

أشار عدد غير قليل من الفنانين الموسيقيين إلى Camus في أعمالهم الموسيقية. فقد أخذت فرقة موسيقى ما بعد الصوفان "السقطة" اسمها من رواية Camus بنفس الإسم. تشمل إشارات أخرى Jeff Martin (Exile and the Kingdom, 2006) جيف مارتين (المنفى و المملكة) (2006) Songs by Gentle Giant ("A Cry for Everyone", 1972), جينتل جايانت (صرخة من أجل الجميع) (1972) The Cure ("Killing an Arab", 1978), ذا كيور (قتل عربي) (1978) Tuxedomoon ("The Stranger", 1979), توكسيدومون (الغريب) (1979) Digable Planets ("Reachin (A New Refutation of Time and Space)", 1993) ديجابل بلانيتز (الوصول (إلغاء جديد للزمان و المكان) ) (1993) The Magnetic Fields ("I Don t Want To Get Over You", 1999), ذا ماجنيتيك فيلدز (لا أريد أن أتجاوزك) (1999) The Manic Street Preachers ("The Masses Against The Classes", 2000), ذا مانيك ستريت بريشرز (الكتل ضد الطبقات) (2000) JJ72 ("Algeria", 2000), JJ72 (الجزائر) (2000) Suede ("Obsessions", 2002), سويد (وساوس) (2002) Streetlight Manifesto ("Here s To Life", 2003), ستريتلايت مانيفيستو (هذا النخب من أجل الحياة) (2003) A Perfect Circle ("A Stranger" and "The Outsider", 2003), آبيرفيكت سيركيل (غريب و الخارجي) (2003) Angela McCluskey ("Know it All", 2004), أنجيلا مكالسكي (يعرف كل شيء) (2004) Joanna Newsom ("This Side of the Blue", 2004), جوانا نيوسوم (جانب الأزرق) (2004) Tarkio ("Neapolitan Bridesmaid", 2006), تاركيو (وصيفة نيابوليتان) (2006) The Independence, ("20-Ought-Almost-Talkin Blues", 2008), ذا إنديبيندينس (20 حزنا على وشك أن تتكلم) (2008) Drought ("To the Benign Indifference of the Universe", 2008), دراوت (إلى لامبالة الكون البريئة) (2008) Titus Andronicus ("No Future Part Two: The Day After No Future" and "Albert Camus", 2008) تايتيس أندرونيكيس ("لا مستقبل الجزء الثاني: اليوم الذي يلي اللامستقبل" و "Albert Camus) (2008)

أشار المغني و كاتب الأغاني (الضد شعبية) "جيفري لويس" إلى Camus، و"بوب ديلان" و"ألين جينسبيرج" في أغنية عام 2005 " رعب ويليامسبيرغ ويل أولدهام" في جملة "أنا واثق من أن الشيء ربما يكون ديلان نفسه أيضا، ساهرا بعض الليالي راغبا الإجادة كما جينسبيرج أو Camus"!.
رواية الغريب
" تشبثت يدي بالمسدس، وها هو الزناد يلين تحت أصابعي، وها هي ذي الضوضاء الجافة المرتفعة التي من خلالها بدا كل شيء، نفضت العرق والشمس، وعندها أدركت أنني كنت بالفعل قد حطمت هدوء ذلك اليوم، وكسرت صمت ذلك الشاطئ الذي كنت سعيداً فوقه".
لا ريب أن قارئ رواية "الغريب"، تعد واحدةً من أعظم روايات القرن العشرين، الأكثر انتشاراً في الأدب الفرنسي بعد الحرب العالمية الثانية. أطلق "مارسو" ـ البطل / الراوي ـ رصاصته على المواطن "العربي" فيرديه قتيلاً، يعقب هذا ـ بعد لحظات ـ برصاصات أربع أخرى تخترق الجسد الهامد، وتنشطر الرواية بجوار النبع لشطرين، قبل القتل ثم بعده. من قبل كان "مارسو" يودِّع أمَّه التي ماتت في دار المسنين بـ "مارينجو" ، التي تبعد ثمانين كيلو متراً من الجزائر العاصمة ، لمثواها الأخير بمشاعر باردة لفتت أنظار موظفي الدار ، وحيث يعود سراعاً لحياته ولهوه مع صديقته "ماري" في حمام السباحة أو السينما أو في شقته، وتتشابك علاقاته مع جاره "ريمون" في تصاعد درامي حتى تبلغ اللحظة الدموية القاتلة، أمَّا ما بعـد القتل فيتمثل في براعة "Camus" في تصوير مشاعر "مارسو" في الزنزانة أو في المحاكمة ، انتظاراً لحكم الإعدام الذي يلوح في الأفق ، كي يطيح برأسه في ميدان عام. رابط التحميل:
http://www.4shared.com/file/26518065...7/_online.html
فاز Camus بجائزة نوبل عن روايته «الطاعون».
وتدور الرواية مثل أعماله الأخرى في مدينة "وهران " وليس في الجزائر العاصمة.
وليست وهران شيئاً سوى «غبار وقيظ وحصى». وفي أي حال عندما ينتهي الطاعون الذي حل بالمدينة، أو يبدو أنه انتهى يعلن بطل Camus، الطبيب ريو، أن هذه ليست «حكاية انتصار نهائي على الإرهاب وهجماته التي لا تتوقف»، لأن الدكتور ريو كان «يعرف ما لا تعرفه هذه الجماهير المبتهجة، والتي كان في امكانها أن تتعلم ذلك من الكتب، وهو أن جرثومة الطاعون لا تموت أو تختفي إلى الأبد، وإنما تنام لتظهر من جديد».

في رواية “الطاعون” يرتسم واقع بلا نساء.. إنه عالم رجالي خالص، حتى إن المرأة لا تحضر إلا بغيابها! فزوجة ريو يُسَفرها ألبير كامو منذ اليوم الثاني، ثم تموت بعد ذلك. وزوجة كران لا تحضر إلا كذكرى تستدر الدمع من عينيه!
والشخصية النسائية الوحيدة التي نجدها حاضرة هي والدة الدكتور ريو، غير أنها لا تنطق خلال الرواية، بل تظل بلا قول ولا خطاب، وكأنها مجرد صورة خرساء!
لماذا هذا الغياب المطلق للشخصية النسائية؟
إذا قلبنا في مذكرات ألبير كامو نرى أنه أمر مقصود وليس مجرد عفوية سردية.
ففي دفاتر يومياته يكتب Camus: " الطاعون: عالم بلا نساء. لذا فهو عالم الاختناق".
إذن، لقد أراده عالماً معزولاً مقفلاً يضغط على النفس إلى حد خنقها.. لذا كان لابد من ترحيل الجنس الناعم، ليقف الرجال وحدهم أمام الألم الأعظم.. بلا سلوى.
للجزائر ويتبدى ذلك في قوله: (إن أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه، معركة ينتصر فيها حب العدالة على شهوة الحقد). رابط تحميل الرواية :
http://www.4shared.com/file/98074817.../Camo____.html



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاث استحالات شتات
- جعبة الوجع
- تفاحة إبليس أم نيوتن؟
- Mark Twain
- تواقيع ثقافية سعودية عراقية
- كاكا شه مال عيَراق
- نصف قرن صعود كرد العراق
- كذبت رواية الإحتلال: عودة الروح
- قرارات عراقية نؤازرها
- رسالة عاشوراء كربلاء إيران
- العرّاب عمّار الحكيم
- مداخلة على موضوع
- عاشوراء وعلاج الإنترنت
- شعائر ومشاعر وأشعار عاشوراء
- أمل دُنقل
- ليس العراق إرث أبيك الحكيم المالكي
- لطيبة البصرة أصالة وبقية
- مواطنو المنطقة الحمراء
- أصدقاء الرئيس
- ناصر السعيد وآل سعود


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محسن ظافرغريب - نصف قرن Camus